طفح الكيل من تسلط أبي وتصرفاته
اعاني من ابي كثيرا . حتى ما عادت نفسي تطيقه ولا اقدر اناديه بمصطلح أب..الي م جرب ظلم القريب لا يقول م في اب يكره اولاده لا في م كل من انجب يستحق كلمة أب.. ابي من وعينا ع الدنيا معيشنا الذل أمي كبرتنا ، يتقطع قلبي لما اشوف امي تعانب منه ولا بيدها حل مع العلم امي يتيمة ولا معها اهل اقارب اخوانها متوفين واخواتها معها اقارب بس من درجة بعيدة، سلب مال امي ولا يعطيها حقوقها ولا ينفق حتى ع البيت ومتسلط ع الكل ويدعي علينا بدتوات اعجز ع ذكرها حتى الاعياد م نستمتع فيها يخلينا نبكي دم بدل الدمع. ظالم بقدر لا استطيع ان اصفه متساط يشعر ان الله فقط هداه هو فقط وان الجميع غير سوين يفتري علينا تعبنا. صراحة صرت ادعي من ربي انه يقتص لي منه وياخذ بحقي، اخاف من العقوق لكن القلب م ينسى لم استطع حتى ان اعفو عنه لانه صارت مواقف كثرة وتجاوزت لكن الان طفح الكيل .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده أهلا بك يا ابنتي واريد ان اسألك سؤال وهل هذه المشاعر السلبية تجاه ابيك حلت المشكلة؟؟ هل بكراهيتك له اصبح الوضع افضل؟؟ هل ارتاحت أمك مثلا وتغير الحال للأفضل؟؟ ابدا والجواب بالقطع لا، وكل ما هنالك أنك اضفت شخصية سلبية ودمرت والدتك اكثر ولم تساعديها ابدا. لذا اعتقد ان هذا التصرف ليس الحل السليم لعدة اسباب، اولا ان والدك له رب يحاسبه على كل سوء سلوكه وتقصيره واذيتكم وتقصيره بحقكم وحق امك فانت لست ربه لتحاسبيه على هذه الأمور ولا تخافي فان الله عادل ونعم يوجد اباء يسيئون لأولادهم ولكن هذه ليست مشكلتك انت، انت عليك ان تهتمي بنفسك وبصفحة اعمالك، ولا تنغمسي اكثر بالكراهية بل كوني عقلانية وواقعية واعلمي انه يدعى ابوك لأنه من يجب ان يراعيك ويراقبك ويربيك ويدلك على الصواب فلا أمر لك عليه، وان قصر فهذه مشكلته وله رب يحاسبه، وانت لن تحاسبيه بل كم يجب ان تتأدب في حديثك معه، وتشفق عليه مما يرمي نفسه به ويؤذي ذاته ويدفع بحاله للهاوية، وليكن لك أسوة حسنة في نصيحة إبراهيم عليه السلام لأبيه وهو يحاول إنقاذه من الكفر وهو كان كافر بالله والعياذ بالله وهي اعلى مراتب الشرك والتي من يموت عليها لا يدخل الجنة ابدا ولا يغفر له، خطيئة عظيمة ومع هذا فقد كان معه في غاية الأدب واللين، وأظهر له خوفه عليه من عذاب الله تعالى، وناداه بلقب (يا أبت) مرات عديدة، ولك ان تقرأي الآية الكريمة لتريحك، وهي لفظة تدل على تأدب إبراهيم عليه السلام في خطابه لأبيه، وتذكر الأب بعلاقة الرحم التي بينه وبين ابنه. ومع كل هذا رفض أبوه الاستجابة له، وعنفه وهدده، ما كان منه إلا أن قال: قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا {مريم: 47}. ولهذا انت هنا تكسبي امك وابيك بهذا التصرف الهادئ ومحاولة ايجاد الحل، فيجب ان فتكري بحلول حقيقية مثل ان تراقبي الوضع بذكاء وتعرفي سبب غضبه وعصبيته، ثانيا تحاولي ايجاد حلول وثالثا تدعمي الوالدة وتخففي عنها ولا تزيدوا همها فهي ربما صابرة لأجلكم، رابعا تتشاطري انت واخوتك وتحاولوا ايجاد طرق وبدائل لترتيب امور حياتكم وتتفوقوا في دراستكم وتساعدوا امكم وتتقربوا من والدكم لعله مريض نفسيا ولعله محتاج للدعم والحب وفي كل الاحوال انت اهتمي بسلوكك معه وربي يوفقك.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 24-08-2019
لماذا لا تحاولي أن تتقربي من أبيكي و أن تستميلي مشاعره ربما هو أيضاً عاش بنفس طروفك و كان أهله يمارسون عليه ذات الضغوطات لذا ربما فكر أن هذه هي الطريقة ىالصحيحةى للتربية التي تخرج أبناء صالحين ,, الفتيات هن من يعلمن الأباء الحنان الذي افتقدوه طوال حياتهم ,, جربي لن تخسري على العكس ربما أنت سبب تغيره لذا خلقك الله في كنف هذا الأب
كوني الى جانب أمك و خففي عنها و حاولي أن تجدي التغيير الذي يخلصك من هذا الأب و أن تنجحي في حياتك و تساعدي أمك في أن تعيش الحياة السعيدة التي كانت تتمنهاها من قبل ,, أرى أن أكبر انجاوز أن تخرجي من هذه الحياة بلا خسائر و تستطيعي أن تعوضي أمك عن تهعبع=ها كل هذه ااسنيين
انه نصيب وقدر واحمدى الله انه اعطى لك والدتك حنونه وتعوضكم نفسيا عن قسوة والدك هناك ناس اخرين يعطى الله لهم الام وااب قاسيين ولا يعطفوا على اولادهم هؤلاء احوالهم اصعب منك بكثير حاولىةانوتستتعى بما لديك جميل اىةانظرى الى نصف الكوب الممتلئ وتقربى من امك واعيشى باحضانها وتجاهلى تصرفات والدك
كانت امى مثل والدك لا تحن علينا وتثرخ وتبخل علينا ولا تسعدنا وكل الفتيات يكونوا سعداء الا نحن ولكن الان قد وصلت الى سن الكبر ولا يمكن الا ان نبرها ونكون تحت اقدامها كل شئ يزول وينسى وبعد فترة من الزمان سوف تجظى قلبك يرق الى والدك لانه فى النهايه والد وليس بايدينا اى شئ نفعله
حبيبتى لقد اخبرنا الله عز وجل فى كتابه ان ابو سيدنا ابراخبيم عليه تلسلام اتفق مع قومه علىةانةيلقوا ابراهيم فىى النار ولكن الله نجا سيدنا ابراهيم من النار وجعلها بردا وسلاما وعندما خرج سيدنا ابراعيم من النار قال لوالده سوف ادعو الله لك وسوف استغفر لك وهذه قدوة لنا مهما فعل الوالدان يجب ان ندعو لهم ونطيعهم القران دستور لنا
ان كان بهذه الصورة التى توصفيها سامحه الله على ىماىيفعله باهل بيته وسوف يرد كل هذا له فى الكبر ولكنه لا يغى لذلك ووقت ان يحتاج لاحد بجانبه لن يجد انه يخسر الدنيا والاخرة ولكن كونى انتى لذكى منه وانةلا نكونى عاقه لوالدك لان عقوق الوالين يكون فقرا فى الحياه وخسارة للاخرة بريه على قدر لستطاعتك وتجننبى ان توجهى له اىةكلمات عقوق اوو تصرفات
لا تعقي أبيكي اذا ذلك باستطاعتك ,, و لا نحاولي أن تعودي قلبك على كرهه أو كره أي أحد ,, نحن لا نستطيع أن نختار الأهل و ليس بيدنا أن نقرر من يكون أبانا أو من تكون أمنا ,, عائلتنا هي موجودة فقط لكي نتعلم منها حتى نستطيع أن ننفصل عنها و نكون العائلة و نتفادى الأخطاء التي عشناها مع عائلتنا .. اصبري و ادعي له بالهداية خير لك من كرهه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات