أخاف أن ينتقم ابني منا بأخته الصغيرة

اي نوع من الامهات انتي. من المفروض ان تكوني مسرورة لبقاء علاقته مع اخته ومحبته لها. وبدلا من الاعتذار له ومحاولة احتضانك لابنك وتعويضك له عن اجرامك بحقه ورعاية احفادك الايتام تريدي ان تقطعي علاقة ابنك باخته. هل جننتي يا امراة. اين حب الام وعاطفتها. صوبي المسار وعوضي ابنك عن ظلمك له سنين طويلة. 

انت مريضه نفسيه ضروري ضروي تراجعي طبيب لانك دمرتي ابنك مره وعايزة تدمري تاني اتقي الله

فعلاً سبب الكره بين الإخوات دايما هما الام والاب سبحان الله بدل ما تكفرى عن اسوتك معاه بتفكرى تبعديه ازاى عن أخته حسبى الله عليكم امهات

لا يمكن

الله بمنح نعمة الأمومة للأشخاص اللذين لا يستحقونها. إتقي الله في اولادك فقسوتكم فرقت العائلة و مازالت. الا يكفيك انه هجركم من بطشكم؟ أليس لديك رحمة على ما مربه و على أولاده الذين تيتموا في عمر الزهور؟ بدل السعي للقطيعة، اسعي للم شمل عائلتك واهتمي باحفادك. 

حسنى علاقتك بابنك مفيش اغلى من الابناءواصعب شئ على الانسان جفا الاهل فما بالك بالوالدين ارجعى ضمى واحضنيه وعوضيهقبل الندم والوقت يفوتاما بالنسبه لعلاقته باخته فهما الاتنين ناس طبيعيه بيتصرفو بطبيعتهماما انتى ووالده قاعده شاذه وللاسف وضعكم غير سوى بالمره

لا اعلم 

هل انت متأكدة 

انت امو عن جد؟؟ حملتي فيه وخلفتيه؟؟اكيد متبني ! بيكفي الي عملتيه ... اتركيه بحالو 

اتق الله في سواء كان ابنك او ابن زوجك وصالحيه واعتذري منه وقربيه منك وضميه حرام عليك الله ح يحاسبك بالدنيا قبل الاخره وليش كنتو تضربوه وتعذبوه غير عن كل اخواته إذا هو ما انتقم منك الله سوف ينتقم وياخذ حقه منك الا اذا استسمحتي منه وسامحك

ياختي لكي عين وتحكي عليه انتم المقصرين معاه مو هو المفروض انت امه انت احن وحده عليه تساعديه وتقفين معاه وتسنديه والله ماعرف اش أكمل لان ما شايفه ام قاسيه مثلك

بصراحة انت لست ام واصنفك اي شي على ان تكوني ام 

انت ام ظالمه خافي الله 

مستحيل يكون ابنك أكيد هو ابن زوجك من زوجة أخرى أنتي تشعرين بالذنب لما فعلته معه منذ صغره لذلك تخافين على إبنتك أنصحك بالإعتذار منه و تحسين العلاقة معه لعل بالك يرتاح

المطلوب منكم أن تحاولوا أن  تكونوا أكثر ترابط أنتم أسرة واحد من الصعب أن تفهمي كيف يفكر ابنك ان كنت للن ترينه و كأنه غريب ومن الممكن أن يؤي أخته ,, ان هعليك أن تتقربي منهه أنت و أبوه مهما كبر الانسان يبقى بحاجة للعلاات الأسرية في حياته وة على الأقل تأمني جانبه و تعرفي كيف يفكر 

ان بعدك تعنه هو السبب في كل ها الخوف أنت لا تعغلمي عن ابنم الكثير و للان تعتبري كأنه غريب عنك و ها هو السبب في أن تشعري أن من تالممكن أن لا تأني على ىابتنك الصغيرة معه رغم أنه يحبها و يطمئنك عليها ,, ان من الأفضل أن تعيي العلاقة بينكما كماكانت وأققوى 

مم تخافي عليها بما أنها الان كبيرة و من الممكن أن تقيم العلاقة بنفسها فلا داعي لأن تخشي عليها من أخيها لأنه بالفعل لا يرى أن له أهل و أحباب أكثر من أخته ,, ان عليك أن تكوني قريبة من ابنك أثر أنت و أبوه و أن تعوضوه على الأقل عن ما مضىكي لا تكوني خائفة 

تفاهمي مع ابنك وانهي عذابك فلا يوجد اي داع على الاطلاق لان تستمري في صراع معه ومع نفسك فان كنتي تريدي ان تنهي القلق فانهي المشاكل مع ابنك وتحدثي معه عن الماضي وتقربي منه واعتذري عن ما فعلتي واريحي ضميرك لانه هو من ينتقم منكي وليس ابنك

لا تفكري في الامور من هذا المنظور الغير واقعي يا اختي الغاليه فانتي في حاجه لان تعلمي ان الحل الوحيد للتعامل مع الامر يبدا من خلال ان تفهمي ان حياتك تتمحور حول ابناءك لهذا حاولي ان تصلحي العلاقه بينك وبينهم جميعا فالوقت لم يفوت على هذا الامر