خطيبتي لا تعجبني بالرغم من تدينها وحسن أخلاقها

اش جابرك افسخ هو الخطوبه بالعافيه

هذا من مداخل الشيطان، بعد كتب الكتاب يشعر الانسان بالندم وانه المفروض ياخذ احسنبما انها كانت عاجبتك فتعوذ الان من الشيطان ووساوسه

السبب إنه انتم الذكور بتحبو تركضو خلف البنت لحتى تصير بإيدكم و بعدها بتروح الاثارة لانه ما في لحاق و ركض , و بعد ما تضمنو البنت بتدورو على بنت تانية تركضو وراها 

يعني هاد كله وماعجبتك؟ لو كانت فالتة او مادية ومجننتك انت وأهلك كان حطيتلها قسمة وركضت وراها..أمركم عجيب..الله يعينها البنت ع هالمصيبة اللي نزلت عليها

عزيزي انت تقول انه لا يعجبك شكل خطيبتك وهذا يعني انك لا يجب ان تكمل معها ففي النهاية انت ستتزوجها لهذا لا يجب ان تعيش حياتك باكملها مع فتاة لا تريدها فهذا ظلم كبير لك ويجب عليك ان تفكر في الامر بشكل افضل لكي تتمكن من حل المشكلة بالشكل الصحيح فلا تكمل في طريق الزواج لانك تشعر بالخوف من اهلك او من اهلها او من ان لا تتزوج ففي النهاية هذه المخاوف لا تبني اسرة فلا تظلم الفتاة معك وانهي الامر ولا تكمل في هذه الخطبة مادمت غير مرتاح فيها

لا اعتقد ان التدين وحسن الاخلاق له اي علاقة بالامر فانت ان لم تكن متقبل لزوجتك فلا يوجد اي معنى لهذا الكلام على الاطلاق فحاول ان تفكر في الامر بهدوء وان تختار من تراها مناسبة لك ومن يمكنك ان تتقبلها شكلها وخلقا ودينا وعقلا فانت يا اخي ستقابل الكثير من الفتيات ولا يجب ان تجعل الامر يؤثر عليك بهذا الشكل فحاول ان تنتظر حتى تجد من تناسبك لكن لا تتسرع لكي تتزوج فتظلم بنات الناس معك فهذا غير مقبول على الاطلاق ويجب ان تنتهي منه في اسرع وقت ممكن

اخى العزيز أنت فى بدايه الامر كنت لا تحبها فهى كانت بالنسبة اليك مجرد لعبه وتريد أن تاخذها بأى طريقه كى تلعب بها وعندما اخذتها  كان شئ سهل مللت منها فيا أخى فتره الخطوبه وجدت لكى يتعرف كل من الولد والفتاة على بعض بدون قيود واذا لم يتوافقوا يتركوا بعض وهذا يكون أفضل حتى لا تتزوج وبعد ذلك تكثر المشاكل ويكون بينكم أولاد ويكون من صعب حل هذه المشاكل وفى النهايه الذى يضيع  هم الابناء فيا أخى إن كنت لا تتقبل هذه الفتاة كزوجه لك إذًا اتركها فهذا سوف يكون افضل لك ولها حتى لا تظلمها لانك لن تستطيع التحكم فى مشاعرك إتجاهها وسوف تتصيد لها الاخطاء ولن تمرر لها أى مشكله بينكم لانك لا تحبها وهى سوف يصلها هذا الاحساس وسوف ينكسر قلبها إذاً لا تستمر فى هذه العلاقه واترك هذه الفتاه وإن شاء الله يكون لها نصيب افضل وأنت أيضاً وفقك الله

لا يصح أن تسكت عن هذه المشاعر ان كانت تضغط عليك و تجعلك تبتعد عنها ,, ان عليك أن تحرص على أن تتعامل مع الموضوع بكل أريحية ولكن أغلب الأمور التي عليك أن تهتم بها لتزول مشاعر النفور هذه الآن هي أن تخطط  للأمام معها ، تحدثوا عن المستقبل عن زواجكم عن حياتكم القادمة و التحديات التي من الممكن أن تواجهم و التي من الأفضل أن تفتحوا الباب عليها الآن من أجل أن تتهيئوا للمستقبل

في فترة الخطوبة تحصل الكثير من الأمور بين الخاطبين التي ليس لها تفسير و أقول لك أن هذه المشاعر التي تشعر بخا تجاه خطيبتك ما هي الا مشاعر مؤقته بسبب تغير في حياتك و التزامك تحاهها بالمسؤولية وهي أصلا تحجث لأغلب الخاطبين و بامكانك أن تسأل نفورك منها لا يعني أنها لا تعجبك لا بل على العكس أنت تشعر أن وجودها في حياتك ثقل عليك و لكن صدقني بما أنك اختر الفتاة التي تمتلك الأخلاق فلن تندم كما بشرنا الرسول صلى الله عليه وسلم

بالطبع لا يجب عليك أن تتجاهل مشاعرك ناحيه خطيبتك وانها لا تعجبك ولا تحب شكل خطيبتك وانك لا تشعر بالراحه في علاقة الخطبة تلك وتترك الأمور تسير هكذا وانت في الأصل لا تريد إكمال هذه الخطبة لأنك ان لم تترك خطيبتك الان لهذة الأسباب فسوف تتركها عاجلا ام اجلا قبل الزواج ام بعده فلا سبيل للهرب من مشاعرك التي تشعر بها فهي ليست بارادتك ولا تستطيع أن تجبر نفسك على تقبل شخص أو حب شخص انت في الأساس لا تحبه ولست معجب به فلا مفر لك من فسخ الخطبة ولا أرى اي حل آخر متاح

اصلا اهم شيء في العلاقات وخصوصا الزواج والخطبه ان تشعر بالراحة النفسيه تجاه خطيبتك وان تشعر انك تحبها ولكنك تقول انك لا تشعر بالراحة النفسيه ولا تحب شكل خطيبتك فأنا لا اعتقد ان هناك أي حل في هذا الأمر غير فسخ الخطوبة لانه من المستحيل ام تعيش زواجا ناجحا سعيدا وخطيبتك لا تعجبك ولا تشعر بالراحه النفسية معها حتى وان كانت علاقات الاهل طيبه وسليمه ميه بالميه وليست بها أي شوائب فالمهم هنا ليست علاقه الاهل ببعضهم البعض ولا ان خطيبتك متدينه وعلى خلق بل المهم هو شعورك انت ناحيتها والطبع ان تكون متقبلها شكليا بل ومنجذب لها لكي تستطيع للعيش معها وغير ذلك فسوف تكون ظلمت نفسك ظلمتها معك لأن بهذا الشكل لن يستمر هذا الزواج اطلاقا

مرحبا اخي العزيز لماذا قمت ب خطبتها اذا لم تكن متاكد تمام الثقه من مشاعرك هل مشاعر الاشخاص لعبه.. تقول انك كنت تحبها و لم يتغير فالامر شئ و تقول ان خطيبتك علي خلق هي و اهلها و انه كان هناك مشاعر متبادله بينكم اذا اما انك مشاعرك مذبذه ولا تعرف ماذا تريد او انك لم تكن تحبها من بدايه الامر.. المهم الان ان تحاول اعاده مشاعرك تذكر كم كنت تحبها و ترغب بالزواج منها حاول التحدث معاها و التلميح لها ب هذا الموضوع لعلها تستطيع مساعدتك ف استعاده مشاعرك و فهم نفسك، حاولا اعاده شغفم لهذه العلاقه مره اخري و الابتعاد عن الضغوطات و المسؤوليات

كيف لا تريد ان تتركها وانت تقول انك لست في راحة تامه معها ولم تعد تشعر بالحب تجاهها كثيرا اعلم انك لا تريد ان تظلمها في بعدك عنها ولكن من الافضل ان تتركها لكي لا تظلمها وتظلم نفسك ايضا بعدم حبك لها برأيي اخبر اهلها الوضع بأنك فقط لم تعد تشعر بوجود حب كافي لتقدمه لها وايضا لم تعد تشعر بأي راحه في العلاقه لذلك لا تريد ان تظلمها معك فمن الافضل ان تنفصلوا واجعل علاقتك معهم علاقه احترام وحب بعد الان وايضا حديثك معهم اجعله هكذا

بما انك لست متأكدا من مشاعرك تجاهها فمن الافضل ان تجلس مع نفسك فترة قليله وتصارحها انظر الى راحتك في قربها هل ستكون زائدة عن راحتك في بعدها ام لا ان شعرت ان الامر طبيعي ولا توجد مشكله فعليك الابتعاد ولا تستمر معها من اجل انك خائف عليها او على ان تنجرح بالعكس هي ان تزوجتها فقط لكي ترضيها لن ترضي نفسك وستظلمها معك في هذه الحاله لذا من الافضل ان تبتعد مبكرا ولا تنتظر الى ان تطول الامور بينكم اكثر من ذلك ويزداد تعلقها بك

لن تظلمها ان تركتها ستظلمها فقط ان استمريت معها لانك بالفعل لم تعد مشاعرك تجاهها مشاعر حب لذلك من الافضل ان لا تستمر لكي لا تتعلق بك اكثر من ذلك وايضا لكي تمهد لها موضوع الانفصال ولكن لا تستمر مع اي احد مادمت لست في راحه معه وهذا النفور من الممكن ان يكون بسبب التبلد في المشاعر الذي حدث من بعد انفصالكم فالافضل ان تخبرها بكل احترام بالوضع ولا تستخدم عبارات جارحه فقط تحدث بهدوء واخبرها انك لا تريد ان تظلمها ولكن لم تعد مشاعرك تجاهها مثلما كانت فمن الافضل الانفصال في مثل هذه الحاله

تقول لا احب شكل خطيبتى النبى صل الله عليه وسلم قال (تنكح المرأة لثلاث آمالها وجمالها وحسبها ونسبها ثم قال فاظفر بذات الدين تربت يداك) يعنى إذا كانت على دين وخلق ووجد معها الجمال أو المال أو النسب الجيد فهذا خير وان لم يوجد المهم الخلق ولكن انت يحق لك ان تختارما تتقبله فلا نفسك  على الارتباط بها فإذا كان شكلها لا يعجبك تتركها وتبحث عن غيرها نعم هى ذو خلق وذو دين وينقص فيها الجمال فهناك من يتقبله إذا كنت لا تتقبله لذلك انفصل عنها تماما ولا تتلاعب معها بتركها ثم الرجوع لها وهكذا انفصل عنها تماما وسيعوضك الله بالفتاه التى ترضاها وهى أيضا سيعوضها بالرجل التى يتقبلها بكل ما فيها

انت صليت صلاة استخارة ولم تستطع تقبل خطيبتك وتنفر منها سواء بعدم تقبل شكلها أو فقدان الشغف اتجاهها وعدم الارتياح إذا يجب أن تتركها فصلاة الاستخارة لك وليست لأهلك فليس معنى أن علاقتهم مع بعضهم جيده أن ذلك علامة على الاستمرار معها انت من يجب عليه الارتياح مع خطيبتك وليس مع اهلها فبما انك صليت ومازلت تنفر منها إذا يجب أن تتركها حتى لا تضغط على نفسك وتظلمها معك وتظلم نفسك أيضا انفصل عنها ولا تتردد وتتزوجها بالإكراه ويكون الزواج بذلك باطلا لانك مكره لها

المشكلة فيك طبعاً، يمكن تحتاج علاج نفسي

السلام عليكم..  من الممكن ان تكون كثره المسؤوليات قد فعلت فتور فيما بينكم، فقبل الخطبه بالتاكيد كان الامر ابسط كان كان هناك شغل اما الان فهي اصبحت خطيبتك لا حبيبتك فقط فاصبحت معتاد على وجودها نصيحتي لك ان تتذكر مشاعرك السابقه اتجاهها وانت تاكد حقا فيما ان كنت تريد الانفصال عنها لانه على حد قولك انها فتاه جيده حاول اعاده مشاعرك واعاده اللحظات اللطيفه فيما بينكم وانشاء ذكريات ان لم ينجح الامر وظلت مشاعرك على ما هي عليه فصارحها بالامر وحاول الابتعاد بشكل حضاري في بدايه الامر حتى لا يتاذى كلا الطرفين