عرضت جسدي للرجال مقابل المال وأمي كشفتني

خير الخطئون التوابون... تقريبا مافي انسان ما أخطأ بهذه الحياة ..والله خلق التوبة لأنه يعرف النفس البشرية التي خلقها أيضا و النفس هذه تستطيعين أن تزكيها بالتوبة النصوح وقبل ما نحكي عن التوبة لازم تعرفي انو الذنب مثل الإدمان مثل تعاطي المخدرات..و عندما تقررين التوبة سيكون مجرد قرار ..لكن تصبح التوبة مقبولة عندما تجاهدي نفسي عن عدم الوقوع بهذا الإدمان عدم الوقوع بهذا الوسواس الذي يغذيه الشيطان ويقطع لكي الأمل من التوبة التوبة ربما تحتاج لسنة أو أكثر من مجاهدة النفس عن عدم العودة لها اولا . . بعد ذلك الثبات على الطريق الصحيح و بعدها التدرب والتعلم من جديد العيش وامضاء الوقت من دون هذا الذنب و ثم التعلم والتدريب على أمور ترضي الله مثل الصلاة .الدعاء.  دراستك أيضا يساعدك على التوبة ممارسة الرياضة .مساعدة امك في المنزل يساعدك على التوبة وأهم أمر أن تبقي وقتك منشغلة بشي يلهيك عن الوقوع بالذنب مجددا. دراسة. رياضة .عمل في المنزل. هواية معينة .انت ادرى مالذي يمكن أن يبقيكي مشغولة لكي تتجنبي التفكير بالذنب وايضا لا تبعي وحدك أو مع صديقات غير محترمات ابقي دائما مع الأسرة في غرفة الجلوس و ان اردي الدراسة لا تغلقي باب على نفسك لكي لا يوسوس لكي الشيطان و أخبريني امك أن اردي بهذه الأفعال الجديد ربما تعينك و تقف إلى جانبك فيها ولا تحزني أن لم تعطيكي ثقتها من جديد. الثقة بدها وقت و التوبة بدها وقت و تعب وجهد و حرص على انك تريدي التفكير بكل سبل التوبة و نسيت أيضا أن أقول لكي تخلي عن الجوال واللابتوب لوجه الله و لنيتك بالتوبة لمدة سنة أو 2 الله يرزقك ويرزقنا توبة نصوحة مقبولة لا تقنطي من رحمة الله حبيتبي الله بحبك لهيك عم تسالينا هون الله دلك علينا لان بحبك حبيه و اطلب المغفرة وبازن الله ربك يستجيب اقرائي عن الثقة ودعم النفس و التوبة و النفس بدها للتغير و تتزكى وقت هيك امك بتكون رضيت وضميرك وربك بإزن الله وانشالله تكسبي توبة الدنيا والأخرى وابدا ابدا ابدا لحدا يعرف بالموضوع لا هلا ولا بعد 100 سنة مين ما كان الله يفرج همك وهمي وهم كل من يخاف الله اختك في الله ❤❤

لما تغلطي و تتوبي افضل من انك تغلطي و تنتحري و تخسري دنيا و آخرة .. كلنا نغلط و كلنا مهما غلطنا ما نبغى نخسر آخرتنا .. فلا تسلبي روحك هالحق في انها تعيش و تتعلم من الحياة و يكون عندها فرصة دنيوية و أخروية .. ثانيا أمك ما تبغى تشوف منك الا صلاحك و محافظتك ع دينك و التزامك بتربيتها .. و حتكون اسعد انسانة بالكون .. حتى لو ما وضحتلك انها مبسوطة و مفتخرة .. انتي كل اللي عليك انك تمشي بطريق الصواب و رح تشوفي كيف ربي يلين قلوب البشر كلهم عليكي .. اخيرا احذفي كل ما يربطك بالماضي السيء سواء برامج او اصدقاء او اشياء اخرى .. و ابدئي حياة حلوة و نظيفة زيك ❤

أولاً لماذا لايبوجد لديك إلا حل واحد (الانتحار) لهذي الدرجة تحكم بك الشيطان. كل الناس ترتكب الخطأ، ومهما كان كبير هناك توبه وباب الله مفتوح، لماذا هذا الجنون في التفكير لديك، أنتي تعانين من مشكلات على مستوى الشخصية وعلى مستوى النفسية وعلى مستوى الأفكار. ثانياً ما فعلتيه ليس هيناً وقد أسئتي لأمك وأبيك، لكن العاقل هو من يستفيق ويرجع ويتوب، توقفي عن الهبل والتفكير بالانتحار وتوبي من هذا الفعل، واقطعي علاقتك مع الاشخاص السيئين الذين جعلو منك سلعة تعرضين لهم جسدك، والحمد لله الموضوع فقط لم يتجاوز ذلك، وإذا اردتي إسعاد أمك فتركي سلوكك السيء وكوني قريبه منها ومعها دائماً وافعلي أمور جيدة وأحيطي نفسك بصديقات مخلصات، ولا تخبرين أحد بما حدث منك مهما كان مقرب لك غير والديك، وغيري حياتك وتجاوزي أفكار الطفولة والحلول المجنونة.

الله يرحمكي ويغفر لك مسبقا ونتمنى أن يهديك الله 

انسى موضوع الانتحار توقفي عن هذه الافعال وستعود الامور كما كانت تدريجباً

انتِ اقترفت ذنب واحمدي الله تعالى أن امك كشفك وليس ابوك او اخوك او عمك لان حسابك سيكون مختلف عندهم ولكن امك ستسترك كما سترك الله من قبل واذا انتحرت الان ربما ماتت امك بعدك بسكته قلبية لانها هي من كشفتك وستلوم نفسها على موتك. وفي هذه الحالة افضل شي تفعليه ان تتوبي إلى الله سبحانه وان تعيشي حياتك الجديدة بعبادة الله بدلا من اي شي اخر.. وان الله اعطاك فرصة ثانية فأغتنميها وعيشي من جديد فامك رحيمة والله ارحم الراحمين. 

الحمد لله انها كشفتك قبل أن تتورطي أكثر يا بنتي الدنيا ليست كنا تظنين راس مال البنت شرفها واهلها ..هل تعلمين أن البنات الرخيصه حياتهن قصيره جدا جدا ومؤثر جدا منهن ندمن اشد الندم وقالن يا ريت كان انا أهل ينهونا عن هذه الأعمال توبي الي ربك واستغفري ذنبك  وعاهدي الله ثم امك أن تلتزمي بالدين واحترام امك 

الله ارحم منا باانفسنا وانه هو التواب الرحيم اول شي تتوبين لله توبة نصوحه صلي وتوبي اول شي استشعري هالذنب وختفي من الله وتقربي منه وبعدها روحي لامك واعتذري منها وابكي ابكي لين ترتاحي وتحسين انها صدقتك وقولي لها ماعاد ابي جوال ولا اي جهاز لين تسامحيني بنفسك . وتعودي من ابليس قد ماألي سويتيه ذنبه عظيم برضو الانتحار ذنبه اااااعظظظظظظم ف انتبهي تخسري اخرتك .

ياويلك من الله كل مافعلتيه محرم خيانة ربك بعرض جسمك وهذا محرم  وخيانة امك بعقوقها وعدم احترامها  من اجل المال تفعلين كل هذا   لاحول ولا قوة الا بالله  

توبي الى الله يا ابنتي فهو رحيم ودود ولا تعودي ابدا للفعل القبيح.

عزيزتي لا تيأسي أبدا..هذا بلاء صعب تمرين به..ومن منا لا يخطئ؟ لا تنسي أن شياطين الإنس أغروكِ والآن حان الوقت لتصلحي نفسك...وربما ستكونين السبب في اصلاح اخريات وقعن في نفس المشكلة...انه عالم الانترنت وهو سيف ذو حدين...والكثير من الفتيات وقعن في مشاكل مشابهة..توكلي على الله..واذا احتجتِ علاجا نفسيا لا تترددي..اندمي على الماضي واعزمي على فعل الصالحات...والله يتوب على الانسان من ذنوب افظع من ذلك..انت بحاجة الى حب وتفهم  وانا سأدعو لك من كل قلبي...يا كافي من كل شيء ولا يكفي منه شيء اكفني ما أهمني....ردديه..ان الله يحب التوابين

اولا قتل المرء نفسه من أعظم الكبائر، وأنه سبب للخلود في نار جهنم ‏والعياذ بالله فلا يجوز الإقدام على قتل النفس ( الانتحار) بأي سبب من الأسباب ، و ثانيا الانتحار ليس حلاً لمشكلتك و لا حلاً لرضا والدتك ، فانت بتلك الطريقه تجهلينها تعيش المعاناه مرتين ، ثالثا استغلي الندم في كسب رضا الله و كسب رضا والدتك حتي لا تخسري دنياك او آخرتك ، فعليك بحضور مجالس العلم والذكر، وبالمحافظة على ‏الصلوات و التقرب من الوالده و سوف تسامحك انشاء الله

انصحك باللجوء الي الله و التقرب منه فذكر الله تعالى هو الفرج بعد الشدة، واليسر بعد العسر، والفرَج بعد الغمِ والهم، ويُذهب عن القلب مخاوفَه كلها، وله تأثير عجيب في حصول الأمن، و أكثري من الأعمال الصالحة، وقراءةِ القرآن بتدبر يشرَح الله صدرك لتذكري سعه رحمة رب العالمين بعباده، فبذكر آيات الرحمة تطمئن النفس  ويسكن القلب إلى ذكر اللهِ، ويحصل له الفرح فيلين و تبتعد عنك تلك الافكار و الوساوس .

الحل ليس في الانتحار لانك بتلك الطريقه سوف تخسرك دنيا و آخرتك وسوف يكون عقابك كبير ، فارجو منك عدم التفكير بتلك الطريقه السيئه ، نعم انت اخطأتي و لكن هناك فرصه كبيره لتصحيح هذا الخطأ ، فتقربي من والدتك و اكثري من الأعمال الصالحة والصلاة والاستغفار ، وابحثي عن رفقة طيبة متدينة لتكون مشجعا لك علي الثبات ، واعلمي أن باب التوبة مفتوح حتى تطلع الشمس من مغربها وأن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر .

الشيطان جاي ياخذك لجهنم.أنتي مجرد صور ونتي مراهقه مشكله حصلت وانتهت ليه تعذبي امك بالتفكير في الانتحار انسي الموضوع حينتهي مع الوقت. امك لو انتحرتي حتتعذب لغاية ماتموت 

استغفر الله. تريدي تعذبيها مرتين يكفيها المصيبه الأولى. الذي حدث حدث.. لكن الذي عليك ليس الانتحار لأن ستجعليها في عذاب لا ينتهي لو انتحرتي والعياذ بالله.. لأن المنتحر بنص القرآن في جهنم. كل ماعليك فعله ان تغيري سلوكك فقط.. لأن كل إنسان يخطيئ. الحمد لله انتي لم تصلي الي الزنى. صور. وتوبي إلى الله وندمي. وغيري من سلوكك ومع الايام امك ستنسى ويصبح ماضي. ولا يوجد أحد لم يخطي.. وباين عليك الندم وهذا أصدق شي يدل على توبتك. شيلي الأفكار الشيطانيه التي لا خير فيها الا إرضاء الشيطان ومعصية الله. وتدمير حياة امك للأبد. إياك وهذه الأفكار الشيطانيه. صلحي من نفسك وخلاص. والموضوع مع الايام سينتهي. 

الحمد لله ان والدتك لاحظت هذا الامر سريعا حتي تتراجعتي و تبتعدي عن هذا الطريق المظلم ، و لكن المهم ان يكون رجوع رغبه في الاصلاح و ان يغفر الله لك و اعلمي ان باب التوبه لا يغلق أبداً .. فاعلمي انه من تاب توبة نصوحا صار كأنه لم يرتكب ذنبا ففي الحديث: (التائب من الذنب كمن لا ذنب له) ، و لذلك لا تفكري في الانتحار بل فكري في التوبه و الثبات و لا تدخلي في تلك العلاقات الغير شرعيه مره اخري 

في البدايه عليك ان تعلمي أن حُرمة الزنا معلومة بالضروره مِن دين الإسلام، ومن جميع الشرائع السماوية الأخري ، و ثانيا دعي القنوط من رحمة الله تعالى، ولا يخدعنك الشيطان ويلبس عليك و يوقعك في اليأس حتي تصلي الي التفكير في الانتحار ، و ثالثا اذا كنت لا تستطيعي الخروج من تلك الدائره و لا تستطيعي كسب رضا الله ثم رضا والدتك بمفردك اذهبي الي طبيب نفسي علي الفور .

يا عزيزتي و هل ترين من بع\ كل الاخطاء التي فعليتها أن تنهي حياتك عن طريق الانتحار .. ان من الافضل أن تغيري من أفكارك التي سممت عقلك و جعلتك ضائغة في هذه الحياة خطوة واحدة الى الله بنية صادقة و من غير تردد تيعدك الى رشدك أنت فقط تحتاجي الى الاراة