حبي لبناتي يجعلني أفكر في العودة لطليقتي التي تخلت عني

رجعها واثقل عليها ولا كأنها موجوده واختبر حبها لك واعرف ايش سبب رغبتها بالرجوع هو لانك رجعت تشتغل او تحبك

قرأت كل الذينا كتبو حلول ولكن ماوجدت واحد يقول انت كم لكم من يوم تطلقت وهل انت تطلقتها وانتهت عدتها اذا كان هو طلقها نهائيا فلاتجوز تجرع لها حتى ان تكون قد تزوجت من رجل غيره وعاشت معه ولابكتب لها الاستمرار ثم طلقت هنا عليها أن يتزوجها بعقد جديد ارجو من المتابعين حلوها ان ينتبه مثل هذه الأمور ولكم مني كل الاحترام 

ارجعها عشان بناتك ومن ثم تزوج عليها

خير البر عاجله توكل علي الله .

رجعها وتوكل على الله علشان خاطر بناتك لاكن لازم تخلي عندك مبلغ لزمن علشان لو صار الموقف فيك مره ثانيه تكون واقف على رجليك علشان لاتنصدم مره ثانيه فيها وتروح وكله في الاخر علشان بناتك 

ارجعها بشروط منك ومنها ولا تحرم البنات من صمام الأسرة والبيت

المسامح كريم وابوهاانسان محترم ارجع لخاطربناتك

أخي الكريم  لكل إنسان  درجة للصبر  لا تعاتبها  قد تكون في  موقفها فعلت  مثلها أو تزوجت بأخرى  وهي  على عصمتك  إستخر وضع  بناتك  وظروفهن  يتيمات الأب أو  أم  وهم عايشين  إن تزوجت بأخرى  بناتك  سوف  يرفضوك  وكما تنظر بهذه الزاوية  لفعل زوجتك  بناتك سوف ينظرون إليك بتلك النظرة  وهم مقبلون لسن المراهقة ويستوجب تكاتف الأب والأم حصرا خوفا من الضياع إرجع إليها بعد إستخارة 

ارجعها لعصمتك مره اخري ان الله غفور رحيم

اذا لم تتزوج فارجعها ولك الاجر وانت قلت ان البشر يخطأون ومن اجل بناتك كدلك 

اعطيها  فرصة  عشان  خاطر  بناتك  وربنا  هيفرحك  بيهم  باذن الله 

رجعها بس عاملها هي والحيط واحد خليها تاكل اصابع الندم انها خذلتك..واكسب بناتك وعوضهم

عد الى زوجتك و احتضن بناتك انها هي أيضا للآن لم تتزوج من بعد أي أنك أنت و هي كلاكما يا أخي الكريم غايته واحدة و هي احتضان البنات و العناية بهن ,, ان من الأفضل أن تكوني أنت أيضا أكثر قرب من أمهن ليستطعن اقناعها 

لم لا تحاول انت و بناتك أن تعيدها الى عصمتك ,, ان من الأفضل أن تكون أنت و هن على تعاون واحد و من الممكن أن تستخدم الفتيات في اقناع الأم ,, ان كنت ترى أن لا عائلة لك و لا مرجع الا عائلتك لا تتخلى عنها بعض النساء صبرها قليل 

لا أرى أن من الصحيح أن تبقى على هذه الحال ,, لابد و ان تعرف ما هو مصيرك ان عليك ان تتحرك أنت خطوة الأمام لا أن تتحزر ما هو مستقبلك ,, أنا أ{ى أن عليك أن تتقدم لها من جديد بما أنها راغبة هي وةوالدها و بناتك أيضا 

لم لا تعيدها امن كنت أنت راغباً بها ,, أنت لم تسالها ما رأيها وهل من الممكن ان تتحملك وان تزول هذه المشامل التي بينك و بينها و أن عليها أن تتوقف عن لومك لى الظرو التي تكون فوق اردتك ,, ان من الأفضل أن تكون أنت أيضا أن لا تتساهل معها و تقو ي من شخصيتك 

لا تعود اليها الا و قج انتهت اسباب الطلاق ,, سواء المرض أو الحالة المادية ـأنت لا تحتاج الى أن تعود الى العذاب من جحديد ,, ان عليك ان تكون شاب أكثر استقلال و أن تفكر بنفسك صحيح أن البنات لهم مكامة عندك و لكن تذكر أنه ف النهاية سيتزوجن و يذهبن الى بيوتهن 

سبحان الله في الفيمينست لو يخطئ الرجل في كلمة تنصحون الزوجة بالطلاق ولو الزوجة تفعل ما تشاء في زوجها تنصحون الزوج بارجاع الزوجة و تطلبون من الزوج التضحية بكرامته من أجل الاطفال و في نفس الوقت تطلبون من الزوجات التضحية بالاولاد من أجل كرامتهن يعني بتمشون بمدأين كما يفعلون الذكوريون و هذا ما نستنتجه أنكم وجهان لعملة واحدة و تميلون لبنو جنسكم و ليس للحق أخي هذه حياتك و كما يبدوا لي من كلامك أنك تريد التضحية بجراحك من أجل بناتك و هذا حقك و لا أحد يستطيع لومك لكن ليكن في علمك أنها لو مازلت مريض و عاطل عن العمل فلن تفكر فيك لا تصدق تمثيلها بالندم المهم لما تقرر أن تعيدها الى ذمتك أعلمها أنك أرجعتها من أجل بناتك و أنك متأكد أنها تريد العودة فقط لأنك شفيت و عدت للعمل و أنك تحب وحدة وتريد التعدد حتى ولو لم تكن فكرة التعدد في بالك فهذا فقط لكي تعيش في ألم كما عشته أنت فان قبلت أرجعها وان لم تقبل فالذي خلقها خلق ملايين غيرها

يا اخي الحياه احيانا تحتاج منا الى تضحيات. وهل تظن ان كل الذين يعيشون تحت سقف بيت واحد حياتهم كامله ويحبون البعض ويعيشون بالمعروف. لكل بيت اسراره . اعدها من اجل ان تستمتع بالعيش بجانب بناتك وتراهن في كل وقت وكل حين . ولكن لا تتعامل مع زوجتك في البدايه حتى تتأكد انها تغيرت فعلا وانها نادمه فعلا. واخترع قصص ان راتبك قليل والخ.. لترى صدق ندمها.  اتفهم وضعك انك لم تعد تثق بها، ولذا اعدها صوره الا ان ترى منها تغييرا حقيقيا.  وفقك الله وحفظ لك بناتك وجعلهن من الصالحات البارات المصلحات وبارك لك فيهن.