أختي حامل بابن حرام ولا تعرف من والده فكيف أتعامل معها

اختك عندها اضطرابات نفسيه بسبب صدمات الطفوله ، يجب عليكم ان تساعدوها على العلاج النفسي 

عليك بنفسك وذكريها بالموت والقبر والاخره لعل الله يهديها 

حقيقيه م لك غير تتبري منها بجد ولا تواصلي معها خليها تحس بتخليك عنها  وتعيش ضايعه لحد م يصحا ضميرها وتعرف لا قيمه لها بل حياه 

ما بعرف والله، ربنا يعينكم يارب، عليك بالدعاء، قال أحد الصالحين ( رأيت الخير كله بيدك الله، ومفتاح جلب الخير هو بالدعاء ) عليك بالدعاء باسم الله الاعظم و دعاء الهم والحزن والكرب بتلاقيها في كتاب "حصن المسلم" متوفرة فب النت، بس شوفس لازم يكون المؤلف للشيخ سعيد بن وهف القحطاني لانه جمع الاحاديث الصحيحة في كتاب واحد. ودعاء باسم الله الاعظم ( وَعَنْ بُرَيْدَةَ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعَ النَّبِيُّ ﷺ رَجُلًا يَقُولُ: "اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، الأَحَدُ الصَّمَدُ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ"، فَقَالَ: لَقَدْ سَأَلَ اللَّهَ بِاسْمِهِ الَّذِي إِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى، وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ. أَخْرَجَهُ الْأَرْبَعَةُ، وَصَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ. ) فأكثري من هذا الدعاء خاصة الأدعية المأثورة الي ما فيها غلط ولا إثم، مثل : اللهم أصلح أختي دينها الذي هو عصمة أمرها، وأصلح دنياها التي في معاشها، واصلح آخرتها التي فيها دعادها، واجعل الحياة زيادة لها في كل خير والموت راحة لها من كل شر. وهذا دعاء مأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم، و كمان ادعي لنفسك.

معقوله هذي مشكلتك ؟؟ انتي بحد ذاتك مشكله يا بنت الحلال روحي تعالجي خلك سمحه لاتكوني اقصائية واحادية الحمدالله الان الناس اكثر وعي و في تمكين للمراءة ومطالبة حقوق يعني كلن مسؤول عن نفسه واختك مش بزر اكيد هي مسؤولة عن تصرفاتها و واعية وان شاء الله تفرح بالولد و يتربى بعزها و تشوفه من احسن الناس من حقها انها تكون ام بغض النظر عن الطريقه النتيجة هي ام المشكله الحقيقيه انك ماتحبي لها الخير و ناويه تشوفيها غلطانه لانها  حامل بطريقه غير عنك انتي تختلقي مشكله خلك اوبن مايند فقط 

هي حره بطريقة حياتها التي تسعدها . انتي متزوجه وفي بلد اخر لماذا التدخل في حياتها وخصوصياتها. 

بالطبع لا تحدثى زوجك حتى لا ينهدم زواجك يكفى ما تستببته لكم فربما تحدثك هكذا لأنها تغار منك لأنها تريدك مثلها فلا تفعلى ذلك وانت عندما تعطيها حلا تنهرك وتهينك هكذا لماذا إذا تريد أن تجعلك تخبريني الكل تخبر من تريد هى تحدثى مع أهلك فى أمرها خذى مشورتهم لا تقاطعيها لكن قولى لها افعلى انت ما تريدين اسال الله لك الهداية وان يتوب عليك حاولى أن تجعلى أحد صالح ينصحها شيخ أو عالم شرعى لعلها تقبل منه واخبرى اهلك بذلك لا يتركوها لضلالها هكذا .

من المفترض أن يتولى أمر اختك وان يحزمها هم والديها وليس انت انت لك لها حق النصيحة فقط وهى لها أن تقبل ام لا ولكن انت فعلت ماعليك وهى مازالت تؤذيك لذلك حاولى أن تتركيها وماعليك فعله هو أن تحاولى أن تكثرى لها من الدعاء كثيرا بالهداية والصلاح اكثرى من الدعاء وتحرى أوقات الإجابة عسى الله أن يهديها لكن لا تؤذى نفسك معها أكثر من ذلك اجعلى بينك وبينها السلام وكلام محدود لأنها اختك وادعى لها كثيرا وبالنسبة لأمر ابنها الله فإذا كانت لا تعلم أبوه فتنسبه لاسم غير حقيقى معبد لله كعبد الله أو غير ذلك والافضل استشارة دار افتاء فى هذا الأمر .