أشعر بالغيرة من جدتي بسبب حب أهلي لها أكثر مني
أشعر بغيرة من جدتاي ام ابي و ام امي و أشعر أني لا احبهما و اصبحت لا احب والداي لأنهم يقولون لي انهم يحبون أمهاتهم اكثر مني و أن امهاتهم اغلى مني و لو مت المهم اهلهم في المقام الأول و أن علي أيضا أن احب اهلي اكثر من اولادي و يقولون لي أن سنة الحياة حب الام دائما و التضحية لأجلها بكل شيء حتى لو كانوا اولادهم و عندما أخبرهم أنهم ألا يخافون ان احزن يقولوا لي أن أتخيل نفسي ام و أن اولادي الذي تعبت لأجلهم اختاروا أولادهم فما موقفي و لا اعرف ما الموقف في هذه الحالة و ماذا عن مشاعر اولادي و لا اعرف لماذا يخبروني بهذا فهل كلامهم صحيح و كيف اتعامل مع مشاعري
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي واعتقد ان السبب هو وعيك لترتيب امور العلاقات في الحياة، ابنتي الحديث واضح وصريح عن أبي هريرة رضي الله عنه: قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟«قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: ثم أمك، قال ثم من؟ قال: ثم أمك، قال: ثم من؟ قال: ثم أبوك». ابنتي لو تقرأين في الايات لاكريمة ستجدين ان رضا الله مرتبط برضا الوالدين وليس برضا الأولاد، وهذا دورة طبيعية في الحياة فامك تبر امها وانت تصبحين بالغة وكبيرة وتبرين امك وثم تصبحين ام واولادك يبرونك ، وكل ما تفعلينه يعود عليك، ويجب ان تحبي جدتيك اكراما لوالديك، وسياتي يوم ويحبك اولادك واحفادك كما فعلت، وما نفعله يعود لنا وعلينا فكوني ذكية وقوية واكثري من الدعاء واحبي والديك واحبي جدتيك ولا تفكري بطريقة سلبية واستعيذي بالله من وسوسة شيطان عقلك وانصحك ان لا تفكري بالموضوع اصلا، وتذكري االاية الكريمة وقضى ربك ان لا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا، فاحسني لوالديك بحب جدتيك واجتهدي واعملي في الحياة ولا تسيئي الظن بل كوني متفائلة ونشيطة ومحبة للخير ولا انانية عندك فالقلب ينضح محبة لكل الناس الطيبة ويكفي ويتسع فلا تجزعي، واعلمي انه لا مجال لان تضعي والديك في وضع مقارنة بينك وبين امهاتهم فهذا لا يجوز ولا يتسوي وليس وجه مقارنة، فتوقفي عن هذا وربي يوفقك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-06-2023
عزيزتى لماذا انت حزين من كلام جداتك حقاً حب الام غالى جدا ولن يعوض وإذا فقدت الام سيصبح الامر صعب جداً هذا الشئ لا يشعره سوى الذى فقد امه وفقد معها الحب والحنان والامان والاستقرار والحضن الدافىء الذى لا يعوضه شئ فأنتِ حقاً لن تشعرى هذا الشعور سوى إن شاء الله عندما تكبري وتنجبى وتكبري وتربي وتضحى من أجل أولادك وتجدى أولادك عندما تكبري وتحتاجى إليهم لا يهتموا بك ولا يحبوكي ولا يهتموا لاحتياجاتك فمن المؤكد سوف تحزنى جداً على تعبك من اجلهم وعمرك الذى ضاع بلا فائده ولكن لا تخافى فالأم تخاف على ابنائها جداً وتحبهم حب لا يوصف وهذه غريزه وضعها الله لدى الامهات ولكن هم يداعبوكى كى لا تحزنى من أجل حب والدتك الكبير لهم
لا يحق لك ان تكرهى والديك لانهم يبرون آباءهم ويحبونهم فهم يفعلون شيئا يرضى الله لذلك يجب أن تحبيهم على ذلك اعلم أنه كان عليه أن لا يخبرك بأنه يحبهم اكثر منك كان يقول لك انك لك حب خاص وهم لهم حب خاص ولكن هذا هو تفكير والدك لذلك كونى انت أعلى فى التفكير منه والفهم حاولى أن لا تتحدثى معه فى هذا الأمر وتقبلى كلامه وخذيه بحسن نيه مادام أن تعامل والديك معك جيده فإذا لم تكن جيده حينها والديك لا يحبونك لكن هم يريدون أن يعبروا لك عن فضل الوالدين لكن تحدثوا معك بطريقه خاطئه مع الاسف
أختى العزيزة أنتِ تغيرى من اجدادك لانكِ تجدى الاهتمام لهم من ابائهم ويقصروا معكى ولكن هذا مجرد احساس فقد منك فالمعامله يجب أن تكون متساويه ولكن أنتِ تشعري باهتمامهم الزائد لأبائهم لأنهم قد كبروا ويحتاجوا من ابنائهم الاهتمام عزيزتى غيرتك هذه وكرهك لأجدادك سببها غيرتك منهم وخوفك من أن يأخذوا والدك منك وفقدك للامان والشعور بالقلق الدائم فأنتِ تريدى أن تمتلكى ابويكى لكى وحدك لكن هذا خطاء فالاباء أيضاً لهم حق فى ابنائهم عزيزتى لا تهدرى طاقتك ولا تشتتى تفكيرك ولا تقارنى معاملة ابائك لأمهاتهم بمعاملتهم لكى وإن لم تسطتيعى تخطى هذه المشكله عليكى استشارة طبيب نفسى حتى يساعدك على تخطى هذه المشكله
الحرص على البر أهك بكثير من الغيرة علة الأهل ، المفروض أن تهتمي أكثر بحرصك على سعادة أهلك وراحة بالهم ، لا أن تريدي أن تأخذي أكثر مما تعطي , أنت الآن كبيرة و عليكي أن تحرصي على أن تكوني انسان منتج بما أنك وصلتي الى سن النضج أنت مسؤولة الآن و أكثر انتاج، الكل من حولك الآن ينتظر منك أفعال أكثر من أن تطلبي وتكوني عالة و هم على أهلك ,, حان الوقت لتستوعبي تصرفات أهلك
جداتك هم أيضاً من أهلك و أعتقد لو أنك تقربتي من جداتك سيكون الوضع مختلف، الحب و الاهتمام يا عزيزتي أمر متبادل، يعني يجب أن تعطي من أجل أن تأخذي ، هل أنت قادرة على أن تكوني متعاونة مع أهلك من اجل أن يصلوا أهلك الى درجة البر التي توصلهم الى الجنة أنت بجادة الى أن تسمعي من أهلك كثيراً من أدل أن تفهمي منهم ما هي الأسباب و الدوافع التي تجعلهم يهتموا بهم أكثر منكم وانظري الى النتائج أيضاً حتى تتأكدي من نفع هذه المعاملة الطيبة
شعورك بالغيرة غير مبرر يا صغيرتي ان عليكي أن تهتمي أنت أيضا بجداتك وجودهم في حياتك أنت وأهلك بركة و أنت تعلمي أن وجودهم في حياتنا مؤقت الآن بعد بلوغهم هذا السن و لا تننسي أن صحتهم أفنوها على التربية و العون لابنائهم أقل واجب يقدموه أهلك لهم أن يهتموا بهم ، لكن أنت بعتابك لأهلك يعني الخطأ الكبير و كان عليكي أن تحاولي من البداية أن تكوني مع أهلك في الاهتمام بهم و ليس العكس، أرى أن من الأفضل أيضا أن تثقفي نفسك بعض الشيء بالدين فبالنسبة لديننا بر الوالدين من أكثر الأعمال التي تقربنا الى الله
عزيزتي لا تحزني فليس معنى ان يحب والديك ابويهم انهم انهم يكرهونك فهم يحبونك ايضا وهذا شيء مؤكد ولكن يحمسونك الى حبهم بان يقولوا لك ان لا يوجد شيء يلهي الانسان عن حب والديه وان حب الام اقوى من اي حپ فان حب الام ورعايتها والاهتمام بها اوصانا بها الله ورسوله وجعل من يهملهم مصيره النار فلابد ان يحبه والديهم وخاصه الام فكما قالوا لك لا يكون جزاءه الام بعد التربيه والعناء ان تهمل وهل لا تشعر بالاهتمام في كبرها وهذا لا يضايقك في شيء فلا ينقص من حبهم لك بل يعلمك ان تهتمي بهم اذا كبروا وانفصلت عنهم وانجبت الاولاد فليكون لهم جزء من حياتي ومن حبك ولا يفعل ذلك الا الانسان الكريم التقي الذي يخشى الله احب الام شيء عظيم والاهتمام بها يرضي الله ولا يعني ذلك انهم يكرهون اولادهم فمن بقلبه الحب يستطيع ان يعطيه للناس جميعا ليس في ذلك شيء يزعجك وزن الامور جيدا واحترمي حبهم لجداتك وضعي ذلك في ذهنك حتى تفعلي مثلهم فيما بعد وفقك الله وهداك
هداك الله لا اعلم لماذا تشعرين بهذه المشاعر تجاههم طالما انهم لا يحرضون ابائك عليك او لا يؤذونك باي شكل من الاشكال فلماذا تشعرين بمشاعر الغيره هل مثلا اباك يعملونك معامله سيئه لا اعلم لكن لا يوجد مبرر اخر لمشاعر الغيره غير هذه الاشياء. فانت كيف تطلبين من ابائك ان يقللوا محبتهم لوالديهم هل انت تستطيعين فعل نفس الشيء هل تستطيعين تقليل محبتك لوالديك ان كنت تستطيعين ذلك مثل ما تطلبيه من والديك فافعلي انت ذلك ابدائي بنفسك اولا وقللي محبتك اتجاههم او قللي غيرتك، لكنك لن تستطيعي فعل ذلك لانهم والديك بالتالي اهم لن يستطيعوا فعل ذلك ايضا لانهم والديهم ولهم العديد من الافضل عليهم عليك ان تتاقلمي وان تحبيهم لان والديك يحبونه لا ان تشعرين بالغيره والكراهيه فهذه مشاعر غير سويه
انا لا افهم لماذا تشعرين بالغيره وانت من المفترض ان تكوني على وعي بمشاعرهم ومشاعرك فانت من شده حبك لهم تشعرين بالغيري لانهم يحبوا اشخاص اخرين (اجدادك) فانت ايضا تحبين والديك حد الغيره لماذا تغضبين منهم عندما يحبون والديهم فالامر مشابه مثلما انت تحبين والديك هم يحبون والديهم طالما انهم لا يسيئون لك ولا يغضبونك ما تشعرين به يجب ان تتخلصي منه ولا تقولي انهم يجب ان يراعوا مشاعري فالامر ليس بهذه الطريقه ولا يتم مقياس بهذا الشكل تخيلي انك عندما تكبرين وتتزوجين سوف ياتي ابنائك ويقولون لك لا تحبين والديك، والديك اللذان انت الان تغارين عليهم من شده حبك لهم هل ستستمعي لكلام ابنائك حينها مهما كان مدى حبك لابنائك فانت ايضا تحبين والديك. هذان الامران مختلفان
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 18-06-2023
ما تشعرين به ليس من حقك طالما انهم يحبونك ولا يقصرون معك بشيء لماذا تحكمين بهم وبمشاعره بالتاكيد سوف يحبونه والديهم وانت ينبغي الا تشعرين بغير بل ان تحبيهم ايضا لمحبه والديك لهم ولانهم لا يؤذونك او يضايقونك غيرتك هذه ما هي الا شعور طفولي يجب ان تتركي وان تقومي نفسك وتحذبيها بقلوب الاباء تتصل على ابنائهم ويحبونهم حبا عظيم ولكن مثل ما انت تحبين والديك فهم ايضا يحبون والديهم اجدادك لم يستطيعوا حبك او ان يعطوك مشاعر طبيعيه كما ان محبه الاباء امر مفروغ منه. و فالقرآن والسنه دائما ما يحسون على حبهم وطاعاتهم خاصه عندما يكبرون في السن فما يفعله والديك شيء طبيعي للغايه لا تنظرين له بنظره غيره وطفوله
بالتاكيد لقد اخطاتي فيما تشعرين به لا اعلم ان كان من حقك ام لا لكن مشاعرك هذه غير مبرره فانت تشعرين بهذه الغيره لانك تحبينهم وتشعرين انهم يحبون اشخاص اخرين غيرك ان نظرت لمشاعرك قليلا ومدى حبك لهم فستفهمينهم فمثلما انت تحبينهم هم ايضا يحبون والديهم كما ان الاباء والامهات مُصي بها في القران والسنه لقدر اهميتهم لا ينبغي ان تشعرين بالغيره فما تشعرين بها غير منطقه بالمره فمحبه والام لابنتهم تختلف عن محبتهم لوالديهم فهدى لا يعني انهم لا يحبونك قلبهم يسعك ويسع والديهم ايضا. اظن ما تشعر للنبي ليست بالغيره الطبيعيه وانما الانانيه يجب عليك ان تحاسبي نفسك
أنا معك أنك لست قادرة على أن تفهمي طريقة تفكير أهلك الى الآن بسبب صغر سنك وعدم استيعابك للمسؤولية التي عليكي ،، لكن على الأغلب أنت الآن في سن المفروض أن لا تكوني لحوحة بأمور الاهتمام ، عليكي أن تحاولي أن تفهمي أهلك و تكوني عوناً لهم على بر أهاليهم و ليس العكس ,, ان كانت أفكارك في هذا السن طوفلية كل هذا القدر عليكي أن تتقربي من الكبار وتتعلمي منهم طريقة التفكير الصحيحة يكون أفضل
طبعاً أهلك على حق و هم مطلوب منهم أن يبروا أهاليهم أكثر من أن يقدموا لك الحب و الاهتمام أنت الآن بالغة و قادرة على أن تهتمي بنفسك و تهتمي بأهلك أيضا الذين قدموا لك ما عليم من واجبات و جاء الوقت الذي يكون تقدمي الحب و الاهتمام عليكي أنت، انظري الى طريقة بر أهلك الى أهاليهم و تعلمي منهم من أحل أن تقومي بذات الأمر تجاههم، ما يهم من الذرية الصالحة أن يحسنوا الى أهاليهم في الكبر و أنت تعلمي أن هذا كله ورد واجب بشكل مباشر على الابناء تجاه الآباء وبعد بلوغك سن الرشد عليكي أنت أن تقومي بواجبات ك تحاه أهلك لأن دور أهلك الآن انتهى تجاهك
حب الأهل نعمة كبيره من الله سبحانه وتعالى وخصوصا الام والاب فالله سبحانه وتعالى قال (وقضى ربك ألا تعبدوا الا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ) ففى هذه الايه الله يأمرنا أن لا نعبد الا إياه فأول شئ هو عبادة الله ثم بعد ذلك يثنى بمن له الجميل عليك فى وجودك فى هذه الدنيا بعد الله سبحانه وتعالى وهما الوالدين فأمر بالاحسان إليهما فى قوله وبالوالدين إحسانا اى احسن إليهما إحسانا عظيما فعندما يبلغان الكبر الام أو الأب فلا نقول لهما أف ولا ننهرهما نؤذيهما سواء بالسب او الشتم وأمرنا بأن نقول لهما قولا ليناً طيبا مهذبا فيه توقير للوالدين واخفض لهما جناح الذل) يعنى كن ذليلاً معهما ليناً معهما وادع لها كما ربياك فهذا بر لهم من والديك ولهم اجر على ذلك
تقولى أشعر بالغيرة من جدتاى ولماذا ينتابك شعور الغيرة منهم انت يجب أن تتعلمى من والديك بر الوالدين فبر الوالدين وإكرام الام والاب هذا حق لا يتغير حتى وإن كان الام والاب ليسو جيدين وبعيدون عن الله وقاسيين فهذا شأنهم مع الله سيحاسبون على ذلك فالنبى صل الله عليه وسلم قال (من أراد أن يبارك له فى رزقه وينسأ له فى أثره فليصل رحمه) وأعظم الرحم الوالدان ومعنى أن ينسأ له فى أثره اى يبارك الله له فى عمره فيفعل انجازات كثيره رزق واسع فى عمر قصير إذا كان يريد هذه البركه فليصل رحمه صلة الرحم درجة ثانيه بعد بر الوالدين فإذا كنتم تريدون البركه فى الرزق وفى العمر فبروها واحسنوا إليها وتجنبوا ما يثير للشك والعقوق
ليس معنى أن يحب والديك ابواهما ويخبرانك أن لهما مكانه أخرى فى جانب الحب أنهم لا يحبون أبناءهم بالعكس فالوالدين الله وصى عليهما بعد طاعته وببرهما لهم سيبلغان الجنه وانت كذلك مع والديك وإذا رزقك الله بأبناء فحبك لهم سيكون واحد فالله كما وصى على الوالدين أيضا وصى على الأبناء وقال على لسان نبيه صل الله عليه وسلم (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته....) فيجب أن تعلمى بأن بر والديك لوالديهم لا يغير حبهم لك فى قلبهم ابدا
الام والاب هم اغلى شئ فى الحياه واغلى ما يملكه الانسان فهم السند لأولادهم فى جميع أمورهم وحب الأهل فطره فأنت ايضا يجب أن تحبى أهلك أكثر من كل شئ لانك مهما فعلت لا تستطيعى أن توفى حق والديك وخصوصا الام لأنها هى الذى تعبت فى حملك وولادتك فلن تستطيعى أن توفيها حقها وببر ابائك لهم سيبلغوا الجنه فوالديك لم يخبرانك بذلك لأنهم لا يحبونك أو لا يحبون أبناءهم بل يحاولوا أن يخبروك بفضلهم الأكبر فإذا كانوا لا يحبون أبناءهم كانوا تعاملوا معهم ومعك بقسوه فوالديك ليسوا مخطئين ولكن انت شخصيه حساسه بعض الشئ قدرى أهلك لحبهم لوالديهم وتعلمى منهم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين