تزوجتها فترة لأستر عليها والأن هي حامل مني

الان اختبرها هل تستحق العيش راقب نظافتها  صلاتها أخلاقها ترتيبها اي شي تود معرفته يعني أكثر من خطبه ولك بعدها احكم واستشير قلبك وقبل ذلك ربك وبعدها قرر ان شاء الله لو عشرين ولدبينكم   لاترتبط بزوجه لاتنطبق عليها الزوجه الصالحه 

اخى الفاضل يجب عليك ان تتنازل من أجل ابنتك التى سوف تولد فيجب عليها أن تنشأ مع والدها و والدتها لتصبح بدون مشاكل او عقد نفسيه ، فحاول أن تكمل حياتك مع ابنة عمك ، و انت لم أخطأ في شئ فلا تحمل نفسك فوق طاقتها فجأة رجل في مكانك هذا كان ليفعل ما فعلت ولا يجعل زوجته تقلل منه.

انت أخطأت و هى ايضاً أخطأت ، فيجب عليك أن تتحمل نتيجة خطأك لعدم احترامكما للأتفاق الذى دار ، فعليك اخى العزيز أن ترضى بالأمر الواقع و تتعايش معه ، فهذه المرأه ستنجب لك اول ابنه ! فحاول أن تحبها و تكمل حياتك معها و مع ابنتك و ان تلغى فكرة الأنفصال هذه فما ذنب البنت لتعيش حياتها من دونك! 

من الواضح انك ستظل معها وانك ادركت هذا لذلك لا داع في التفكير في انه قد تم استغلالك ابدا فانت عليك ان تحاول اكمال حياتك معها وان لا تفكر في اي شيى اخر الان فانت من تنازلت ودخلت معها في علاقه وعليك ان تتحمل نتيجه ما قمت به وان لا تفكر في الامر كثيرا الان لانه اصبح واقع وعليك التعامل معه

طيب تقول اغتصبها ابن خالها هي قاصر طيب شو ذنبها هي بتحبك دير بالك عليها بلاش تتجوز وحده بكره تتجننك  عليوم لو زوجاتنا هيك بعاملنا 

انا عن نفسي بستنكر و برفض تماما التعامل مع البنت المغتصبة انها جانية هي ضحية الي متي كشعوب عربية نراها بكل هالسوء هي زوجتك شرعا و الحمدلله انك قمت بواجبك نحوها كزوج ولعل حسن نيتك معها خيرا لك ف علي نوايكم ترزقون انا عشت فترة قصيرة قبل وفاة والدتي في العناية المركزة رأيت ناس بتموت حاسات اد ايه الحياة دي في لحظة تنتهي ف لماذا نعيشها بكل صعوبة وتوتر مع كل حدث ايها السائل عد الي الله و الي رسوله و اخلاق الاسلام الطيبة و شوف كم علي شأنك ب حسن نيتك بستر مسلمة وان كانت في رؤيتي جميلة و لكن اصابها ابتلاء .و ربك اذن لك ب أخذ ثواب في بدايتك عزيزي لك مني كل الاحترام و التقدير. واترك نظرة المجتمع المتخلفة و التي لا تسمن و لا تغني من شئ و ركز في علاقتك الطيبة مع الله و علي يقين ان الله سيفتح لك ابواب رحمته و عطائه .انت و هي في بداية الحياة و انا شايفاها بتحبك و بتسعي لك ف الله يكرمكم يا رب و يرضا عنكم 

يا اخي اذا تم الاعتداء عليها فهي ضحية هي لم تكن مستهترة او منحرفة لا سمح الله ولكن كانت ضحية لاعتداء. وانت وافقت ان تتزوجها زواجا شرعيا. اطرد من عقلك قضية ان الزواج مؤقت وحاول ان تفكر في كيف يكون زواجا دائما  

ان كانت فعلا تعرضت للاغتصاب واكاد اشك في ذلك فليس ذنبها وعليك ان تستر عليها خاصة بعد فعلتك هذه 

من شروط الزواج ان لا يكون محددا بأجل ،، ثم اذا كانت المشكلة انها تعرضت للاغتصاب وهي قاصر ،، ما ذنبها ،، وبما انك قبلت الزواج بها من باب المروءة ،، فالاولى ان تحافظ عليها و تبقيها على ذمتك واجرك على الله 

اكمل حياتك معها وأستر عليها فلاذنب لها في ماحصل اتق الله وأكمل معها حياتك ولك الاجر والثواب 

يعني انت منزعج منها فقط لأنه تم الاعتداء عليها وهي قاصر!!..  يا أخي الحب عادة يجي بعد الزواج.. انت تزوجتها وهي ام ابنتك ولو انها لاتريد اكمال حياتها معك لم تكن لتتزين وتريدك.. لكانت اكتفت بالزواج الظاهري واثبتت للناس طهارتها بالطلاق منك...  هي تريدك وتحبك فأعط نفسك فرصة محبتها والحياة معها.. واكسب اجر تضحيتك الاولى ولاتشعرها انها مجرد غلطة او انك سترت عليها فاستغلت.. لاتذهب أجرك بالتمنن.. اتق الله في ام بنتك

ما ذنبها اذا ذئب بشري لا يخاف على عرضه ولا يخاف الله  اعتدى عليها وانت قلت انها قاصر لا تستطيع الدفاع عن شرفهالا تكون انت  وغدر الزمان عليها عاملها بالحسنى والاهم ان تنسى هذا الموضوع وافتح صغحه جديده وعيش حياتك وربي يوفقك ويستر عليك دنيا واخره 

يا اخي لا مشكلة فهي لا ذنب لها وانت تزوجتها بالحلال ابق معها الله يستر عليك 

هي تحبك كمل حياتك معها وربما هي احسن من غيرها بكثير . ولا تنسى أجرك بالآخرة 

انت تريد ممارسة الجنس معها و لا تريدها زوجه و كل ما في الأمر ان شهوتك تغلبت على تفكيرك .... استمر بزواجك و كن رجلا و اذا كانت قد ظلمت سابقا فلا تظلمها مرة أخرى ... اغدق عليها بحنانك و حبك لأنها مكسورة الجناح ... كن رجلا و لا تلتفت لخزعبلات العادات و التقاليد فهي ام ابنتك 

الله اعطاك بهذه الزوجة خير لا تعرف مقداره ، احمد الله واحسن لزوجتك وطفلتك

ربما تكون أرادت الحياة المستقرة لأن لا ذنب لها فيما حصل وهي قاصر...احتفظ بها فهي زوجتك شرعا وراعي الله فيها وبإبنتك

لم ترد أن تتزوجها فتزوجتك هى ..والله امرأة ممتازة ..إحتفظ بزوجتك وأكرمها طالما لا تنكر عليها فى خلق ولا دين واسعد بها وبابنتك ربنا يبارك فيك