خائفة إن حادثته أن يكسر قلبي من جديد

لماذا لا تحاولي ايجاد شخص مشترك يكون حلقه وصل بينكم دون ان يخبره انكي من ارسلته فصديق مثلا او شيئ من هذا القبيل يحسن العلاقه بينكم ويجعله يتحدث معك فيهذا يكون هو من بدأ الكلام دون ان يتم احراجك او اي شيئ

ان كنتي متاكده من مشاعره فلا مشكله في ان تتحدثي معه لكن لا تتحدثي معه عن الرجوع من اول مره فعليكي ان تتحدثي بشكل طبيعي فتجدي اي شيئ تتحدثي معه عنه بشكل طبيعي وتري ما الذي سيقوله وبناء على هذا يمكنك ان تفهميه اكثر 

ان الامر يعتمد عليكي وعلى من المخطئ الاكبر وما مدى رغبتك في العوده له فبناء على هذه الامور يمكنك ان تقرري هل انتي من تبدئي في الحديث ام لا لكن لا يجب ان تنخدعي بامور الحالات وهذه الامور فكوني اكثر عقلانيه من هذا

سيدتي الغالية عليكي ان تفكري جيدا في موضوع تواصلك معه وانا من وجهة نظري لا احبذ تواصلك معه لانه لو كان في مجرد حب بينكما لما كان الطلاق حادث معكم ... انسي امره واحفظي كرامتك وادعي ربنا انه هو الي يقربه مو انتي الي تتقربي منه 

وهل لو عدتي له هل يعاملك بنفس الأسلوب .. الي انكسر عمره ما يتصلح.. فكري بنفسك وبحياتك وابتعدي عنه افضل لك لان حياتك ومصلحتك اهم منه وانا من رأيي ان تفكري بعقلك وليس قلبك وتقولي لنفسك الحب شيء جميل ولن ينتهي الحب مهما كان فكيف لو طلقك هل هذا حب ؟

لا تحادثيه واشتري كرامتك وعزة نفسك ولا تفكري به لو يحبك لسأل عنك ولكان تحدث معك ابتعدي كم يوم ولا تسألي به وانتظري هل هو يسأل بك ويقدرك او يهتم ام لا وان لم يسأل عنك اعلمي انه لا يحبك ولم يكن بقلبه لك مكان واشتري كرامتك لو بحبك كا ما طلقك .

ان كانت مشاعرك صعب السيطرة عليها وتحبينه ولو متأكدة انه يحبك ويحترمك ويكن لك كل الحب لماذا طلقك اذن؟ لا حب بعد الطلاق وهذا الرجل لو بحبك والله ما طلقك وتمسك بك لآخر لحظة.. ابتعدي افضل لك

قبل التحدث معها والمراسله عليك ان تعلم شيء واحد مهم جدا وهو ما الهدف من المحادثه ولا انا ستصل الامور هل الحديث ياخذ منحنى اخر ويتم التفاهم بينك وبين و على العوده ام انه مجرد رسائل فقط

لما1ا لا تدخلي وسيط بينكم يعرف منه مكانتك في قلبه و هل هو حقاً لازال يفكر بك و يفكر بأن يعيدكي الى عصمته ,, قبل أن تعرضي نفسك للإحراج تضمني بهذه الطكريقة إن كانت مبادرتك ستجدي نفعاً أم لا 

وهل تظني أنه سيتغير اذا عدتي له و هل ستنتهي المشاكل بينكم اذا بقي على حاله ,, أرى أن تفكري به الأمر جيداً قبل أن تقرري العودة له ,, أرى أن الأمر معلق بأن يتغير طبعه معك حتى لا تتكرر التجربة مجدداً و يصبح الأمربالنسبة لك خيبة أمل حقيقية 

هو كان زوجك في أحد الأيام و أن الأمر لا يوجد فيه أي احراج اذا بادرتي أنتي ,, حتى لو صدك يكفي أنك قدمتي خطوة نحوة و عرفتي ما يكن لك حتى لا يبقى الأمكل عالقاً بينك و بين أن تري مستقبك مع شخص آخر ,, لا تعلقي سعادتك على شخص ربما لا يفكر بك ولا يريدك 

حبيبتي انت كنت زوجته وانفصلت من بعد الزواج اي ان بينكم مشاكل كثيره هل تظن ان هذه المشاكل ذهبت وقد لم تعود فما داعي للحب اذا كنت اذا رجعتى  مره اخرى سوف تجد نفس المشاكل التي تتخذ قرار ان تعود الى شخص معين لابد ان يكون ما كان يضايقها  و ما كان يزعجها  قد اختفى واعترف به انه لن يكرره  فلا  تسيرى خلف قلبك ومشاعرك

مدام خطابك كثيرين حاولي ان ان تضعي شيئا يوحي اليه انك تفكرين في خطيبا جديد ربما هذه الحيره تدفعه الى ان يتكلم معك و يسالك لما وضعت هذه او ماذا تقصدين بها واخبره انه تقدم اليك خطيب وانت تفكرين به هذه محاوله ربما يقول لك انه يريد ان يستقر في حياته معك

مثل هذا الرجل يكون عنيدا للغايه ولكن صبره قليلا عليك ان تضغط عليه بعض الشيء زيدى من ارسال الرسائل وازيد من التواصل معه بعض الوقت حتى يضعف وتهون قوته وهو من يخطب وجودك مره اخرى

 بالطبع لا ترسلي له اي لانه شخصيه عنيده مثل زوجك يمكن في اي وقت من الاوقات يقول لك انت من بداتي وانت ملاحق تيني وانت من ارسلت به حتى عيد كم مره اخرى يجب ان يكون هو الذي يطلب منك ان تعود اليه وانت استرجاعها حياتكم وليس انت

لابد ان تكون الخطوه الاولى من هو الرجل يحب ان يكون هو المقدام و صاحب الخطوه الاولى اصبري واستمر على ارسال حالات الواتساب او ارسال بعض السلامات وهو ايضا وان كان يحبك فهو من يبادر في طلب العوده اليك