أفكر في أن أتقدم لخطيبة صديقي السابقة

هزلت! صار كل من هب و دب على يقين أن الكل يتمناه! أم أنك تعتقد أن النساء ملهوفات على أول طارق؟؟ راجع نفسك و عيوبك، فإن كانت خطبتها السابقة تعتبر عيبا، فزواجك السابق جريمة. مطلق  و له أطفال و فوق هذا لا يمنع. و الله هزلت.

ما المشكله اذا هل المشكله في انها كانت مخطوبه قبل ذلك ام ان المشكله انها كانت مخطوبه لشخص تعرفه امم المشكله انها لن تقبل ان تتزوج بشخص سبق له الزواج ولديه ولد بالنسبه للنقطه الاولى فهذا لا يعيبها على الاطلاق ولا ينقص من قدره‍ا طالما انها انسانه محترمه وخلوقه واهلك يعرفون اهلها جيدا فما المانع وبالنسبه للنقطه الثانيه وهي انها كانت خطيبه صديقك فيمكنك ان تسال صديقك وتصارحه بانك تريد ان تخطب او ترتبط بها وتعرف ما رده فعله ذلك ان كان لا زال بينكم تواصل وصداقه وطيده اما اذا كانت الصلات قد انقطعت فليس في ذلك ما يهم بالنسبه للنقطه الثالثه وهل هي ستقبل أن ترتبط بانسان سبق له الزواج فهذا ما ستقرره هي فيجب ان ترسل اخواتك او والدتك لعرض الامر عليهم اتخذ الخطوات اللازمه لتحقيق هدفك واستخير الله وفقك الله لما فيه الخير

الامر يتعلق ب هل هي حقا مناسبه لك فإن كانت مناسبه لك وتتفقان سويا في الراي والتفكير وفتاه خلوقه ومهذبه فلا تتردد في الامر لعل يكون لكم الخير معا فلا تفكر في الماضي فصديقك ترك الماضي جانبا وامضى حياته وتزوج من امراه اخرى فبالتاكيد مشاعره اتجاه خطيبته السابقه اصبحت من الماضي فهذه القصه يجب ان تكون من الماضي ولا يتم ذكرها مره اخرى ولا تفكر فيها انت ايضا دع الماضي في الماضي ولا تظلم نفسك ولا تظلم هذه الفتاه فمن الممكن ان يكون الخير لكما ان تقم بخطبتها يسر الله لك امرك لما فيه الخير

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته باذن الله ان الامر بسيط ولا يوجد به شيء فانت رايت فتاه مناسبه لك للزواج وتريد ان تخطبها ان كانت هذه الفتاه خطيبه صديقك السابق فليس في الامر مشكله لانه ليس صديق مقوب لك  اي لستم على لقاء بالاضافه انه ليس من احد اقاربك فالامر لا يوجد به مشكله انت من ستتزوج ويجب ان تختار فتاه مناسبه لك وتتفقا سويا بالتاكيد... صديقك لم يعد يشعر باي شيء تجهاها لانه تزوج من امراه اخرى وامضى حياته وانت ايضا تزوجت وكانت لك حياتك فجميعكم لديكم حياه وقد مضت اعوام عديده على هذا الامر

ان كنت تسال عن المانع او ان هناك مانع لكونها كانت خطيبه صديقك الماضي فلا اظن ان الامر به شيء لانها كانت خطيبته منذ اربع سنوات اي ان الامر قد مضى عليه مده طويله كل منكم مضى حياته بالاضافه الى انه لم يكن صديقا مقربا لك بالاضافه الى انه تزوج من امراه اخرى ومضى حياته وانت تزوجت ولم يحالفك الحظ من وجهه نظري انه لا توجد مشكله في الامر او عائق فهو ليس صديق مقرب منك او من احد اقربائك فبالتالي لن يلتقي معك بشكل مستمر ولن يلتقي مع هذه الفتاه التي تريد خطبتها حتى وان حدث ذلك الامر قد مضى عليه سنوات وبالتاكيد كلا الطرفين نسي الامر ان كانت هذه الفتاه مناسبه لك دينا وخلقا وترى فيها قومه الزوجه المناسبه فيسر لك الله الامر

انت تقول انك قد تزوجت من اخرى ولم يتوفق الامر وتقول ان صديقك قد اكمل حياته مع امراه اخرى بالاضافه الى انه لم يكن صديق مقرب لك وقد مضى على هذا الحدث ما يقارب الاربع سنوات اي مده كبيره جدا لكي يتمكن شخص من نسيان شخص اخر بالاضافه الى انه قد اكمل حياته فبالتاكيد لم يعد يتذكرها واصبحت جزء من الماضي تفكيرك نبيل ولكن لا اظن انه يوجد مشكله في الامر ان كانت امراه صالحه وجيده وترى فيها مواصفات الزوجه المناسبه فلا تتاخر في الامر وفقك الله لما فيه الخير

هل ممكن تتزوجي هي واحد كان متزوج وعنده ولد ؟ هاد السؤال الاهم مو سؤال اهلك ازا انت بتوافق على وحده كانت مخطوبه فقط ، فعلا العقل زينه . اتركها احسن الله يعوضها بواحد افضل منك ومن صاحبك ، قال ما عندي مشكله اتزوج وحده كانت مخطوبه وحضرتك يا ابو الولد شووو وضعك !! بعدين ازا انت عارف انها كانت تحب صاحبك وصاحبك بحبها وانت مش قادر تتقبل بشكل عام اي بنت مخطوبه ، كل واحد في طريقه اخوي بلا هم بلا نكد . 

اللي فات مات والزواج قسمة ونصيب اذا كان قلبك مرتاح للبنت وتناسبك وتناسبها توكل على الله وتقدم لها وش المشكلة لو كانت مخطوبة لصديقك وانفصلت خلاص كل واحد رايح في حال سبيله والدنيا ارزاق والتوفيق بيد الله

من الأفضل بما انك تشعر أن هذه العلاقه سيأتى من وراءها عقبات سواء كان من خسارة صديقك وايضا ترددك بسبب انها كانت على علاقه بصديقك من قبل وكانت مخطوبة منه  فالافضل أن تبتعد عن الشبهات دع مايريبك إلى مالا يريبك فاتركها وابحث عن غيرها فالحياه لا تقف عليها هناك غيرها من الفتيات الكثيرين التى ترضاها فالحياه لا تقف عليها وبذلك لن تدع صديقك يحزن ولا تخاف من علاقتك مع هذه الفتاه

اخي الكريم ليش بدك توجع راسك ب بنت مشتركة بينك و بين صديقك؟ رح تتواجهو مشاكل كتيرة صدقني و رح يكون دائما في شك بالموضوع فالاحسن يا غالي انك تشوفلك بنت تانية تكون بعيدة عن هالحكي و نقاشات و الله يوفقك ! 

أنا أرى أنك تتعب نفسك فى التفكير بدون التأكد من رغبة الفتاة من الأساس من الممكن الفتاة تكون من النوع التي لا يمكن أن توافق على الزواج من رجل مطلق وأنت شاغل تفكير بلا فائدة ، بما أنك تقول ان العائلتين مقربين من بعضهم فمن المؤكد اختك تتحدث مع هذه الفتاه فمن الممكن فى جلسة اصدقاء تسألها بشكل غير مباشر عن مواصفات زوج المستقبل الذي تتمناه وتسألها هل تقبل بالمطلق أم لا ، إذا قالت لا فلا تتعب نفسك فى التفكير فى موضوع صديقك وتبحث عن فتاه أخرى وإذا قالت تقبل وقتها تبدأ تفكر وأنا أقول لك يجب أن تتحدث مع صديقك وتخبره بقرارك لكي لا يتفاجأ فيما بعد وينصدم .

اعتقد أن من الممكن صديقك قد نساها ولم تعد تعني له شيئاً لأنه لو لم يكن نساها ما استطاع أن يتزوج بإمرأة أخرى وكان سيظل يحاول إقناعها بأن تعود له مرة أخرى ويتزوجها ، وبما أنه تزوج ونساها فليس هناك مشكلة أن تتزوجها أنت إذا أردت ذلك وليس لمجرد إرضاء رغبة أهلك ، اجلس مع نفسك وفكر جيداً وحدد مشاعرك تجاه هذه الفتاة وحدد هل أنت بدأت تفكر بها لأنك معجب بها وتحبها أم بدأت تفكر بها لمجرد أن ترضي أهلك ؟ إذا كان لمجرد أن ترضي أهلك وسيكون زواجك منها زواج تقليدي بدون مشاعر ولا انجذاب ولا انسجام فأقول لك اخرجها من عقلك أفضل ولا تقدم على الزواج منها لأن الزواج بدون مشاعر شيء قاسي أما إذا كنت تحبها توكل على الله وقوم بخطبتها .

انا لا أرى اى مشكله فى خطبتك لهذه الفتاه فصديقك الان متزوج وايضا قبل ذلك كان منفصلا عنها مده كافيه لان تجعله لا يرجع إليها أو يكون معها فى علاقه مرة أخرى فمادامت هذه الفتاه ذات دين وخلق وتضاها واستخرت الله وتشعر أمامها بارتياح فتزوجها فصديقك الان لا يمت لها بأى صله وانت لم تفعل شئ خاطئ هو متزوج لو كان ذلك قبل أن يتزوج صديقك كنت أخبرتك بأن لا تفعل ذلك مادام أنه يحبها لكن هو الآن له حياه اخرى بعيدا عن هذه الفتاه وهى ليست من نصيبه فإذا كنت راضيا عنها فتوكل على الله

إذا كان صديقك هذا مقرب منك وتحدث معك فى أمر هذه الفتاه واخبرك بأنه كان يحبها قبل أن يتزوج وانت تقول أنه مازال يحبها ولكنها هى الذى تركته فممكن أن تتحدث معه بأن أهلك اقترحوا عليك بخطبة فتاه واكتشفت أن هذه الفتاه هى التى كنت تحبها وانتظر منه ردة فعل ومن خلالها ابنى رايك عليه هذا اذا كان لا يفرق معك هذه الفتاه أو غيرها أما إذا كنت تحبها فتزوج منها ففى النهايه هى من تركته فهى لن تريده وانت ايضا لم تفعل شئ مخطئ فهو لديه زوجه وحياه نعم هو سيحزن لأنها لم تكن معه من البدايه لكن مع الوقت سيتقبل

لا اتفهم قول اهلك بهل تقبل فتاه كانت مخطوبه قبل ذلك بل المفترض أن يكون العكس فهل تقبل هذه الفتاه إذا لم يسبق لها الزواج أن تتزوج من رجل مطلق هذا هو المفترض قوله وايضا انت تقول إن علاقاتك مع هذا الصديق وطيده وممكن أن لا يعرف انك تعرف أنه هو من كان يحبها وانت علمت ذلك من أهلك إذا هو سيظن انك لم تعلم بقصتهم فتقدم لها وكانك لم تعلم شيئا وحتى إن خيرك هذا الصديق فاتركه انت لم تفعل شيئا يجرحه لانه متزوج الان

انا ارى أن أهلك يرون أنها مناسبه لك ولكن هل هى موافقه على الزواج من رجل مطلق ولديه ابن ام لا هذه هى الأهم لانك ربما الان تتحدث وهى فى الأساس لن تقبل بك فتأكد اولا أنه لا مانع لها من أن تتزوج من رجل مطلق ولديه ابن وبعد ذلك اتخذ خطوة الخطبة إذا تأكدت منها وتعرف عليها حتى تتأكد من أنه سيحصل بينكما توافق وبالنسبه لصديقك انا اعلم انك تراعى مشاعره ولا تريد أن يحزن لانه كان يحبها لكن حتى وإن لم تخطبها هو لن يرجع لها لانه متزوج فلن يخرب حياته لأجلها وخصوصا بعد أن تركته هى فلا تفكر فى ذلك واتخذ الخطوه واستخر الله عزوجل اولا وحتماً ستوفق للخير

يجب أن تعلم بأن الزواج قسمة ونصيب وحتى إن سبق لها الخطبة وكان تحدث صديقك ولا تريد أن تخطب امراه سبق لها الخطبه فهى لم تفعل شئ خاطئ كما أنك لم تفعل شئ خاطئ وتزوجت لكن هى لم توفق فى الخطبه وانت لم توفق فى الزواج أيضا فلا تقلق بشأن ذلك وانت فى فترة الخطوبة ستتعرف عليها تعرفا كاملا قبل الزواج منها حتى تكون مقتنعا فلا تقلق بشأن ذلك أما بالنسبة لصديقك إذا أردت أن تخبره فأخبره وإذا لم تخبره فأنت لم تفعل شئ خاطئ وهو سيعلم أن كل شخص ينال ما هو مكتوب له

اولا تواصل معها على لمدة شهر واعرف طبيعه مشاعرها ومدى رغبتها بالارتباط بك ومن ثم لاحقا تتقدم لخطبتها رسميا. 

اجلس معاك وقول له تشوفها مناسبه لي وان اهلك دلوك عليها اسمع منك افضل لك اسباب انفصاله منها مهمه