كيف أرد أذية من آذاني؟
المشكله هيا انه هناك أشخاص كان يجب ان يكونو قريبين مني ولكنهم قامو بفعل أشياء ضرتني كثيرا جدا ولم استطع ان انسي أو أسامحهم حتا انا افكر يوميا كيف ان ارد هذي الاذيه لهم فهم دائما في بالي لم اعد اضحك كما اعتدت بل هناك فكره في راصي انه عندما اجعلهم يتألمون مثلما تألمت انا سأصبح أفضل حال ماذا عليا ان افعل ؟ هل اتصرف انا ام اجعل الحياه تدور كما يقولون ؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدي وصدقني الانتقام دمار لصاحبه ويوقعك بالسلبية والسوداوية والحقد ويبعدك عن كل ما هو حلو في الحياة، وان كان رب العالمين يغفر ويسامح لذا لا اريدك ان تسقط نفسك في هذه المصيدة بل ارمي حملك الى الله وعليه، ولك ان تسامح في حق الدنيا وترك الحكم لله، وصدقني ان الله يمهل ولا يهمل، ولا يمكن الا ان يأخذ كل امر مجراه لأن العدالة الالهية اقوى من كل امر، وان اردت حقا الانتقام ليكن بالنجاح والفلاح والابداع وتركهم يحترقون غيظا من رؤية نجاحك، اياك ان تهدر وقتك وطاقتك في هذه الامور التي لن تعود عليك بالخير، بل ركز في امور اكثر نفعا وفائدة، وربي يوفقك
رد الغلط بالغلط عمرو مكان غلط بس اخد الحق حرفة حتى لو ربنا اخدلك حقك ربنا برضو بيقلك العين بالعين والسن بالسن والبادي اضلم وانا عن نفسي لو مخدتش حقي بايدي مش هعرف ارتاح لحد ما اموت ومفش حاجة اسمها الي فات مات الي فات هيكون مبني عليه الي جاي
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 05-04-2023
بازدياد إزعاج هؤلاء الأشخاص يُدرك المرءُ أنّه لا بُدّ من التّعامل معهم ومواجهتهم وعدم تجاهلهم، ولا يعني ذلك بحالٍ من الأحوال احتقارهم أو إساءة معاملتهم، بل يمكنُ مواجهتهم بكلّ لطفٍ وإخبارهم بأنهم أشخاص غير مرغوب بهم، كما يُمكن إخبارهم بعدم تقبل آرائهم ونصائحهم وتدخلاتهم لعلّ ذلك يفيد في أن يُقلّلوا من تدخلّاتهم وإزعاجهم.
يُفضَّل النظر دائماً إلى المواقف والأعمال الإيجابية لهؤلاء الأشخاص المزعجين، فمن البديهيِّ أن يكون لهم بعضُ المواقف الإيجابيَّة والصّادقة والحكيمة؛ لأنّه من غير المعقول أن تكون جميع مواقفهم سيِّئة وخاطئة ومزعجة، لهذا من الجيّد تقليل الالتفات للعيوب والتركيز على الصفات الجيدة لديهم والاعتراف بهواياتهم ومواهبهم، فلا يجبُ فقدُ الأملِ في أن يُحسِّن الشخص المُزعج من تصرّفاته يوماً؛ خاصّة إذا كان من المُقرّبين أو يهتمّ لأمر الشّخص الذي يُزعجه
ليس من السهل تجنب الأشخاص المزعجين وعدم الحديث معهم خاصة إذا كانوا من صنف الأشخاص الفضوليين، وليَحُدّ المرءُ من تدخلهم ومضايقتهم، عليه وضع بعض الحدود الواضحة لتعاملهم معه حتى يتعرّف الأفراد من حوله على السلوكيات التي يجب أن يتعاملوا بها معه فلا يتجاوزوها، كما يُفضّل الإعلان عن عدم قبول أي تجاوزات للحدود خلال التعامل، حتى يشعر الأشخاص المزعجون بالحرج ويُقلّلوا من التدخل في أموره الخاصة أو معاملته بأسلوب غير لطيف؛ لكونه قد سدّ جميع الأبواب أمامهم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين