فكرة إجراء الفحوصات جعلتني أشعر بالضيق والخوف من النتائج

ثقي بالله وأكثري من الأستغفار وقراءة القران الكريم واكثري من الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام وكذلك أكثري من ذكر الله مثل قول :_لاحول ولا قوة الا بالله واقرأي أحاديث عن فضل الاستغفار و يا رب تتشافي من مرضك وتتزوجي وتحيشوا في سعادة وهنى و ترزقوا بالذرية الصالحة ان شاء الله 

ليس فيه شي يدعوا للقلق بس اذهبي انت والشاب وامك فقط لا احد ياتي معك من ااهلة

انتي تقولي ان الطبيب اخبرك ان حالتك مستقره ولا يوجد خوف لماذا انتي خائفه ؟؟!! واثق الخطوة يمشي ملكا .. اما اذا كان هذا غير صحيح وتركك من تسميها حبيبك لا تأسفي عليه واجعليه حدث تافه لا يستحق الالتفات حتى !! الله يشفيكي يارب واستمري بدعاء ربي لا تذرني فردا وانت خير الوراثين 

عزيزتي الرائعة أدرك مدى الم مشاعرك وأدرك أيضا مدى حاجتك لفكرة الزواج والإنجاب ولكن من الطبيعي أن يقلق والده من هذه الخطوة ...مشاعر خطيبك هي التي تغاضت عن وضعك الصحي وعقلانية والده هي التي رفضت الفكرة لذا ما عليك إلا التماشي مع رغبتهم دون لوم اوحزن بل كوني واثقة بنفسك ...نعم اذهبي معهم واعملي الفحوصات اللازمة وفي حال كانت الفحوصات مطمئنة عندها القرار بيدهم اذا قبلوا بك فلا لوم عليك في المستقبل في حال لا سمح الله حمل أحد اولادك المرض واذا لم يقبلوا بك فهذا أمر طبيعي يجب أن لا تتسخطي بل يجب أن تتصالحي مع وضعك الصحي واستيعاب وتفهم  فكرة القلق الذي يشعروا به أهل حبيبك ...لعل الله ان يرزقك بشخص آخر يقبل بظروفك دون تأفف او شرط وان كنت ارى انك انت يجب أن تكوني حريصة على عدم انجاب أطفال غير اصحاء بدل أن تقلقي من عدم القبول بك يا قمر...شفاك الله ورزقك الزوج المحب ورزقك الذرية الصالحة 

سيدتي الغالية تن هذه الأمور تحتاج تريث حتى معرفة نتيجة التحاليل ربما مرضك يؤثر على أولادك بعد الزواج فلابد من سؤال الطبيب ومعرفة الحل قبل الزواج لان هناك بعض الأمراض التي تتوارثها الاجيال والله هو الشافي

حبيبتي توكلي عالله لا تنسي هادا أبوه وبيخاف ع ابنو مو كره فيكي بس خوف حطي حالك مكانو بتشوفي انو حقهم خلص اتكلي عالله واحد غيرو بيرفض رفض جذري بلا فحوصات ولا شي

انت اخطات بالقبول لانه للاسف اهله سيقون مصرين على الرفض ، ولن يتقبلوك في العائلة مهما كانت النتائج مرضيه لهم !!! ابتعدي وارفضي القيام بها ، وانتظري نصيبك مع شخص اخر يكونوا اهله راضين على امر زواجه 

ابنتي الغالية نصيحتي لك هي ان لا تخافي من اي شيء !!! لن يحصل الا ما كتبه الله لك ، لذا لا تخافي من اي شيء ، وانرغي من راسك كل الافكار السلبية التي تسيطر على عقلك ، ولن يحثل الا ما هو كل خير لك ،،، وفقك الله في حياتك وفي امر زواج سوا اكان مع هذا الشاب ام مع غيره 

يا اختي الغالي انت من البداية تعرفين حقيقة مرضك ، لذا من المفترض ان تكون النتائج غير مخيفه لك ، لانك تعرفين وضعك الصحي ، توكلي على الله واذا كان لك مع هذا الرجل نصيب صدقيني سيجمعك الله به 

انا أنصحك يجب ان يذهب كل في طريقه ..لان مثلا لو كانت الاحتمالية كبيرة معناه لا يتم شيء و ان كانت ضعيفة يعني انت لن تقبلي تتزوجي به لانك ستتذكرين الموقف ..شفاك الله و عافاك..هذه نصيحتي لكن اسألي اهل الخبرة

ان الزواج ان لم يبنى على اساس سليم فسوف ينهار لهذا ان لم يكن زوجك متقبل لفكره مرضك واهه يمكن ان تكون لدى اولادك ايضا فلن يكتمل هذا الزواج فالفحوصات لا تعني شيئ فالعمر طويل ويمكن ان تتدهور حالتك مع مرور الزمن ويمكن ان تصيب الاولاد رغم التحاليل فالفكره تكمن في زوجك فان لم يكن متقبل للامر فلن ينجح هذا الزواج 

يا ابنتي كوني قويه ولا تجعلي الامر يؤثر عليكي ففي النهايه ان كانت مشكلتك في مرض معين فهو مشكلته في انه لا يصلح كزوح من الاساس ففي النهايه ان لم يكن الانسان قادر على ان يختار زوجته ويقاتل من اجلها فهو لا يستحقها ولا يستحق ان يتزوج فانسي امره فهو ليس زوج بالقدر الكافي

ان الامر يعود لكي انتي وحدك في النهايه فلا يجب ان تعقدي حياتك بسببه فانتي لم تفكري به من الاساس بل هو من اراد ان يتزوجك وهو من تحدث اليكي وطلبك وانتي لم تفكري به لهذا ان كان سيتعامل معك بناء على مرضك من عدمه فيجب ان لا تقبلي بهذا وان تنهي الامر معه فانتي صارحتن وهو اخبرك ان الامر لا يهيمه وكان يجب ان يكون قدر كلمته 

يا ابنتي ان هناك نوعين من الازواج من يريدك انتي ويتقبلك باي وضع ومن يريد ان يتزوج فتاه جميله من اجل نفسه فمن يريدك انتي لن يستمع لاهله ولن يستمع لاي انسان لانه يريدك انتي في النهايه ولن يمنعه اي شيئ من اي يتزوجك لكن مادام انه اختار ان يقوم بالفحوصات ليقبلك فيجب ان تنهي انتي الامر معه قبل ان بفعل هو 

يا ابنتي ان هذا الشاب هو من اخبرك باهه معجب بكي لذلك لا داع لان تفكري به اكثر من اللازم ان لم يكن يريدك ان كان لديكي مرض ما فلا يجب ان تهتمي له فهو لم يكن في تفكيرك من البدايه لذلك انسي الامر ولا تفكري به اكثر من اللازم ابدا فلا معنى لتفكيكر به 

يا اختي الغالية ارمي حملك على الله ولا تخافي من اي شيء فهو ليس بالفرصة الذهبية كي تتزوجيه ، واذا كان لك معه نصيب سيجمعك الله به وان لم يكن لك معه نصيب عليك ان تحمدي الله على ما انت عليه لانه يختار لك بكل تاكيد الافضل 

ان اي شخص عاقل سوف يرفض الامر ويخبره بكل وضوح انه اخبرك انه يتقبلم باي شكل ولهذا انتي قبلتي به فان غير رايه ولا يتقبلك باي شكل فانتي لا يمكنك ان تقبلي الزواج منه وانهي الامر عند هذه النقطه ولا تفكري به اكثر بعدها فهناك فارق كبير بين شخص يريد ان يتزوج من اجل الزواج وبين شخص يريد ان يتزوجك انتي لانه يحبك فهذا الشخص يريد ان يتزوج من اجل الزواج نفسه و مع الوقت لن تفرقي معه في شيئ

ان الزوج هو الشخص القادر على القتال مع زوجته ومن اجلها تحت اي ظرف وتحت اي ضغط والزوجه لها نفس التعريف فان كان لا يريدك ان كانت لديكي مشكلة ما فهذا يعني انه لا يصلح زوج لكي فالله اعلم ما الذي يمكن ان يحدث في المستقبل فالعمر طويل امامكما باذن الله وقد تحدث اي مشكلة لكي او له فان كان لا يتقبلك الان فسيتركك في المستقب ان حدثت لكي اي مشكلة 

لا تشغلي بالك به ابدا فيجب ان ترفضي الامر من حيث المبدأ ففي النهايه انتي بخثير والطبيب اخبرك بهذا لكن انتي يجب ان ترفضي الامر بسبب الفكره من البدايه وتحكم والده بحياتكم وايضا بسبب فكره انه ان كنتي مريضه فانه لن يقبلك فهذا يعني انه ليس زوج لكي ولا يصلح لان يكون