كيف اتزوج الفتاة التي احبها

السلام عليكم انا احب واحد وهوه يحبني لكن من غير جنسيه ويبغى يتقدم لي ايش الحل وكيف اصارح اهلي فيه 

إستخر وإذا ردوك إعرف أن الله أراد لك الخير وأبعد عنك الشر وإذا قبلو فيك إعف أن الله أراد لك الخير. 

ليش تصدع راسك يمكن البنت تحب شخص تاني و ماتبيك فلا تفرض نفسك على ناس كارهينك 

كن اكثر حكمه ولا تضع انت امام نفسك المعوقات لكي لا تتزوجها فخوفك من ان تكون مخطئ هو ما يجعلك تضع العوائق امام نفسك حتى ترضي ضميرك وتريحه من ان لا تتقدم لها فلا يجب لن تفعل هذا وانوكنت تحبها فتقدم لها وتمسك بها حتى لا تندم 

يا ابني لا يوجد سبب واضح يمنعك من ان تصل لها وان تتزوجها فانت من تصنع امام نفسك العوائق فان كنت تريدها وترى انها تبادلك الحب فتقدم لها ولا تضيع المزيد من الوقت بلا اي معنى على الاطلاق فكن اكثر حكمه يا اخي ولا تعقد الوضع 

ان كنت تريدها فتقدم لها واستمر بالتقدم لها ولا تستسلم انت حتى تستسلم هي فهنا تكون انت فعلت ما عليك واوفيت بوعدك فلا يجب ان تتركها حتى تتركك هي اولا فهذا هو ما يجب عليك ان تفعله فلا تعقد الوضع ابدا بلا اي داع على الاطالاق 

ما الذي تفكر به انت الان فما معنى ماذا ان كان هناك من يريدها فان كان لديك الفكره ان تتركها ان كان احد اخر يريدها فهذا يعني انه لا يجب ان تتقدم لها لانك لا تحبها فان كنتي تحبها فستتزوجها رغم كل شيئ فعليك ان تكون اكثر حكمه وتفكر في الامر بذكاء 

الحب هو صراع وقتال يا اخي الكريم ، ولا يجب ان تكون ضعيفاً، ويجب ان تقاتل بقوة من اجل المرأة التي اختارها قلبك، تقول اذا كان شخص ما يخبا ، فما دخلك انت الاهم اي شخص هي تحب فاذا كانت تحبك انت وتريدك انت فلا يجب ابدا ان تفكر وتتردد ولكن خذ خطوة الى الأمام

اذا كان لا يوجد فرصة امامك فلا تحاول اكثر من اللازم،لا تعذب نفسك دون داعي يا صديقي ، من خلقها قد خلق غيرها ومن الخطأ ان تستمر في تضييع وقتك ، ابحث عن فتاة اخرى وتزوجها ومع الوقت سوف تنسى هذه الفتاة وسوف تنتهي هذه القصة

انا لم إفهم عن ابيها و اخيها لكن هل هل هي قريبتك ؟ لانك قلت قد يريدها اعز الناس لي ؟ هل مثلا انت ابن عمها و لك ابن عم آخر يريدها ؟ .هل ابن عمك اعز عندك منها مثلا ؟...هو في النهاية اي زواج يقوم على الاستشارة و الاستخارة و من ثم تفاهم اومن ثم زواج كاخر شيء لهذا لابد ان تدرس الموضوع جيدا و تستخير الله كثيرا ....لا تقل فرصة لن تكرر ...كن واقعيا ، و قل صفات أعجبتني لان هناك من لديها اضعاف هذه الصفات ليس طعنا في الفتاة بكل تأكيد لكن فقط لتتبع عقلك و ليس عواطفك فقط هذا رائ و الله اعلم

الحقيقة أنني لم أفهم لماذا لا تتقدم وما الذي يمنعك من هذا الامر، لا يجب ان تفكر في الامر بهذه الطريقة ، انت تخيف نفسك بنفسك ، صدقني الانسان لا يندم بعد عمر على الاشياء التي فعلها ولكنه يندم على الاشياء التي لم يفعلها ،، تقدم لها حتى وإن تم رفضك فسوف تكون قد فعلت ما يجب ان تفعله من البداية

لو كل انسان يريد أن يتقدم لفتاة يفكر بهذه الطريقة ما تقم شاب لفتاة يرغب بالزواج بها و الافضل أن ترضى بنصيبك اذا تقدمت لها مسبقا وتم رفضك ,, احتفظ بكرامتكم و لا توقع نفسكم في مواقف محرجة 

عليك أن تحاول أن تنساها و لا تقول أنك تحبها ان ما في داخلك ليس حب لها انمها هو اعجاب فقط و الحب يحتاج الى الكثير من المواقف حتى يثبت و يتأكد واعلم ان الزواج قسمة و نصيب و لن يتغير القدر حتى لو جلب أكبر الجاهات الى أهلها ليغيروا من رأيهم 

يمكنك أن تتقدم لها دون اخبار احد أنها حبيبتك أو بينكم علاقة وفي هذه الحالة ترمي الكرة بملعبها وملعب اهلها وهنا انت كنت قد اثبتت لها انك صادق وتحبها وتريدها.. لذلك عليك ان تذهب إلى اهلها أو ترسل اهلك للتقدم لها على حسب العادات والتقاليد التي تحكم ببلدك 

ما الذي سوف تخسره اذا تقدمت لها ,, ماذا تعني لك نظرة الناس أنت لا تقترف خطأ أنت تتبع الاصول و فيك الخير أنك انسان خلوق و تتبع العادات في التقدم لخطبة هذه الفتاة ,, واذا كنت قد تقدمت لها مسبقا و تم رفضك لأسباب لا تستطيع تغييرها فما عليك الا ان ترضى بقسمتك ونصيبك

يجب أن تعلم أن هذه الأمور لا يصلح فيها التخمين و التفكير و عليك أن تتقدم لها حتى تعرف ردها أو رغبتها في الزواج ,, و أيضا لن تستطيع أن تعلم اذا كان هناك أشخاص يرغبون بها الا اذا استفهمت منها مباشرة و عليك أن ترسل الوالدة أو أختك حتى تعرف اذا كانت هذه الفتاة محجوزة لأحدهم ومن ثم ان الزواج قسمة و نصيب و عليك أن ترضى اذا تم الأمر أم لا ,, فمهما جرى فنه قدر من الله و أقدار الله تعالى كلها خير

المانع الذي يجعلك تتردد في التقدم لها غير منطقي و غير واقعي عليك أن تتحلى بالثقة بالنفس و عليك أن تؤمن أن الانسان لا يأخذ الا نصيبه من هذه الحياة ,, أرى أن عليك أن تكون رجلاً و تعمل بالاصول و تذهب الى بيت أهلها و تطلبها لاكما تقتضي العاداتن و التقاليد وساء قبلك أهلها أو رفضوك لأي سبب فيدب أن  ترضى و ترحب بالأمر و تعلم أن الزواج قسمة و نصيب و لا يتم بالاكراه