هل أستمر معها بعد أن مارست الجنس مع رجل أخر

 لديك يا أخي حلان التغاضي عن خطأها و الزواج بها إن كنت تظن أنها ستكون زوجة صالحة لكن إن قررت الزواج بها فلا تحمل هذا الأمر كسيف دائم على رقبتها وتنغص حياتكم معا أو فسخ الخطوبة و تستمر الحياة. لكن في كلتا الحالتين التستر عليها أمر واجب عليك و أكرر وااجب فهي مثلنا جميعا إنسان قبل كل شيئ وليست معصومة من الخطأ، كما أنك لا تعلم تفاصيل الواقعة هل كان إغتصابا، إرغاما، تهديدا أم بكل بساطة غباء.

النصيحة أن تتركها لأن هذا الأمر سينغص عليك بقية حياتك ولن تنساه.لكن انتبه استر عليها ولا تخبر لأي مخلوق كائنا من كان الله طلب الستر في هذي المواقف

استخير الله عز وجل  وادعي والله اعلم بحالها

أبدا أبدا أبدا ... 

معظم التعليقات اجت سلبيه تعرفت على شخص لما ما كان في شخص بحياتها و الله اعلم بشو هددها عشان تعمل معه العلاقه و هاد كله قبل ما تخطيها انت و تركته كمان قبل الخطبه اذا كانت متزوجه و أصيخت مطلقه او ارمله يجوز أن تتزوجعا لكن إذا أخطأت لا يجوز ؟؟لا يوجد أحد معصوم عن الخطأ لكن تاكد بأنها ستكون الزوجه الصالحه اللي تحبك و ترضيك و تصونك برجع بكرر كلامي و بحكي انت ما كنت بحياتها قبل ما رح تغلط نفس الغلطه  

لو انت حاسس انك ممكن تعيش تزوجها. لو حاسس انك رجل اتركها تتزوج اللى زنا بيها

اذا هي قالت لك اكيد تابت واذا كنت انت اكتشفت وهي اعترفت لك صدقني راح تتعبكالا اذا كنت واثق من نفسك انك راح تنسي وتستر عليها وتكمل حياتك معاها عادي لك الاخر وان خانك ربك بيفضحهاوانت لك الاختياراتمني لك التوفيق

ممكن تتزوجها لبعض الوقت حتى تستر عليها فقط ثم انت مخير بين ان تكمل معروفك وتبقى زوجها او تطلقها ..ولكنك بكلتا الحالتين ستكسب اجر(من ستر على مسلما ستر الله عليه يوم القيامه)وما ادراك مايوم القيامه...وبعد ان تستر عليها لك الخيار

الأمر بيدك وحدك هل ستقدر علي نسيان ذلك وتعاملها بما يرضى الله ولا تتخذ من ذنبها ذريعة لاساءة معاملتها فافعل ان لن تقدر علي ذلك فلتتفرقا دون أن تفضحها 

الشك يهدم كل علاقة ولكن السؤال هل أنت لم تقم بأي علاقة قبل الزواج ؟

استر عليها وتزوجها وانت تعب تزوج باخري وسرها معاك ربنا يسترها علي ولايانا

لا

لاتصلح لك،،وستكون حياتك جحيم،،،ووساويس،،،احمد الله انك في بداية الطريق...هي ستتزوج من لا يعرف حكايتها...الله معك.....تعرت لغيرك،،،استمتعت ثم بكت وتابت،،،هراء وغدر منها

اذا بيدخل اشك قلبك من الافضل اتركها ولا تعذبها بعد الزواج ولا حتى تخسر فلوس زواج عليها وفي الاخير تتركها واذا تحبها وقادر ع نسيان ماضيها فكمل معها واسترها القرار لك وشوف عقلك ونفسيتك ايش تحكم ومنها قرر 

سيدي العزيز لا أنصحك بإكمال الزَّواج ما لم تشعُر أنك مطمئنٌّ لها، وتثق بها، وهي الوحيدة التي بإمكانها إيصالك إلى هذا مِن خلال تصرُّفاتها معك، فلا تَستعجل إكمال الزواج ولا فسخه، وأعطها فرصة كيلا تخسرَها، وفي الوقت نفسه اجعلْ كل تصرفاتها تحت المجهر، فإن رأيتَ أنها تُناسبك وشعرتَ أنها ستكون زوجةً صالحة فأكمل مشروعك معها، وإلا فالانفِصال وأنتما مَخطوبان أفضل، والأضرار الناجمة أقل.

أخي الكريم: سيدنا محمد صلَّى الله عليه وسلَّم حضَّ على الزواج من ذات الدِّين، وأوضح أن خير متاع الدنيا الزوجةُ الصالحة؛ لذا، احرص على الزواج بالصالحة التقية النقية؛ فهي ستُريحك في الدنيا وتكون مُعينة لك على دخول الجنة.