ابنتي شديدة الغضب و اينما تذهب تتعرف على الشبان !
من مجهول
تاريخ النشر: 02-05-2016 36 إجابات
ابنتي تجاوزت 18 سنة , تلميذة ، هي شديدة الغضب صوتها دائما عال عنيدة ، لا تحترم والديها و خاصة والدتها فحتى شقيقه يكبرها بسنوات فلم يسلم منها ، و تسبّ الجلالة لا تساعدني بتاتا تصوروا انني مكسورة اليد و لا تساعدني حتى في غسل أواني المطبخ بحجة ان لها دروس و امتحانات فأصبحت أنا من يقوم بتنظيف الأواني و ترتيب المنزل و ابنتي تشاهدني و لا يهمها في اي شيء ، مولعة بالفايسبوك ، لها علاقات مع الشبان بالفايسبوك ثمّ تتقابل مع من تتعرف عليه عند خروجها من المعهد رغم أن أوقاتها مضبوطة لكن في بعض الأحيان يتغيب أستاذ او كذا . و كلّ مكان تقصده لا بدّ أن تتعرف على شاب و تأخذ رقمه الهاتفي الغريب في الأمر أنني أتفطن لذلك و أنهرها و ألومها لكن بدون جدوى ، و كلما أنهرها و أحاول معاقبتها تهدّد بالانتحار حيث أنه سبق لها أن قامت بمحاولتين انتحاريتين أحدهما لم أتفطن لها و الأخرى تفطنت لها بعدما شربت الأدوية و حملتها الى المستشفى أين تمّ إسعافها و في بعض الأحيان تهدّد برمي نفسها من سطح المنزل ، و أصبحت أنا بنفسي معقدة بسب تهديدها بالانتحار كلما حاولت معاقبتها . و حاولت معها عديد المرات لردعها لكنه بدون جدوى ، و كلما أحكي معها عن علاقاتها بالشبان تقول لي أنها تودّ معرفة حقيقة الشبان حتى تعرف ماذا تختار كزوج المستقبل و وصل بي الأمر أن أصبحت أحكي معها كصديق مع صديقه لكنه بدون جدوى . و هذه الحالة منذ أكثر من 03 سنوات . و لأنها أضاقتنا الأمرين ، و بسبب ذلك اصبحت أبحث بمواقع التواصل الاجتماعي لإيجاد حلّ . وصل بي الأمر أن أصبحت أبحث بمواقع التواصل الاجتماعي عن حلّ قانوني و شرعي للتبرأ منها تبرأ تاما و لم أعثر عمّا أبحث ، و آخر ما قالته لي أنها مسحورة و بأن المنزل مسحور . لكن جوابها لم يقنعني .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
الدكتورة سناء مصطفى عبده كان الله في عونك اختي السائلة فمرحلة المراهقة صعبة، فما بالك لو كانت في فتاة بشكل جامح كما اخبرتنا، وسأحاول تقديم بعض النصائح التي ارجو أن يكون فيها الخير:أولا اتفقي مع والدها بعقد اجتماع لكل افراد العائلة ووضع ميثاق تعامل، وقولي فيه بما ان الجميع الان بالغ راشد نستطيع ان نضع بعض المواثيق للتعامل ليشعر كل شخص بالراحة، ولكن ضمن اطار الميثاق الأخلاقي، يتم فيه تحديد خطوط الحرية لكل شخص، وتحديد الخطوط الحمراء، ومنها والعياذ بالله سب الجلالة، او اي عمل يدخل في باب الحرام، ووجها الكلام للجميع، لبعضكما وللولد والبنت والجميع، وان هذا الميثاق هو لجميع الافراد وعلى الجميع الالتزام به. ويمكن ان تسمعا وجهة نظر كل فرد فيما يحب وما لا يحب من سلوكات في الآخرين. ويجب الحزم المطلق في التنفيذ، وبالطبع يجب تحديد كل المسموح وقولي وما عدا عن هذا فهو غير مسموح، يعني لا تبدأي بالممنوعات لأنها ستصبح مرغوبة ابداي بالمسموحات لتكوني ايجابية، مثل مسموح التلفاز، مسموح الخروج للمعهد، ورؤية الاصدقاء ولكن حتى ساعة معينة، مسموح الانترنت في حدود او وقت محدد....الخ.الأمر الآخر: التأكيد على ان لا اطفال بيننا في البيت فالكل بالغ راشد ويجب ان يتحمل مسؤولية عمله، ولكننا ندعم بعضنا ونحب بعضنا ونحترم بعضنا، لذا يجب ان تكون العبرات مهذبة في البيت.واتفقي مع الجميع بوضع حافز وعقوبة للتنفيذ، وليكن الحافز أكبر بكثير من العقوبة، ولتكن شيء تحبه حتى لو اضطررت للاقتصاد في المصروف لتوفير الحافز، كان يكون سفر او ما شابه.لا تتصرفي معها مثل محقق كونان وانك التي تعرفين كل شيء وتكشفينها، وانك التي تفهم كل الامور، لأن هذا سيزيد من عنادها، ولا تتصيدي لها الأخطاء فتشعر أنك لا ترين الا السيء فيها، حاولي ان تتفهمي وضعها، وتصبري وتوجهي وتعبري عن محبتك، ورغبتك في رؤيتها ناجحة لأجل نفسها.هل تصدقين أن قاعدة التغافل والتغابي والتجاهل تكون للمراهقين، لا تدقي عند كل خطأ على وتر حساس، ما لم يكن خطأ جسيم غير مقبول مثل السب.دعيها تشارك في تحمل مسؤولية القرار، ضميها لصفك، ارمي عليها مسؤوليات ودعيها تتحملها، وان لم تفعل، لا تفعلي عنها ذلك ولا تعوضي عليها، كوني حازمة وصارمة، ولا تصرخي ولا تلعني ولا تضربي ولا تهددي، كوني حازمة ودعيها تتحمل مسؤولية قرارها.ساعديها على اكتشاف قدراتها ومواهبها ومهاراتها، واعملي على تنميتها لها، ربما تعاني من فراغ، ربما تشعر بالضغط فتلجأ للتفريغ بالتعرف الى الشباب، تحدثي معها بهذا الشأن في انه لا مانع ان تحاول اكتشاف عالم الشباب، وستكتشف ما تريد ولكن في الوقت المناسب شجعيها لتركيز طاقاتها بطريقة غير مباشرة فيما يفيدها.ادعي لها وعبري لها بمحبة.وان شاء الله فترة وتمر 
من مجهول ياعزيزتي اين ابوها فانت ليس بمقدورك فعل شي. مع هذة البنت الطايشة المستهترة الوضع خطير جدا ولاينبغى التهاون فيه ابدا سوف تجلب لكم العار والفضيحة بتصرفاتها اامحرمة واللااخلاقية هل تتنظري ان تاتيك وبطنها حامل من الحرام اومدمنة مخدرات اوتحمل الابدز من علاقاتها مع الشباب اذا كان لها حد من الاعمام او الخوال تكلم معه لاجل يساعدك في انقاذ بنتكم من هذا الطريق المظلم الذي تسير فيه وهناك طرق عديدة لاتباعها مع هذة البنت المتهورةوالطايشة منها منعها من الخروج من البيت واخذ الموبايل منها وحرمانها منه كذلك الاسراع في تزويجها من ابن الحلال اللي ترونه مناسب لها اذا لم يجدي معها كلهذا عليكم بتاديبها بالضرب الغير مبرح والتشديد عليها حتى يتصلح حالهاوتستقيم. لابمكن التساهل معها اابدافهذا يشوه سمعتكم ويسس لشرفكم امام الناس طوال العمر
من مجهول حاب اروي لك قصة بنت خالي فهي مشابهة تماما لقصة ابنتك مع اختلاف شي بسيط. كانت بعمر ١٧ سنة وتدرس بالجامعة ومن خلال دراستها تعرفت على بنات غير صالحات يخرجوا للاسواق والمنتزهات ويتعرفوا على شباب ويتحدثوا معهم عبر وسايل التواصل الاجتماعي البنت صارت تدخن وتلبس ملابس غير محتشمةولاتضع الحجاب وابوها متوفي منذ فترة طويلة وامها ست بيت محترمة ومتدينة وعندها اخوات اكبر منها متزوجات وعايشين مع ازواجهن في مدينة اخرى المهم هذة البنت صارت فاسقة وصار الناس تتكلم عنها وعن تصرفاتها وامها تعبت معها ولاقادرة عليها استعانت بنا لاجل نتكلم معها فذهبت مع امي وهب عمتها وتكلمنا معها ونصحنها بترك هذا الطريق والالتزام والمحافظة على سمعتها وسمعة اهلها وقطع علاقتتها برفيقات السوء وبالشباب اللي تتكلم معهم. ووعدتنا بانها نادمة على ماحدث منها وراح تلتزم تماما استبشرنا كلنا خير بهذا منهاولكنها خدعتنا رجعت ريمة لعادتها القديمةبل افظع من ذلك صارت تخرج مع صديقاتها للسهر وتقابل شباب وتذهب معهم ولاتاتي الامتاخرة في الليل وعندما تسالها امها تكذب عليها وتقول عند زميلتي نذاكر ونراجع الدروس وجات الفاجعة الكبرى عندما تم القبض عليها مع مجموعة من بنات وشباب في احد الشقق وهم يمارسوا الدعارة واستدعت الشرطة اهل هولاء البنات والشباب فانهارت الام المغلوبة على امرها من هول الكارثة عندما رات ابنتها في قسم الشرطة واتصلت بي فاخرجت بكفالة واصرت امها على اخذها للمستشفى لاجل الكشف عليها واتضح انها متعاطية مخدرات وفقدت عذريتها لكني طلبت من الدكتورة لا تخبر الام بالخقيقة حتى لايحصل لها شي لاقدر الله وفعلا طمانت الدكتورة الام بان البنت كويسة كل شي تمام وسليمة فذهبتا جميعا للبيت وكلمت خالتي ام البنت بان الحل المناسب ان تزوجها حتى تستقر حالها وتشعربانها اصبحت مسوولة من زوج وبيت وفغلا الام وافقت على هذا الراي وتقدم شاب محترم للبنت نعرف اهله جيدا وتمت الخطبة وكل شي تمام وبعدها بشهرين تم الزواج وربنا هداها واتصلح حالها وتابت لربها توبة صادقةوقطعت علاقاتها السابقة نهايا والتزمت بالحجاب الشرعي وصارت تصلي وتحافظ على صلاتها وتقرا القران باستمرار ولاتخرج من البيت الا للجامعة لاجل تكمل دراستهاوربنا وفقها في دراستها تخرحت من الحامعة بدرجة امتياز. وحصلت على شهادتها وتوظفت في احدى المدارس كمعلمة الكيمياءواستقزت حياتها الزوجية مع جوزها ورزقوا بولد بعد عامين من زواجهما ودايم تتصل بي وتاخذي رايي ومشورتي في اي مشكلة في حياتها وتعتبرني في مقام خوها الكبير وربي يبارك فيها ويوفقها ويسعدها من مجهول ياختي اين ابوها من كل مايحصل من هذة البنت انت غير قادرة على كبح جماح هذة البنت المراهقة الغير محترمة لازم يكون ابوها على علم بتصرفات بنته قبل فوات الاوان ابنتك تمر بمرحلة خطيرة كلها طيش وتهور وعبث لاتقولي انها صغيرة وماتفهم شي لا ياعزيزتي اللي بعمرها تزوجنا واصبحنا امهات وعندهن ولاد تصرفاتها المحرمة والغير اخلاقية سوف تجلب لكم العار والفضيحة بعلاقاتها مع الشباب والكلام معهم سوا بالجوال او النت لاحد يضمن العواقب بكرا تاتيك وبطنها منخوفه وخامل من الحرام ماذا انت فاعلة ساعتها ؟ هل تنتظري هذا يحصل لابنتك لابدمن الصرامة معها والحزم والشدة حتى يتصلح حالها وتقلع تماما عن هذة التصرفات المحرمة والفاضحة حتى لو تطلب الامر حبسها في البيت ومنعها من الخروج وحرمانها من اقتناء الجوال نهايا وارجع واقلك دور الاب مهم جدا في هذة الحالة فاذا كان ابوها موجود على قيد الحياة عليه انقاذ ابنته من حالة الانفلات والضياع هذة قبل فوات الاوان اما اذا هو غير موجود فلزوم احد من اهلهااو اهلك. عم. اوخال. حتى يردع هذة الفتاة الطايشة المستهترة عند حدودها وربي يصلحها وبهديها ويبازك لك فيها واخواتها جميعا ويستر عليكم اجمعين
من مجهول اويد كلام دكتورة سناء مصطفى في كل ماقالت لك عن حالة ابنتك المراهقة وفي شغلة حاب اضيفها اذا لم يجدي معها الكلام والنصائح والترهيب فمن الأفضل تزويجها من شاب ابن حلال فكثير من البنات في مثل عمر ابنتكم وبتصرفاتها هذة بعد الزواج تغير حالهن واصبحن يقدرنا الحياة الزوجية وسعيدات مع ازواجهن في الحياة
من مجهول تبي تنتحر وتتعرف على شباب كثير، التغير بشخصيتها حدث فجأة مثل مافهمت؟ تأكدي منها هل أحد متحرش فيها (جنسيا) من قبل ولا لا. لأن البنات المُتحرّش فيهم سابقا ولم يتم علاجهم لا ذاتيا ولا من مختص يحاولون التعرف على أكبر قدر ممكن من الشباب على سبيل الانتقام. إن كان كذلك احتويها وعالجيها عند إخصائية نفسية (أنثى).أو ممكن بنتك تكون شخصيتها هستيرية مُحبة للفت الانتباه. اقرئي عن الشخصية الهستيرية للتأكّد. من مجهول تبي تنتحر وتتعرف على شباب كثير، التغير بشخصيتها حدث فجأة مثل مافهمت؟ تأكدي منها هل أحد متحرش فيها (جنسيا) من قبل ولا لا. لأن البنات المُتحرّش فيهم سابقا ولم يتم علاجهم لا ذاتيا ولا من مختص يحاولون التعرف على أكبر قدر ممكن من الشباب على سبيل الانتقام. إن كان كذلك احتويها وعالجيها عند إخصائية نفسية (أنثى).أو ممكن بنتك تكون شخصيتها هستيرية مُحبة للفت الانتباه. اقرئي عن الشخصية الهستيرية للتأكّد. 
من مجهول اختي العزيزة بنتك تعاني من امرين هما شطحات المراهقة مع مرض نفسي... لان الذي يحاول الانتحار لايقدم عليه الا ان كان في حالة من الاحباط ممزوجة بمرض نفسي واضطراب ... ولكن عليك ان لاتخبريها بهذا الامر...ان الامر يا اختي يحتاج منك الصبر والعمل معا...لاتضغطي على الاوتار الحساسة والتي تسبب الانفعال لديها... فقد اصبحت متنمرة.. واصبحت متمرسة على استخدام هذا سلاح (الانتحار) وسلاح اللامبالاة معك... لانها قد تعتقد انك سبب في حالتها... وراجعي تصرفاتك... عليك الهدوء ثم الهدوء..واتبعي ما يلي:1- الدعاء لها بظهر الغيب في كل وقت وخاصة في جوف الليل فانها اولى بالدعاء... ولايصيبك القنوط واليأس واستمري بالدعاء ولاتنتظري الاجابة على دعائك في يومين او شهر ... بل استمري فقد يستغرق الامر كثيرا ...والمهم الاخلاص في الدعاء,,, وتذكري ان دعائك هي محاولة منك لاستجلاب المعونة من الله لحفظ حياة ابنتك ولاصلاحها ووضعها على الطريق السوي.2- محاولة البحث عن صديقاتها واختيار بعضها لتكون وسائل معينة لك على اصلاحها.... ومحاولة ربطها بدروس تربوية عن طريق صديقاتها.. واختيار احدى صديقاتها الملتزمات للقيام بذلك الدور (وهذا الامر ملح جدا.. فالانسان مهما كان عالما فان تأثير الطرف الخارجي عليه اشد)3- تذكيرها بشكل متقطع وغير مباشر بالواجب عليها وما هو مطلوب منها من ناحية الاخلاق والتصرفات والملابس... وقد تسمعين منها ردودا مستفرزة ولكن لاتنزعجي فانك تزرعين بذور الصلاح وعليك الصبر حتى تنضج.. ولهذا السبب ابشر الرسول صلى الله عليه وسلم بالجنة لم رعى وربى بنتا حتى تتزوج من انسان صالح.. فالامر يستغرق سنين4- لاتتركي فرصة جلوسها معك لتروي لها قصص ومواعظ حول واجب الانسان تجاه ربه ووالديه... وتذكيرها بخطر وعقوبة الانتحار... وخاصة عقاب الله للمنتحر ...ولكن تجنبي الحديث المباشر معها حول هذا الامر...5- تذكير الفتاة بواجبها تجاه ربها وتجاه الحياة وتجاه الاخرين وكيفية التفكير والاختيار واتخاذ القرار8- الاستعانة بدكتور نفسي حتى بدون حضورها ليرشدك الى الخطوات الصحيحة للتعامل مع المراهق... وكمن اطلق هذا الوصف على شباب ذلك العمر عاقل انهم فعلا يرهقون اباءهم... لاتجعليها او احدا اخوتها يعلمون بهذا الامر لتجنب ردة افعالها فقد تسوء الامر بدلا من ان تتحسن.9- حاولي تجنب ان تعاملي اخوانها واخواتها بالاساليب والاسباب المؤدية التي تمردها... لانها واحدة فقط وقد ارهقتكي فكيف اذا اصبحوا اكثر... وعاملي الموضوع كمعاملة شخص مصاب بمرض عصيب علاجه ليس سهلا ولكن ترك علاجه يؤنب الضمير... وتذكري انها ابنتك اولا واخيرا وفلذة كبدك وهي امانة في رقبتك فلا تتركيها... وبارك الله لك اخلاصك وتعبك وجعله في ميزان حسناتك... البلاء انواع.. فعليك ان تصبري ولاتيأسي وثابري... فلان انقذت ابنتك من حالتها هذه فانك ستكونين قد حققت امرا عظيما وكسبت ثوابا كبيرا... 
من مجهول مريضة نفسيا وربما روحياً فعليك تحديد مرضها والعمل الدؤوب على عﻻجها وحاولى أن تضعى فى طريقها بعض البنات السويات من العائلة أو الجيران ليصادقنها ويحاولن السيطرة على سلوكها وتعديله بدون أن تعليمها بأنك وراء هؤلاء الصديقات واعلمى بأن البنات من هم في مثل عمرها سيكون لهن تأثير إيجابي وسريع عليها ربنا معاك وكان الله فى عونك 
من مجهول قول لك ببساطة بنتك محتاجة للحب والعطف والحنان من شاب تتبادل معه نفس الاحاسيس في العالم الواقعي وليس الافتراضي على صفحات الفايسبوك،والسبب الدي اوقعها في هدا الاحتياج وهو تواصلها المسثمر مع الشباب فالكل منهم يمدحها بكلمة حلوة غالبيتهم عن بعد حتى اوقعوها في حالة هيجان،فتعبر لك على الاحتياج بشكل غير مباشر من خلال العصبية والغضب فهي مخنوقة نتيجة سلوكك السلطوي الدي تنهجيه معها في البيت،نصيحتي لك اقترحي عليها فكرة الزواج بالشاب الدي ترتاح معه روحيا وعاطفيا اما ان تقومي معاها بزيارة للطبيب النفساني صدقيني ستروادها فكرة الانتحار من جديد وعلى وجه الأرجح ان وصف لها الطبيب أدوية منومة، والدواء الانجع لبنتك وهو الزواج لكي ترتاح نفسانيا وتسافر مع من تحب اقصد الزوج،اما يقول الرسول الكريم يا معشر الشباب عليكم بالزواج اما يقول اخطبوا لبناتكم، فزوجي بنتك في أقرب الأجل قبل فوات الاون من مجهول المشكله انها بنت ومحتاجه التفاهم معها ويمكن السيطره عليها بسهوله بالحزم دى محتاجه ان تغلظ عليها العقوبه ولا احد يعطى لها فرصه الكلام مع الشباب غلط وعيب وتكلم ده وتسيب ده دى فى الاخر حتجيب لكم مصيبه ممكن يغرر بهاء شاب ويوعدها الزواج وتقع فى المعاصى اذا كانت تدرس وماسيه على مزاجها دون رداع اوكلام معها انتم مخطئين لانكم اعيطوا لها الحبل على الغارب دون حسم دى متمرده عائقه للولدين وعاصيه لله ادعو لها ربنا يهديها واجلسوا معها واذا الكلام مانفع الضرب ليها حتى تفيق لنفسها 
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات
