خطيبتي تتواصل مع حبيبها وأنا تعلقت بها ولا أستطيع تركها

واضح البنت ما بدها ياك اتركها وبلا حبيتها وتعلقت فيها ما رح يفيدك هالحكي مادامها اهانتك واهانت كرامتك لملم حالك واحترم نفسك وافسخ والله بعوضك بالأحسن

شؤ عليي حبوها تنيناتكن بتكون محظوظ وربحانالله ياخدك ماأحمرك واحدة مابدهاياك لشو راكض وراها انقطعت النسوأن.انفذ بريشك

اي حد هيقولك اخترم نفسك و كرامتك وسيبها لكن للاسف انت بتسال و عاوز الناس تروح تقولها انها تحبك مش علشان عاوز الحل اللي هو واضح وضوح الشمس

أين كرامتك في الموضوع ؟ وكيف تقبل تحب انسانة بتحب غيرك ؟ هل تفتقد حنان الاهل لتتعلق بهذه الفتاة لهذه الدرجة ؟ أم أنك لازلت تعيش مرحلة المراهقة اتركها و ستبكي عليك دم . لما ماتلاقي حدا يخاف عليها مثلك 

اخي العزيز الذي  تتكلم عنه هذا حب من طرف واحد ولايعتبر حب البنت م تحبك ولاتريدك وقلبها مع حبيبها الاول وسوف يظل معاه مهم فعلت كم مره وجدها تكلمه ولوكان في قلبها لك ذره حب لتركته لكن م تحبك فلا تهين كرامتك مع وحده م تحبك وان تزوجتها سوف تخونك معه فاضل لك تتركها قبل م تورط معها نصيحك لوجه الله ان كنت تريد النصيحه لاتتزوجها 

وتقول حبيبها السابق!!!!!!هذه البنت لا تصلح لتكون زوجة..افسخ الخطوبة فورا والا الندم 

اتمنى ان اكون على خطأ ولكني أعتقد أنها لن تنساة حتى لو وعدتك بتركه فلا تصدقها، فهي راغبة فيه لانه ممنوع عنها وانت راغب فيها لأنها مانعه نفسها عنك فالممنزع مرغوب، انت رجل طيب وهي تستغل طيبتك وصبرك

انت قلت تقبل الاهانه لانك ب تحبها عساها تهينك اكثر واكثر وتكتشف الخيانه بعينك مع هدا الشاب بعد الزواج 

لا تكن ديوث اتركها واحفظ كرامتك ودينك فالان كلام ولكن بعد ذلك ستشك في نسب أطفالك

انت تحبها ومتعلق بها لانها لا تحبك . ولو كانت تعطيك اهتمام يمكن كان اهتمامك فيها اقل. لا ارى ان هذه الخطوبه ولا هذا سينجح.  ما دام قلبها مع غيرك وانت تعلم فلن ترتاح ولن يكون خير . استخير ، مره واثنين وثلاث الى ان ترى اين تتجه بك الامور . الحياه الزوجيه ليست مجرد تعلق وحب وهيام وشكل والخ.. الحياه الزوجيه مسؤوليه وهذه الفتاه ليس عندها اي نوع من انواع المسؤوليه.  والغريب لماذا لا يريد اهلها ذلك الشاب،  لانه ربما مثلها لا يستطيع تحمل المسؤوليه.  اتركها فان تغيرت وعادت فهي لك وان لا فهي ليست لك ولن تكون ابدا . 

لا اعتقد يا اخي ان هذا حب بل تعلق مرضي. حاول ان تقرأ عن التعلق المرضي لتعرف كيفية إدارة عواطفك و توجيهها التوجيه الصحيح. تحاور مع خطيبتك و اسألها هل تحبك ام ستتزوجك مرغمة. كن حازما معها و اطلب منها ان تصارحك. الله ييسر أمورك.  

نصيحه لك اتركها ومع الزمن راح تنسى، حتى لو هي وأهلها ترجوك أن تكمل لا تكمل، وسوف تقول لك اني احبك واريدك انت فلا اعتقد أن تصدقها.ان كنت الآن ستحزن وتتالم ولكن ان تزوجتها واكملت مع بنت هذه سلوكها معك ستبكي دم، وان دافعت عن نفسك وبيتك ضدها فأول شخص سيقف ضدك هم أهلها

أنت مفتون بها لأنها فقط معرضة عنك ,, ان أهلها يضعونك كضحية في حياتها تخسر من عمرك و مشاعرك معها و للاسف أنت لا ترى أن من الصحيح أن تستنفذ صحتك و فكرك مع فتاة لا تحبك و لا تريد الا حبيها الذي يعارضون عليه أهلها فلا تكون أنت في وجهها ان كنت تحبها فعلا وىتتمنى لها الخير 

أعتقد أن هذه الفتاة لا تريدك و لا تحبك و لا يوازي تعاملها معك أي مشاعر من التي تحملها أنت لها ,, لأنها ترى أن من المفروض أن تكون مهع غيرك ان الفتاة التي أنت يجب أن ترتبط بها على الأقل أن لا يكون لها علاقة مع غيرك حتى لو كنت تتقبل ماضيها 

لا أرى أن من الطبيعي ان تتمسك بها و هي تكرهك الى هذا الحد ,, ان عليك أن تكون حريصا على أن تظهر مكانتك في العلاقة أنت للأسف أمامها الطرف الأضعف ,, ان عليك أن تنسى أن من الممكن أن تممل كعها موار الزواج الى النهاية 

خطيبتك لا أعتقد أن من الممكن أن تسعدك حتى لو كنت تحبها الى هذه الدرجة ,, ان عليك أن تطلب منها أن تخبر أهلها هي بأنها لا تريدك لا تورط نفسك و لا تتتناول أنت على أهلها  هي أن يتحملوا مسؤولية ما حصل لأنه بسببهم 

عليك أن تجلس معها واتفقوا علي الصراحة خلال حديثكم ، فهي يجب أن أخبرك بالحقيقة ، إذا كانت تحب ذلك الشاب ام انت، فإذا كانت تحبه فعليك أن تتركها وتحافظ علي كرامتك و قلبك ولا تقلل من نفسك أكثر من ذلك ، و اذا قالت أنها تحبك انت فحينها يجب أن تتصرف بعقل فقط بتغيير رقم هاتفها حتي لا يكون لها أي مبرر لتواصل معها و تابعها لفترة من الوقت ، فإذا ضمنت صدقها يمكنك أن تنتقل الي مرحلة الزفاف 

تحدث الي أهلها ، يجب عليك أن تصعد الأمر لأنه أصبح غير مريح وغير مرضي و اخلاقك الكريمة ز شخصيتك الطيبة من الظلم ام تظل في هذا الوضع السيئ ، أخبرهم انك لا تقبل بها الوضع وانك تعطيهم فرصة أخيرة أما ان يعيدوا ابنتهم الي رشدها والي الاخلاق التي يجب أن تتحلي بها أو ستلجأ للطلاق وانهاء تلك الحكاية 

من الأفضل أن تتخلى عنها الآن لأنها لا تفكر بك و لا تراك أنك زوجها المستقبلي قبولها بالخطوبة بسبب أهلها و هي الآن تحاول أن تكون على خلاف معك من اجل أن تكون أنت من يبادر بالطلاق و التخلي عنها من اجل أن يقتنع أهلها ان ىزوجها له ةهة المناسب لها