هل أمسح صور خطيبتي الفاضحة التي تخلت عني

أسجد شكرا وتوبة لله وامسح الماضي ما اخذ الله منك شيئا الا اعطالك بخير منه .ادفن الماضي بالمقبره وتوب الى الله واستغفره كثيرا..انهض وابدأ بحياه نظيفه ترضي الله ونفسك بها 

السبب اللي يخليك تحذف الصور هو ان تلك الصور التي تنظر اليها حراااام ووجودها في هاتفك ذنوب جارية وكفى

اتركها وشأنها مادام هي راضية بما ارتكبته معها وانت تترجاها لتعود لك ولتصححا الخطأ فهذه امرأة للاسف عديمة الضمير و الأخلاق اما بخصوص السب والشتم فمعظم العلاقات مبنية على ذلك الا ان كنت انت تسبها على لاشيء فتبق انت محتاج لطبيب نفسي 

لم يخدعك أحد، أنت خدعت نفسك، حين يبدأ الرجل بالانقياد وراء مشاعره وترك عقله هذا ما يحدث له، كان عليك التركيز على حياتك وعلى مستقبلك وعلى إيجاد مصدر دخل لكي تستطيع الزواج بعدها بالحلال، لكن الكثير من الرجال للأسف يغشون أنفسهم مباشرة إلى العلاقات الحرام، اجلس مع نفسك وقل ماذا خسرت هي حين تركتني؟ على الأغلب الإجابة أنها لم تخسر شيء، لأنه لا يوجد شيء في حياتك، لم تنجز شيئا في حياتك ولم تجتهد لأجل شيء غير ربما شهادتك الجامعية التي كلنا يعرف حالها، لهذا كنت في خانة الاحتياط وكانت تضع تلك الشروط فوقك كحواجز. اجلس مع نفسك ورتب أولوياتك واعمل على نفسك ومستقبلك لأنه لا أحد سيأتي وينقذك، وفي الأخير اتق خالقك وتب على ما وقعت فيه واحذف هذه التفاهات من هاتفك، الرجال لا ينتقمون بهذه الطريقة الخسيسة الذليلة، وخذ هذا درسا لك لكي تتطور فيه وتنضج للأفضل وتدعك من تفاهات الصبيان الغرامية وتركز على الحلال والزواج وما يلزم تحقيقه ثم اعمل على ذلك واعلم أن الله سيكون معك.

اخي انت من تطاولت معها و وقعت في الحرام الان استغفر ربك ومسح الصور ودعو لها بالستر ولك ايضا اخي من متى كانت اخلاقنا او عادتنا  او ديننا امرنا ان نختلي ب امراة قبل الزواج سرنا نقلد الغرب الرجل يجرب المراة والعكس. فاصبحنا مذبذبين لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء.  تزوج من بيت طاهر  وتوكل على الله. 

يعني اللوم على المرأه فقط وليست أهل بالزواج والتربيه وكأنها ارتكبت الاثم وحدها كلاهما مخطئين وان كان احد منهم لايصلح للزواج فكلاهما لايصلح فلا نلقي باللوم ع طرف واحد فقط!!! والقول لاتعبث به امرأه اخرى هو ايضا يسمى عمله عبث !!! وليس مظلوما علاقة محرمه وانتهت لايوجد فيها ظالم ومظلوم كلاهما ظالم لنفسه !! وكلاهما ارتكبا الاثم ف لا نلقي باللوم ع احد دون الاخر،، ان ذهبت فالتذهب ربما اراد لك الله الاحسن والاجمل وهذه لم تكن من نصيبك! فلا تكن ضعيفا هشا علاقه وانتهت اطو صفحتها واعلم ان الخيره دائما فيما اختاره الله..واستر على نفسك وعليها وحاول التناسي..

يعني أنت بالاول على اي اساس توثق الز،،ن،،ا،، مع بنات الناس ،،للعلم لا شك ابدا ان هذه الأعمال المنافيه للدين انتم  استمتعتم يعني انت وهي لا هي خدعتك ولا انت خدعتها انتم قمتم بعمل متعة ساعه وندم العمر المهم اخي اتركك منها واتقي الله بصورها امسحها وانساها وابحث لك عن بنت حلال ويا ما أكثرهن 

ربنا بيحبك توب وابعد عن هذة المرأة واحذف صورها واتقى الله فى نفسك يأخى

احذف  الصور  واستغفر  ربنا  واحمده  انه  نجاك  من هذه  اللعوب   وابدء  حياة  جديدة  نظيفة  واذكر  ربك  اذا  نسيت  وقل  عسى  ان  يهدينى  ربى  لاقرب  من  هذا  رشدا 

انت تخدع نفسك بكلمة الحب..  احذف الصور والفيديو وانظر لحياتك وتقدم بها وتب إلى ربك..  لا تذكرها ابدا..  احذفها من حياتك وكأنها لم تكن..  هناك غيرك في حياتها. 

السلام عليكم و رحمة الله. يا اخي الحبيب لم تتحسر على رحيل تلك الخطيبة و لا تتحسر على ذنبك و قد اختليت بها حسب قولك, مع انها لم تكن زوجتك، و حصلت تجاوزات؟ احزن على عصيانك لله، و لا تنظر لتلك الصور بتظلم،  بل بندم على الخطأ، و تب لله توبة نصوحا، و استغل الشهر الفضيل بالإكثار من الاستغفار و الدعاء بان يرزقك الله بما يجبر خاطرك و يسر قلبك. بالنسبة لمسح الصور، ربما ما زلت مترددا لأن المجتمع لا يحاسب الرجل على تجاوزاته مع خطيبته بقدر ما يحاسب المرأة، لكن الله يحاسب الإثنين. و اذا منعتك نفسك من مسح تلك الصور، تذكر: عن عبد الله بن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من ستر عورة أخيه المسلم ستر الله عورته يوم القيامة، ومن كشف عورة أخيه المسلم كشف الله عورته، حتى يفضحه بها في بيته) رواه ابن ماجه وصححه الألباني. قال المنذري: "ستر المسلم هو تغطية عيوبه وإخفاء هنَّاته (زلاته وهفواته وقبائحه)".ـ وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يستر عبد عبداً في الدّنيا إلّا ستره الله يوم القيامة).ـ وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة) رواه ابن ماجه وصححه الألباني.      

بالطبع و بدون تردد عليك حذف تلك الصور ، فاذا كنت ترغب في تقبل توبتك و الرجوع الي الله و الرجوع الي حياتك السابقه يجب عليك ان تغير من حياتك و من نفسك بالكامل ، يجب عليك ان تنسي هذا الذنب و تعمل علي اصلاحه ، فاحذفها من اجل خوفك من الله و من اجل رغبتك في اصلاح علاقتك بالله و التكفير عن ذنوبك .

اخي العزيز تدمير هذه الفتاه و عدم حذف صورها او نشرها و الانتقام منها نفسه لن يعيد لك الحب أو السلام أو السعادة ، فانت لن تستفيد اي شئ من تدمير حياه حبيبتك السابقه و لن تحصل علي اي شئ سوي الالم النفسي ،فانصحك بان تنسي تلك الفكره و تتقرب من الله اكثر حتي تخرج من تلك الحاله لان الانتقام رغبه تأكل الروح فقط .. وفقك الله

صدقني الانتقام لن يريح نفسيتك ، الانتقام سيزيدك غيضا سيزيدك كرها سيزيدك الم نفسي . و سوف تبقى خائفا طول عمرك ان يرد الله لك هذا الانتقام في نفسك او اهلك 

وعلى ايش تنتقم منها ؟؟ انا مثلا قبل ان اتزوج من زوجي الحالي كنت مخطوبه لشاب اخر واستمرت الخطوبه شهور ولم ارتاح معه رغم انه كان محترم ولا اعيب عليه خلقا لكن لم تعجبني شخصيته وقررت فسخ الخطوبه رغم تمسكه والحمد لله فسخت وربنا عوضه بزوجه غيري وربي عوضني برجل اخر وانتهى الموضوع . الزواج ليس بالاجبار 

يا اخي حاول ان تستوعب ان رغبتك في الانتقام منها ليست رغبة طبيعيه ولن تؤذيها هى فقط بل شوف تؤذيك انت ايضا فكل ما تحتاج اليه الان هو ان تحاول ان تكون شخص صبور وتحاول ان تفهم انه لا يوجد اهم من ان يكون انتقامك منها هي فقط وذلك لن يحذث سوي عن طريق ان انساها وتثبت لها انها لم تؤثر بك

الطريقة الوحيدة التي امامك حتي تستطيع ان تعيش فى سعادة واكان هو ان تحاول ان تكون شخص قوى وهادئ اكثر من ما انت عليه الان فأهم شيء تحتاج الي ان تفعله هو ان تكون شخص هادئ وتهتم بحياتك وبمستقبلك وتحاول ان يكون انتقامك منها عن طريق البعد عنها والاهتمام بنفسك وان تعيش فى سعادة مع انسانه اخرى افضل لك

حاول ان تكون انسان اكثر هدوء من ما انت عليه للان فلا يمكنك ان تعيش فى هذه الحالة الدائمة من الرغبة فى الانتقام فأهم شيء تحتاج اليه هو ان تجاول ان تكون شخص اقوى من ما انت عليه الان فحاول ان تكون شخص اقوى ايمانا من هذه الحالة التى انت بها الان فلا يمكنك ان تقكر فى الانتقام منها بتلك الطريقة

يا بني هذه الحالة التي بداخلك من رغبتك فى القيام بالتعامل معها كما تعاملت معك ومحاولة فضحها هى رغبه سيئة وسوف يعاقبك الله عز وجل عليها فأنت تحتاج الان الي ان تعرد الي الله وتحاول ان تنسي كل ماحدث بينك وبنيها وتعيش في حالة من التكفير عن هذا الذنب الذي قد قمت به