أشك أن ابنتي كافرة كيف أتصرف
اشك ان ابنتي كافرة السلام عليكم ورحمة الله ابنتي بلغت 34 سنة لم تتزوج بعد متوسطة الجمال مهذبة هادئة لا تتكلم في احد ولا تشتكي من شيء حاصلة على الاجازة وتعمل تاجرة ملابس نساء في متجرها بسوق عصري و ملتزمة بالبيت غير انها لا تصلي ولا تذكر الله اطلاقا بأي شيء وقد امرتها بالصلاة وذكر الله ( باسم الله مثلا) في الاكل فترفض او تقولها بعصبية شديدة وكنت انتظر علها تراجع نفسها لاكنها لاتهتم واليوم قلت لها لماذا لا تصلي فاجابتني بعصبية ( ماذا تريدين ولا حق لك في امري بشيء) فغضبت وهددتها وقلت لها لن اضحك معك من الان ولن اسافر معك حتى تصلي وتذكري خالقك ودعوت الله ان يرسل لها الاحلام المرعبة انذارا حتى تتوب وتصلي ارجو ان ترشدوني ماذا افعل معها جازاكم الله خيرا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا سيدتي وان شاء الله انها مسلمة وليست كافرة فبنتك لا شك مسلمة، وتذكري انه لا اكراه في الدين، وتذكري ان لها 34 سنة عندك ولم تنتبهي الى عدم صلاتها ولا ذكرها لله الا الان؟؟ لو كان الامر حقيقة لا سمح الله فالذنب ذنب التربية التي نشأت عليها ، ولهذا عليك بان تكوني حازمة ولكن حنونة وتذكريها بفضل الله وتذكريها بانها مسلمة وان الله وعدنا بالخير بالاسلام به والايمان به وان الاخلاق قواعد اساسية للنجاح وهي منبثقة من وحي الدين والايمان، رغبيها وقربيها وكرري على مسامعها الدعوات وذكر الله والكلام الطيب وابق القران في البيت بصوت مسموع واخبريها بفضل الله ونعمه عليها، اياك ان تكرري كلمة كافرة امامها لانه يبدو انها عصبية وتعاندك واذكري انت اسم الله مرارا امامها قبل بدء الطعام وقبل فعل اي امر وكوني قدوة لها وهي الان كبيرة وبالغة وعاقلة وراشدة ومسؤولة عن نفسها وكان لازم فعل كل هذا قبل سنوات كثيرة من الان ولكن لا تقنطي من رحمة الله وحثيها بكل الطرق الترهيب والترغيب للمحافظة على التزامها القلبي واتصالها بالله ومن ثم يظهر هذا في القيام بالعبادات والمحافظة عليها، تقربي من بنتك وحاولي ان تفهمي تفكيرها وهل يوجد من يؤثر سلبا على ايمانها ام لا، وعليك بالدعاء لها وربي يوفقك
لا تشكي في كفرها فاذا كانت لا تصلي فهي كافرة باتفاق اهل العلم لقوله عليه الصلاة والسلام العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ولقوله: بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة فمن لا يصلي لا شك في كفره لا يصلى عليه ان مات ولت يدفن في مقابر المسلمين نسأل الله السلامة والعافية
أحيانا تنتابنا لحظات شك و نفور من الواجبات الدينية و حتى الذكر أو أي شيء يمت الدين بصلة و هو نوع من التمرد و رفض الواقع عندما لا تتحقق بعض طموحاتنا و احلامنا ، و ربما يعود ذلك لعدم التوفيق في الزواج و بعض الانكسارات في العلاقات خاصة و أنها ترى بعض الفتيات حضهن من الجمال و الزواج أفضل منها ،تاكدي انها ستعود الى رشدها عندما تتاكد ان قدرة الله تفوق كل شيء ، و انه لا تضيع عنده ودائعه و أن الله سيكتب لها كل خير و سيعطيها من حيث لا تدري و يعوضها احسن تعويض ،
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-11-2023
اي ام انت, تدعي لبنتك بالشر , هل هذه الطريق الصحيحه ؟؟؟؟؟
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 18-09-2021
لابد تاخذين الامور بل لين والمناقشه موبل قسوة والشده طبيعة البشر تميل لل الانسان الودود والهين والين بل قول ناقشيها بل لين صادقيها اعتبريها اختج وصديقتج اما ان تجيها بل عنف اللفظي والشده وهي بالغه تهرب منج وتعاند اكثر مقبل اكيد في سبب واحتمال السبب عدم وجود عريس لها او خطيب الانسان يياس بسرعه فلا تكوني شديده وعنيفه معها ادعيها بل هدايه والرجوع للحق
راجعي علاقتك بها منذ الصغر. إذا كنت كثيرة الانتقاد و التوبيخ و التدخل الزائد في حياتها و السيطرة و اللوم.. فإنها ستكبر حاقدة عليكي و تكره كل ما تفعليه و لن تصلي مثلك لأنها لا تريد أن تشبهك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 17-09-2021
قومي كل يوم في منتصف الليل وقولي اللهم اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء والحي وابكي واستمري شهور لاتكلي ولاتملي ومن اكثر طرق الباب فتح له، وادعي لشباب المسلمين ابنتك كبيره جدا على ان تترك الصلاة وهذا ابتلاء عظيم ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر) الامر خطير جدا لاتقطعي علاقتك بها ادعي لها فقط
لو كنتي مهتمة بصلاتها فعلا كان يجب أن يحدث ذلك منذ طفولتها هي الآن راشدة و تتحمل مسؤولية نفسها و أفكارها و معتقداتها دعي الأمر و استمري بعلاقتك الطيبة معها بدون إجبار أو تهديد و خذي الأمر ببساطة و اعلمي انه اجبارك أو تهديدك لها سيأتي بنتيجة عكسية
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 17-09-2021
قد تكون كل ما تفعله ابنتك هو معاندتك ليس اكثر وأنها لا تود أن تحقق لك ما تقولينه بسبب الطريقة التي تقولي بها الأمر فلا تجبريها وتجاهليها تماما ولكن التزمي انت أمامها بتعاليم دينك بكل حب ،، وراقبيها وراقبي أفعالها في تواجدك وفي في غيابك اي وهي تجلس بمفردها وستتمكني من معرفة حقيقة تصرفاتها وسببها
يؤسفني أن أخبرك أنه بعد أن وصلت لهذا العمر لا يوجد حل سوي منها هي .. يجب أن ينبع من داخلها الرغبة في أن تكون علي دين وان تنفذ هذا الدين وليس مجرد اسم فقط . وانت لن تتمكني من معالجة ذلك الأمر هي وحدها من ستفعل .. فكل ما عليك فعله هو أن تدعي لها بالهداية والصلاح
خذي استشارة من أحد الشيوخ في المساجد ،، اذهبي الي المسؤولين عن تلك المشكلات وتتحدثي الي أحد بشأن ما لاحظته علي ابنتك وحاولي متابعتها ومعرفة كل تفاصيل حياتها قبل أن تذهبي حتي تتمكني من ذكرها عند اي سؤال يتم طرحه عليكي ،، وباذن الله سيعطوكي الحل الملائم لوضع ابنتك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين