كيف يمكنني نسيان أبناء خالي بعدما أجبروني أهلي على عدم لقائهم

حسب تأثير هذه العلاقة عل أهلك هل من المككن أن تكون علاقتط بأبناء خالك تسبب لك المشاكل مع أهلك و يغضبوا منك و أيضا يتغيروا في تعاملهم معك ؟ لا في هذه الحالة عليك أن تنسى العلاقة لأنها ستمةن سامة و لن تهنىء اذا اثرت العلاقة مع الأقارب و التي لا تعتبر بتلك تالأهمية في حياتك بعلاقتك مع والديك ,, علاقات الصداقة مع الأقارب يمكن لها أن تزدهر و أن تموت في بعض الفترات و لكن علاقة الأهل أساسية و لا يمكمن أن تلغى من حياتك

تحدث مع والديك عن الامر بهدوء وحاول ان تصل معها الى الحل المناسب لهذا الامر لا يجب ان يصل الامر الى القطيعه وان وصل من ناحيتهما فلا دخل لك انت بهذا الامر فيجب ان تتحدث معهما بهدوء وبادب عن الاكمر لعل الله يهديهما وتتمكن من حل المشكلة بالشكل المناسب وكما يجب 

ابني الغالي يمكنك ان تتواضل معهم على مواقع التواصل الاجتماعي وليس شرط ان تقابلهم حتى تكبر وتتمكن من التحكم في حياتك ويمكنك ان تقابلهم وقتها وان تفعل ما تريد اما الان فلا يجب ان تصنع مشكلة من لا مشكلة ففي النهايه هم لا يجب ان يكون لهم هذا التثير في حياتك 

ابني الغالي لابد لك من ان تدرك ان الامر قد انتهر وما حدث قد حدث وانك لا يجب ان تتخطى والديك من اجل امر بسيط مثل هذا حتى لا تتعقد الاوضاع بدون اي معنى على الاطلاق فعليك ان تنسى الامر وان تحاول ان تحل مشكلاتك بهدوء وبدون اي تعقيدات لا معنى لها ولا قيمه لها ابدا 

بالرغم من انك انت وباقي الاطفال لاذنب لكم فيما يحدث الا انه في النهايه لا اهميه للامر على الاطلاق فهم ليسوا اخوتك وليسوا والديك لهذا لا تعقد حياتك بدون معنى وحاول ان تكون صداقات  وتلتفت لحياتك الخاصه فالامر بسيط ولا يستدعي ان تفكر به اكثر من اللازم بدون اي داع على الطالاق 

لماذا تعقد حياتك بدون داع فلا يهم ان لم تقابلهم فلا اهميه لهم في حياتك من الاساس فالامر بسيط يا اخي العزيز ولا يجب ان تجعله يعقد حياتك فالاقارب من الدرجه الثالثه او حتى الثانيه لا يجب ان يؤثروا عليك بتلك الدرجه فان لم تقابلهم فلا مشكلة في الامر ولا يجب ان تتاثر به ابدا 

وبعد أن تنهي الخلافات ماذا سيكون موقفك اذن ,, ستكون قد خسرت أبناء خالك و صداقتهم لا لسبب فقط لانك اتبعت من سببوا المشكلة و من غير دافع حقيقي و يمسك أنت الذات واجه أهلك و أهبرهم أنك لا تريد أن تقاطع أبناء خالك و لا خالك لأنك تكن لهم مشاعر ود و هم أقاربك ةو القطيعة لا تجوز حت لو أساءوا و حافظ عل زياراتك لأهل جدك و لا تقطعهم أيضا 

لما تود أن تنساهم ولما حتى تقطع علاقتك بهم و من ثم من الأفضل أن تواصل التعامل معهم الى أن تعرف طبيعهتهم أنت ولكن عليك أن تكون حذر من أن تنقل لهم أخبار هعن أهلك ,, أخبرهم أـنك تريد العلاقة علاقة أهل و أصدقاء و لا دخل لكم بالمشاكل العائلية أبداً ,, لأنك ستحاسب عل القطيعة لأن المشاكل في الأصل لا تخصك و علاقتك بأبناء خالك لا تضرك و لا يأتي منها أي مشاكل بالنسب لك

أنت من عليك أن تطتشف هذه الحقيقة و عليك أن تعلم هل كان أهلك على حق عنما منعوك من الاجتماع بهم أم لا ,, يمكن لك أن تستمر  في التعامل معهم ال أن تتكشف لك حقيقتهم و لا تقاطع أهل جدك و لا تتوقف عن زيارتهم ,, ليس لأهلك الحق أن يمنعوكح عنهم اذهب اليهم و سلم و حافظ عل حدود الاحترام و رد السلام و بادر بالسؤوال الدين معاملة يا أخي 

أنت و ابناء خالك لا ذنب لكم فيما جرى بين الأهل اذا كنت ترى أن فيهم الخير و أنه عكس ما يقلولن من الأفضل أن تتواصل معهم و لا تتركهم ,, عليك أن تحاول أن تتخذ رأي يخصك أنت لا تسمع من حولك ما يخص علاقتك بالاخرين خصوصا أنهم يقربون لك ,, لا ترضى بالقطيعة و كن قريب من الجميع لا تعلم ربما الله تعالى يجعلك سبب في الاصلاح و رجوع العلاقة كما كانت ,, المهم أن تتم التواصل معهم و لا تقاطعهم