هل ظلمت خطيبي لأني تركته بسبب شكه بعذريتي

لا افهم لماذا تفكيرك محدود حول الزواج والعلاقات اليس لديكي حلم ؟؟ احببتيه وتزوجتي وبعدين؟؟؟؟؟؟ شنو صنعتي لذاتك لمستقبلك شهادتك شوو لا تكوني انسان بدون طموح الزواج مو انجاز سنه لحياة انتي تفكيرك فقط حول خطبه ترا ١٤ طفله واضح انك غير طموحة غيري تفكيرك وصيري طموحة

شكرا اعزائي على الرد انتم رائعين كيف لو احكيلكم رح تنصدمو اكتر انو من الأساس ماحد حكالو عني شي لانو اساسا انا ماعندي شي كل هاد انو بيشك في واني بكلم شباب ومن هالحكي كلو من عقلو يعني من راسو وتفكيرو الزايد  اساسا انا اهلي ما اشترولي جوال الا قبل ما تجوزت الجيزة الأولى بشهر واحد بعد شهر اتجوزت رغم انو خطبتي الأولى كانت مدتها سنتين اهلي ما اشترولي الا قبل ما اتجوز بشهر كنت لما احكي معو من احكي معو من جوال امي او ابي

انا اعتقد ان شك خطيبك بعذريتك وعدم تصديقه لك هو سبب كافي جدا لكي تفسخي الخطبة وتبتعدي عنه تماما وايضا تصديقه لكلام الناس الذي يقال عنك فاغلب البنات يقال عنهم هذا الكلام من باب الكذب والافتراء وهو كبير ويجب علية ان يكون مدركا لتلك النقطة وما يفعله هو شك مرضي وليس عملا احد سواه له او اي شيء مما يقوله هو فقط شكاك وقد شعر بالذنب عن ما فعلة وخاف ان يخسرك لهذا اختلق تلك القصة البلهاء لكي يلين قلبك ولكن انا ارى انك لم تخطئي في اي شيء بل انا احيكي على ان قد فعلتي الصواب وابتعدتي عنه لانه لم يكن يصلح للزواج لان هذه الامور كانت سوف تتكرر بعد الزواج وبشكل اكبر بكثير مما حدث فانا ارى انك قد فعلتي الصواب

لن تستقيم الحياه مع هذا الشك ومع هذا الكلام الجارح فمهما كان حبه لك لا يصح ان يكون هذا الكلام عن عرضك وعن شرفك وعندما اكدت له ان كلامه غير صحيح استمر ايضا في نفس الكلام فلم يقتنع فكيف تستمري في هذه العلاقه مع هذا الشك وهذا التجريح وانتم لا زلتم في مرحله الخطبه فما بالك بعد الزواج قد يكون ما فعلته فرصه كي يراجع نفسه ويعرف قيمتك ويعرف ان ما قاله ليس بالصواب انها مجرد اشاعات وانه لا ينبغي ان يستمع لها.

من الجيد ما فعلته فانت لم تظلميه بل هو من ظلمك كان  يجب ان يثق بك ويرد على من يبلغه هذا الكلام بكل حزم وقوه و لا يصدقه والا ياتي ليلومك فان.. دعيه فترا كي يستجمع افكاره و يصحح اخطاءه ويندم علي ما فعله فان حدث ذلك وواثق بك مره اخرى وتاكد ان ما يبلغ له غير صحيح فارجعي له مره اخرى اما اذا استمر على ما يقول من الشك والريبه في سلوكك فان الانفصال هو الحل الامثل وما فعلتيه كان الصواب عسى الله ان ييسر لك الخير معه او معه غيره وفقك الله لما فيه رضاه

عزيزتى قلبى معك فى ما تمرين به من اتهامات باطلة فنحن نعيش فى عالم كله كذب ونميمة فى حق بعضنا البعض ومن المؤكد أن هذا ذنب كبير وسوف يحسب الله كل من ظلمك فيا عزيزتى أنتِ معكِ حق فيما فعلتى من فسخ الخطوبه لأبن عمك فما فعله معك من اتهامات فى سمعتك وشرفك شئ قاسى جداً ولا يمكن أن يتحمله أي انسان فكان ولابد إذا سمع هذا الكلام أن يدافع عنك وأن يقف فى ظهرك ويكون لكى السند والدعم ولكنه تخلي عنك بكل بساطة وجاء يحاسبك دون دليل أو بينه وعندما قمتى بفسخ الخطبه جاء يكذب ويتهم السحر وأن الناس سحروا له عزيزتى لا تهتمى لكل هذا وحذارى من أن تعودي إليه مرة آخرى لأن الحياة مع انسان شكاك سوف تكون سجن دائم

عزيزتى أنا أعلم أنكِ مظلومة وأن ما فعله معك ابن عمتك شئ قاسى واتهمه لكى إتهام خاطئ وكان يجب عليه أن يتحدث معكِ بعقل ويسمع لكِ ويعطيكي الفرصه لكى تدفعين عن نفسك وما كان اتهمك أبداً فى سمعتك وشرفك بهذا الاسلوب المهين ولكن أنا أري أنكِ تسرعتى فى فسخ الخطبة كان من الممكن أن تدخلى العائلة فى الامر وتجدوا حل هذه المشكلة بهدوء دون اللجوء إلي فسخ الخطوبة فمن المؤكد كان سوف يسامحك بعد أن يفهم الموضوع فهو ابن عمتك ومن المؤكد أنه يخاف عليكي فيا عزيزتى إن كنتى تخافى على مشاعره حقاً وعلى مشاعر عمتك التى تحبيها وهى تبادلك نفس الحب أن تنتهذى أى فرصه وحاولى أن ترجعى العلاقه مرة آخرى وإن شاء الله ربنا معك ويوفقك لما فيه الخير

لم تظلمي خطيبك فهو من اساء لك اولا وقال لك ما ليس بك وما لم تفعليه. انت فقط حاولت الحفاظ علي نفسك وشرفك وكرامتك ولكن ان كان حقا يحبك وان كان حقا متاسف لما فعله فحاولي مسامحته ان كنت تستطيعين ذلك وابداي معه صفحه جديده ولكن بشرط ان لا يعاود ظلمه لك والافتراء عليك والاستماع لاراء الاخرين مره اخرى. فالاشخاص لن يتوقفوا عن التحدث وعن الافتراء وفرض الظنون الخاطئه ولكن عليه ان يكون اكثر عقلانيه وان لا يستمع لاي شيء يقال و ان يثق فيك بشكل اكبر من ذلك حتى تستطيع ان تكون زوج وزوجه اسوياء

السلام عليكم ورحمه الله نصيحتي لك ان تتآني في ذلك الامر بما انه يحبك حقا فمن الممكن ان الاشخاص الاخرين قد تلعبوا بعقله وتفكيره ومن الممكن ان يكون صادق حقا عندما قال لك انه قد قاموا بعمل له بما انه شوفي من هذا الامر فمن المفترض ان هذه الافكار قد ذهبت من عقله واصبح يثق فيك مره اخرى. من الممكن ان تعطيه فرصه اخرى ان كنت تستطيعين فعل ذلك وان كان له في قلبك الحب وموده ولكن عليك اولا ان تاخذي منه وعود وعود بان لا يشك بك مره اخرى وبان يصدق كلامك عن كلام الاخرين فالحب ليس له اهميه بدون ثقه وبدون احترام كلا الطرفين لبعضهم البعض

لقد ظلمك بانه قال لك  ما ليس بك انت لم تظلميه ولم تفعلي شيء سيء له فقط طلبت بحقك ان تقوم بفسخ الخطبه فالحب ليس له اهميه مع شخص لا يحترمك ولا يثق بك ويستمع لكلام الاخرين انت طلبت منه ما هو من حقك فماذا يعني ان يطعنك او ان يتهمك في شرفك حتى وان كان زوجك الاول قد تزوجك حقا فهو في الاول والاخر كان زوجك هذا الشيء ليس حرام وباء اما انك تنفين هذا الامر فيجب عليه ان يصدقك فلا تلومي نفسك

موضوع أن سبب إتهام خطيبك لك أن كان معمول له عمل لم اصدقه ولم يدخل إلى عقلي أبداً ، من المؤكد أنه هو وأهله اخترعوا هذه الحجة لكي يجعلونك تتراجعي فى قرار فسخ الخطوبة ، وبالنسبة لخوفك من كسر خاطر وقلب عمتك وزوجها أقول لك تكسري خاطر العائلة بأكملها ولا أن يتم كسر عزة نفسك وكرامتك وشرفك وسمعتك ، هذا الموضوع خط أحمر ولا يصح أن تتغاضي عنه من أجل أن لا تكسري خاطر العائلة ، حكمي عقلك وتوقفي عن المشي وراء عاطفتك وصدقيني هو لو لديه اخت وخطيبها اتهمها فى شرفها سيقوم بهدم الدنيا فوق رأسه ولن يقبل أن يعطي اخته لشخص مثله ، انصحك أن تعرفي قيمة نفسك وتقدري نفسك ولا تقبلي بأقل مما تستحقي وضعي فى عقلك أنك تستحقي أن تتزوجي رجل يحترمك ويقدرك ويضعك فى عينه ويجعلك تاج فوق رأسه .

بالنسبة لقولك خطيبي يشك فى عذريتي وأنك قومتي بفسخ الخطوبة وخائفة من أن تكوني ظلمتيه ، أقول لك لا تتأثري بإبتزازه العاطفي لك وتمثيله للحب وأنه لا يستطيع أن يعيش بدونك ، هو لو كان يحبك فعلاً ما كان استطاع أن يتهمك هذا الاتهام ولا حتى فى خياله بدون كلام ، المحب لا يستطيع أن يجرح حبيبته بحرف واحد وهو طعنك فى شرفك واستباح الخوض فيه فهذا اكبر دليل على أنه لا يحبك ومن الممكن تعامله معك بحب فى البداية كان بهدف أن يجعلك تتعلقي به ويجعلك تقعي فى حبه وبعد ذلك أظهر شخصية الحقيقة ، وهذا دائماً تصرف الشخص النرجسي يمثل الحب والاحترام إلى أن يوقع الضحية فى شباكه وبعد ذلك يبدأ بإظهار شخصيته الحقيقية ويبدأ بممارسة عقده النفسية عليها ويتلذذ بإذلالها وتعذيبها ، وأنا أقول لك احمدي الله أنك استطعتي الابتعاد عنه من البداية لأنك لو كنتي تزوجتيه كنتي ستعيشين فى جحيم حقيقي .

اختي الصغيره يجب أن تعلمي أن الأسس التي يبنى عليها الزواج هى الثقة والاحترام والتقدير المتبادل ، فإذا كان ليس هناك ثقة واحترام وتقدير فتأكدي أن هذا الزواج ليس له أساس وسيهدم ويفشل ، وموضوع الشك فى العذرية واتهام الفتاه فى شرفها شيء قاسي جداً ولا يصح تخطيه والاكمال فى العلاقة ، ويجب أن تعلمي أن بما أن هذا الخاطب جاءت له الجرأة أن يتهمك هذا الاتهام فتوقعي منه أن يفعل اي شيء بك بعد الزواج من ضرب وحبس فى المنزل وسيستمر شكه بك وممكن أن يتهمك فى شرفك إذا قومتي بالسلام على أحد اقاربك ويقول لك أنك تحبيه ومارستي علاقة جنسية معه ، هذا الخاطب لا يصلح للزواج أبداً والزواج منه سيكون فاشل بكل المقاييس .

ردي على قولك تركت خطيبي بسبب شكه فى عذريتي وتسألي هل ظلمته ؟ أقول لك انتي لم تظلميه أبداً وهو من ظلمك وظلم نفسه بسبب سوء أخلاقه ، ورد فعلك طبيعي جداً ومعك حق تتركيه وتأكدي أن عمتك لا تقبل ما قاله ابنها عليك ولو كانت ابنتها مكانك لن توافق أن ابنتها تعود إلى خطيبها مرة أخرى ، لذلك أقول لك لا تجعلي إرضاء من حولك والعائلة يجعلك تتنازلي عن كرامتك اجعلي كرامتك فوق كل شيء واهم من أي أحد ، ولا تتسرعي واصبري وثقي أن الله سيعوضك بأفضل منه وسيرزقك بالزوج الصالح الذي يقدرك ويحترمك قريباً بإذن الله .

أنا عندما قرأت عنوان رسالتك اعتقدت أن لم يسبق لك الزواج وانك مخطوبة وخطيبك يشك أنك فاقدة العذرية لكن انصدمت عندما قرأت انك كنتي متزوجة ومطلقة ويشك بك بأنك اقمتي علاقة مع زوجك أثناء الخطوبة وقبل الزواج ، ماهذا الهراء !!! وحتى لو نفترض انك اقمتي علاقة مع زوجك قبل الزواج وبعد ذلك تزوجتوا ما دخله بهذا الموضوع ؟ هو لا يحق له محاسبتك على شيء حدث بينك وبين زوجك السابق ، هذا ليس طبيعي وإنسان غير سوي والذي يتهم خطيبته فى شرفها ليس رجلاً وأنا أرى أن ما فعله سبب قوي من أسباب فسخ الخطوبة ، وانصحك لا تجعلي حبك لعمتك والعائلة يؤثر عليكي وتعودي له لان هذا لا يستحقك .

قرارك بفسخ الخطوبة كان قرار صحيح وأنا لو كنت مكانك وخطيبي يشك بعذريتي اقسم بالله أنه سيحرم علي إلى يوم الدين ولن اكون زوجة له أبداً ، الخوض فى الشرف والعرض لا يصح السكوت عليه أبداً ولا يصح قبول الاعتذار بعده هذا الموضوع ليس به أنا اعتذر واعطوني فرصة أخرى وليس به أنا كان معمول لي عمل ، وأنا احذرك من أن تقبلي اعتذاره وتعودي له إذا قبلتي اعتذاره وعدتي له معنها أنك تكتبي موت كرامتك لآخر العمر وانتظري ما سيفعله بك بعد ذلك من تطاول وظلم وافتراء ، انتي يجب أن تنسي هذا الشاب وتخرجيه من حياتك تماماً ولا يدخلها مرة أخرى .

خطيبك أصلاً ليس محلاً للثقة ، هل يعقل أن يشك بك و أنت الآن وقد خرجتي من تجربة سيئة، ماذا يمكن أن تستفيدي من وجوده  في حياتك اذا كان تفكيره على هذه الحال ،، الأيام التي حجثت فيها هذه المشكلة أنجتك من زواج فاشل حقاً عليكي أن تحمدي الله أنه ابتعد عنك ولكن هذا لا يعني أن تنهوا العلاقة بعمتك تبقى عمتك و الزواج قسمة ونصيب

الشك من أقوى أسباب فسخ الخطوبة ،، ماذا من الممكن أن تصنع الشكوك الا أن تدمر العلاقة من قبل أن تبدا هذا الشاب ان كان الى الآن ليس قادر على أن يتصرف بنفسه في مثل هذه المواقف لك يقرر أن يتزوج و أيضا ان كان لا يريد أن يدافع عنك لا يجق له أن يتحدث اليك عن ما يسنع  وكأنها تشرة أخبار هذه أعراض و من المفروض أن يحافظ عليك ويكون حريص على سمعتك مثل نفسه وأكثر ,, لمن لا بوادر تشير الى أن هناك علاقة ناجحة كانت يمكن أن تثمر من هذه الخطوبة

أنا أعلم أنك قلقة على مستقبلك لأنك تركتي خطيبك و لكن عليكي أن تثقي أن الانفصال عن هذا الشخص أرحم بكثير من أن تكملي معه ،، هو اآن خطيبك  ويتعامل معك بهذه الطريقة فكيف اذا كان زوجك و قريب منك فكيف من الممكن أن يكون تعامله معك ,, عليكي أن تكوني أكثر ثقة بنفسك أمام كل من يريد أن يقلل من شأنك ، الحياة لا تتوقف على أحد و لا يمكن أن تكون هذه العلاقة مستقرة من أجل بناء أسرة و انجاب أطفال صالحين