تستغل غياب أهلها لتحضر عشيقها إلى البيت

اهلا بك يا سيدي واولا يجب ان تعلم ان الكلام في هذه القضايا وحده لا ينفع ان اردت عمل اي اجراء بل تحتاج الى ادلة موثقة وشهود وتحقق من الأمر ولهذا ان لم يكن لديك بيدك دليل قاطع ومثبت وبشهادة شهود فلا يحق لك الكلام . ثانيا نعم الله امر بالستر ان حصل امر وانتهى وليس بامر يتم حاليا وقد يؤثر على كل العائلة ومنها بيتك وبناتك، وكذلك اعلم إلى أن العقوبة في هذه الأمور ليست في حق التائب، فالإنسان إذا تاب من ذنبه، فإنّ التوبة تمحو ما قبلها، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: التَّائِبُ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ. رواه ابن ماجه. ولكن العقوبة في حق من فعل الحرام واستمر فيه بدون خوف ولا رادع، ولهذا يجب ان تبدأ التصرف بعدة اتجاهات اولها تقطع رجلها من بيتك وتبعد زوجتك وبناتك عنها وتعمل حظر لهم في كل المحافل ، وثانيا ترسل لها رسالة تتضمن الدليل القاطع وتحذرها من مغبة افعالها وان هذا اخر انذار لها وانك لست ديوث ولا تقبل على حرمات بيتك وعائلتك بهذه التصرفات، وتخبرها بانك ستعلم اهلها واخوتها او ابيها بالأمر . اما الامر الاخير وان اصرت وكابرت بفجور وتريد ابعاد الاذية عن بيتك واهلك لا بد من التفكير برجل عاقل في اهلها او احد قاربها او بطريقة توصل بها الرسالة لتنبيههم لمراقبة بيوتهم والرد على ارتكاب المعصية فيها وربي يكون لك معين، واخيرا انصحك بعد ان تتوثق من الدليل ان تسأل شيخ المسجد عندكم في فتوى فهو ادرى بظروف المنطقة وحالها فربما يعطيك امرا اخر والله اعلم وربي يوفقك.

عمك مقام ابوك لا تخليه بدون م توصل له الخبر باي طريقه لو من رقم جوال قول له ان دخل احد بيتكم في غيابه وهو وقتها طبيعي بيجي طياره ع البيت

من رايي اذا شفته دخل البيت اتصل ع عمك او احد من عياله خبره ان احد دخل البيت غريب

من رايي ان ترسل لوالدها من رقم مجهول وتخبره بالامر وتخبره كيف يتصرف بهدوء ليتمكن من امساكها متلبسه مع هذا الانسان ويتم حل المشكلة من جذورها فالهدوء في حل المشكلة هو الطريقه المثلى للتعامل مع الموقف فلا يجب ان تفكر في الامر اكثر من اللازم ابدا بدون تصرف حكيم

ان ضرر سكوتك عن الامر اكبر من ضرر فضحه ففي النهايه هي تفعل المغعاصي بل الكبائر ويجب ان يتم ايقافها سواء منك او من اهلها وبما انك انت من عرفت فلا يجب ان تسكت عن هذا فالساكت عن الحق شيطان اخرس ويجب ان تفعل شيى بهذا الشأن

يا ابني انها ابنه عمك اي انها من ظمك فلا يجب ان تترك الامر بهذا الشكل فانت ايضا مسىول عنها مثل اخيها فلا يجب ان تفعل هذا ابدا ولا ان تعقد الوضع بالتفكير به اكثر من اللازم فيجب ان تمهي الامر وان تجعلها تتوقف باي ثمن فالفضيحه ستكون للجميع في النهايه 

مادامت هي تفعل هذا فلن تتمكن من تغيرها وفي النهايه الامر يعود لك فيمكنكا ن ترسل رساله من مجهول الى عمك دون ان يعلم من الذي ارسلها وان كان معك دليل فهذا سيحل الامر كله ففي النهايه من رأى منكرا فيجب ان يغيره فلا يمكنك ان تسكت عن هذا الامر ابدا 

يا اخي انت نصحتها والان يجب ان تخبر عمك فمن غير اللائق ان تترك الامر بهذا الشكل ففي النهايه يجب ان تتحدث مع زوجتك قبل ان تفعل اي شيى لتكون على درايع بالالعاب التي قد تفعلها تلك المراه فصارحها اولا ومن ثم يمكنك ان تتحكم في الامر وان تتصرف كما يجب 

ربما رسالة من مجهول كفلية بأن توقظ عمك ,, انت اذا حذرته بطريقة تجعله يراقب ابنته  ويشدد عليها الحرص تخفف من وقوع الفضيحة بعض الشيء ,, و تجعله يصلح شأن عائلته و ابنته بدون أن يعلم أي أحج أو يفقد احترامه بين الناس أو حتى يخجل منك أنت اذا قررت أن تتكلم ىله بطريقة مباشرة و تضمن أنها لن تتعرف عليك و تتسبب لك بأي مشاكل ,,

لما لا تصور لها فيديو اذا كنت متأكد من ذلك عند دخول هذا الشاب الى بيت عمك و أن تذهب الى عمك و أن تمهد له الحديث و أن تخبره أنك لا تريد أن تعيب عليه تربيته و لكن أنت تريد أن لا يصل الأمر الى أحج غريب و يتصرف تجاهه بالخطأ و يفضح ابنته ,, أخبر عمك بأسلوب عاقل و رجولي حتى يصدقك و أخبره أن عليه أن يراقب ابنته أولاً و أن لا يتصرف بطريقة يندم عليها بل عليه أن يصلح من ابنته و يعرف ما هو الخطأ و السبب الذي يدفعها لأن تفعل ذلك

حاول أولاً أن ترسل لابنة عمك رسائل من مجهول و أن تذكرها فيها بأن تترك هذه العلاقات و أن عليها أن تهتدي و تحفظ سمعة أهلها و اذا لم ترتدع الأفضل أن تخبر أهلها ,, لأنك اذا سكت أنت تضرها أيضا ,, و من ثم أنت لا تريد أن تفضحها أنت تريد أن تحفظها من نفسها التي تدفعها لفعل الخطأ ,, هي من رحمك و عليك أن تتحرك و تحافظ على سمعة أهل عمك و كما رأيت أنت بالتأكيد غيرك رأى لذا الأفضل أن تتدارك الأمر من الآن