كيف أتوقف عن التفكير بإخوتي وما فعلوه بي بعد تعبي عليهم
تربيت يتيم لأكون مسؤول عن ثلاث أخوات وأخ رغم صغري وقلة تجاربي في الحياة فكان الأمر صعبا لكن الله أعنني عليه وكانت مسؤلية جدا صعبة في جميع مراحلها تركت معظم وقت عن نفسي لأساعد أشقائي وأساندهم ورغم تبعات المسوؤلية التي لا تنتهي لم اعترض وكنت دائم القول (أني أتعمل مع الله من أجل الأجر ) ولم أنتظر من أحد الشكر او الرد أوالقول،، حتى كانت المفاجأة لي أنهم وضعو جميع أخطائهم علي وأصطنعو الأقوال والأفعال وكل فترة (بنزلو منشور عني في الفيس واقصد بذالك أخي ) ذم وشتم وتحقير امام الناس وأنا الله يعلم فعلي وإني لم أفعل فكانت بنسبة لي صدمة وكيف لا أصدم وأنا صنعة التاريخ معهم وساندتهم وفنية الجهد من أجلهم ورسمة آحلام معهم بأن نكون آخوة متحابين نزور بعض ونتفقد بعض البعض هل كان ذالك كره دفين وبعد أن قدرو على الأستغناء آظهروه ام انا كنت على خطأ (آني آجادل نفسي كثير فيهم ) هل أخطأت دائما ولم آكن على صواب لمرة واحد ليغفرو لي ليفعلو ما يفعلوه آمرهم عجيب ،، فاذا كانت على خطأ لما لم يتحمو المسؤولية عني وعفوني عن تلك المسؤولية أنها والله كنت ك الجبال لماذا ظهرت القدرات فجأة عندهم وفي ذالك الوقت ما كان أحد عنده قدرة أفكر دائما بطريقة الرد ( برد بنفس الطريقة منشور عنهم) لكن أعود فأقول الله يعلم وأن أستر عليه(آني في جدال لا ينتهي ) مختصره كيف أتوقف عن التفكير فيهم وهل ارد أم لا وكيف أوقفهم عند حدهم والسؤال الأهم هل فعلا كنت على خطأ
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ولدي وربي يجعل كل ما فعلت في سبيل الله وفي ميزان حسناتك فهم ايتام وانت رفقت بهم وفعلت كل ما تقدر عليه، والان اريد منك ان لا ترد على اخيك بل اريد منك ان تحذف صداقته على الفيس بوك وكما قيل عين لا تشوف وقلب لا يحزن، وانت فعلت ما فعلت كما قلت تريد اجرك عند الله فلن تحتاج منه الان لا الى شكر ولا توبيخ. خلص ما حصل قد حصل وانتهت مهمتك وعليك الان ان تهتم بنفسك ولا تقل ان هذا انانية فانت من حقك الان بعد ان كبروا واصبحوا قادرين ان تُطلقهم، خلاص انتهى دورك ومن اراد منهم ان يرد لك المحبة والشكر فهو خير والا فهي مع الله، واهتم بنفسك ولا تفكر لا تتجادل مع ذاتك واكثر من الاستغفار والشكر واعلم ان الله يعلم ويرى فهو علام الغيوب ورب العالمين من يكافئ فارض بنصيبك واصبر على بلاء اخيك، ولا تقاطعه بل انصحه وتكلم معه بحنية وليس على الافيس بوك وان رفض اتركه وتابع حياتك وانظر للامام وربي يوفقك.
حينما تفقد أي عائلة الأبوين (سواء أكان موت أو قلة مسؤولية وصبينة منهما) فإن الأخوة الكبار دائما ما يتسلمون المسؤولية تجاه إخوتهم الأكبر. الأمر الغريب والقاسي والمرعب هو أنه حينما يكبر هؤلاء الاطفال وفيهم نقص من ناحية إفتقاد الاباء، فإنهم يحولون نقصهم هذا وغضبهم على إخوتهم اللذين رعوهم. وهذه معلومة مقتبسة من علم النفس.الكثير منا مر بهذه التجارب وأن أفهم كسر الخاطر الذي تمرين به، وأفهم أيضاً كم هو شعور قاسي جداً، فأنا أعلم بأنك لا تطلبين الكثير بل كل الذي تطلبينه هو بيت دافئ.أعلم بأنك ضحيتي بتلك التجارب التي لطالما وددتي خوضها. كتجربة السفر أو التعليم، لكن كبر المسؤولية منعك من ذلك. بما أن أخوانك لم يعودوا يحتاجونك بشئ فهذه هي شارتك كي تقومي بأن تكوني الأخت الكبرى لنفسك. أهتمي بنفسك وأجتمعي بأصدقائك. ولا تشكي لأحد سوى الطبيب النفسي لأجل السرية التامة.عليك الأعتناء بصحتك النفسية والجسدية. لابد من أنك ستشتاقين لهم وهذا أمر طبيعي، فأبقي بابك مفتوحاً لهم لكن حافظي على خصوصية حياتك وأحمي نفسك منهم. سيأتون ليتفحصوا كم لديك من المال و كم لديك من السعادة وكم وكم كي يدمروها كلها (نعم قد يصل الامر الى هنا بعض الأوقات) لكن تذكري بأن لا تعطيهم أياً من هذا أبداً. فكما أستطعت أن تجلبي المال فهم أصبحوا قادرين على ذلك أيضاً وكذلك الراحة والسعادة. من الان فصاعداً أجعلي نفسك الأولوية بين أخوتك.أختي العزيزة الحبيبة الغالية،فجزاك الله خيراً على كل تضحياتك الكريمة. أنت أخترتي أن تتصفي بالإيثار وأن تتصفي بالإحسان والله يحب المحسنين أحسنت أخيتي
و لم الحزن و انت قد حظيت بشرف التجارة مع الله عبر السعي على 4 أيتام و تنشئتهم. احمد الله ان ساق اليك هذا العمل و قدرك عليه، و ارجوه ان يتقبله منك. بالنسبة لأخيك، هو نزل منشورات فقط و لم يذكرك بشكل مباشر. لا تتهمه قبل مواجهته، اسأله من المقصود بتلك المنشورات، و ان تأكد لك انه انت و انه فعلا يسيء اليك عمدا و ظلما، عندها لا تمن عليه و لا تنتقم منه، انزو بعملك الطيب بعيدا عن شر أخيك، لعل الله يثني على صنيعك من فوق سبع سماوات و يجزيك به يوم يفر المرء من أخيه و امه و أبيه و صاحبته و بنيه.
اذا كنت حقا كما تقول يا اخى العزيز لم ترتكب اى خطأ فى حق اخوتك اذا فكل ما يفعلوه هم هو خطأ فى حقك ولذلك انت تحتاج الي ان تمون انسانه قوى وصاحب شهصية فلا يمكنك ان تعيش فى هذه اكثر من هذا حاول ان لا تهتم بهم حتى فهم يقوموا بأستفزازك ومضايقتك بأفعالهم تلك حتى ترىقون بالرد عليهم فترتكب خطأ ولكن انت عليك ان لا ترد عليهم حتى
انت تحتاج الي ان تقرر ان لا تهتم بأخوتك الامر قرار ليس الا فلا يمكنك ان تعيش فى هذا الحزن اكثر من هذا فحتى وان كانت تصرفات اخوتك بالتسبة اليك غير مناسبة فأنت تحتاج الي ان تتعلم ميف تتجاهلهم ولا تحارل ان ترد عليهم حتى لا تتضخم المشكلات اكثر من هذا فى التهاية انتم اخوه
اذا كان اخوتك يتعاملون معك بتلك الطريقة ولا يحاولن ان يقوموا بتقديرك حتى اذا فلا يمكنك ان تخاول ان ترد عليهم حتى بل اتركهم لحياتهم ولضميرهم هو من سوف يجعلهم يتغيروا ويصبحوا اكثر مكوعى مع الوقت للخطأ الذى اقترفوه فى حقك فأنت انسان تحتاج الي الحب والاهتمام ولل يمكنك ان تعيش فى هذه الحالة من الانتظار منهم بل يحب ان تعيش حياتك وتحصل علي الحب والاهتمام من الاخرين
يا بنى حاول تن تفهم انك تحتاج الي ان تواجههم لا يمكنك ان تعيش فى هذه الحالة بل انت تحتاج الي ان تكون شخص قوى وتهتم بحأن تفهم السبب وراء تلك التصرفات فأنت لم تخطئ فى حقهم فى شيء اذا فأفعالهم تلك لا مبرر لها وانت تحتاج الي ان تواجههم بهذه الطريقة حتى تجعلهم يخجلوا من ما يفعلونه فى حقك
ما تعيشين به الان لا يمكن لأحد ان يقوم بأنكار انه ليس هين ولذلك كل ما تحتاجين الي ان تفعليه الان هو ان تكونى انسانه قوية وصاحبة شخصية فلا يمكنكى ان تعيشي فى هذه الحالة فحاولى ان تفهمى انه لا يوجد اهم من ان تكونى انسانه صاحبة شخصية قوية وتنسيهم كما فعلوا هم ايضا فلم يقدروا بكى ما فعلتيه لأجلهم
اختى الغالية عليكي ان لا تقومى بشغل تفسك بهم ويأفعالهم تلك بل عليكي ان تحاولى ان تهتمى بحساتك انت وتعيشي حياتك بشكل مستقل بعيد عنهم لا تحاولى ان تفكرى فيهم وفى ما يفعلوه بل انت تحتاجين الي ان تكونى انسانه قويةوان لا تتأثرى بما يحاولون ان يفعلوه فأنت كل ما تحتاجين اليه هو ان تعيشي حياتك كما تريدين
انت اخ صالح و طيب القلب و لديك الكثير من الصفات الايجابيه و المميزات ، و سوف يكون لك مستقبل جيد انشاء الله ، و ارجو منك الا تيأس و لا تهمل اخوتك مهما فعلوا ، و تأكد ان كل ما تقوم به سوف تجنيه عوض و خير في المستقبل ، و ادعي الله و تقرب منه بان يصلح حال اخوتك و يجمعكم سويا مره اخري ، و تأكد ان الله معك و بجوارك وسوف يساعدك لانك تستحق و لانك انسان صالح .. وفقك الله
اخي الكريم اولا لا تندم علي اي خير قدمته في حياتك سواء لاخوتك او لغيرهم ، ثانيا انصحك بمعالجه تلك المشاكل التي حدث بينكم ، ففي النهايه انتم اخوه و يجب عليكم التكاتف سويا مره اخري فانت ليس لك سواهم و كن واثق انهم بحاجه لك حتي و اذا لم يظهروا ذلك ، فكن اكثر وعي و حكمه و اقدم علي خطوه الصلح معهم
يا اخي انت لم تخطأ علي العكس انت حاولت بقدر المستطاع تقديم المساعده لاخوتك ، سواء كانت طريقتك صحيحه ام لا فهذا الجهد المبذول منك و هذه المسئوليه التي تحملتها بغير إرادتك و كنت علي استعداد لتحملها ، يجب ان يتم شكرك عليها سواء كانت تلك الطريقه متوافقه معهم ام لا ، فيكفي محاولاتك و مساعدتك لهم !
يا عزيزي لا تترك الامور تصل الي تلك النقطه ، عليك التحدث مع اخوتك في حديث صريح و عاقل ، عليك ان تعرف منهم السبب الرئيسي و راء انزعاجهم و تعاملهم معك بتلك الطريقه ، لا يجب عليك ان تأخذ نفس موقفهم لان بتلك الطريقه سوف تخرب العلاقات ، و ليس امامك سوي التصرف و التحكم في زمام الامور و التحدث معهم
اخي العزيز انت لم تخطأ في حق اخوتك علي العكس انت قدمت لهم الدعم و الاسره التي لولا وجودك معهم و بجوارهم لن يعثروا عليها ، و لكن في النهايه كل شخص في هذه الحياه يتصرف علي اساس شخصيته الخاصه به ، فاذا كانت تلك هي شخصيتهم فلا يجب عليك الشعور بالحزن و عليك ان تتركهم يتصرفوا كما يريدوا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين