عندما تكون الأم قاسية كيف يكون برها؟

أهلًا وسهلًا بك في موقع حلوها وشكرًا على ثقتك الغالية، بداية على إجابة سؤالك: عندما تكون الأم قاسية كيف يكون برها؟ ونقول لك أن البر حق من حقوقها، سواء كانت قاسية أو غير قاسية، فهذا ما أمرك به الله سبجانه وتعالى، حتى وإن لم تفعلي هذا بمشاعر الحب، ولكن أعلمي أن هذا واجب عليك 

عن أمر الدعاء عليك، اعلمي أن هذا كما يقال دعاء من وراء قلبها، أي أنه دعاء غير مقصود، ولكنه دعاء ناتج من غضب فقط لا غير، ولا يحاسب الإنسان وقت غضبه، وطبيعي أن تستكبر أن تعتذر منك، ولذلك عليك أن تعاملي الله فيها، بعيدًا عن أفعالها

أقرا أيضًا: 

كيف أصالح أمي بعد أن أخطأت بحقها وأغضبتها؟

لأعترف لك اعترافا .. أنا أم وكنت أمر في لحظات ضغط وتعب نفسي وجسدي وعصبية كثيرة .. وعندما كانت تغضبني ابنتي كنت ادعي عليها بالموت .. وهي تسمعني .. وعندما اهدأ أندم جدا على دعائي وادعو الله بيني وبين نفسي أن لا يقبل الله هذا الدعاء وادعو لها بالهداية وبكل خيري الدنيا والاخرة .. وهي لا تسمع هذا الدعاء .. نعم انا مخطئة جدا جدا جدا .. والان منذ فترة طويلة توقفت عن هذا الخطأ وحولت دعائي لها الى دعاء بالهدايةوانت يا ابنتي أكيد اغضبت أمك لدرجة انها نست نفسها ودعت عليك بالموت .. نصيحتي ان تصلحي من نفسك وافعالك وتسيري في الطريق القويم .. وأظهري الحنية لأمك .. بادري أنت بصلاح حالك .. وصدقيني لن تغضب بعدها أمك بهذه الطريقة .. أكيد في أعماقها هي لا تتمنى لك أن تؤذيكي نملة لكنها لا تظهر لك ذلك بسبب أفعالك ..والدليل هو ان تتذكري حال أمك معك في الصغر قبل أن تكبري وتصبحي معها انسانة عنيدة وغير مرضية ..ولو كنت حقا مرضية وغير عنيدة ولم تغضبيها وهي تدعو هكذا دعاء فلا بد أنها تعبانة نفسيا من شيء ما وبداخلها غضب الدنيا وبركان ينفجر لدرجة قد توصلها للمرض النفسي .. فراعيها وتحمليها يا بنتي وخذي أجر البر بها .. 

اتفهم صدمتك بس ترى هي من القهرر لم تعني ما تقول. ولو انجىحتي جرح بسيط بتقوم الدنيا فهي لا تتمنى زوالك من الدنيا هي فقط من القهر جرت الكلمة على لستنها وطبعا هذا خطأ لكن لا تأخذيه كأنها متعمدة تموتي بعيد الشرودامك اكثر البنات بر فيها ارجعي واعتذري منها وقوليلها كلمتك جرحتني يا ماما وصلحي الهلاقات لكي لا يسبقك أحد إلى برها..وربي بيرفع درجتك ويطول عمرك..وهالنوع من الظعاء في ساعه الغضب غير مستحاب اطمأني

ارفعي عليها قضية سب واساءه في المحكمة وسوف تاخذي حقك منها بالقانون وسوف تتوقف عن ذلك. 

نصيحة من القلب اكتبي وصيتك من الآن انا امي دعت علي اتوفى و فعلا توفيت 

الجنة تحت اقدام الامهات

انا مثلك دعت على دعوات بعدم التوفيق وفعلا تحققت دعت علي باهل زوج سيئين وتحققت دعت على اختي انها تتزوج فقير وماتزوجت للان كل مااختلفنا على شيء بسيط ترفع يدها وتتوجه للقبله وتدعي علينا ماتوفق في الييت الا ثنتين من خواتي لانها تعشقهم وماتدعي عليهم صاروا موظفات ومتزوجات وعندهم اولاد وحياه مريحه عكسنا احنا اللي دمرت حياتنا بدعائها علينا وعمري ماانسى هالشي لدرجة لها سنين متوفيه ماقدرت اطلع لها صدقه...الحل انك تتجاهلينها تماما وتحاولين ماتتواجدين معاها بنفس المكان وماتتجادلين معاها ابدا واي شي تقوله وافقيها الرأي علشان تتخلصين من دعائها

العصبيه التي عليها الام ليست طبيعيه ربما تعاني من ضغوطات او اعراض الانقطاع للدورة الشهريه و يبدو انها تعاني من ادمان القدو وانحرمت منه بسبب الصيام عليكم بالبحث لها عن زوج فرفوش يؤنسها و يزرع السعاده بروحها من خلال الخطابات المتمكنات

الله يرحمك مقدما ، فدعوة الوالدين مستجابه.

بالنسبة لقولك عندما تكون الأم قاسية كيف يكون برها اقول لك الام والوالدين مهما كانوا حتى وإن كانوا كافرين يجب أن تعامليهم بالمعروف فالله تعالى قال "وإن جاهداك على أن نشرك بى ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما فى الدنيا معروفا"  وقال تعالى "وعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا" اى أن الله أمر بعد عدم الشرك به ببر الوالدين إذا يجب فى كلا الحالات حتى وإن كانت قاسية أن تقولى لها قولا معروفا اى لينا لذلك يجب أن تعتذرى من والدتك انت واطلبي رضاها لكى تفلحى فى الدنيا والآخرة واجرك معها إن لم تقدره فهو عند الله هى لها جزاءها على هذه القسوة مع الله لذلك انت تفعلى ماعليك وتفهمى والدتك وتجاريها بلطفك وكلامك الجميل معها ولن يضيع الله لك ذلك ابدا .

بما انك تحبين والدتك كثيرا هكذا فلا يجب أن تفعلي سوى شيء واحد وهو أن تتحدثي معها وتخبريها أن هناك شيئا في قلبك ويجب عليك اخبارها به واخبريها عن مدى حزنك لدعائها عليك هكذا واخبريها أنك لم تتوقعي منها أن تدعي عليك بالموت واعلمي أنك أن كنتي تخافي من دعائها الله فاعلمي بأنها تدعي بشئ بيد الله اذا اراد ان يستجيب سيستجيب واعلمي أن الله يستجيب الخير ولا يقدر الشر للإنسان برأيي صارحي والدتك عما بداخلك واخبريها أنها لا يجب أن تقول مثل ما قالته مجددا والنبى صل الله عليه وسلم نهى عن الدعاء على الأولاد "لا تدعوا على انفسكم ولا أولادكم .."  انصحيها وبادرى بالصلح معها انت لا تنتظرى ذلك وبما انك تفعلين شئ لوجه الله لها احتسبى ولا تخبريها به مهما كان لأنها لن تفهم الا بالمعايرة .

بما انك تحبين والدتك كثيرا هكذا فلا يجب أن تفعلي سوا شيء واحد وهو أن تتحدثي معها وتخبريها أن هناك شيئا في قلبك ويجب عليك اخبارها به واخبريها عن مدى حزنك لدعائها عليك هكذا واخبريها أنك لم تتوقعي منها أن تدعي عليك بالموت واعلمي أنك أن كنتي تخافي من دعائها فاعلمي بأنها تدعي بشئ بيد الله اذا اراد ان يستجيب سيستجيب واعلمي أن الله يستجيب الخير ولا يقدر الشر للإنسان برأيي صارحي والدتك عما بداخلك واخبريها أنها لا يجب أن تقول مثل ما قالته مجددا لكي لا يكون بينكما شيئ.

بما انك تحبين والدتك كثيرا هكذا فلا يجب أن تفعلي سوا شيء واحد وهو أن تتحدثي معها وتخبريها أن هناك شيئا في قلبك ويجب عليك اخبارها به واخبريها عن مدى حزنك لدعائها عليك هكذا واخبريها أنك لم تتوقعي منها أن تدعي عليك بالموت واعلمي أنك أن كنتي تخافي من دعائها فاعلمي بأنها تدعي بشئ بيد الله اذا اراد ان يستجيب سيستجيب واعلمي أن الله يستجيب الخير ولا يقدر الشر للإنسان برأيي صارحي والدتك عما بداخلك واخبريها أنها لا يجب أن تقول مثل ما قالته مجددا لكي لا يكون بينكما شيئ.

تقول لك ردا على سؤالك عندما نكون الأم قاسية كيف يكون برها يكون كما امرك الله عزوجل وأمرنا بالإحسان إليها لأنها مهما فعلت مهما كانت قاسية انت لن تستطيعي أن توفي والدتك حقها فى حملها ووالدتها فيك وفى اخوتك وفى الم الحمل والولادة لهذا الله وصى بالأم وأخبر النبى صل الله عليه وسلم بها ثلاث عن الأب مرة واحده فأنت مهما فعلت نعم وحاضر وبريها وأحسنى إليها وبكلمة لطيفه ستلين صدقيني اعرفى ما يضايقها وابتعدى عنه حتى لا تغضب ولا تدعي عليك لأن دعوة الام مجابة حاولى أن تعتذرى منها واطلبى رضاها وتجنبى ما يضايقها .