منذ الصغر أبي لا يحبني وكلامه لي جارح ومحبط
قصتي واقعية احس ان ابي لا يحبني من صغري و هو يتمشكل معاي و يجرحني ب الكلام فاشلة، شيطانة ، انتي مو بنتي ما بدفعلش شي ولا بدرسك ممكن يكون حتى مافي سبب او مشكلة بس هو ما عندو اسلوب النقاش و دائما كلامك جارح لي عكس اخواني الشباب و يوم يتخانق مع امي يكون قريب من اخواني و يزعل مني انا و امي مع اني مالي دخل و بعدين انا سافرت ادرس بالخارج و الحين بسبب الحجر قاعده معاهم ، المهم ما كان في مشكلة ولا شي جاني الغرفة و سمعني كلام جارج و بعدها جاء و اعتذر بس انا فضلت ساكتة و بعدها ما هما تكلمنا ولا لا بس انا مو قادره اكون عاديه لانة كلامك جارح و انا ما سويت شي المهم صارلنا فتره ما نتكلم و جاء العيد و سمعتة يتكلم يقول انة انا ما فيني فايده و ما بنفعه و اولاده بس اللي بنفعونة و انة لبسي السبب مو زين و اني فاضحتة مع اني محجبة و لبسي طويل و واسع من و انا صغيره بس هو دايم يتمشكل و ما يعجبة و انا ما فاهمة شو دخل اللبس الحين لانو اصلا حجر و صارلي فوق السته اشهر ما طلعت من البيت يعني عشان البس و كمان كل القريبين منا و الاهل بناتهم مو محجبات و لبسهم عادي ذي الكل يعني بفضحة قدام من و جاء العيد و انا كنت قاعده و هو جاء داخل و ما عيد علي و باليل سمعتة يقول انة ما راح يدفعلي فلوس الجامعة و انا ما همتة و اللي يصير يصير و حتى قال انه عارف كلامك ممكن يضرني يعني ممكن يسبب نفسيات او شي بس ما يهمة و انا وايد مجروحة و زعلانة من كلامك بالذات انة ماف سبب و انة سمعت و هو يتكلم ف وجعني و ما قادره اتخطى و ما اعرف شو اسوي و انا بعد ما استقرت تعلمت انو اهم ناس و ما حدا يحبنا و بنفعنا قد اعلنا الام و الاب ف كان نفسي اكون قريبة من ابوي بس هو ما يعطيني فرصة كل ما اقول نكون قريبين هو ما يريد بس اول مرة اكتشف انو ابوي من النوع اللي الاولاد عندة اهم من البنات و ان البنات مو مهماتو و للعلم ابوي اصلا بعيد عنا بس كله شغل و فلوس حتى بعيد عن اخواني ما بعرف عنا شي بس يوم يصير مشكلة في البيت يقرب منهم و يخليني انا مع امي يعني هو ما يدري عنا بالنسبة له انة يصرف و يجيب فلوس خلاص هذا كل شي يعني ما يطلع معانا ما يقعد معانا ما يتناقش دايم يسوي مشاكل نحنا قريبين من امي هي قريبة منا و للعلم هي كانت تشتغل زمان و تصرف بس بعدين تفنشت
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلابك يا ابنتي وربي يهدي بالك ودوما عندما تكون الرسالة متعلقة بأحد الوالدين أطلبمن الابن او الابنة مراعاة التأدب في الحديث مع والديه او كليهما، لأن هذا الأمرخطير ونحن لم نختر والدينا فهما قدر ونصيبمن رب العالمين ومهما فعلا فلن يصل بهما الحال للكفر ولك أسوة حسنة في نصيحةإبراهيم عليه السلام لأبيه وهو يحاول إنقاذه من الكفر وهو كان كافر بالله والعياذبالله وهي اعلى مراتب الشرك والتي من يموت عليها لا يدخل الجنة ابدا ولا يغفر له،خطيئة عظيمة ومع هذا فقد كان معه في غاية الأدب واللين، وأظهر له خوفه عليه من عذابالله تعالى، وناداه بلقب (يا أبت) مرات عديدة، ولك ان تقرأي الاية الكريمة لتريحك،وهي لفظة تدل على تأدب إبراهيم عليه السلام في خطابه لأبيه، وتذكر الأب بعلاقةالرحم التي بينه وبين ابنه. ومع كل هذا رفض أبوه الاستجابة له، وعنفه وهدده، ماكان منه إلا أن قال: قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُكَانَ بِي حَفِيًّا {مريم: 47}. ابنتي و اعلميان الموضوع يتضمن طرفان الأول انت والثاني ابيك/ اما ابيك فلا حكم عليك ولا سيطرةوهو له رب يحاسبه على التفرقة الممنوعة بين الأولاد ولا تملكين ان تأمريه بأي امروهذه صحيفته وهو يملأها بأعماله ويتحمل مسؤوليتها. وليس لك عليه الا المعروف. اماالطرف الثاني فهو انت وتملأين صحيفتك بما تشائين من اعمال ومن المطلوب منك انت بروالديك والصبر عليهما وتحملهما ومحاولة معاونتهما. لذا من رايي ان تتكلمي مع والدكبهدوء وفي جلسة خاصة بينك وبينه وتخبريه بمشاعرك وتقولي له كم يسوءك هذا التفريقفي المعاملة ولا تعرفين ما عليك ان تفعلي ليحبك وربما يقول لك انه يحبك ابنتي و اعلميان الموضوع يتضمن طرفان الأول انت والثاني ابيك/ اما ابيك فلا حكم عليك ولا سيطرةوهو له رب يحاسبه على التفرقة الممنوعة بين الأولاد ولا تملكين ان تأمريه بأي امروهذه صحيفته وهو يملأها بأعماله ويتحمل مسؤوليتها. وليس لك عليه الا المعروف. اماالطرف الثاني فهو انت وتملأين صحيفتك بما تشائين من اعمال ومن المطلوب منك انت بروالديك والصبر عليهما وتحملهما ومحاولة معاونتهما. لذا من رايي ان تتكلمي مع والدكبهدوء وفي جلسة خاصة بينك وبينه وتخبريه بمشاعرك وتقولي له كم يسوءك هذا التفريقفي المعاملة ولا تعرفين ما عليك ان تفعلي ليحبك وربما يقول لك انه يحبك وانت لا تشعرين بحبه، تحدثي اليه وكوني صريحةوواضحة معه، ومهما كان رده تغاضي وتغافلي وابق على بره وحسن معاملته واكثري له منالدعاء وقولي رب ارحمهما كما ربياني صغيرا. وفي كل الاحوال انت اهتمي بسلوكك معه واكثري لهمن الدعاء تحدثي اليه بهدوء وروية واعرفي حقا ما الذي يغضبه وحاولي ان تنشغليبامورك وتحددي طريقك في هذه الحياة وربي يوفقك.
ابوكي واضح انه يهمه مصلحته بس تذكري انت ومالك لأبيك صح يعني حسييه انك لما تكبري هتبقي سند ليه عشان ما يحس انه قاعد يدفعلك وانتي ما هتبقي سند له بالأخير هو محتاج يحس هالشي وبالنسبة ما يقعد ويتكلم معاكم في حالات كثيره كذا اختي طنشي يكفي وجوده بالبيت وحسه وان ضايقك بالكلام لا تردي وقوليله لو سمحت يا ابي لا تجرحني بالكلام وفهميه باسلوب
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 02-08-2020
يا عزيزتي لا احد يختار اهله ولا احد يمكنه ان يختار اهله ففي النهايه انتي ستولدى تبعا لوالدين لم تختاريهم ويجب ان تشكري ربك على والديكي ففي النهايه انتي تدرسي ولم يقصر احد معك ابدا فعليكي ان تتاكدي من ان الامر بسيط في النهايه وان الحل هو ان لا تهتمي للامر وان تركزي على حياتك
يا ابنتي لا تهتمي له فهو حر في حياته وفي تعبيره عن الامر فهو لديه مشكلة مع كونك فتاه من الاساس وتلك مشكلته ابشخصيه فلا يجب ان تفكري في الامر ابدا ولا ان تشغلي بابك به على الاطلاق فلابد لكي ان تهتمي لنفسك ولحياتك وان لا تفكري في الامر اكثر من اللازم بدون اي معنى فاهتمي لحياتك ولا تفكري به
ان اغلب الآباء بتلك الطريقه يا عزيزتى انهد يتعاملون من الفتيات بطريقه مختلفه عن الاولاد ظنا منهم انه فى النهايه الولد لا يخطئ اما الفتاه فيجب ان تقسوا عليها حتى لا تخطئ وعليكي ان تكونى على علم بأنه يقوم بكل ذلك لمصلحتك فقط حتى وان كانت الطريقه سيئه ولكن هدفه سامى
ان كل ما تحتاجين اليه فى حياتك هو أن تحاولى ان تتماسكى عليكي ان لا تهتمى باى من ما يقوله طالما انتى على درايه بانكى انسانه قويه وانه لا يوجد شئ من ما تقومى به خاطئ اذا فلا تستمعى اليه ولا تهتمى باى شئ فهذه شخصيته لذلك فلا تهتمى اى انه لا يقول ذلك بدافع مضايقتك هو فقط يقوم بذلك طنا منه انه لن يجعلك تخطئي
من الواجب عليكي يا اختى الغاليه ان تحاولى ان تكونى هادئه عليكي ان لا تتركى امر مثل هذا حتى يتحكم بكى لانه فى النهايه انتى من حقك أن تعيشي حياتك بشكل سوى لذلك عليكي ان تحاولى ان لا تهتمى باى شئ لانه فى النهايه انتى من حقك أن تعيشي حياتك بشكل سوى لذلك فلا تفكرى فى ما يقوله كثيرا
اجلسي لأبيك يا عزيزتي و اسأليه عن سبب اعراضه عنك رغم أنك تبغي قؤبه ورضاه ,, لا يمكن لك أن تقاطعي أبيك أو تهجريه لا بل تقربي اليه و أحسني اليه ومن الأفضل أن تحاولي أيضا أن تفعلي له ما يريد ان كان لا يغضب الله ,, يا عزيزتي لابد و أن يغير أبيك نظرته لك و يعلم أن البنات هن المؤنسات الغاليات و أنك ستكوني ستره من النار
تصرف أبيك خاطئ بالطبع و لكن أنت تعلمي ما يضعب أبيك عليك ,, ان كان الأمر بشأن اللبس و التصرفات عليك أن تطيعيه كي يعلم كم أنت تودي قربه و رضاه ومن ثم هو حريص عليك و عل مصلحتك ,, كيب رضا أبيك و صحبته في الدنيا أفضل بكثير من التعنت برأيك و الاصرار عل أنك لست مخطئه و أن عليه أن يتقبلك كما أنت
كلام أبيك و أفعاله اتلله من سيحاسبه عليها و أما أنت ما هو مطلوب منك أن تكوني بارة له و تحسني اليه ,, كوني متأكدة أن أبيك سيغير نظرته لك عندما تتزوجي أو يتزوجك أخوانك الذكور كل منهم سينشغل عن أبيك الا أنت ستصليهم أكثر و ستكوني حولهم أكثر من أخوتك بعد أن يجحلس في البيت وحيدا حينها سيعلم أبيك أنه كان مخطئ بحقك
أنت عليك أن تبري أبيك و حسب و أما بالنسبة لأبيك فهو الله من يحاسبه و ليس أحد اخر ,, عليك أن تحسني اليه و أن ترضيه ابتغاء مرضاة الله و أن تقومي بواجبك تحاهه بما يقتاضيه ضميرك و فيما بعد الأايم ستثبت لأبيك أنك كنت الأفضل و أنك فعلت له بحكم حبك له و انتمائك له و لكن الان بما أنه مغيب بسبب عمله و تفكيره بالمال لن يدرك الا عنجما يكون بحاجتك
من الأفضل لك أن تحاولي أن تتقربي من أبيك بالأمر الذي يحبه و يتمناه منك ,, ما يضايقه منك تجنبيه و حاولي أن تسعديه و أن تكوني الفتاة التي يعز بها و يريدها انه رجل كبير في العمر و يتمنى أن يكون له ابناء سند له و يخففوا عنه أعباءه التي تثقل كاهله ,, أنت أعلم بأبيك من أي أحج و تتمني أن تتقربي منه و لا تصدقي أن الاب يحب الذكور أكثر من الاناث ان الأهل يحبون الابنتاء الللذين يسعدونهم و يكونوا لهم خير عون و يبروهم ويحسنوا اليهم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين