كيف أبرّ أم عذبتني نفسياً وجسديا وأتمنى موتها
انا يتيمة مع ام واب نعم امي وابي غلى قيد الحياة لكنني يتيمة ام لا تكن لي غير الكره والحقد لا تدعي لي غير لما اعطيها فلوس واذا اعتطيتها تدعي علي بابشع الادعية اب لا شخصية ولا وجود تقوله له اكره فلان يكرهه حب فلان يحبه قاطعة ارحام قاذفة محصنات تزوجت غضبن عنها لانني اكتشفت انها كانت تطضرد كل من كان يتقدم لي بحجة انه غير مناسب والحقيقة حتى لا يذهب راتبي لشخص غريب كيف ابر ام عذبتني جسديا ومعنويا من صغري ام لا اتمنى لها غير الموت واب ولا كانه موجود
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي و اعلمي ان الموضوع يتضمن طرفان الأول انت والثاني أمك/ اما أمك فلا حكم لك عليها ولا سيطرة وهي لها رب يحاسبها على أعمالها ولا تملكين ان تأمريها بأي امر وهذه صحيفتها وهي تملأها بأعمالها وتتحمل مسؤوليتها. وليس لك عليها الا المعروف. اما الطرف الثاني فهو انت وتملأين صحيفتك بما تشائين من اعمال ومن المطلوب منك انت بر والدتك والصبر عليها وتحملها يا ابنتي ركزي في الحاضر فحاولي التغافل عن تصرفاتها واعمالها وتجنبي أي جدال او احتكاك مغضب معها. ولا تنغمسي اكثر بالكراهية بل كوني عقلانية وواقعية ، ومع هذا كم يجب ان تتأدبي في حديثك معه، وتشفقي عليها، وليكن لك أسوة حسنة في نصيحة إبراهيم عليه السلام لأبيه وهو يحاول إنقاذه من الكفر وهو كان كافر بالله والعياذ بالله وهي اعلى مراتب الشرك والتي من يموت عليها لا يدخل الجنة ابدا ولا يغفر له، خطيئة عظيمة ومع هذا فقد كان معه في غاية الأدب واللين، وأظهر له خوفه عليه من عذاب الله تعالى، وناداه بلقب (يا أبت) مرات عديدة، ولك ان تقرأي الآية الكريمة لتريحك، وهي لفظة تدل على تأدب إبراهيم عليه السلام في خطابه لأبيه، وتذكر الأب بعلاقة الرحم التي بينه وبين ابنه. ومع كل هذا رفض أبوه الاستجابة له، وعنفه وهدده، ما كان منه إلا أن قال: قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا {مريم: 47}. ولهذا انت هنا تكسبي أمك بهذا التصرف الهادئ واستيعابها وكثرة الدعاء واتمنى لو تقرأي على الموقع مقالة بعنوان بر الوالدين فستساعدك كثيرا وتهدأ من مشاعرك . وستمر الأيام وتتمنين لو تعود وتبري بها وتتحمليها فهي امك وستبقى امك الى الأبد وهي رزق من الله، فتعاملي معها باللين واللطف والبر واصبري عليها وقولي رب ارحمهما كما ربياني صغيرا وربي يوفقك..
لا حول ولا قوة الا بالله و الله ياختي نفس قصتي بس أمي تكلم الخطاب كلام وصخ بالجوال و تدعي انها تحبهم و طيرت لي ثلاث شباب أتمنيت أتزوجهم و هي ماتت وش أستفادت الأن والله النار ماحد يتحملها و أنا ماراح أسامحها ضيعت نصيبي حسبي الله و نعم الوكيل
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 11-05-2020
عليك ان لا تحزني على المعاملة التي قد تتلقيها من اهلك واعلم ان هذا الامر محبط ومحزن في نفس الوقت ولكن عليك ان تعرف السبب وراء تعاملهم معك بهذه الطريقة السيئة اجلسي معهم اسألهم عن السبب ابدي الاحترام والتقدير لهم اخبرهم بانك تحبهم حاولي التقرب منهم اخبرهم بانك تحبهم وتتمنى ان تشعر بالحب والاهتمام منهم
لا تكلكي الا أن ترضي بهذا الواقع و أن تتعيشي معه مقابلو اساءة أمك بكرهها لن ينفعك وعليكي أن تتغافلي عن كلامها ولا تسمعيه وصمي اذنيك حتى لا يوجع قلبك لا تهتمي للامر وتابعي حياتك وصدقيني سياتي يوم تكتشف فيه خطأها اصبري عليها وبالطبع ما فتعله لا يجوز وانت لا علاقة لك بمشاكلها و ضغوطات حياتها لكن هي أمك و عليكي أن تتحمليها انت ابنتها ايضا لذا لا تهتمي للامر ولا لما تقول وكل ما قالت امر قولي لها حاضر وقولي لها ربي يسامحك ولا تهتمي لأي امر تفعله او تقوله وان شاء الله تحنن قلبها عليك
أنت الآن لا تملكي تغيير أمك و لا حتى أن ترفضي وجودها في حياتك ما تملكيه الآن هو أن تغيري نفسك لتساعدي نفسك ولأجل مساعدة امك لذا بدلا من تؤذي نفسك بالكره و تتمني الهلاك لها عليكي أن تلتفتي الى مستقبلك و الى حياتك و أن تصنعي ما يمكمن صنه و يعودج عليكي بالفائدة و لكن عليكي أن تحافظي على علاقة طيبة معها و هادئة قدر الامكان حتى لا تزيدجي من غضبه عليكي و يقف حالك
أولاً عليكي أن تراعي طبع أمك التي أنت في الأصل لم تُخلقي لتختاريها ,, هي قدر من الله و عليكي أن تحاولي أن تحافظي على علاقة احترام بينكم و بر و كاعة واجبة أنت لا تعلمي ما مرت أمك به من ظروف فعليكي أن تلتمسي لها العذر ربما هي ليست راضية عن زواجها من أبيكي و تشعر بأنها ظلمت لهذا تجدين انها عصبية وتجدين انها سريعة الغضب ليس عليك او بسببك ولكن بسبب حياتها الصعبة فهي تفرع عصبيتها فيك وربما ان فعلت انت اي خطأ او اي موقف تجدين انها تنهال عليك وكانما تقول لك ما فيني يكفيني وارحميني لذا الأفضل أن لا تفعلي ما يغضبها توددي لها و أخبريها أنم تحبيها و صدقيني سوف تتغير معك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين