أخي يرفض الزواج بحجة فشل زواجه الأول وهو سعيد بذلك

بصراحة انت غير مؤهلة للحكم ع عجزه من عدمه.... وسواء كانت الأسباب نفسية او عضوية فهذا واقع.... ومادام هو سعيد وضد الزواج ف لا تضغطوا عليه... هو حر 

تزوج المرة الأولى بالغصب وفشل زواجه وتريدون تزويجه مرة أخرى أظن أن عليك ترك الموضوع فهو الأدرى بحالته ولو كان لا يعاني من فشل جنسي لكانت له على الأقل علاقات مع بعض النساء

ابنتي العزيزه بالطبع انت ترغبي في اسعاد اخوكي و حصوله علي الاسره و الاستقرار و لكن بما انه غير منجذب الي الزواج حاليا فلن يكون اسره سليمه وسوف يفشل الزواج في كل مره و لذلك انصحك بالتوقف عن تكرار هذا الامر عليه و تركه يختار الفتاه التي يرغب في الزواج منها بالطريق التي تناسبه و في الوقت المناسب له .. وفقك الله و قدم لاخوك كل الخير

بما ان اخوك لا يواجه اي مشاكل صحيه و بما انكم تأكدتوا من هذا الامر بالتقارير الطبيبه و الفحوصات ،، فانصحك بان لا تعلقوا علي الامر اكثر من ذلك ،، و ان تتركوه يتصرف كما يرغب ،، فقط كونوا بجواره و اجعلوه واثق في نفسه و عندما يقابل الفتاه التي يحبها من كل قلبه سوف يقدم علي خطوه الزواج بمفرده

بالفعل ان سبب فشل حياه اخوك الزوجيه هو عدم زواجه بناء علي رغتبه الكامنه و بناء علي ما قراره الشخصي بل من الواضح انه تزوج بالاجبار و كان يرفض الزواج وقتها ، و لذلك توقفوا عن التحدث في امر الزواج و عن اجباره عليه حتي لا ينفذ رغبه في ارضائكم ثم يفشل الزواج مره اخري ، اتركوه يقرر في الوقت ااذي يوغب فيه و يراه مناسبا له

يا عزيزتي في النهايه هذا راي اخوك و هذا القرار لا يجب ان يتم اجباره عليه او علي اتخاذه ، فهو ادري بما يرغب فيه و طلاما ان قرار تأجيل الزواج او عدم التفكير فيه الآن لا يؤذي اي شخص و يرجع له وحده فقط فتلك هي رغبته و يجب ان لا تكثروا علي كاهله الاعباء و لا تطلبوا منه فوق استطاعته حتي لا يغضب او يتجنب الحديث معكم .

اختي العزيزه اتفهم خوفك علي اخوك و تفكيره المستمر في مستقبله ورغبتك في استقراره و انشاؤه اسره سليمه ، و لكن في النهايه القرار يرجع لك فتلك هي حياته و ذلك القرار يخصه و لا يخصك و لذلك الافضل ان لا تتخذثي معه كل الامر اكثر من ذلك و لا تشغلي نفسك به و اتركيه يتصرف بالطريقه التي يرغب فيها

من وجهة نظري الخاصة يا بنتي العزيزةان تتركيه و شأنه، و لا تضغطي عليه بشيء. ألا تهمك راحته؟ إذن فاتركوه للزمن هو كفيل بان يعلمه بان قراره في العزوف عن الزواج هو امر خاطىء، و هو من سيقرر حينئذ متى و مع من سيتزوج. لا تتدخلي أبدا، بل كوني له سندا في أي شيء يقرره يخص حياته هو.

أختي الكريمة القرار قراره ولا يمكن لاحد اجباره على الزواج اتركيه لينال بعض الراحة الزواج ليس نهاية الدنيا وهو ليس اخر الحياة، هناك الاف من النجاحات التي من الممكن تحقيقها بكل سهولة ، الحياة مليئة بالاشياء المهمة ليس عليه ان يتزوج الان اتركي له المساحة والحرية ولما يكون في اله نصيب اكيد ربنا رح يقسمله لا تتدخلي في حياته واتركيه وشائنه 

اختي الكريمه يجب ان تفكري في الامر اكثر فهو ان كان في حاجه للزواج لكان تزوج فهو يرفض الزواج لسبب في تفكيره هو قد يرى ان الزواج عائق عن تحقيق احلامه فاتركوه ليفعل ما يراه سليم فكل شخص يجد سعادته في شيئ مختلف ولا تقلقوا فهو سيتزوج في النهايه لكن بعد بعض الوقت 

يا عزيزتي اتركي الامر عنكي فلا قسمه له على الاطلاق فكوني اكثر حممه واتركيه يهتم بحياته هو عندما يشعر انه لحاجه للزواج فسيفعل فلا يجب ان تعقدس انتي الامر وتظلي تلحي عليه انتي وامه دون اي جدوى من الامر فكوني اكثر حكمه واتركيه 

يا ابنتي يجب ان تتركيه فلا يجب ان تزوجيه رغما عنه فهو عندما يرى ان الوقت مناسب ويشعر بحاجته للزواج فسيفعل لكن غير هذا فلا يمكن ان تقوموا باجباره على الامر فيجب ان تكونوا اكثر حكمه وتتركوه على راحته فهو لا يريد او يتصنع انه لا يريد لاسباب خاصه 

اتركوه  براحته كل شيء قسمة ونصيب واصلا الزواج في الاسلام واجب وفرض حينما يخاف الشخص على نفسه من الفتنة

غالبا ما حصل ما اخيك بزواجه الاول بسبب انه لم يكن راغبا في الزواج اصلا . خلاص اتركوه براحته واخرته لما يشعر بالحاجه للزواج بيتزوج لوحده . ابن جيراننا كان مثله لا يرغب بالزواج رغم انه فيه كل المواصفات اللي تؤهله ان يتزوج احسن بنت . وبقي رافض للزواج حتى وصل عمره ٣٨ سنه وبعدين هو لوحده قال لامه اخطبي لي اريد الزواج . حرام عليكي اتركيه بحاله اوووف ليش التدخل 

على الأغلب أن أخيك لا تروق له فكرة الزواج و هو لا يري أن يظلم معه بنات الناس و هذه حريةو لا أعتقد أن من الصحيح أن تغصبوه على الزواج هو ليس فرض عليه في عمر معين و عندما يكون قادر على الزواج و أيضا قار على أن يتحمل هذه المسؤولية سيأتي اليكم و يطلب منكم أن تطلبوا له الفتاة التي سيتزوجها 

سيأتي الوقت الذي ستدخل قلب أخيك الفتاة التي تدعله يغير من رأيه و الزواج قسمةونصيب  و سيأت ي الوقت الذي من الممكن أن يتزوج به و يكون له أسرة و عائلة أيضا ,, أنا برأيي أن من الأفضل أن تحاولي أت و أهلك أن تحتووه و لا تضغطوا عليه 

من الأفضل يا أختي العزيزية أن تصبروا على أخيكم ان لكل أجل كتاب و سيأتي يوم و يطلب منكم بنفسه منكم أن تخطبوا له ,, ان من الأفضل أنتحاولي أيضا أن تكوني أثر خحرص على علاقتكم به و ان تصلوه و أن لا تقطعوه فهو لابد و أن يشعر بأهبمة العائلة والابناء رغم أنهم مسؤولية و لكن هذه المسؤولية تتحول لنعمة عند كبره بالعمر 

ومن قال أن من المفروض أن يتزوج الشاب بالغصب و أن من المفروض أن يكون تعيس و هو عازب ,, بما أنه يرى أن من المناسب أن لا يكون مسؤول و أنه لا يريد هذه المسؤولية في حياته فلارحم الله امرئ عرف قدر نفسه فهو لا يريد أن يظلم نفسه أو يظلم معه فتيات أخريات

ان من الافضل أن تنسي أمره بما أنه سعيد ولا يريد أن يكون في حياته أي مسؤوليات و لا يريد أن يكون زوج و لا أب في هذه اللحظةو هو في الأصل لا يستطيع على العلاقات الجنسية فهو حر بنفسه  وهو أعلم بحاجته في هه الحياة ان كان عدم الزوا لا يسبب له مشاكل و أيضا هو يستطيع أن يحصن نفسه من غير زواج فلا تضغطوا عليه