أعاني من حالة ضيق شديد جدا نتيجة ذكريات قديمة أو أخطاء قديمة

أعاني من حالة ضيق شديد جدا نتيجة ذكريات قديمة او اخطاء قديمة كانت نتائجها مأساوية فقد خسرت الفتاة التي اوصتني خالتي بالزواج منها وهى ابنت ابنتها كانت وصية لي ولأمي الله يرحمها وابنتها وابنتها طول حياتها وفي فراش موتها, كنت في مرحلة اخجل من الزواج وانا احب خالتي الله يرحمها كثير كونها من ربتنا هي وابنتها اول مرة قالت لي أمي ان خالتي معها هدية لي وهي كانت الزواج من ابنت ابنتها فرحت بس ما حاولت اظهر اننا مهتم وكنت اخجل وارفض بشدة واتجاهل بقسوة, حتى كل محاولات ابنتها التي من المفترض ان تكون ام زوجتي كنت قاسي واصدها كثير حتى توقفت عن التواصل معي واستمرت تتواصل مع امي, وانا كنت منشغل جدا ولا اجد وقت للتفكير في نفسي, الذي حدث 31-12-2013 اخبرت امي اننا قبلت هدية خالتي ولكن بعهدها مرت الاحداث بشكل شيء ومشاكل عملية افقدتنا التركيز على اي شيء اخر وان شغلت جدا وفي 2015 سمعت ان بنت خالتي لم تعد موافقة وانتهى الموضوع بالنسبة لي بقليل من الالم وبعدها بكم شهر سمعت ان بنت خالتي تقدم لبنتها عروس وهي طلبت شروطها المهم اعتبرت ان الموضوع انتهى بالنسبة لي, ما حصل انه مشاكل 2014 استمرت وفي 2016 تعرفت بها على شخص يظهر الطيبة وهو مخادع وحاول يقنعنا انه يحبنا ويريد ان يزوجنا بنته المهم ما صدقته وبعدها عمل حفلة خطوبة وكان المفترض اننا احضرها على اساس اننا بخطب بنته المهم انا ما رحت ورجع هذا الشخص يضغط عليا من جانب المشاكل الذي هو مفترض يحلها, طبعا انا كنت متوقع ان موضوع بنت بنت خالتي انتهى اي انها قد تزوجت احس بحزن بس نادر ويروح بسرعة, الذي حصل كنت في 2018 اصحى من النوم الساعة 3 ليلاً احس بأختناق حد الموت واحساس غريب لدرجة اننا اقول انا في ناس ظلمتهم في ناس بتدعي عليا ولدرجة اننا لا استطيع انام في غرفة نومي او على سريري لاننا بصحى مخنوق عاجز عن التنفس وبخروج للشارع ما عاد بطيق البيت, كنت اقول ايش السبب وفجأة بدأت حسابات على الفيسبوك تتواصل معي وان من النوع الذي يقبل الاسماء المستعارة وكذلك ارقم غريبة على الوتس وكلام عن الحب ومشاعر انسان يتكلم انه صبر كثير ويحبنا و الخ انا افتكرت انه ذلك الشخص لان موضوع بنت بنت خالتي قد انتهى وانها قد تزوجت وكانت نتيجةلاحساسي بالاختنافق ليلاً اقول انهم صادقين وكل حساب كان يتكلم معي كنت اسألة ابنت بنت فلان "اسم بنت الشخص المخادع" وفجأة يتقفل الحساب وبفتح حساب ثاني ونوصل لنفس النتيجة وانا ما اعرف انها بنت بنت خالتي, في 2019 سمعت انها عقدها بعد اسبوع وبدأت حالتي تستاء وكمان في تلك الاوقات عرفت من قرايبي ان بنت خالتي كانت تحبنا حب شديد بعتبارها ربتنا وانها كانت مصممه عليا وهذا الكلام لم عرفته تمزقت وللان شاغل كل يومي وتفكيري واحساس بالندم والقهر واننا ما صنت الامانة أحساس مخيف حد توقفت الحياة عندي طبعاً يوم عقد بنت بنت خالتي رسلة لبنت خالتي رسالة تهنئة , في 2020 بدايته عرفت ان بنت خالتي مرضيه وكان لهذا اثر عظيم على نفسي فقررت اتواصل معها وانا احمل كل مشاعر الحب والاحترام والامتنان والندم على تصرفاتي واهمالي لها وكانت طيبة معي بس فجأة رسلت لي رسالة انها لا تعرف صورتي وبرغم انها كانت من الضمن الكلام الذي عرفته متأخر في 2019 انها كانت تعتبرنا وسيم جدا, المهم انا خرجت على السيطره وذكرتها بالكلام الذي سمعته انها كانت تقوله عني ودخلنا حتى وصلنا الى موضوع زواجي من ابنتها وهي قالت لي لو كانت معي بنت ثانية كنت زوجتها لك وانا رديت اننا لا اريد غيرها واتمنى ترجع لي وانا اقصد ان اعبر لها عن مدى حبي وليس للمعنى الحرف للكلمات هي قالت لا يمكن اطلقها هي بتحب زوجها وحاولت افهمها بكل الطرق وفهمت تقريبا وبعدها اتصل بي ابنها يقولي موضوع اختي انا ما خليته يكمل قلت له انتهى من زمان, وفي نفس الوقت امي كانت مريضة وانا احبها حد الموت لاجلها وتوفت وبعد ما توفت كنت في حالة فقدت السيطره ورسلت لبنت خالتي رساله معناها انا خفت عليك لما عرفت بمرض وحاولت اواسيك وانتي تعرفي رأي ببنتك من زمان ورجعت اعتذرت لها وقبلت تقريبا وتواصلت معي وبعدها قفلت كل ابواب الاتصال,,, طيب انا احترت ان قلت لها كنت احب بنتك زعلت وان قلت لا زعلت كيف اعمل وانا اشعر بالندم والاحباط اتمنى ان نظل ان وبنت خالتي فقط مجرد اخوه وامون اهتم فيها وارعاها واساندها في الحياة كتكفير عن اخطائي واوفي بالوصية لخالتي على اقل تقدير