كيف أتخلص من زواج أجبرت عليه من دون خسائر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندما كنت صغيرا في عمر ١٦ سنة تقريبا ولا اذكر بالتحديد ولكن كنت قريب الى هذا العمر، وأمي بدأت تحاول فيني لأرضى بإبنة خالتي اللتي لم أرها في حياتي لأني كنت خارج بلدي وتربيت خارج بلادي ولم أذهب الى بلادي قبل هذه الخطبة الا وانا عمري ٩ سنوات، فالقصة أن أمي بدأت تحاول فيني أن أوافق على أن يخطبوا لي ابنة خالي اللتي لم ارغب فيها وأنكرت الموضوع وقلت لهم أني لاأريدها ولكنها ظلت تحاول فيني لمدة ٣ شهور تقريبا وتحاول وتحاول وكنت رافض الا اني وافقت بعد الحاحهم الشديد واجبارهم لي وافقت كي اتخلص من هذه المعاناة وكنت صغير ذالك الوقت ولم اكن ادرك مافعلته،، لم اكن اعلم اني وافقت بدمار حياتي،،، ولكن بعدما رجعت الى بلدي بعد سمعت الاخبار عن ابنة خالي وجدت انها لم تذهب للمدرسة ابدا ولم تدرس شيئا ولا الفصل الأول ولا تعرف القراءة والكتابة ولاتجيد اي فن من الفنون وليست جميلا أيضا اراها قبيحة المنظر لاتهتم في شخصيتها مثل الفتيات الاتي رايتهم في حياتي ،، وانا والحمد لله والشكر حافظ للقران الكريم وادرس بكلية ادارة الاعمال بقي لي سنة واتخرج ،، فالفارق العلني بيننا كبير بعدما علمت بهذا وادركت الموضوع بعدما كبر عمري واصبحت افهم الامور انكرت وقلت انا لن اقبل بهذه الفتاة زوجة لي لاني لا ارضاها شكلا ولا علما لم ارى فيها اي صفة تجعلني انجذب اليها ولكن اهلي رفضوا تماما وانكروا علي مااقوله وقالوا انت ستشوه سمعتنا والناس ماذا سيقولون عنا وماذا سيفكرون وخاصة امي اللتي تحب اخوالي كثيرا وتفضلهم في كل شي علينا انكرت الموضوع تماما وقالت سآتي بها إلى هذا البيت وستقبل بهذه الفتاة واذا اردت ان تتزوج بعدها بالزوجة الثانية عليك ان تخرجها من بيتي انا ولا تستطيع ان تترك هذه الفتاة ابدا ولن نتركها وسوف تتزوجها،،، أصبحت أعاني في حياتي مرضت نفسيا ولكني بقيت اصبر ولم أستطع اتخاذ القرار واصبحت محتارا في ما ان اختار امي اللي سوف تتركني وتتخلي عني تماما اذا لم اقبل بهذه الفتاة او ادمر حياتي واظلم هذه الفتاة واظلم نفسي واتزوج بها إما أمي أو حياتي،،،،وصبرت ٧ سنين تقريبا اعاني ولكن امي واهلي لم يفكروا ولو للحظة ان يدبروا امري ويحلوا مشكلتي بل وكانوا يتكلمون عن زواجي وكيف سيصنعونه وكيف سيكون وانا احترق داخليا وهم يعلمون باني غير راضي بهذه الفتاة ولكن شاء القدير بعد نصائح من اخي الكبير وشفقة بالفتاة التي ستتشوه سمعتها وخوفا من قطيعة الرحم اللتي ستحصل بين اخوالي وامي وافقت على الزواج مجبرا وتاركا حياتي تتعرض للخطر وكارها للفتاة وكنت ابكي يوميا حرقة بحالي ولكن لم يكترث احد لحالي الا أن تزوجت وفرح الجميع ولكني كنت حزينا جدا ابكي يوم زواجي الآن تزوجت اصبح لي 10 ايام ولكني لا اتحملها اصبحت اكره المكوث في البيت اصبحت اكره حياتي لا اطيقها ابدا،،،،،ولم يسال عني احد بعد الزواج ولم يكترثوا لي ولم يسالوا عن حالي هل انا سعيد معها ام حزين ،،، وكلمت اختي باني سأطلقها وذلك لانني لااستطيع اعطائها حقها ابدا لا استمتع بمعاشرتها ولا اجد اي انجذاب بل بالعكس اكرهها ولا اجد اي صفة تجذبني فيها، فانا ياناس ضاقت على الأرض بما رحبت لاأريد منها اطفالا ولا اريدها زوجة لي اريد ان اتهنى بحياتي اريد ان احيا حياة سعيده اريد ان اتزوج فتاة تملأ عيني جمالهاوتكون متعلمة ومثقفة لا اريد ان اتزوج من أمية،،،، واكون مرتاحا لها واعف نفسي بها وهذه الفتاة لاأستطيع أن أعف نفسي بها ولا اعتبر نفسي متزوجا ابدا لم اشعر بلذة الزواج،،، فماذا علي ان افعل اريد ان اطلقها فانا لا استطيع تحملها اكثر لا اريد ان اظلمها هل اكون عاقا لامي بهذا وهل اكون انا السبب في قطيعة الرحم التي ستحصل بين اخوالي وامي وبيني وهل انا المسؤول عن كل المشاكل التي ستحصل بسبب هذا الطلاق ؟؟ انا لا استطيع تحمل الحياة معها اشعر بأني سجين إكره وقت الليل في يومي وذلك لاني سأدخل غرفتي مجبرا ولا اريد الدخول ولكن لخاطر امي فماذا على ان افعل انصحوني جزاكم الله خيرا اعطوني الحكم الشرعي في هذا هل انا سأظلم الفتاة أم لا وهل انا ظالم وهل انا عاق ؟ اريد مخرجا من حياتي التعيسة هذه ارجوكم اسرعوا بالجواب جزاكم الله خيرا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ولدي ولن ينفع الكلام في الماضي وانك اخطأت جدا بالقبول وان هذا ليس من حق والديك ولا عقوق في امر الرفض بالزواج من اي فتاة لا ترغب بها لان هذه حياتك. الامر انتهى والان هذه المرأة زوجتك وقد دخلت بها يعني اي طلاق يحصل الان هو ظلم لها وليس فقط ظلم لنفسك وليس لعقوق الوالدين اي اثر في القصة فاترك هذه النقطة جانبا. يا ولدي لا يجوز ان ترفض الفتاة هكذا لاجل افكار في عقلك وصحيح انك تتمنى امر اخر ولكن هذا ما انتهى اليه حالك ولهذا سانصحك ان تعطي لنفسك وللفتاة فرصة حقيقية لتكتشف الخير من زواجك بها، اولا توقف عن تكرار كلمات سلبية بحقها فهي المسكينة لا ذنب لها باي امر فهي لم تخلق نفسها ولم تكن جاهلة بقرارها او بيدها بل بما فرضه عليها اهلها ولا تعرف كيف تتجمل وربما لم تذهب في حياتها الى صالون تجميل وربما حقا هي غشيمة وكل هذا ليس ذنبها هي. لهذا اريد منك ان تجرب ولن تخسر ان تبدا بالنظر الى ان هذا الزواج قسمة ونصيب وان الله رزقك بالخير ولكن لا تعرف اين الخير بعد. وبالطبع يجب ان تكون اول نصيحة ان تحاول استخدام اي مانع حمل حتى لا تتورط اكثر قبل ان تتحقق من مشاعرك وقم بتأجيل فكرة الانجاب الان. ثانيا ابدا بمساعدتها وابدأ في اخطر امر بالنسبة لك، مثلا شكلها وقبولها وخاصة اثناء المعاشرة امر مهم الان لهذا ابدأ بموضوع الشكل وخذ لها موعد في صالون تجميل واطلب منهم ان يعملوا على ترتيب شعرها ومنظرها واشتر لك المناسب من الملابس وخاصة للبيت واطلب منها وادفع عنها وساعدها وقدم لها النصيحة وارسل لها المواقع لتنظر وترى كيف تهتم بنفسها وقل لها انك تريد منها ان تكون نفسها لها احقية في حياتها وان تبدأ بالاهتمام بصحتها وشكلها وجمالها وانوثتها وغيره من امور. يا سيدي انت تعلم ان الكثير مما تراه في الحقيقة هو اصطناعي وبعد الترتيب والعمل والجهد، لهذا ساعدها ان تصل لتلك المرحلة وكن انت ايضا جميلا لها وكريما عليها واحبها وتقرب منها وانظر لها بعين ايجابية، فانت ايضا يجب ان تعمل على تجميل افكارك تجاهها وقبولها. ومن ثم انظر لحالها في بيتك وهل هي سيدة مطيعة لطيفة وامورها طيبة وذكية وقابلة للتعلم، اذا ابدا بتعليمها واطلب منها ان تعود للدراسة ولو منزليا وتقدم الثانوية وساعدها لرفع ثقافتها. هي الان زوجتك يعني الطلاق لن يكون حلا في هذه الحالة بل العمل على تطويرها هو الحل الافضل لتكون لك زوجة كما تحب وتريد. وحاول ان تستقل باي قرار يخصها عن امك، اجعل لها شخصية واحذر ان تسيطر عليها امك، اعط للبنت حقها ولاحقا ان شعرت انها كما تريد استقل بها في بيت خاص افضل لك ولحياتك. ساعدها وابذل بعض الجهد وبعد ذلك انظر في امرك معها، هذه نصيحتي لك وارجو ان تأخذ بها فلا تظلم البنت ولا تظلم نفسك واقبل برضا بقضاء الله واعرف اين الخير فيه وربي يوفقك.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 27-08-2022
-
هناك فتوى وجدتها في موقع معروف اطلع عليها ربما تساعدك على وجود حل لمشكلتك: "أنت خطبت هذه الفتاة بإرادتك، وحين رأيت فيها تلك العيوب التي ادعيتها بعد شهر كان بإمكانك أن تترك، لأن فترة الخطوبة قد يبدو للرجل أو للمرأة ما يراه غير مناسب له فيجوز له في هذه الفترة الترك.كيف تسمح لوالدك أو والدتك أن يجبروك على الزواج من فتاة لا تحبها، فالإجبار والإكراه لا يجوز لا على الفتيات ولا على الرجال، وفي الغالب يحدث ذلك من قبل الأولياء على الفتيات وليس على الذكور، ثم إن الذي سيتزوج أنت وليس غيرك، فكيف سمحت بهذا؟! فليس لوالديك طاعة في هذا المجال.هذه الفتاة لا ذنب لها، فكيف بالله عليك تتركها وهي في هذه الحال أو تهجرها وتجعلها كالمعلقة، ولا أظنك ترضى هذا لأختك، فعليك أن تتقي الله فيها، خاصة أنك في مجتمع لا يرغب في الزواج من مطلقة، وبهذا ستنزل بها ضرراً كبيراً، وأكثر من سيتضرر من الطلاق هو ولدك الذي بين أحشائها.الجمال أيها الأخ الكريم ليس جمال الوجه، وإنما هو جمال الروح وحسن تعامل المرأة مع زوجها، فماذا تفعل بامرأة جميلة مغرورة تأتي لتتكبر عليك، وتترفع وتتعامل معك تعاملاً قاسياً تجعل حياتك جحيماً.لقد كنت تعرف ما عند زوجتك من الصفات التي زعمت أنك لا ترغب فيها، فلماذا دخلت عليها وأفسدت عليها حياتها، ثم هي الآن حامل فإن طلقتها فمن ذا الذي سيرضى بها، فلو أنك تركتها ولم تدخل بها لكان عذرك مقبولاً، أما وقد فعلت ما فعلت فغير مقبول منك.آمل أن تعيد النظر فيما عند زوجتك من الصفات الإيجابية، فلعلك تجد عندها من الصفات الجميلة ما لم تكتشفه، والمرء لا يدري أين يكون له الخير، فلربما كره شيئاً وفيه خير له، وربما أحب شيئاً وفيه شر له، كما قال تعالى: (وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ).لا يجوز أن تنزل الجنين لأنه لا يوجد سبب شرعي يدعو لمثل هذا العمل، لأن الأصل تحريم إنزال الجنين.ما يخص الشعر الذي في مواضع من بدنها يمكن أن تزيله بالمزيلات، وما أكثرها، وليست زوجتك الوحيدة التي فيها شعر، فهنالك نساء كثر يكون فيهن الشعر في أرجلهن، ولكنه ليس كشعر الرجال، ومع هذا يمكن أن يزال بالكلية، وذلك باستشارة مختصة بالتجميل، فهنالك أجهزة ليزر رخيصة جداً، يمكن بها إزالة الشعر بالمرة.أوصيك بالصبر، وأن تتعامل مع هذه المرأة برحمة، فلعل الله تعالى يرحمك، وأن تعطيها جميع حقوقها، فلعل الله تعالى يريك منها ما يقر عينيك، فإن وضعت فيمكنك أن توقف الحمل لفترة من الزمن ثم بعد ذلك لكل حادثة حديث.أوصيك بكثرة التضرع بين يدي الله تعالى وأنت ساجد لله، وأن تسأل الله تعالى أن يختار لك ما فيه الخير، وأكثر من دعاء ذي النون (لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَاْنَكَ إِنِّيْ كُنْتُ مِنَ الْظَّاْلِمِيْنَ)، فما دعا به أحد في شيء إلا استجاب الله له، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (دَعْوَةُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعَا وَهُوَ فِي بَطْنِ الحُوتِ: لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، فَإِنَّهُ لَمْ يَدْعُ بِهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا اسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ).الزم الاستغفار، وأكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، فذلك من أسباب تفريج الهموم وتنفيس الكروب، ففي الحديث: (مَنْ لَزِمَ الِاسْتِغْفَارَ جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا، وَمِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا، وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)، وقال لمن قال له أجعل لك صلاتي كلها: (إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ).اجتهد في تقوية إيمانك من خلال كثرة العمل الصالح فذلك من أعظم الأسباب التي تجلب للإنسان الحياة الطيبة، كما قال تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)"
انت ستعيش مره واحده فقط ، لم يفكر احد في سعادتك مع ان الكل كان يعلم أنك رافض للزواج منها وتعيس فلم تفكر أنت في راحتهم ورضاهم ، ولكن اصبر فتره حتى لا يتكلم أحد في شرف الفتاة وحتى تقيم عليهم الحجه بأن تقول لهم اني حاولت واعطيت نفسي مده حتى اتقبلها واتوافق معها(وهذه هي الحقيقه) كما طلبتم ولكن لم استطع والحياة حياتي
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 25-08-2022
استخير الله فى امرك يا سيدى الفاضل و انشاء الله يهديك و يرشدك إلى الطريق الصواب فوكل الله مشكلتك و لا داعى لتحزن فأنت لك كامل الحريه فى اختيار ما تشاء و لن يستطيع اى شخص أن يجبرك على ما لا تريده فأنت لست مضطر على أن تعيش مع زوجة لا تحبها أو تنجب اطفال من امرأه لا تريدها
والدتك استغلت ضعفك و قلة حياتك بكل أسف و خطتت و رتبت حياتك كما تريدها هى فوالدتك ستحاسب على تعاستك انت و زوجتك ففكر جيداً و اتخذ قرارك فإذا أردت الانفصال لا تلوم نفسك على ذلك ولا يعذبك ضميرك فهذا من حقك و هذا افضل لك و لزوجتك و لن تظلمها و لكنك اذا أكملت معها ستظلمها حتماً فلا داعى لذلك يابنى
اخى الغالى لقد حدث ما حدث و انت مجبر الان على أن تتقبل الواقع و أن هذه المرأه اصبحت زوجتك فتقبلها و تعامل معها على هذا الأساس فالطلاق ليس بهذه السهولة خاصاً فى هذه الفتره فلا يجوز الطلاق فى أول فتره من زواجكما لتفادى كلام الناس الذين لا يعلمون عن الحقيقه شيئاً.
المخطئ الوحيد فى ما حدث هى زوجتك فهى كانت على علم بانك لا تحبها و لا تريدها فإذا لم تصرح بذلك فمن المفترض أن تكتشف هذا من طريقة تعاملك معها و لكنها تغافلت إرادتك و لم تبتعد عنك فقط من أجل نفسها فهى فكرت بأنانيه و لذلك لا تشفق عليها و اذا اردت الانفصال عنها فلا جناح عليك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 25-08-2022
اخى الفاضل من الواضح أنك مستقل عن أسرتك مادياً و هذا الامر سيساعدك على اتخاذ قراراتك فإذا كنت فى مكانك فكنت سأطلق هذه المرأه و اجلس فى منزلى إلى أن أجد المرأة المناسبه لى لاتزوجها إما عن والدتك فهى لا تمتلك الحق فى أن تهددك باستغناءها عنك اذا لم تتزوج من فتاة معينه و معصيتها فى هذا الأمر ليست ذنب فالله لا يرضيه الظلم.
لماذا لم تحكي لنا على الفتاة..ماذا رأيها ؟هل كانت موافقة على الزواج؟ لكن لا تتطلقها سوفى يتحدثون عنها..حاول أن تتفرب منها لعلها إنسانة جيدة
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 25-08-2022
يا اخي من المعروف أن عقوق الوالدين يكون فى الأمور التي تخصهم، وليس له علاقة بالأمور التي تخص الأبناء، فإذا رفضت الزواج من هذه الفتاة من البداية لن تعتبر عاق لوالدتك و كان يجب عليك أن تستشير قبل إتمام الزواج ، و بما انه تم الزواج الآن يجب عليك أعطاء فرصه لزوجتك علي الأقل.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات