أخي وزوجته اتهموني بالتحرش بابنهم وأصبحت أكرههم

اجوبة البعض تصيب بالغثيان هي انكرت ولاشي يمتعها من الاعتراف لأنها ارسلت باسم مجهول فلملذا الاتهام

أستغرب من بعض الأجوبة. كيف تلقون اللوم عليها؟ و كأنكم رأيتموها و هي تتحرش به. هي عمته و بسبب صدمة أخيها و زوجته ألقوا التهمة عليها و ربما ايضا بسبب الغيرة من حب الطفل لها. أغلب المترشحين ذكور و هي تستغيث لأنهم لم يصدقوها و أصبحت تخاف من التقرب للأطفال. تقوموا انتو تزيدوا الطين بلة

لا بأس كانت تجربة قاسية لتتعلمي منها درس. يجب أن تثقي بنفسك و تعيشي لنفسك. لا تبرري لأحد بل انجحي في حياتك و طهري قلبك من كرههم لأن الكره والحقد يجعل القلب اسود و لن تنعمي بالسعادة إلا إذا عالجتي جذور المشاكل و اسمحي لهذي الجروح بالرحيل. ثقفي نفسك و نمي قدراتك و طهري قلبك.

ربما تحرشت به و انتي الان في مرحلة الإنكار.. صعب ما تشعرين به و الإنكار بالنسبة لك اهون من فقدان ماء وجهك. لأن اعترافك بما فعلتيه ييوقعك في حفرة من جلد الذات... نصيحتي لك يجب عليك التحدث مع مختص نفسي. وسوف تجدين الحل.. استنتجت هذا من شعورك اتجاه اخيك و زوجته و أبناءه.. اي شخص تعرض ابنه لتلك الإساءة سيكون دفاعي جدا و انت كعمة يجب عليك التحلي بالمسؤولية و الاعتذار اذا توجب الأمر. و اذا لديك ضغوطات نفسية عالجيها قبل أن تتفاقم. الطفل في سن الخامسة لا يمكن أن يكذب.. ربما التحرش الذي شعر به منك. كان بالنسبة لك تعبير عن حب. هكذا اغلب المتحرشين يظنون.. يظنون ان تصرفاتهم لا تؤذي. 

ربما انت فعلت ذلك الطفل لا يكذب بهاته الامور

كل ما تعيشين به الان يحتاج منكي الي ان تعرفي كيف تكونى انسانه صلبة وصاحبة اهتمام بالحياة افضل فكل ما تحتاجين اليه الان هو ان تعرفي كيف تكونى انسانه مختلفه عن ما انت الان فلا تتأثرى بأي شيء حدث في الماضي الحياة لا تحتاج منكي الي التعامل بهده الحساسيه مع الامور موقف سيء وانتهي ان سوء التفاهم يحدث بين اقرب الاشخاص لذلك حاولى ان تغفري وتنسي حتي تعيشي حياتك بكل طبيعي

كل ما تعيشين به الان يحتاج منكي الي ان تعرفي كيف تكونى انسانه صلبة وصاحبة اهتمام بالحياة افضل فكل ما تحتاجين اليه الان هو ان تعرفي كيف تكونى انسانه مختلفه عن ما انت الان فلا تتأثرى بأي شيء حدث في الماضي الحياة لا تحتاج منكي الي التعامل بهده الحساسيه مع الامور موقف سيء وانتهي ان سوء التفاهم يحدث بين اقرب الاشخاص لذلك حاولى ان تغفري وتنسي حتي تعيشي حياتك بكل طبيعي

كان الله فى عونك يا اختي الكريمة من المؤكد والطبيعي ان يحدث لكي تلك الصدمه نتيجة اتعام اقرب الاشخاص لكي بشيء كهذا فهم زوجك اخيكي واخيكي قد اتهموكى بشيء ليس هين ولذلك لكي كل الحق في ان تغضبي منهم فهذا ليس شيء طبيي

انت الان لديكي مرض نفسي ان يصل الامر الي خوفك من الاقتراب من اي طفل تجنب لأن يقوم اي شخص بأتهامك بالتحرش بطفله يعني ان الصدمه الناتجه عن تصرف زوجك اخيكي واخيكي سببت لكي مشكلة تفسيه ان تتخلصي منها سوي بالعلاج النفسي

المشكلة التي انت بها الان اصبحت مشكلة نفسيه وليست مشكله يمكنكى ان تنهيها بيديك بل يجب ان تقومى بالذهاب الي طبيب نفسي حتي تستطيعي ان تعيشي الحياة بشكل افضل من السابق فأنت اهم شيء تحتاجين الي ان تفعليه الان هو الاهتمام بأن تتخلصي من هذه الحالة النفسيه

كل ما تحتاجين الي ان تقومى به الان هو ان تحاولى ان تتقربي من اخيكي وزوجته واطفالهم مره اخرى لا داعي لكل هذه الحالة من الغضب والضيق في النهايه الامر انتهي ولا يوجد اي داعي لأن يؤثر فيكي الامر الي تلك الدرجة حاولى ان تنسي وتعفي فالعفو عند المقدره

لا يمكنكي ان تعيشي في هذه الحالة التي انت عليها الان فيجب ان تضعي العذر لأخيكي وزوجته في النهايه هم ةانوا في حالة من الحيره والصدمه من ان طفلهم قد تعرض للتحرش لذلك قمن الطبيعي ان يكون تفكيرهم غير موزون في تلك المرحله لذلك يجب ان تغفري لهم

يجب ان تحاولى ان تتعلمي الغفران يا عزيزتي لكي كل الحق بالطبع ان تغضبي من واخيكي وزوجته ولكن ان يصل الامر بكي الي هذه الحالة فهذا ليس امر طبيعي علي الاطلاق بل يجب ان تعرفي ان اهم ما يمكنكى ان تفعليه هو ان تحاولى ان تتحدثي مع اخيكي وتعتبي عليه فهذا سوف ينهي الازمه

ام يكن الامر هين فالصدمه في اخيكي وزوجته ليست هينه بالطبع ولكن انت في النهايه في حاجه الي ان تعرفي انهم اياض كانوا في صدمه عند معرفتهم بأمر كهذا ولذلك هذا هو ما جعلهم يلقوا التهمه عليكي ولكن بعد ان استوعبوا ما فعلوه فقط نسوا الامر وتعاملوا معكي بحب مره اخرى

كان الله فى عونك يا ابنتي الغالية من المؤكد انه ليس من الهين علي الاطلاق ان تعيشي في هذا الالم فأنت كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تتعلمي يكف تكونى انسانه اكثر صلابه من ما انت الان وتعرفي انه لا يوجد اهم وافضل من التعامل بهدوء مع الامر ومحاوله نسيانه

كيف لكي يا ابنتي ان تستمرى في التأثر بالامر الي تلك الدرجة عليكي ن تكونى انسانه اقوى من هذا وان لا يصل الامر بكي الي ان تتأثرى الي تلك الدرجة بل يجب ان تحاولى ان تكونى اكثر قوه من هذا ولا تتأثرى الي تلك الدرجة فأنت اذا تركتي نفسك لهذا الحزن 

لابد أن تفاتحيهم عن مدى الأذى الذي الحقوه بة باتهامك ظلم. وان تبعات هذا الأمر كان ظالما وقاسي جعلك تكرهين كل الأطفال.بعد مصارحتهم سوف ترتاحين. استعيدي ثقتك بنفسك طالما أنك واثقه انه لم يصدر منك أمر من هذا القبيل. 

عزيزتي  ، يجب أن تكوني قويه  ، قوية شخصيه فا أنتي صاحبة حق وصاحب الحق يجب أن ينتصر ولايطأطأ الرأس ولايستسلم  ، سكوتك كما لو كان اعتراف واقرار منك بالخطأ فا احذري  ، انطقي وتكلمي بحق وعبري عن مشاعر حزنك وقلقك وأنك لن تسامحيهم ويجب أن يبحث عن المتحرش الطبيب الذي نطق بهذا الحكم وليس أنتي  ، عزيزتي انهضي من جديد اياك أن تدمري نفسك سنوات بخطأ غيرك  ، سكوتك يجعلك ضعيفه وتعبيرك الرفض بهذا التهمه يجعل منك شخصيه مهابة الجانب  ، كان الله في عونك 

اعانك الله يا اختي فهذا الاتهام ليس هين او سهل و لا يمكن تجاوزه بسهوله ، و لا يجب عليك السماح لاي شخص بان يظلمك بتلك الطريقه ،و عليك ان تقومي بالدعاء في جوف الليل ، حتي تقومي بإرجاع حقك و كشف الظلم عنك ، فادعي الله في جوف الليل، و تضرعي له بالقول والفعل، و اشكي لله هماً هو أعلم به من الأساس .. و سوف يعرف الجميع الحقيقه قريبا ان شاء الله