أخذته من الملجأ وعاملته كإبني وكان هذا جزائي

شكرا جزيلا لك على الإجابة سيدتي ، انه خطئي لم أتطرق أحيانا الفتى و كتبت ما حدث في تلك اللحظة ، ابني الصغير ذكي كما أنه يدرس في معهد نموذجي ، إبني عندما يراني أنا أو زوجتي في حالة سيئة يفعل كل ما في مقدوره للتخفيف عنا ، انه صادق و أمين أيضا لا يقدر على الكذب و ان حاول يفضحه لسانه ، عندما يفعل شيئا سيئا يأتي إلي و يخبرني يكون نادما.... كما أني لم أكفله لغرض مشاعري فقط بل لأن هذا الطفل تألم جدا و ما حدث معه و هو طفل جعله ذو طبع سيء و لكن أعرف أني أقدر على إصلاحه انه لازال طفلا و قد ناداني أبي من تلقاء نفسه أنا لم أجبره لقد تركته يناديني بإسمي ... لقد ذهبت و تكلمت معه عن الذي قاله انهار بالبكاء و طلب مني مسامحته قال لأنه كان خائفا ان أتركه ، قال بأن كل كلامه كان بلا معنى و هو يحبني كما أنه قال لي انت الوحيد الذي تليق عليك كلمة أبي قال بأنه خاف أن يخدع و يتألم ثانية و قال أنتم عائلتي و لا أريد أحدا غيركم ... الكلام الذي قاله بدافع الغضب و الخوف  

طالما هذا حدث فالمشكلة نفسية وهو غير مهيأ نفسيا فقط لأن يقابل امه فقم بتأجيل هذا الامر 

لا تقلق أنا أعماله كأخي الصغير أصلاً ، لكن كان علي وضع قواعد غدفي البيت حتى يتعلم الانضباط و الانخراط في الجو العائلة و حتى المجتمعي 

انه في نادي لكرة القدم و في نادي الموسيقى و هو ذو درجات جيدة في دراسته ... لقد تصالحنا و وعدته لأني لن أتكلم في أمر عائلته أبدا و لكن ما أردته هو أن يتعرف على إخوته إن كان له .. شكرا جزيلا 

اعرف ... قال لي هذا و قال لأنه لا يريد عائلة أخرى غير هذه 

شكرا جزيلا على تعليقك ، هم لا يعرفون الاحساس الذي أشعر به عندما ألمس الفتى أو أتكلم معه .. أشعر بأنه إبني ... أنا أصلاً لن أفرط فيه لأحد ما أردته منه فحسب التعرف على عائلته إن كان له إخوة من والدته أو شيء من هذا القبيل .... و بعد أن هدأت ذهبت و تحدثت معه ، لم يرد في الأول ان يكلمني ثم بعد سماعها بأني لن أتركه و أني أحبه إحتضنني و طلب مني  السماح و طلب ان أعاقبه لكلامه الجارح و لكني أعرف جيدا ما مر به و لهذا أخبرته بأنه يكفيني أنه أدرك خطئه .. أسمعه عندما يحلم بكوابيس و عندما يبكي في الليل و أحيانا عندما يخطئ أحس به عندما يخافني و يظن بأني سأعذبه كما فعل والده و لكنه علم أني لست كذلك أحببته جدا أحاول أن أصلح فيه ما اقدر انه فتى ذكي و موهوب كل أساتذته يشكرونه يدرس في إعدادية نموذجية لا يستحق ما عاناه و لن أسبب له معاناة أخرى .. سأكمل إحاطته، هذا الفتى يعني الكثير لي 

لقد عرضت عليه أمر الطبيب النفسي و قال لأنه لا يريد الذهاب و أنا لن أجبره

شكرا جزيلا ، لا تقلق أنا أصلاً أحبه كثيرا ... لقد كتبت بسبب الغضب في تلك اللحظة لكن إبني الصغير تحدثت معه و طلب السماح و قال لأنه مخطئ و قد كان يتألم جدا من داخله ... 

حبيبي أو حبيبتي أنا حقا ، سعيد أن أحدهم فهمني الآن أنا الفتى أحسبها كإبني الأكبر (و لم يعجبني كلام إبني الأكبر عنه أيضا و قد طلبت منه ان يصمت لأنه لا يعي ما يقوله لأنه يحب إبني المتبنى جدا و ان واصل سيدمر علاقتهما و خاصة بعد أن حاوطتهما مشاعر الأخوة و الصداقة ) لقد تحدثت مع ابني المتبنى عندما هدأت ، عندما دخلت غرفته لم برد التحدث معي و لكني تكلمت أخبرته لأني لن أتركه مهما حدث و ان رؤيته لعائلته لن يتغير سيئا بيننا و أني أردته فحسب ان يتعرف عليهم ماذا لو وقفت و تحدث مع والدته ثم تعرف على اخوته من والدته هذا جيد جدا  .. قلت له لأني أحبه جدا و لن أخذله و سأبقى معه ... بدأ يبكي و طلب مني السماح قال لأنه لا يستحق كل هذا العطف و اللطف بعد الكلام الذي قاله لي قال بأن أعاقبه فضميته لصدري و قلت هل يكفيك كعقاب عانقني بقوة و قال لأنه آسف و قال لأنه يحبني و أنا الوحيد الذي إستحق أن يناديني ب أبي قال بأن كل ما قاله كان بدافع الخوف من تركه ثانية هدأته و قلت له لأني أعده ألا أتركه و أني أحبه قال لأنه لا يريد عائلة أخرى غيرناو طلب مني عدم اجباره على مقابلة والدته و قد وعنده بألا أفعل  ..... أنا ربما لم أتحدث عن الأمر ابني فتى ذكي في الدراسة  و موهوب يعزف القيتار يلعب كرة القدم ، يقدم المساعدة على ما يقدر ليس حاد الطباع عادة تبنيته لأني رأيت أن فيه نورا أستطيع تقديم له ما يريد و إصلاح فيه ما إنكسر ... انه صادق لا يكذب علي أبدا فعندما يخطئ يخبرني حتى إذا لم أسأله و عندما يراني قلقا أو تعبا يأتي و يحاول للتخفيف علي كما الأمر مع زوجتي و ابني الأكبر انه حنون و طيب جدا فحسب مكسور و لديه مشكلة مع غضبه و قد تكلمت معه في أمر غضبه عدة مرات و لكن كما ترى ...عرضت عليه الذهاب لأخصائي و قد رفض و لن أفتح الأمر ثانية .... شكرا جزيلا لك و هل قد جئت لأطمئنك صدقني إن مشاعري صادقة نحوه و أنا سعيد لأني تبنيته و كم أنا محظوظ لوجود طفل مثله في حياتي  

هههه ، لا تقلق صحيح 

صحيح لم أفكر بعقلي .. فكرت بكم الألم الذي رأيته في عيونه عندما ذهبت لإختيار طفل .. رأيت شاباً قوي عنيدا غاضبا حزينا يريد شخصا يستند عليه و يعانقه و قد قررت منحه ذلك لأني كنت متأكدا من قدرتي على تغييره و إصلاح المنكسر في شخصيته ... عندك حق أن تلوم علي فأنا كتبت فقط ما حدث في تلك اللحظة لم أتحدث عن جوانبه الجيدة و عن حسن سلوكه عادة و عن ذكائه في الدراسة و عن صدقه معنا و إخبارنا بكل أفعاله الجيدة و السيئة و قبوله بالعقوبة كرجل .. كما أنه ناداني بابا و نادا زوجتي بماما من تلقاء نفسه أنا لم أجبره و كنت أتركه يناديني بإسمي

لماذا تقول هكذا.. الفتى لمس قلبي من أول ما رأيته .. نظراته البريئة المليئة بالألم جعلتني أتبناه لأني رأيت بأني أستطيع إصلاحه و توفير له ما ينقصه من اهتمام ، حب و حزم ... عندما حق أنا لم أقل الأشياء الجيدة عنه انه فتى طموح ، ذكي كل أساتذته يشيدون به ، يجيد العزف على الڨيتار و يغني ، يطبخ لنا أحيانا فطور الصباح ، رياضي .. عندما يجدني في حالة سيئة يحاول ابهاجي ، يحضر لي القهوة عندما أعمل في البيت بدون ان أطلب منه ، يعترف لي بأخطائه التي يقترفها دون علمي و يعتذر مني ، لقد أصلح النافذة التي كسرها بالخطأ كي لا أغضب عندما أعود ، ينفذ ما أطلبه منه فورا ، انه يتكلم بأدب مع الجميع ، يحب زوجتي و يحترمها جدا بلا يجرحها أبدأ و يساعدها في الأعمال المنزلية ، كما أنه ناداني  بابا من تلقاء نفسه أنا لم أطلب منه أبدا و كنت أكتفي لتركه يناديني بإسمي لكنه بعد أسبوعان ناداني بابا و نادا زوجتي بماما 

لماذا تقول هكذا.. الفتى لمس قلبي من أول ما رأيته .. نظراته البريئة المليئة بالألم جعلتني أتبناه لأني رأيت بأني أستطيع إصلاحه و توفير له ما ينقصه من اهتمام ، حب و حزم ... عندما حق أنا لم أقل الأشياء الجيدة عنه انه فتى طموح ، ذكي كل أساتذته يشيدون به ، يجيد العزف على الڨيتار و يغني ، يطبخ لنا أحيانا فطور الصباح ، رياضي .. عندما يجدني في حالة سيئة يحاول ابهاجي ، يحضر لي القهوة عندما أعمل في البيت بدون ان أطلب منه ، يعترف لي بأخطائه التي يقترفها دون علمي و يعتذر مني ، لقد أصلح النافذة التي كسرها بالخطأ كي لا أغضب عندما أعود ، ينفذ ما أطلبه منه فورا ، انه يتكلم بأدب مع الجميع ، يحب زوجتي و يحترمها جدا بلا يجرحها أبدأ و يساعدها في الأعمال المنزلية ، كما أنه ناداني  بابا من تلقاء نفسه أنا لم أطلب منه أبدا و كنت أكتفي لتركه يناديني بإسمي لكنه بعد أسبوعان ناداني بابا و نادا زوجتي بماما 

لماذا تقول هكذا.. الفتى لمس قلبي من أول ما رأيته .. نظراته البريئة المليئة بالألم جعلتني أتبناه لأني رأيت بأني أستطيع إصلاحه و توفير له ما ينقصه من اهتمام ، حب و حزم ... عندما حق أنا لم أقل الأشياء الجيدة عنه انه فتى طموح ، ذكي كل أساتذته يشيدون به ، يجيد العزف على الڨيتار و يغني ، يطبخ لنا أحيانا فطور الصباح ، رياضي .. عندما يجدني في حالة سيئة يحاول ابهاجي ، يحضر لي القهوة عندما أعمل في البيت بدون ان أطلب منه ، يعترف لي بأخطائه التي يقترفها دون علمي و يعتذر مني ، لقد أصلح النافذة التي كسرها بالخطأ كي لا أغضب عندما أعود ، ينفذ ما أطلبه منه فورا ، انه يتكلم بأدب مع الجميع ، يحب زوجتي و يحترمها جدا بلا يجرحها أبدأ و يساعدها في الأعمال المنزلية ، كما أنه ناداني  بابا من تلقاء نفسه أنا لم أطلب منه أبدا و كنت أكتفي لتركه يناديني بإسمي لكنه بعد أسبوعان ناداني بابا و نادا زوجتي بماما 

لماذا تقول هكذا.. الفتى لمس قلبي من أول ما رأيته .. نظراته البريئة المليئة بالألم جعلتني أتبناه لأني رأيت بأني أستطيع إصلاحه و توفير له ما ينقصه من اهتمام ، حب و حزم ... عندما حق أنا لم أقل الأشياء الجيدة عنه انه فتى طموح ، ذكي كل أساتذته يشيدون به ، يجيد العزف على الڨيتار و يغني ، يطبخ لنا أحيانا فطور الصباح ، رياضي .. عندما يجدني في حالة سيئة يحاول ابهاجي ، يحضر لي القهوة عندما أعمل في البيت بدون ان أطلب منه ، يعترف لي بأخطائه التي يقترفها دون علمي و يعتذر مني ، لقد أصلح النافذة التي كسرها بالخطأ كي لا أغضب عندما أعود ، ينفذ ما أطلبه منه فورا ، انه يتكلم بأدب مع الجميع ، يحب زوجتي و يحترمها جدا بلا يجرحها أبدأ و يساعدها في الأعمال المنزلية ، كما أنه ناداني  بابا من تلقاء نفسه أنا لم أطلب منه أبدا و كنت أكتفي لتركه يناديني بإسمي لكنه بعد أسبوعان ناداني بابا و نادا زوجتي بماما 

لماذا تقول هكذا.. الفتى لمس قلبي من أول ما رأيته .. نظراته البريئة المليئة بالألم جعلتني أتبناه لأني رأيت بأني أستطيع إصلاحه و توفير له ما ينقصه من اهتمام ، حب و حزم ... عندما حق أنا لم أقل الأشياء الجيدة عنه انه فتى طموح ، ذكي كل أساتذته يشيدون به ، يجيد العزف على الڨيتار و يغني ، يطبخ لنا أحيانا فطور الصباح ، رياضي .. عندما يجدني في حالة سيئة يحاول ابهاجي ، يحضر لي القهوة عندما أعمل في البيت بدون ان أطلب منه ، يعترف لي بأخطائه التي يقترفها دون علمي و يعتذر مني ، لقد أصلح النافذة التي كسرها بالخطأ كي لا أغضب عندما أعود ، ينفذ ما أطلبه منه فورا ، انه يتكلم بأدب مع الجميع ، يحب زوجتي و يحترمها جدا بلا يجرحها أبدأ و يساعدها في الأعمال المنزلية ، كما أنه ناداني  بابا من تلقاء نفسه أنا لم أطلب منه أبدا و كنت أكتفي لتركه يناديني بإسمي لكنه بعد أسبوعان ناداني بابا و نادا زوجتي بماما 

قد فعلت من البقاء نفسها ... انه يحبها جدا لن يسمح له قلبه يقول أشياء لها على فكرة عندما أخبرنا لأنه رأى والدته قال لنا بانه لا يريدها و فقط أنا و زوجتي والديه ... لكن حسب رأيي عليه ان يقابلها