أمي قاطعتني بسبب زوجها كيف أصلح العلاقة معها

امك لها علاقاتها بروحها وفقط وبالتالي علاقاتها بابنها قوية  هي اخطات عندما ارادت اشراك زوجها في علاقتها بك لانها تريد ان ترقع من قيمتها امام روحها بابنها معتقدتة انه ما زال صغير  وان روحها يعتبر اباه الثاني لتخدق جو من الاسرة الكاملة ربما افتقدته لمدة  طويلة وهي مخطاة في هذاالنهار الشاب   مستقبل زواج امه علي مضض لكنه لم يفتعل مشاكل ويسكن في جناح خاص به بعيدا عنها وعن زوج امه  علاقته بها عادية  زوج امه من بدا بالمشاكل لانه يريد علاقة  باين زوجته وهو رافض اساس له من الاول فالاحري ان لا يتدخل في علاقته بالابن ويركز علي علاقته بزوجته فقطالام سبب المشكلة ازمت الوضع وحصلت القطيعة الطويلة بين الاطراف الثلاث وخصوصا الام الحلولعيش الابن بعيدا عن امه ويركز علي العمل والزواج  ويطلب من امه زيارته في منزله او في اي مكان آخرلا طاعة في مخلوق في معصية الخالق زوج الام لا يحقله شرعا  الغراء بالعقوق ومطالبة الام بعدم الكلام او لقاء النهار وهذا منكر ولا يجوز شرعا و ويجوز لابن لقاءها دون موافقة روحها لانها لو الوالدين واجب اعيدها زوج الام اثم شرعا ولا يجوز له منع الام من ابنها  الا حال زيارته في منزل زوج الام ما غدا ذالك فلا دخل له علاقته لامه  علي الام ان تخبر روحها ان لايتدخل في علاقته بابنها  لانه ليس اباه 

صدقني امك لا تحبك امك لو كانت بتحبك كانت عملت مستحيل علشان تكلمك لكن اظن زوجها بالنسبالها اهم منك ركز في مستقبلك اهم 

لو كنت اكثر حكمة لتجاوزت الامر وما كبرت الامر لتحصل مشكلة بينك وبين زوج امك، بالنهاية هو اكبر منك وزوج امك يستحق الاحترام وان مارس دورة بالوصاية كبر عقلك واسمع او اوضح له بادب ولباقة انك لا ترضى، ما اعتقد اعطاك كف الا لانك بالغت مع انه أخطأ، نصيحتي لك اصلح علاقتك بزوج امك تقديرا لمشاعر امك اولا وجبرا لخاطرها والله بتسعدها وترضيها والله يكتب اجرك تذكر ان الجنة تحت قدمها ومن البر فيها احترام وتقدير زوجها .

اكمل حياتك لحالك و امك مهما كان سوف تاتي لتتحدث معك و لا تظهر ضعفك امامهم حتى لا يستغلوك ضع هدف في حياتك و هي النجاح في الدراسة و الشغل و مادامت امك فضلت عليك زوجها فهي الخسرانة في الاخير و انت بريء من تصرفاتها فهي انحازت الى زوجها الي عندها معه سنتين و نستك انت الي عاشت معك 20 سنةما ورد من امك يسمى بعقوق الابناء و اعتقد ان امك لديها نقص في شخصيتها اقصى اهدافها في الحياة رجل اي زوج لو كنت مكانك تغور في ستين داهية

والدتك من حقها ان تتزوج لاكن ليس ان تشرك زوجها  في تربيتك او في اي شيء يخصك ايضا كيف لها الاستمرار في هذا الزواج و انت غير موافق عليه اقصد يعني كيف تتصور ان تكون علاقتك معها في ظل و جود شخص انت رافضه والدتك مستهتر جدا و عليك الاستمرار على هذا الحال لانها مهما طالت الايام سوف تعود لك اي قلب الام لايتحمل الفراق عن ابنها سوف تدرك خطاءها بحقك كن هادىء و لا تبين نقطة ضعفك حتى لا تستغلك

بالطبع يجب عليك اصلاح علاقتك بوالدتك و يجب عليك الاعتذار لها و لكن يجب عليك ايضا الاتفاق معها علي حدود العلاقه مع زوجها ، فالحل لكي لا تتطور المشاكل اكثر من ذلك هي ان لا تتطور العلاقه ، و لا يتمادي في التعامل معك ، فيجب عليك ان تكون اكثر حكمه و يجب عليك تكون اكثر هدواً حتي لا تقع في مشكله مره اخري . 

والدتك مخطأه و خطأها كبير فهي السبب في كل ما تمر به و كان يجب ان تضع ابنها و حياته في المقام الاول بالنسبه لها ، و لكن ما قامت به يدل علي انها تفكر في نفسها اولا و تفكر في حياتها و علاقتها بزوجها ، و لذلك يجب عليك التفكير في نفسك فقط و يجب عليك التفكير في مستقبلك و الاهتمام به و وضع تلك المشاكل جانباً . 

بالفعل من الافضل ان لا يحدث بينك و بين زوج والدتك اي علاقه ، فالامور تتطور و تصل الي مشاكل انت بالفعل في غني عنها ، و لكن والدتك يجب عليها ان تعرف هذا الامر و يجب عليها ان تقدر موقفك اكثر من ذلك ، و يجب ان لا تقطع علاقتها بك فانت ابنها و هي لديها الكثير من الحقوق و الواجبات عليك . 

من الممكن ان تتحدث مع والدتك في مكان بعيد عن المنزل و بعيد عن وجود زوجها ، حتي تستطيع التحدث معها ، اخبرها آنك لا ترفض زواجها و لا حياتها ؛ و كل ما في الامر انك ترفض علاقتك به فقط ، لانها تصل الي العديد من المشاكل كما حدث ، و اطلب منها ان تبقي العلاقه بينك و بينها و ان تحافظ علي حبها لك فانت ابنها في النهايه و لا يجب ان يحدث ابتعاد بينكما . 

يا اخي انصحك بالتركيز علي حياتك و التركيز علي دراستك و هناك و بناء حياه مستقله لنفسك ، فوالدتك تظلمك لانها تجبرك علي التعامل مع شخص انت لا ترغب في التعامل معه و لكن لا ترفض علاقتها به ، اذا هي لا حق لها فيما تقوم به ، فانصحك بتجنبها في تلك الفتره الحاليه و اترك الامر لها حتي تكتشف خطأها و تصلح علاقتها بك . 

اعلم ان زوج والدتك هو من بدأ بهذه التصرفات و هو من جعل الامور تصل الي تلك النقطه ، و لكن لا يجب عليك الاستمرار علي تلك الحاله ، و كان لابد من ان تكون اكثر حكمه و عقل و لا تقوم بالرد عليه بنفس الاسلوب حتي لا تصبح انت المخطأ ، و من الافضل ان تسيطر علي نفسك لانه واضح آنك سوف تكون مجبر علي التعامل معه اذا كنت ترغب في اصلاح علاقتك بوالدتك . 

كان الله في عونك يا اخي ، فلا اري انك المخطأ في تلك القصه انت لم تمنع والدتك من الزواج و تركتها تري حياتها و لكن كل ما في الامر انك ترفض ان يكون هناك علاقه بينك و بين زوج والدتك و هذا حقك و لا يجب علي والدتك فرض هذا الامر عليك ، بل يجب عليها ان تكون اكثر حكمه و عقل و ان توازن بين العلاقات بدون مشاكل. 

كل ما عليك فعله الآن هو ان تذهب للاعتذار لوالدتك و لزوجها و ان تكتفي بهذا الاعتذار ، حتي تعود العلاقه بينك و بين والدتك ، فالاعتذار سوف يقرب المسافات مره اخري، و من الممكن ان تجعل العلاقه سطحيه مع والدتك و مع زوجها حتي لا تدخل في مشاكل اخري و تدهور حياتك . 

لا حول و لا قوه الا بالله.. بالطبع اذا كانت والدتك تري انه لا يوجد توافق بينك و بين زوجها و في نفس الوقت لا تري رفض منك يخص زواجها ، فكان من الافضل ان تبتعد عن هذا الامر و ان تتركك في حياتك الخاصه بك و تهتم هي لزوجها و لا تفرض عليك هذه العلاقه اكثر من ذلك ؛ فهي بكل اسف اخطأت خظأ كبير . 

بالطبع كل ما حدث كانت تصرفات خاطئه من جميع الاطراف ، و لكن المهم في الامر هو ما هو قادم و ليس ما فات ، و يجب عليك التفكير في اصلاح علاقتك بوالدتك ، و الاصلاح سوف يكون عن طريق الاعتذار لزوجها ، حتي و اذا كان اعتذار جاف حتي تثبت نيتك و تتوقف عن تلك المشاكل معه و تجعل العلاقه سطحيه علي الاقل. 

ان عليك الآن أن تؤسس لحياتك و أن تحاول أن تجد بيت مستقل و عمل أيضا و أن تجتهد على دراستك ,, في المقابل عليك أن تصل أمك و أن لا تقاطعها و أن توصلها بالزيارات و الاتصالات و الهدايا الى أن يكون لك قدر كبير عندها و من ثم تنسى ما حصل ان رأت منك كل تصرف طيب و تعامل حسن 

كل منكم قادر على أن ينهي هذ الأمر بوضع حدود للعلاقة التي بينكم ,, اتفق أنت و هو على أن يكون لكل منكم حريته وحياته الخاصة و لكن أنت تريد القرب من أمك و هو بعا لا يردي الطلاق من زوجته ,,, أنتما رجلان و التفاهم بينكم أسهل من أمك 

لا أرى ان من الجيد أن تحكم على الأمور به1ه الطريقة كان عليك أن تصلح  من علاقتك بزوج أمك على الأقل من اجلها ومن أجل أن لا تتسبب بالخلافات ع زوجها فيمرهها و يكرهك ,, ان من الأفضل أن تنسى ما حصل و أن تعيد الأمور بينكم على ما كانت عليه و عليك أن تحاول أن تجد عملا من خلالها تتغيب عن البيت وقت طويل 

كان عليك على الأقل أن تتقبل وجوده في حياتك ان كان ما يهمك هو رضا أمك و أن تكون العلاقة بينكم طيبة ,, ان من الأفضل من الآن ان تحاول أن تنسى الأمر وأن تترك الصلح للأيام ان أنك سوف تعلم أنها هي المذنبة  وأن بامكانها أن تصلح الأمور بطريقة جيدة