كيف أحترم أمي التي تقلل من شأني وتهينني بطريقة مستمرة؟

قضايا اجتماعية
كيف أحترم أمي التي تقلل من شأني وتهينني بطريقة مستمرة؟

هناك مشاكل بين امي وابي وعند خروج ابي من المنزل تأتي امي لتطلع كل حرتها فيني!! وانا مالي ذنب فمشاكلهم كل مرة احاول احب فيها امي واخطط اني اطيعها ارى العكس منها !! كيف احب امي اللي تهينني وماتحترمني وتقلل من شأني دائماً واللي تقارنني بكل صديقاتي وقريباتي ؟؟ حاولت اسمع كلامها فكل شي تطلبه ومع ذلك تسبني ولو قلتلها لو سمحتي اتمنى انج تحترميني او تكلميني باسلوب لطيف لاني ماحب اسلوبج تأتي وتضربني وتقول لي اني وقحة لاني لا اعرف كيف اتكلم معها وتدعي علي انه الله ياخذني او الله ما يوفقني واللي اعرفه انه دعوات الام مستجابة بس هي تحب تدعي علي ع اي غلط اسويه !!وهي غير متفهمة ابدا ولا استطيع ان اشكي لها همومي !!! وتفضحني عند صديقاتي بالصراخ علي او انها تسبني قدامهم وتقهرني لدرجة صرت احس اني مغصووببة احترمها مب احترمها لاني احبها

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • الدكتورة سناء مصطفى عبده أهلا بك يا ابنتي والحقيقة انك لا زلت صغيرة ولا زال عقلك مأخوذ بما يجب ان فتعله امك لك وكيف يجب ان تحترمك وتحبك وتقدرك ولا تفكرين بما تمر به هي وما تعاني منه، وانت قلت ان هناك مشاكل بين امك وابيك يعني هي اصلا تعاني ومضغوطة وحياتها مضطربة وعندها مشاكل مع ابوك وفوق اكتافها مسؤوليتكم كلكم وربما هي غير سعيدة وتعاني وتريد وسيلة لتخلص من همها، فلا تكوني انانية وتطالبيها بان تحبك وتحترمك وهي غير قادرة على حب ذاتها ولا تقولي لها تعاملي معي واحترميني، اولا عندما تكون الرسالة متعلقة بأحد الوالدين أطلب من الابن او الابنة مراعاة التأدب في الحديث مع والديه او كليهما، لأن هذا الأمر خطير ونحن لم نختر والدينا فهما قدر ونصيب من رب العالمين ومهما فعلا فلن يصل بهما الحال للكفر ولك أسوة حسنة في نصيحة إبراهيم عليه السلام لأبيه وهو يحاول إنقاذه من الكفر وهو كان كافر بالله والعياذ بالله وهي اعلى مراتب الشرك والتي من يموت عليها لا يدخل الجنة ابدا ولا يغفر له، خطيئة عظيمة ومع هذا فقد كان معه في غاية الأدب واللين، وأظهر له خوفه عليه من عذاب الله تعالى، وناداه بلقب (يا أبت) مرات عديدة، ولك ان تقرأي الاية الكريمة لتريحك، وهي لفظة تدل على تأدب إبراهيم عليه السلام في خطابه لأبيه، وتذكر الأب بعلاقة الرحم التي بينه وبين ابنه. ومع كل هذا رفض أبوه الاستجابة له، وعنفه وهدده، ما كان منه إلا أن قال: قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا {مريم: 47}. ومن هنا سنبدأ بالنصيحة يا ابنتي هي امك التي تعذبت في الحمل ومرت بكل الام الولادة وصرخت بأعلى صوتها في مخاضها وسهرت عليك وارضعتك وحملت وسهرت ليلها الطويل وانت مريضة وانت تمشين وتحبين وتلعبين ودخلت المدرسة والى ان راتك صبية، واين انت من قول الله الكريم في سورة الاسراء: ۞ وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24) وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا، يا ابنتي امك باب من ابواب رضاك في الجنة فلا تغلقيه بجهلك، وحاولي ان تعرفي ما الذي يسعد الوالدة ويرضيها عنك، اريدك بدلا من ان تكوني انانية وتفكري بنفسك ان تفكري كيف تريحينها وتسعديها وتقللي من مشاكل ابوك معها، وتكوني وسيط خير بينهما وتمتصي غضب ابوك عنها، وان لم تقدري يجب ان تفكري ماذا تفعلين لها لترتاح او تغيّر نفسيتها ويكف يجب انتم وابوك ان تحترموها وتقدروها، انت يا ابنتي مخطأة في تصرفك مع الوالدة ويجب ان تغيريه وان رغبت بالمساعدة فقط ارسلي لي رسالة تالية وبنفس العنوان لاتابع معك ويجب ان نصل لحل نسعد امك لتسعدي انت وربي يوفقك.
  • علم
    علم
    من مجهول

    اعانك الله حبيبتى لان ما تمرين به غير هين ولكن عليكى الصبر وان تستمرى فى معاملتها معامله جيده ومحترمه وسوف تجدى الخير والثواب من الله زلا تخافى من دعوتها لان الله عادل ويعرف الحقيقه وانكى لم تقصرى فى حقها كونى على ثقه من عدل الله

  • animate

  • علم
    علم
    من مجهول

    حببتى التمسى لوالدتك العذر انه من الواضح ان المشاكل بينها وبين والدك كبيرة ووالدك افقدها الثقه بحالها كانثى فهى تفرغ غضبها عليكى فعليكى التماس العذر وان تحترميها لان الله امرك بذلك رغما ما تفعله ان سيدنا ابراهيم ابوه رماه فى النار مع قومه ورغم ذلك دعا الله له ووعده بان يستغفر له

  • علم
    علم
    من مجهول

    مهما فعلت ومهما تصرفت فهي تبقى امك ومن الواجب عدم الرد عليها 

  • علم
    علم
    من مجهول

    افرضي احترامك عليها من خلال معاملتك لها .

  • علم
    علم
    من مجهول

    احترام الأم واجب وفرض علينا مهما فعلت الأم ، عليكي ان تهتمي بها .

  • علم
    علم
    من مجهول

    الأم تبقى أم مهما كانت ومهما فعلت ، فلا داعي لهذا التفكير عليكي ان تحترميها .

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟