اهلا بك يا ابنتي، بالنسبة لسؤالك هل يجوز معاشرة الزوجة من الخلف برضاها،اول امر ساقتبس من رسالتك هذه العبارة واقرأيها جيدا وانت متدينة وتفهمي الصواب:"صار يقول مو حرام من الحين بدينا بحياة التشدد والحرام والحلال ويلعن العلماء ويلعن اللي حرم هالشيء" هذه كبائر فوق الكبائر انه يلعن من حرّم جماع الدبر! ومن حرّم جماع الدبر هو الله، فهذا الرجل وحسب اقرار الشرع خرج من الملة فهو مرتد! وليس فقط يحلل ويحرّم كما يريد بل سبّ الله  لعنًا والعياذ بالله. وهذا لوحده له حكم شرعي ولن أدخل في تفاصيله هنا

ثانيًا: واقتبس من رسالتك:"صار يقول كل البنات يحبون هالشيء" انه مخطأ فالأمر مقرف جدا فوق الحرمة، واهانة للمرأة وتهديد لصحتها ولصحة الرجل ولهذا حرمه الله، فلو كان متعة وبه خير لماذا سيحرم رب العالمين علينا، وبالمناسبة انا اعيش في اميركا وأقرأ رسائل ودراسات تحذيرية من خطورة جماع الدبر اكثر مما تتخيلين ودوما اقول الحمد لله على نعمة الاسلام، لذا لا تصدقي كلامه ابدا. ولاحظي كيف يقول لك رح تخسريه ويحزنك على نفسك وكانه ستضيعين بدونه وتتدمرين. لا ادري في هذه الفترة التي غاب بها هل تاب ام انه جرّب كل البنات ولم يجد من توافق على طلبه فعاد. لا تنظري لوظيفته الحلوة ولا تنظري للمال بل انظري لمدى طاعته لأمر الله، وانت بنت فهمانة ومتدينة وتعلمين ان الزواج قسمة ونصيب وفكري بما يرضي الله ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، ابنتي لا تخافي من الدنيا بل خاف من النتائج ، لذا يجب ان يكون هذا الموضوع واضح، ابحثي في التالي هل تعالج منه؟ هل تاب واستغفر؟؟

هل تراجع عن مطالبه، ولك أن تضعي هذه النقطة شرط في عقد الزواج وتضعي عليها قصاص كبير ان طالبها وليس فقط ان تتطلقي منه بل وان يتم تعويضك بامر كبير بدل الطلاق ان طلب فعل هذا، اكتبيه شرط في عقد الزواج وقولي له ساضع في العقد شرط انه في حال طالب او قام بفعل الحرام ستكونين طالق منه مع تعويض بيت باسمك ومئة الف دينار مثلا لتعويض خسائرك النفسية والبدنية وانظري ماذا سيقول! من رده ستعرفين مدى تغيره، لا تخافي منه ولا تعتقدي انه ملاذك الوحيد في الدنيا، فمن ترك أمرا لأجل الله عوضه خير منه. وبالطبع اود ان اوضح لك ان الاستخارة تكون بعد اتخاذ القرار وليس قبله، يعني تدرسي الحقائق وتتخذي القرار ثم تستخيري الله في هذا القرار ان كان به خير ليقربه منك او يبعده عنك ان كان به اذية، اعرفي كيفية الاستخارة الصحيحة وقومي بها بعد ان تفعلي كل ما تم نصحك به وربي يوفقك

إليك رابط عن الجماع من الخلف:

الجماع من الخلف والجنس الشرجي في العلاقة الزوجية

الله يثبتك على دينك ، استخيري 

رجوعك يعني موافقتك على اي شي بطلبه ، لا ترجعي بلاش تندمي على رجوعك ويكون الطلاق الحل وما ينفعك الندم عيشي حياتك بدون تردد وما تزعلي عليه بجيكي الاحسن .. ربنا يوفقك .. 

أنصحك أنصحك أنصحك لوجه الله أهربي منه كما تهربين من السبعهذا جريء وقليل حياء وفاسق يلعن العلماء والعلم عند الله راح يذوقك المر والعلقموانتي بسبب تقواك وخوفك من الله بإذن الله ربي ما راح يخيبك ويعوضك خيراً منه

لا تبيعي دينك بدنيا غيرك . استخيري،كثيرا ولا تجعلي كلامه يؤثر عليك . وظيفته حلوه ولكن لن تدخلك الجنه

  ننصحك. بعدم. الارتباط به ولو هو آخر شخص على ظهر الكره الأرضيه--. ده. شخص مريض نفسياً. وفكريأ. وشاذ جنسيا فاهمه-- واصراره على الارتباط بك لأذلالك وكسر شوكتك وسوف يمارس الرذيلة معك غصب عنك-- فهذا. رأينا بكل. أمانه ولكى حرية الأختيار

أختي لعل الله هداه خلال السبع سنوات الماضية أجلسي معه قبل الخطوبة واطلبي منه أن لا يعود إلى ما طلبه سابقاً جماع الدبر عند الزواج وإذا قبل اطلبي منه مهر كبير ليتم تعويضك عند الطلاق في حال عاد إلى ما ترضيه 

لاترجعي له ابدا  

لي بدو منك شي حرام مابيستاهل ترجعي ايلو أختاه لأنو في قلبو شي حرام يعني وقت مايلقى فرصة هاي يسواي فيك لي بدو ياه .

لا تقبليه إنسان منحرف ولن يكون زوج صالح يعينك علي طاعة الله ولا اب يكون قدوة حسنة لأولادك 

فري منه كفرارك من الاسد

المال ظل زائل لاتنظرى الى ماله ولا جماله ولاكن انظرى الى دينه وخلقه وانسان يطلب منك الحرام قبل الحلال لا تأمنيه ده شيطانه مسيطر عليه ونفسه اماره بالسوء انصحك بالبعد عنه عسى الله ان يرزقك بزوج صالح يخاف عليك وعلى دينك

إرجعي له مع اشتراط أن لا يفتح نفس الموضوع

غالبا الطبع يغلب التطلع وان النفس لاماره بالسوءزوجك لن يتخلي عن رغبته ولو أظهر عكس ذلك وحاول دائما اقناعك سيظل يحاول بشتي الطرق لو وافقتي علي زواجك به وهيجامعك في الدبر ولو اتطر انه يعطيكي مخدر لكي يفعل ذلك انصحك بغلق هذا الباب باحكام ولا تتركي مجال لمجرد التفكير في العوده نهائيا وكفي 

لا تعودي أبدا له .والله سيعوضك بمن هو خير منه

هذا انسان لا يؤتمن. اذا كان قد تجرأ وطلب هذا الشيء خلال فترة الخطبة وانت في بيت اهلك فماذا سيطلب عندما تتزوجين وتصبحي في بيته ويصبح الأمر الناهي. لا اعتقد ان من كان بهذه الأخلاق ممكن إصلاحه. الان انت قوية ولا يستطيع فرض شيء عليكي. اما بعد الزواج سيطلب نفس الشيء وربما أكثر وستكونين في موقف اضعف خاصة ان كان عندك أولاد  

لو لقي غيرك ترضى كان ما رجع يخطبك و ما اتوقع يغير سلوكة هذا نمط حياة عندو وهو استغل انه لسا ما تزوجتي يعتقد انه يحررك من العنوسه والله البنت تبقى بدون زواج افضل من حياة وسخة مع هيك انسان لا يحرم ولا يحلل وما تصدقي نهائيا انه تغير وبالاخر الامر يرجع الك

ديل الكلب لاينعدل  ولكن اعتقد انه بعد الزواج ممكن يتغير ولايلجئ لهذا الذنب ربما يطلبه تعويضا لكن لو هو مريض وشاذ فلن يتخلي عنه

من رأي أن تمحي فكرة الرجوع بتاتا كمسلمة خافي على نفسك من الفتنة إنه رجل لا يؤتمن جانبه فهو أنكر نهي الله عن الحرام وسب الله جل جلاله علنا لأنه حرم هذا الأمر الموضوع لايحتاج حتى مجرد التفكير والسؤال إنه أمر جليل إبتعدي عنه قدر الإمكان ولايغرنك مواصفاته ومادياته المؤمن الفقير من يخاف الله ويطيعه ورسوله خير من المشرك أو العاصي.اللهم نعوذ بك من الفتن والفواحش ماظهر منها ومابطن.

هذا الشخص لا يخاف الله و سيبقى يطالبك بمعصية الخالق لاشباع غريزته الحيوانية ، عاد لأنك رفضته و الخوف أن يكون قد عاد لينتقم منك نصيحتي ألا تعودي إليه مهما ملك من مال و جاه فالزواج رحمة و ليس مادة