كيف أتحدث مع أخو الفتاة التي أريدها للزواج

اسمع خل امك تزور امها وتسولف معها وتقولها انا من رايي انزوج ولدي لبنتك منها يكون سند لكم ومنها نكون قراب من بعض وصلى الله وبارك 

كيف يفهمون غلط و انت داخل من الباب 

أطلبها من أبوها و دق الباب من بيته والله يتمم للعوانس

من رأس الام لراس الام انت خليك رسمي لاتكلم الأخ خليها اهليه ربي يسعدك ويقر عينك بزواج جميل 

بالعكس يا أخي الكريم ، العادات والأصول تقول أنه الأصح أن يخطبها أهلك من أهلها، ولاداعي لأن تكلم أخاها في الموضوع لأن الأنسب أن تذهب والدتك الكريمة وتخطبها

لماذا لا تتكلم مع الفتاة مباشرة يا أخي الكريم؟ يجب أن تعرف رأيها في البداية، قبل أن تتحدث من أهلها، فمن الممكن أن يوافق أهلها، ولكن ترفض البنت نفسها في النهاية، وسيكون هذا موقف محرج كثيرا، اعتقد أنه من الأفضل أن تسأل البنت نفسها. وتأخذ رأيها فقط. 

أنا لا أعلم ما هو عمر أخيها تحديدا فهل هو كبير أم صغير، أكبر منك او أصغر منك؟ ولكني أفضل أن تتحدث أمك مع أمها، ولا تتدخل أنت في هذا الأمر حتى لا تفهم بشكل خاطيء وغير صحيح، وهذا سيكون أكثر أمانا وسيجنبك بكل تأكيد الإحراج.

يا أخي الكريم هون عليك، الأمر بسيط إن شاء الله، ولا يوجد مانع من قبولك، وهذا أبدا ليس ضد نواياك الحسنة، على العكس، هذا من صلب نواياك الحسنة، فانت تريد الستر لابنتهم، ولا تريد بها ضرر، وهذا أكبر دليل على نواياك الحسنة، توكل على الله سبحانه وتعالى وطالما صليت استخارة، ووجدت أن هناك قبولًا، فإن الأمر فيه الخير إن شاء الله.

مو صح تحكي لاخوها الاصح انه امك تحكي مع امها وانتهى الموضوع ، خليك رسمي افضل صدقني لانه لما تحكي لاخوها اكيد اخوها رح يحكي معها ويصير حكي ولت وعجن وكلام نسوان وقصص ما الها داعي ، بس انا برأي عندي اهم من هاد كله هل البنت الها مشاعر الك ؟ هل انت حاسس انه البنت بتقابلك نفس مشاعر القبول ؟ وبرأي تختبر هالموضوع ومره وحده فقط اما في قبول او لأ ، وازا البنت كبيره بعمر كبير فيك تسألها وتفهمها موضوعك بكل ادب واحترام وقبلها شوف نظراتها الك هل هي موافقه عليك او لأ لانه ممكن ما تكون موافقه وتحرج البنت اصلا معك ويمكن هي بدها تدرس وتشتغل مو شرط بدها تحب وتتزوج ( رأي البنت قبل كل اشي ) وبعد هالموقف اتقي الله وعلى طول روح اخطب لو هي بادلتك نفس المشاعر ، ولو رفضت احكيلها الموضوع بيني وبينك والشاهد الله علينا ورح اتقي الله فيكم وانتهينا 

افضل طريقه انه امك تتكفل بالموضوع

اولا بارك الله فيك وفي من رباكثانيًا اترك الامر لأمك الحريم يفهمون بعض ودامك جاي من الباب وغرضك شريف بالعكس كلهم بيفرحون اذا امك فاتحتهم واتفقوا بعدين تقدر تكلم اخوها براحتك وتقول كنت إبي أكلمك لكن ماقدرت خل الامر عن طريق امك تضبط الأمور اترك كل شيء لأمك اسال الله لك التوفيق وان يرزقك ودامذي أخلاقك ابشر بخير ان شاء الله 

انت تقول انك توصلها للمدرسه كم عمر البنت ؟؟؟ 

وايضا نسيت اقول لك أن في نفس الوقت خلي ابوك يكلم أو انت كلم اخوها

أمك تعرفت على ام البنت وكل عائلتها وعجبتها البنت، أفضل طريقة أن أمك تكلم ام البنت ، هذه أسلم وافضل طريقه ، بالعكس هذا دليل على أنك جاد وأمين على بنتهم ودخلت البيت من بابه 

حتى تتقدم لفتاة من أجل أن تتزوجها عليك أن تكون حريص على اتباع العادات و التقاليد من أجل أن تبتعد عن الاحراج ،، لكن عليك أن تبين لهم أن هذه غاية الأهل لكن أنت رضيت بالنسب وغايتك أن تتقرب منهم لأأنتك أحببتهم من قربك منهم ،، عليك أن تحرص على أن تتعامل معهم طبيعي حتى لو كان الرفض هو القرار ،، التفكير بالأمر والتوتر من الممكن أن يصيبك بخيبة الأمل

أنا أرى أن من الأفضل أن تترك الأمر للنساء ،، اطلب من والدتك أن تتحدث مع أم الفتاة وهي بدوها تتحدث مع ابنائها و الفتاة المعنية ، عليك أن تكون حريص على أن تتبع العادات و التقاليد في هذا الأمر و سواء فتح معك الموضوع ها الشاب أم لا الأفضل أن تكون البداية مع النساء لأن رأي الفتاة مهم خصوصا أنهم أيتام

لا تتسرع ،، خذ وقتك و لا تفتح معه الموضوع الا من بعد أن تدلب من أهلك أن يزوروا الفتاة أكثر من مرة تعرفوا على العائلة من قريب و اسألوا عنهم و لا تأخذك العاطفة تجاههم بكل هذا القدر ،، عليك أن تحاول أن تدرس الأمر من كل النواحي من سكن من راتب من علاقتها مع أهلك  وعلاقتك مع أهلها ،، عليك أن تعلم أن قرار الزواج في الأصل قرار مصيري و لابد و أن تدرسه من كل الجوانب و هذا ضروري للغاية حتى لا تخسرهم من ناحية الوظيفة و العلاقة الطيبة معهم

عليك أن تتحدث مع أخوها وأنت واثق من أن ما تفعله لا حرام و لا هو عيب، لا أرى أن هناك أي احراج من طريقتك في فتح الموضوع معه ،، ولا اعتقد أنهن سيفهموك بالخطأ بل على العكس أنت لم تتعرفي أن هناك فتاة تتقبل الزواد و في سن مناسبة لك الا من خلال أهلك و هم من اقترحوا عليك أن تتقدم لها ،، ان عليك أن تكون واثق من أن هذا القرار في مصلجتك وليس العمس كما تتوهم و الله لم ييسرك لهم و تكون معهم الا لحكمة

بما أن غايتك الحلال ونيتك صافية و لا تريد أن تؤذي الفتاة و سمعتها اذا ما عليك الا أن تفاتح أخو الفتاة التي تريد الزواج بها و أن تكون واثق من نفسك و أن لا تقلق من الرد سواء بالرفض أو الايجاب ،، اختار فاتحة الكلام بطريقة تبين له أن غايتك أن تتقرب من العائلة و أنك رضيت بهم قبل أن تعرف الفتاة شكلاً و مضموناً ! لذا أنت تريد أن تستر على الفتاة و أن تكمل دينك و أنك رضيت بالفتاة دينا و أخلاقاً و أهلاً ، و الأهم من هذا كله أن تخبره أنك باقي على خدكتهم سواء كتب الله لك بها نصيب أم لا