هل أخبر أهلي بأمر زواجي الثاني

الحين .. انت بالخليج وبعيد عن اهلك الصراحه اهم حد يعرف بقصتك هي الزوجه الاولي وشوف قرارها.. لربما تريد الطلاق... لازم كمان هي تشوف نصيبها مغ اللي يحبها.. انت تزوجت وخلفت والزوجه الاولي تنتظرك لازم الاعتراف.. وانا بحكي طلقها وخلها تشوف حياتها مع اللي يستاهلها

طلق الاخرى التي في البلد لا تظلمها اكثر ثم اخبر الجميع ان لديك زوجه

يااخي اولا ليس من حقك ان تخدع زوجتيك فلابد ان تعرف كل واحدة بوجود الاخرى في حياتك وتعدل بينهما في كل شى وبالنسبة لاهلك انت رجل فكيف اجبروك على الزواج ممكن لاتريد ماذا تركت للفتيات ؟!!! انت رجل وحر ولك اختيارك وقرارك ويجب ان تخبرهم بأمر زوجتك وابنك ولاتتوقع منهم ان يرحبوا به او ان يحبوا ابنك كما تريد وتتمنى من معرفتي بالعائلات التي لديها عادات زواج الاقارب انه لايحبون ابناء امراة ليست قريبتهم فمابالك لوكانت من بلد اخر وممكن يطلبوا منك تطلقها وتبقى مع قريبتهم لكن هذا قرارك وهذه اسرتك لاتفرط بهم من اجل عادات وتقاليد ماانزل الله بها من سلطان فرضا العائلة لايأتي على حساب اخرين خاصة اذا كانوا زوجتك وابنك.

دي غلطتك من البدايه. ازاي ما تخبرهم قبل ما تتزوج الثانيه. ايه ذنب الثانيه. حرام عليك

من تلازم تسجل الولد في بلدك يعني حد من قرايبك هو اللي هيسجل لك ابنك الافضل اختار واحد عاقل من اهلك وكلمه ويفتح الموضوع مع اهلك او انك تفاتح زوجتك بالزواج

اسمعنى للاخر حقك تتزوج 4 لكن مش من حقك تحرم زوجتك الاولى منك ومن حقها الشرعي فى المعاشرة الزوجية والحب والدلال لها من زوجها وانجاب اطفال منه طالما تزوجتها لابد ان تلتزم نحوها وتحبها وتعطيها حقوقها وابعت هاتها عندك واعدل ما بين الزوجتين تماما وبقي عرفها بعد كدة ثم عرف اهلك اخيرا لما اواصعك تستقبم مع الزوجتين اما انك تعيش انانى لنفسك تتزوجها وتظلمها ارضاءا لاهلك ونفسك لا اسعد نفسك واسعدها واسعد زوجتك الاخري بالتساوي والعدل والود والرحمة انما يايبها معلقة لما تنفتن في دينها وعرضها ؟ هاتعمل ايه وهي امراة ولها احتياجات عايزها تنحرف وتخونك ؟ لا انت سيبتها بنت في بيت ابوها كانت تتزوج من هو خير منك يعاملها كويس وبحبها ويديها حقوقها ولا انت اديتها حقوقها كزوجة تحبها وتكرمها وكل اللى شاغلك نفسك وابنك واهلك طب والزوجة المظلومة دي تعرف انك لو فضلت ظالمها كدة ممكن ربنا يخلص منك في ابنك الغالى ده او مراتك الجديدة او صحتك بمرض عضال او حادث او اي مكروه قبل ما تفكر في حاجةةابنك انه يعرف اهل ابوه فاعلم ان ابنك مرتاح وعايش وسط ابوه وامه ومفيش مشكلة انما لازم تبص على المسكينة اللى مش طايلة ولا حق من حقوقها انصحك بتقوي الله مش انت عايش حياتك وبتحثن نفسك ومراتك الجديدة وبتراعي ابنك وسايبة المسكينة للوحدة والحرمان وتصبح فريسة للحزن او للانحراف نصيحتى اتق الله تجده امامك لما تراضيها وتبعت تاخدها معاك وتعدل ما بينهم كل امورك هاتتزبط وهاتعرف اعلك بكل سهولة ومحدش هايلومك لان زوجتك الاولى مبسوطة معاك ومبتشكيش وهايتقبلوا الامر لو انقيت الله كل الامور هاتتعدل لوحدها لو استمريت بما انت عليه وتتحجج لنفسك انك مش عارفة تبعت تاخدها وهاتتكلف واجراءات فابشر بانتقام ربك والعاقبة لافعالك وهاتنصاب بذنبها في اعز ماليك اعدل ترتاح وتريح وات كل ذي حق حقه مش تدور على نفسك وابنك بس انق الله وتزوج 4 حتى بس اتق الله فيهم كلهم وفي اولادهن كلهم وحبهم وعاملهم زي بعض

اطلق سراح زوجتك الاولى تروح تعيش حياتها. هي بضيع عمرها عليك عالفاضي

إلى متى رح يبقى هالسر مخبى .. انت ما تضمن حياتك ولا شئ .. مصيره ينعرف وينكشف للجميع لكن كيف هانت عليك زوجتك الأولى مو حرام علقتها فيك وتركتها ولو اقترفت أي ذنب بحقك تصبح خائنه . صارحها وصارح اهلك واهلك مهما كان رأيهم فهو ليس بأهمية حق زوجتك الأولى . حقها تعرف كل شئ عن زوجها خبرها واترك لها حريه القرار والاختيار اذا قبلت تكون لها ضره وتبقى معك فعليك ان تعدل وتأخذها تعيش معك متلها متل الثانية وليس لها ذنب بحبك لها او لا أنت ما أعطيتها فرصه أصلا لتحكم على مشاعرك تجاهها . اكبر ذنب اقترفته بحق زوجتك اللي ببلدك هي مالها ذنب أنت جيت وطلبتها للزواج وهي وافقت . ليه تغدرها ... تلاقيها تستنى تلفونك بلهفه وتنتظر رجعتك لها بوله وشوق . خبرها وتقبل ردة فعلها ولو اثرت البقاء معك احترم قرارها واعدل بينهم وان طلبت الطلاق أعطها فرصه لتفكر ولا تتخلى عنها بسهوله . رح تنصدم وتنجرح لكن أفضل من تعليقك لها هكذا

اذا كنت لا تحبها شو ذنبها انك تزوجت عليها وعايش مع زوجتك الجديدة والمسكينه تنتظر فيك بدون زوج ومتحمله سفرك وبعدك عنها

هي قيدها خربانه خربانه .. عصمت نفسك عن الحرام مافيها اي مشكله زواجك من الثانيه .. اجلس مع الوالده بمفردها وصارحها في هذا الموضوع وهي بطريقتها الخاصه تمهد الموضوع للاولى.. والله أعلم

تشجع و اخبرهم من حق صغيرك ان يرى و يتعرف على أهل اباه و عليهم تقبل الأمر لانها الاولى و لك منها طفل 

اذا كانت حياتك مستقرة و أيضا زواجك الثاني ترى فيه راحتك و زوجتك الثانية لا تمانع أن تبقي الأمر سراً أرى أن من الأفضل أن تترك هذا التفكير و لا تعتقد أن أهلك سيتواصوا مع ابنك مباشرة بعد أن تخبرهم ربما يرفضوا و لن تستفيد الا أن أفسدت حياتك و ربما تكبر المشاكل و تكثر دع الأمر يسير كما يقدر له الله أفضل و أنت لا تخبر أحد الا اذا كان في الأمر ضروروة

حتى تعرف ردة فعل أهلك بخصوص زواجك الثاني أرى أن من الأفضل أن تطرح الموضوع على أنك لم تتزوج لللآن و أن تخبرهم أن هذا القرار تفكر به بجدية و عليك أن تنتظر قرارهم و من ثم تصمم عليه و تمهد لهم الأمر ,, يجب أن تراعي الله في حقوق زوجاتك و أبنائك منهن

الأمر يحتاج الى دراسة و تروي قدر المستطاع لا تتسرع و ادرس الموضوع جيداً حتى  لا تخسر أحد الاطراف ,, أخبر زوجتك أولاً ووضح لها الأسباب  ومن ثم أخبر أهلك ,, اذا أردت أن لا تظلم ابنك  أبداً أرى أن من الأفضل أن تحرص على أن تؤدي الحقوق لأهلها حتى لا توقع الظلم بأحد

عليك أن تكون رجلاً لأجل نفسك و لأجل ابنك ,, و الافضل أن تواجه الجميع بهذه العلاقة ,, لا أرى أن من االأفضل أن تبقي الأمر سراً خوفا على أحج المهم أن تكون أنت مرتاح البا ولكن هييء الأهل و الزوجة قبل أن تعلن هذا الخبر ,, 

لا انصحك يا اخي الكريم ان تخبر اهلك بحقيقة امر زواجك لانه من الممكن ان يقاطعوك ويكون هذا الامر سبب في بعدك عن اهلك ، اترك هذا الامر للزمن ، ومع الايام من الممكن ان يعرفوا الحقيقه لان لا افضل ان تخبرهم كيتتجنب حدوث المشاكل 

لا تتسر اكثر من هذا على امر زواجك ، اخبرهم وتحمل العواقب ، فانت لم تفعل اي شيء خاطىء ، كان عليهم من البداية ان يفكروا في امر تزويجك بفتاة انت لا ترغب بها ولا تحبها ،لا تخاف واجهمهم ولا تتاخر ابدا فمن الممكن ان يتقبلوا امر الزواج دون حصول اي مشكلة 

انت في نهاية  لم تفعل اي شيء خاطىء تزوجت وهذا من حقك اخبرهم بامر زوجك ولا تتردد ابدا فمهما كان الامر صعبا عليك هم بالنهاية سيتقبلون الامر اخبرهم وتوكلي على الله فانا ارى انه لا داعي للخوف ابدا او للتردد ، اتمى لك التوفيق في حياتك