بعد أن تعلقت بها اعترفت بمرضها إلا أنني لن أكمل

تزوجها واخبرها هل يمكن ان تتزوج باخرى من اجل الاطفال واتمنى لها الشفاء العاجل ان شاء الله   

كلاكما في موقف صعب لا تحسدا عليه وبصراحة انت لم تحبها حبا صادقا قويا ولو احبتتها لكنت حاولت تستوعب وضعها وتدور على طريقة اخرى كي لا تخسرها .خطأها هي انها أخفت عنك امر مرضها من البداية لكن استطيع ان اعذرها فهي لا تريد خسارتك ويبدو شكها بمحله.عفكرة جميع الاعضاء المحترمين اعطوك حلول منصفة لكن انا اقترح عليك حل غريب فكر فيه وبعدها ارجع لقرارك دون اي تأثير اجلس معها وصارحها بكل ما يعيق زواجك منها وقل لها ليس امامك خيارات اما ان تتركها او ان تقبل هي ان تتزوجها مع احتمال زواجك بأخرى كي تنجب اطفالا ولا اول واحد بيتزوج زواجتين ولا أخرهم . واترك عبىء  القرار النهائي لها ..فكر كثيرا بكلامي وربي يقدم لكم الخير ويعافيها.

من السهل أن تخسري إنسان ، فقط أظهر له جانب سيء منك ، أو حتى أظهر له عدم حبك له وتجاهليه ، علق على اشياء سيئة فيها ، بالطبع سيشعر بالجرح ولكنها هي من ستأخذ قرار الرحيل وايضا اظهار الاختلاف بينكما واظهار ان تفكيرك وافكارك وحياتك مختلفة عنه تماما، لا داعي لتمثيل القبول والهدوء والمسايرة فهي من شانها تبتعد عنك لوحدها دون جرح لمشاعرها

حاولي أن تمنعي عنها الاهتمام وتجاهلها ، الإنسان عندما يعطي الإهتمام ولا يجد مقابل له يكره الشخص الذي أمامه ويشعل بالإهانة وأن هناك جرح في كرامته ، صدقيني اذا فعلت ذلك فستفكر كثيرا في تركك لأنه سوف تشعر بأن كرامته تهان .. رد متأخرا على رسائلة .. لا تحدثها في الهاتف .. اذا تلفن لا ترد .. بتلك الطريقة اضمن كرهها لك كي تبتعد عنك 
 

قول لها انك غير مستعد للارتباط وتشعر انك لن تكون سعيدة معها وان الامر غير شخصي بالمرة ولكنه عدم توافق ليس اكثر وان العلاقات يجب ان تبني على التفاهم ولتعلم جيدا ان الجرح واقع ومحتم والكره واقع ومحتم ولذلك أفضل أن يكون الأمر بشكل مباشر ، في كل الحالات سوف تحزن ، فلا تنتظر ان تظل تحبك  أخبرها مباشرة ان هناك الكثير من الاختلافات بينكما ويجب أن تنفصلا

من الممكن ان تستخدم اي حجه كي تتقاعس عن الارتباط بها طالما انك انت لا ترغب في الاكمال بهذه العلاقة والافضل انك تحاول قدر  ان تركز في حديثك معها على الاختلافات التي تجدها  بينكما وكيف ان هذه الاختلافات قادر على جعلكم غير متوافقين، وانها لن تجعلكم سعداء في المستقبل صارحها ولا داعي لان تشع بالخوف وبتانيب الضمير 

اخي العزيز طالما انك اتخذت القرار بعدم الاكمال اذا عليك الابتعاد ومصارحة الفتاة بانك لا ترغب بالارتباط بها ، فهذه الطريقة هي افضل طريقة ممكن انها تخلصك من تانيب الضمير ، صارحها ولا تخاف من اي شيءفكل شيء في هذه الدنيا نصيب ، فلا تقلق وانت وهي على ما يبدو انه لا يوجد بينكما نصيب لذا لا تخاف من شيء 

اذا ماتقدر تتحمل امراضها اتركها حالا بدون اطالة او مماطلة لانك لو طولت اكثر رح تخليها تتعلق بيك اكثر و تتأمل بانك راح تتزوجها و هكي البنت تتعب اكثر و تنجرح اكثر كل ما طولت في الانفصال

يعني مو حب صادق رجاء لا تلوثو الحب الحب الصادق مهما حصل لا يترك الشخص يتألم او يفارقه هذه دناه وليست حبا

هي التي خدعتك لتصل لهذه النقطة ... إما أن تتزوجها شفقة وهذا ما تريده هي وأظن أنها كانت الخطة من البداية وإما أن تتركها بسبب الكذب والخداع ... ورأيي الحل الثاني أفضل ... فأساس الزواج بناء أسرة علي الصدق والصراحة وأطفال وهذا الامر لن يكون موجود

أنت تعلم أنك ان أكملت معها ستكون تخدعها و أنت تعلم من نفسك أنك لن تستطيع أن تكمل معها ,, من الأفضل أن تحاول قدر الامكان أن تنهي الأمر و لا تطيله لأن مجرد اطالته يعني أن عليها أن تتأمل ,, الزوادج ليس أمر سهل و من الأفضل أن يكون للعقل دور في اتخاذ القرار بخصوصه لا تخجل من أن تعبر عن رأيك و أن تكون معها صريح يمكن الحديث العقلاني يكون مرضي و منصف لك و لها 

أنت تعلم أن الارتباط بها صعب و من ثم أنت لا داعي لأن تحاول أن تغطي على خطئها هي بحق نفسها قبل أن تخطئ بحقك ,, صحيح أنها من حقها أن تتزوج ز ترتبط و لكن في المقابل عليها أن تكون صريحة مهع من تريد أن ترتبط به لأن هذا خداع و كذب ,, ان من الأفضل أن تحاول أن تكون أنت الان صريح معها و تخبرها أنك لن تستطيع أن تستكمر معها لأنك لن تصبر عل مرضها و لكل انسان قدرته 

اترك الأمور تسير طبيعية و من ثم عليك أن تحاول أن تؤجل في الأمر الى أن تخبرها أن الأمر نصيب و عليها أن ترضا ,, في النهاية الزواج قسمة و مقدر .. عليك أن لا تخدل كمنها و لا تعتقد أن رفضط لها يعني أنك أنت من تسبب لها بالجرح أو الاذى هي التي أخطأت بجق نفسها و لم تحسب نهاية الأمر 

انت لن تتزوجها ليوم أو يومين كي تحاول أن تفكر في حل يجبر بخاطرها أنت سترتبط بها العمر كله ,, و بما أنك لا ترضا أن تكون زوجتك بهذه الحال من الأفضل أن تصارحها ان وضعها يجتاك من الحب و الصبر و الالستمرار معها بدون أن تشعر للحظة واحدة أنك تضيع من عمرك مع الشخص الخطأ و من ثم هي التي أخطأت و لم تخبرك من البجداية و تورطت معك في علاقة حب و هي تعلم أن الزواج لا يصلح لحالتها المرضية 

من الأفضل أن تنظر للأمر من منظور عقلاني في الأصل ان خطيبتك يا أـخي الكريم الزواج خطير عليها سواء الانجاب أو المسؤوليات التي ستكون علبيها في الزواد هي لن تستطييعها بسبب ما تعاني من لفقر الدم و من ثم المرض الذي في عينها سيتسبب لها بالكثير من القصور و التعب و الاجهاد و هي ستكون زوجة أو أم ,, من الأفضل أن تنظر لمصلحتها قبل أن تنظر لمصلجتك و أن تكون حريي صعلها أخبرها أن الأمر لا يضركط أنت و حسب بل هو يضر عليك أنت أيضا