نصائح للتعامل مع فوبيا الزواج
سؤالي موجه إلى الدكتورة الدكتورة سناء مصطفى عبده حصرا فأنا أريد نصائح للتعامل مع فوبيا الزواج أنا رجل بلغت 37 ولم أتزوج بعد بسبب عدم القدرة المادية ولهذا أسباب تتعلق بالواقع المعيشي والاقتصادي المعروف المنتشر في كل الوطن العربي، وأسباب تتعلق بي لأكون موضوعيا وصادقا حيث لم أسعى أيضا بشكل جاد إلى الزواج وإلى الاستقرار في العمل، فكنت طوال عمري لا أريد الزواج وأخافه، أيضا الرواتب غير كافية والدولار كل شهر يرتفع بل أحيانا كل أسبوع ومعه ترتفع الأسعار ولا يمكن ادخار المال في هكذا وضع، لكن حصل تطور في حياتي أن قامت أسرتي بتوفير منزل، اشتريناه بعد أن بعنا بيتنا في سوريا حيث أصبحت العودة خارج خططنا بسبب الوضع الاقتصادي والخدمي المُزري هناك، وأثثنا الشقة ورضي أخوتي أن تكون باسمي كوني الوحيد أعزب وسخرت أغلب حياتي خادما لوالدتي، أعيش معها والمنزل لنا يغنينا عن الايجار فتقل التكاليف، وأنه يحسن وضعي الشخصي بحيث يقربني من الزواج، وهذا زاد من ضغط أسرتي ووالدتي التي أسنّت وباتت تخشى أن ترحل -بعد عمر طويل- دون أن تفرح بي وترى أحفادها مني، واليوم أنا لست مستقرا بعد في العمل ولا أزال أبحث عنه، هم يوافقون أنه لا يمكن الاقدام على الزواج دون تثبيت العمل، لكن المشكلة أنني أرى وإن ملكت بيتا وإن وجدت عملا مستقرا فلا أجده كافيا لِأَنْ أتزوج كما ترغب والدتي، أي أن أتزوج فورا بعد أن أجد العمل المناسب المستقر ، وسببي أن الرواتب ضعيفة والغلاء في تصاعد، أفكر من أين سأصرف على الأسرة؟ ، ومن ستقبل أن تعيش مع والدتي في منزل واحد، هذه في حد ذاتها معضلة، فأغلب فتيات اليوم لا يقبلن بذلك، وأمي مسنة ومريضة ولا يمكن أن تعيش وحدها بحالتها الصحية والجسدية، ولا يمكن أن أتركها فكنت طوال عمري باراً بها وبأبي رحمه الله فآتي بعد هذا أحبط عملي؟ ولا تستحق أمي هذا مني، فلا الوضع الاقتصادي مشجع لي ولا ظروفي مع والدتي جاذبة للبنات، بالإضافة إلى هذا نقطة في غاية الأهمية وهي تأخر زواجي وطول عزوبتي جعلاني أتردد أخاف الزواج اعتدت عزوبتي، أرى القرار صعبا وأنا متحير جدا ولم يحيرني شيء في هذه الدنيا مثل الزواج، المشكلة العمر يمضي والحَيرة تزداد معها، وكلما تقدم العمر كان وضع زواجي أصعب، وهكذا في دائرة مفرغة، أخشى أن أندم على الزواج فمسؤولياته كبيرة في هذا العصر ماديا وتربويا، وأنا اعتدت حياة العزوبية ذات المسؤوليات الأقل، وفي المقابل أخشى الندم أيضا إن عشت وحيدا فوالدتي ليست خالدة، ورأيت أمام عيني ماذا تفعل الشيخوخة في المرء من خلال والدي ووالدتي، أخشى أن أندم من حيث أني لم ألبي رغبة والدتي ولعلي إن توفت ولم أتزوج لن أتزوج أبدا فلا أرى لزواجي طعما إن لم تكن هي التي تخطب لي وكانت حاضرة في عرسي وجلس أولادي في حضنها، بعد 37 سنة لا علاقات عاطفية فيها ولا خطب أشعر بالكبت الجنسي والجوع العاطفي الشديدين، وصرت أخشى الوقوع في الحرام، نفسي مضطربة أرغب بالسكن والمودة والرحمة والاحتواء والاهتمام والحب المتبادل، أرغب أن أذوق طعم الحب والرومانسية ، أرغب أن أتذوق طعم الجنس قبل أن أموت، أرغب أن أعطي حبا وحنانا ورعاية وجنسا لامرأة، أرغب أن أسمع كلمات حب من امرأة ليس حبا أخويا، في المقابل أخاف الزواج بعد طول العزوبية التي تعتبر أكثر راحةً من الزواج وأرى الغلاء المتصاعد دون هوادة، أخشى على أولادي من فتن هذا الزمن، ومن ذلك أخشى حجم مسؤولية التربية في هذا العصر وهل أنا مؤهل لها، بالإضافة كبرت وأصبح الفارق العمري بيني وبين أول ولد لي فارقاً كبيراً وبالتالي فجوة عقلية بيني وبين أولادي وأنا أصلا أكبر من سني ولا أتوافق مع الأجيال التي بعدي كأجيال الألفية الثالثة فكيف بمن يصغرني ب38 سنة أو 40 سنة؟، أخشى أن أفشل في زواجي وعلاقتي مع زوجتي، وهكذا بين طرفي الخشية : خشية من الزواج ومتطلباته وخشية من العزوبية المطلقة ووحشتها، والعمر يمضي وفرصي تقل في الزواج، وأنا في مكاني منذ عشر سنوات لم أتقدم، والحيرة لا تنقطع، والتردد لا ينتهي، وإلى الآن لا أعرف ما أريد، وجدت عائلتي فتاة في نظرهم قد تكون مناسبة لظروفنا مع حسن خلقها، وضعوها هدفا - إن كانت من نصيبي- بعد أن أستقر من الناحية العملية أو الوظيفية ويستقر دخلي الشهري، أنا أخشى أن أظلمها معي فلست مستعدا بعد نفسيا، أن أخطب وثم أتراجع خوفا من الزواج سيكون ذلك محبطا جدا لوالدتي ولي وللفتاة، ماذا أفعل؟ أنا كما يقال أمام مفترق طرق وقرار مصيري في حياتي كلها، إما أندم على العزوبة المطلقة أو أندم على الزواج إن فشلت فيه، ولم يعد لدي ترف الوقت فقد اقتربت من الأربعين، بما تنصحينني؟ سأجن من حيرتي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك واسمح لي ان اقول لك يا ولدي لتستشعر بقدر من المحبة والاحترام لشخصك الكريم، يا ولدي حللت اهلا ووطأت سهلا واشكر لك ثقتك وطلبك لي شخصيا لردك، وابدا رسالتي بان ابارك لك شهر رمضان الكريم واقول لك لعل الله اراد ان تراسلني في هذا الشهر العظيم لاعطيك نصيحة تفتح بها عينك ولعل الله يفرّج عليك كربتك ويعينك على اتخاذ قرار. واول ما اقول ان سؤالك في نصائح للتعامل مع فوبيا الزواج تسبقه نقطة هامة جدا وهي كم انت بار بامك، وواثقة ان كنت بارا بابيك وهذا وحده كرامة لك، وصدقني يا ولدي ان الله ما اخّر زواجك وابعدك عن التلاهي الا لتكسب الاجر بالكامل لبر امك ورعايتها والقيام بها فأي اجر اعظم من كل هذا فلا تقنط من رحمة الله وثق تماما ان الله ما ابعد الزواج عنك للان الا لخيرك. ثانيا يا ولدي من حقك ان تعيش كما قلت وتتذوق الحب وتعيش الحياة الزوجية كاملة وتنجب اولاد وهذا سنة الله في خلقه ولكن انت جعلت بينك وبين هذا الامر عوائق فكرية ونفسية وقليلا منها مادية، ولهذا اسمعني جيدا وانا لك من الناصحين، توقف عن الافكار السلبية فهي تعمقت في رأسك وجعلت الامر صعبا! والزواج امره يسير وسهل ولهذا بدلا من تكرار كلمة خائف من الزواج وفوبيا الزواج ابدأ باستعمال كلمات اللهم ارزقني الزوجة الصالحة وربي اعني على الزواج وسهل لي امر الزواج ويسره لي، ابدأ باستشعار السهولة واليسر في الامر ويا ولدي لا تقلق من الامور المادية فحالك مثل حال مليارات الشباب في كل انحاء العالم في هذا الوقت وفي هذا التضخم، ولكن هذا لا يعني ان تحرم نفسك من الزواج ومن الولد، وقول امك صحيح، فهي تريد ان تفرح بك وتسعد باولادك، ولو نظرت حولك لما وجدت حياة مثالية ولكن لوجدت زوجين متعاونين وبالحب تمر الايام وتمر الحياة، وامك بركة ورزق وحرز في البيت فتوقف عن هذا القول واعلم ان بنات الحلال كثر وربي يرزقك بنت حلال تفرح قلبك، وضع امك ليس مشكلة كبيرة لو احسنت الاختيار، وانت لست كبير في العمر كما تقول، فالشباب الان يتزوجين في منتصف الثلاثين وحولها نظرا للاوضاع بشكل عام. اذا الخطوة الاولى تغيير الافكار واستعمال كلمات ايجابية واحسان الظن بالله ان الله سيرزقك الزوجة الصالحة، ثانيا ان وضع امك ليس مشكلة كبيرة وان وجودها بركة وعليك ان تتكلم مع الخطيبة بانك ستكون عادل بينهما وانك تعرف الفرق بين حب الزوجة وبر الام وحبها، وان عليها ان لا تقلق من هذا الامر وانك رجل تفهم دينك وتتق الله، فلا يجب ان تخشى من اظهار حبك لزوجتك كما تظهر حبك لامك، وكن عادلا وامسك العصا من منتصفها، وامك اليوم هنا والله اعلم اين تكون هي او نحن غدا. ثالثا انا مع ان تجد البحث عن عمل مستقر والحمد لله لك مسكن وهذا امر ممتاز مما يعني ان تدبير امور الحياة هو ما تحتاجه، ومع الزواج ستجد ان هناك متعة في الحياة ليست في السفر والخروج والمطاعم بل في السكينة والاستقرار ولو احببتها واحبتك لوجدت ان البيت هو جنتكما، ولا تفكر في امر ارتفاع الاسعار والتوفير وغيره فالاولاد ياتون ورزقهم معهم، واقول لك عليك بالصدقات وعليك بالاحسان فهي تفرج الهم وتفك الكرب، عليك بالدعاء الصادق في هذا الشهر الفضيل في جوف الليل ان يرزقك الله العمل والزوجة الصالحة والذرية وتفرح قلب امك فيك وهي على قيد الحياة، واسعى وابحث في اي وسيلة او اي طريقة عن اي عمل ترضاه ويناسبك، وبعد ان تتزوج وتستقر سنبدأ بالتفكير ولك ان تراسلني حينها في امر تطوير الذات في العمل، واعلم ان الله يغير الحال بين طرفة عين وانتباهتها، فلا تعلم ما قد يحدث غدا، فابدأ من الان فيما تريد تحقيقه وانت سعيد وايجابي ومتفائل والمهم لا افكار ولا وسوسة سلبية بل تفاءل بالخير لتجده فامرك فقط يعتمد على تغيير طريقة تفكيرك، راقب افكارك لانها ستصبح كلمات، راقب كلماتك لانها ستصبحافعال، راقب افعالك لانها ستتحول الىعادات، راقب عاداتك لانها تكون شخصيتك، راقب شخصيتك لانها ستحددمصيرك، واجعل فكرك مرتبط بالايمان بالله وان شاء الله اسمع منك عن موعد زواجك ولا تخاف من اي امر لانك ستحذف هذه الكلمة من عقلك تماما وتستبدلها بكلمة انا قادر وربي يعينني مثلما ربنا يعين كل شاب مقبل على الخير والزواج خير. وربي يوفقك
اخي الكريم لماذا تضغط على نفسك هكذا؟ اليس التوفيق والتيسير من عند الله؟ كل ما عليك فعله هو ان تتوكل على الله وتطلب العون منه انت لا تزال شاب ومن حقك ان تتزوج وتصبح اجمل اب انت رجل صالح وتستحق هذا توكل على الله واطلب من والدتك ان تطلب يد البنت التي تريدها ولا تخاف من مصاريف الزواج صدقني الله سوف ييسر لك الامور ولن تكون معقده كما تعتقد وعندما تنجب زوجتك طفل هذا الطفل سياتي رزقه معه وتقول انك تخاف على اولادك من هذا الزمان اقول لك لا تخاف الله معهم دائما انت فقط قوم بواجباتك معهم واجعلهم قريبين من الله واترك الباقي على ربك لذلك توكل على الله ولا تكون انت والزمان على نفسك لا تتنازل عن حقك وصدقني كل ما تتمنى تحقيقه الله قادر عليه كن مع الله ولا تخاف ربي يوفقك.
انت يجب أن تعلم أن برك بأمك وحرصك على أن لا تتركها وان لا تتخلى عنها هذا اجره عند الله عظيم وستجازى عليه فى الدنيا والآخرة وسيبارك الله لك فى حياتك بسبب ذلك لذلك استمر فى برك لها ولا تتنازل عن ذلك وبالنسبة للرزق فلا تقلق هو بيد الله انت افعل السبب واتركيها على الله وانصحك بأن تحاول أن تقبل بهذه الفتاه إذا كانت مناسبه وقبلت بشروطك وإذا قبلت وانت بالفعل اخذت هذه الخطوة فهذا سيشجعك أكثر ان تعمل لأن امامك هدف وحاول أيضا أن تغير مكان عملك ابحث عما انت موهوب به واسعى إلى تطوره ومن خلال ذلك انشئ لنفسك مشروع خاص فكر واسعى وادعى الله وخذ الخطوة وسترضى لن يخذلك الله .
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-03-2024
يبدو ان عندك هشاشة نفسيه تزوج مصريه حتى تقضي عليك و تحرق خلايا دماغك وتكفرك بربك ولا دنيا ولا آخره من وراها
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 12-03-2024
الحمدلله انك لم تتزوج ، لانك سوف تنكد على زوجتك بسبب طاقتك السلبية والمشؤومه وتعقيداتك.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 11-03-2024
تزوج مسيار او عرفي مبدئيًا
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 10-03-2024
عليك بالمصريات فهن افضل النساء واكثرهن خجلا و رقه و فرفوشات و يقدرن الحياة الزوجيه و يجتهدن بتدليع الزوج من رقص وتدليك اقدام بالماء والملحو يستحين من ظلهن
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-03-2024
بما انك في مصر تزوج مصرية تمتعك وتنسيك هموم الدنيا .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-03-2024
مجرد ما تتزوج وتكسر هالحاجز بإذن ربك الامور تتسهل و الدنيا تمشي الي عندك خوف وهمي بسبب قيود وهميه وافكار مبنيه من تكهنات يا اخي مجرد ماربنا خلقنا تكفل فينا و كل المتزوجين مو احسن منك انا بقى لي ١٦ سنه متزوج وصول هالسنين لا دخل ثابت ولا وظيفه مضمونه لأن الامان الله وبس والحمدلله ماعمري احتجت لأحد و ضعت اتوكل على الله يا خيي ولا تخلي ابليس يهزمك بالوساوس
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-03-2024
تزوج بدويه تريحك اذا انت تعبان
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-03-2024
انا لا اعلم لماذا لم يحاول اخوتك أن يساعدوك ويحاولوا أن يتكفلوا بوالدتك وتتقاسموا حتى مع بعضكم أن تكون والدتكم عند كل واحد منكم كل فترة وانت تحاول أن تأخذ خطوة الزواج ولن تتركها وتشترط على الفتاة التى تتزوجها أن تكون والدتك عندك وإذا كنت تقول ان فتيات هذا الزمن لا يقبلون بذلك إذا فليس الجميع إذا كذلك فهناك من تتقبل هذا الوضع ولن تعترض انت فقط ابحث إلى أن تجد الفتاة المناسبة التى تتقبلك كما انت فأنت حاول أن لا تؤجل زواجك وهو سيأتى برزقه تفكيرك هو من يعيقك لكن إذا أخذت الخطوة ستندم وتتساءل لماذا لم تأخذها من قبل ولماذا تفكر بسلبية لذلك انت لا تقلق ستجد من ترضى بك كما انت وبوجود والدتك وبحرصك وبرك لامك ستجد المرأه الصالحة التى تقبلك كما انت .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-03-2024
إذا كنت فى حاجة إلى نصائح للتعامل مع فوبيا الزواج فأنت فى حاجة إلى أن تصرف الأفكار السلبية عن عقلك تماما ولا تسبق الأحداث ابدا فأنت لا تعلم الغيب وماذا يخبئ لك غداً وما الذى سيحصل عسي كل ما تفكر به يكون عكس توقعاتك فأنت لا تعلم الغيب انت تصعب على نفسك الأمور فقط بتفكيرك العسير وسبق الأحداث وهذا ما يجعلك تخاف من أن تقدم على الزواج لذلك يجب أن تسلم امورك لله ولا تفكر فى الغيب اتركه لله وما عليك سوى التوكل على الله والسعى وسيعينك ويوفقك الله لذلك هون على نفسك واصرفي الأفكار السلبية عن عقلك وتوكل على الله وعش البوم بيومه وادعى الله أن يوفقك ويعينك وسيعينك لكن بما أنت تفكر بهذه السلبية إذا فكل شئ سيكون صعبا عليك كن إيجابياً وتوكل على الله وكل شئ سيكون ميسر .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات