أرسلنا أختي إلى الدراسة عادت تريد أن تتزوج من شاب طائش

خلاص مادام ندمان هذا الشاب واختك ندمانه كلنا بنخطأ بس تتعلم من خطأها وترجع إلى الله وتكمل تعليمها وبعد ذلك عندما تتخرج من كليتها أو الدراسه تروح لدكتوره وتعمل لها عمليه وترجع بنت تانى واذا كان الشاب استرجل و هيكون كويس زوجها له وان لم يكون كويس تاخد حد غير ه وكل واحد يروح لحاله

اتوقع ماهو صادق بس بعضهم يسوي كذا وإذ جاء الجد انسحب

خلينا نتكلم بصراحة أكثر وواقعية ...اذا كانت اختك فقدت عذريتها و نسأل الله أن لا يحدث حمل فالأفضل تشوفيلك دكتور يعالج الوضع ومن ثم تكمل دراستها عندكم اما هذا الخسيس الذي استغل وحدتها وجهلها فالأفضل أن تخرجوه من حياتكم نهائيا ....لكن اذا صعب ان تجدي دكتور يعيد إصلاح الوضع الفيزيائي او الجسدي فزوجوهم مع اخذ الحيطة بعدم الإنجاب ومن ثم الطلاق .

طيب هو طلبها لزواج حاولو ان تضغطو على ولديك بي الموافقه وان لم يوفقو عليكم بي حيله من اختك انها لو لم تتزوجه ستفعل شي او اي حيله ويتم الزواج بي أي طريقه

لابد من اخبار والديكي بالامر يا ابنتي فهذا حقهما عليكي وعلى اختك فلا معنى ابدا لاخفاء الامر لانهما سيعرفان في النهايه لكن ان كان لكي كلام معهام فحاولي التفكير واخبارهما بحكمه للسيطره على الامر والتمكن من حل المشكلة معهام بهدوء لكن لابد من ان يعرفا ما حدث ومن ثم يقرران ما الذي يحدث في الامر

ان الامر لا يعود لكي فيجب ان يعلم اهلك وهم من يحكموا على الامر فاسمهم هو المهان في تلك المرحله ويجب ان يعرفوا كل شيى حتى يتم حل المشكلة بهدوء اما انتي او اختك فلا تملكوا الحكم على الامر فهو مسئوليه والديكم من الان وما يقررانه فهو ما يجب ان يتم في النهايه فاختك اخطات والحكم على خطأها ياتي من اهلها اولا 

يمكن ان يتزوجها وان لم يتفقوا يطلقها لكن في النهايه يجب ان يتم اصلاح الامر لان الفضيحه ستزيد في حاله انها لم تتزوج لانه في النهايه ان تقدم لها احد او ايا كان زوجها المستقبلي وعرف انها اخطات دون زواج فسيكون هذا هو نهايه الامر لهذا يجب ان تتزوجه سواء عاملها بسوء او بحسنى فهي يجب ان تتزوجه ومن ثم يمكن ان تطلق منه ان ارادت 

يا ابنتي لا يوجد ما يمكن ان يتم فعله فهي ان لم تتزوجه فسيسوء الوضع اكثر ففي النهايه هي ان فقدت عذريتها فيجب ان تتزوجه وان لم يحدث فلا يجب ان تتزوجه ويجب ان ينتهي الامر فهذا هو ما يحكم فحتى ان لم يراع الله فيها بعد الزواج فيمكنها ان تتطلق لكن ان لم تفعل فمن يمكن ان يتزوجها وهو يعلم بخطاها 

أنا أرى أن أفضل حل يا عزيزتي أن تصارح أهلها هذه الغلطة في الأساس لا يمكن التجاوز عنها كما تعتقدي ,, ان ضغط هذا الشاب والحاحه سيوصل للأهل الشك أهلكم ليسوا سذج ولديهم خبرة كافية ليعلموا أن ما حدث بينه و بين أختك أمر غير طبيعي و الأفضل أنلا تخفي عن أهلها مهما كان لعقاب و الكارثة أفضل من أن يعموا من غيرها ,, اذا علموا الآن ربما يستطيعوا أن يتداركوا الأمر و الا فالأهل لن يوافقوا على هذا الارتباط ااذا لم تعترف

لو انتم مسلمين حرررام زواج من غير المسلم.

انت مررت بصوره سريعه انه على غير المله.لو انتم مسلمين حراام زواج غير المسلم.

الأخطاء الكبيرة هي التي تحول الطيش الى رشد ,, انصحي أختك أن تحاول أن تجعل الفتى يثبت للأهل أنه أهل لهذه العلاقة و أنه سيصونها و سيحافظ عليها حاولوا بأسرع وقت ممكن حتى لا يمل ويهرب ,, أختك لابد و أن ترتبط به أصبحت الآن راشدة و تعلم الكثير و عليكم أن تحاولوا أن لا تمنعوها من أن تصحح خطأها بالطريقة الصحيحة و الفرصة الآن متااحة فلا تضيعيوها و الطريقة الوحيدة في اقناع أهلك هي اصرار أختك ورفض كل من يتقدم لها حتى لا تتشوه سمعتها بالفعل

حتى لو لم يوفقوا بعد الزواج يجب أن يتم الزواد حتى تتصل الغلطة ,, المهم أن يتزوج هذا الشاب أختك بأي وسيلة عليكم أن تحاولوا أنت تقنعو الأهل بأي طريقة و من الأفضل أن تخبري أهلك أن أختك تحبه و ترى أنخه شخص صالح بغض النظر عن أصله وفصله وملته لابد و أن تشعر أختك بالأمان حتى لو كان الزواج شكلي المهم أن تكون أختك في مأمن من هذا الخطأ ان العلاج الأول والصحيح لهذه الحالة الزواج كما ذكر الله تعالى في كتابه الزانية لا ينكحها الا زاني و الأفضل أن تساعدي أختك على أن تتزوج هذا الشاب