كيف أسامح شخص أخطأ في حقي

هناك الكثير من المفاهيم الخاطئة عن التسامح مثل أن التسامح معناه الضعف فيجب أن تعلمي يا عزيزتي أن تسامحك مع أخوك يجب أن يكون ناتج عن عطف وقوة منك وليس عن ضعف أبدا

التسامح ايضا لا يعني تقبل الإهانة فأنت يجب أن تكون واضحة وأن تعلمي أن تقبل الإهانة أمر مرفوض والتسامح يعني أن تنتهي الإهانة تماما

التسامح لا يعني ايضا أن تنسي ما حدث فأنت يمكنك أن تسامحي لكن الأمر يجب أن يظل في الذاكرة لأنه إن تكرر يجب أن لا يتم التسامح معه مرة أخرى ويجب أن يكون العقاب مضاعف

يمكنك الأطلاع على المزيد من خلال المقال التالي :

موضوع عن التسامح وقواعد المسامحة

اعطيه ورده و قولي له سامحني 

يا صغيرتي لابد لكي من أن تفهمي أن تصرفك طبيعي تماما ولا يمكن لأحد أن يلوم عليكي مهما كان السبب فيجب ان تفهمي أن الحياة بين يديك وعليكي أن لا توافقي على أن تصالحي شخص يريد أن يجعلك مثل خادمة عنده أو يتعامل معك بدونية فانت لم تخطئي في حقه هذا أولا وهو لم يصلح ما أفسده لكي تقبلي أن تصالحيه فالأمر لا معنى له ومصالحته لا قيمة لها الان فلابد من الاعتذار ان كان لدى أهلك الرغبة في اصلاح العلاقات بينك وبين أخوك أو ولد امك ففي النهاية أنت لم تخطئي وعلى المخطئ الاعتذار لكي يتم اصلاح العلاقة بينك وبينه

إذا مو قادر تسامحيه لاتسامحيه صراحه اللي سواه فيك مو هين وثاني مرة تتصلين للشرطة وتجيبين تقرير مستشفي يسجنونه شهر شهرين يتأدب وتوبة يمد يده عليك،،إذا مو قادرة لاتسامحي خصوصا انه مايعتبر ولا ندم،،فخلاص أنتي ادري بوضعك..والعفو أجره كبيررر لكن إذا موقادره تسامحين احترمي مشاعرك واستمري في الدعاء عليه لين ربي يردلك حق؛تذكري ان دعوة المظلوم مستجابة

وعليكم السلام، فائدة ناحية الشرعية ( حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني، وأحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلُم عنهم ويجهلون عليّ، فقال: لئن كنت كما قلت فكأنما تُسِفُّهم المَلّ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك) والحديث واضح ولايحتاج للشرح، و إذا أردتي الشرح فاستعيني بالإنترنت، و كونك تدفن الغل والحسد والبغض والإنتقام في قلبك أقسم بالله أنك أنت أول خاسرة في المعركة، لأن تحاولي تقوية نفسك بأساليب ضعيفة هي أصلا، فمتى كان الغل والحسد والبغض سلاح الأقوياء؟ أخبريني ؟ لا يمكن أي عاقل ذو ذرة إنسانية سيقول لك إنتقمي و افعلي في أخوك كذا وكذا، لأن من العقل أصلا سيرفضه، الأغلب إن لم يكن الكل سيرونك فتاة أنثى رقيقة مع أخ ذكر متسلط ذو بطش وقوة، فما عساهم أن يقولوا لكِ؟ تخيلي بالله عليك.  فأريدك أن تحلي اللغز و الإشكال بنفسك و تفكي عقد الحِبال والخيوط بيديك أنتي بنفسك، فلن تجدي سلاحاً أقوى من الإستعاذة بالله والإلتجاء إلى قوته وحصنه وأمانه و حسبه و توليه فهو نعم المولى ونعم النصير، تمسكي بالأذكار الصباح والمساء وقبل النوم، و عليك بكثرة التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير و الحوقلة 100 مرة والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، صباحاً ومساءً وقبل النوم وأذكار عقب الصلوات المفروضة، وقيام الليل ودعاء بالأدعية الصحيحة على العدو منها : حسبي البه ونعم الوكيل، اللهم اكفنيه بما شئت، ..  وغيرها سوف تجدي كل الأذكار الصحيحة في كتاب "حصن المسلم" وهي متوفرة في النت مجاناً، فإنها أكبر حصانة على أعداء الجن والإنس، وعليك بسورة البقرة و تعلمي تفسيرها من تفسير السعدي و تدبري معانيها فإنها نور لك في الدنيا والآخرة كما ورد الأحاديث الصحيحة، صديقيني هذه الوسائل لها فائدتان: تريح القلب، وتقوي القلب. وإيّاك والغضب والعصبية فإنها تدمر خلايا العصبية في الدماغ والمخ و تسبب إضطرابات هرمونية وفي الغدد الصماء و تسبب مشاكل باطنية ومعوية ولن تجدي دواءً يعالجك لأنها تكون ناتجة عن سبب نفسي وليس سبب عضوي أو حسي. نصيحتي لك.

انا بقى لي ٢٣ سنه مقيم من الجنسية المصريه الي هي اخوات السعوديه ومفيهاش بينتنا فرق لا بالعادات ولا التقاليد ولا الدين وهجات كطير تجمعنا و بعتبر حالي سعوظي اكتر من مصري و حاسس اني هحصل على الجنسية وبحب اقول لك  ماتسمحهاش حتى لو توصل للقتل البنت دوت ماتستحقش الاحطرام خالص 

انت متمرده ومليئة بالحقد و الكراهيه دون مبرر وعندك اختلال في شخصيتك قد يصل الى الشذوذ ،، دائما  النساء المحترمات بطبيعتهن الانثويه صاغرات و يحبون من يوبخهم و يتحكم بهم وهذا جزئ من الانوثة السوية

أنت تسألي كيف أسامح شخص أخطأ في حقي لكن أولا يجب أن تسألي متى أصالحة فعليكي أن تعلمي انه إن أخطأ شخص في حقك فيجب أن يعتذر لكي عن الخطأ ويجب أن تشعري أنت أن الاعتذار الذي قدمة اعتذار صادق حتى تتمكني من قبوله ولكي تسامحيه فأهل رغبتهم هي أن يكون هناك علاقة بينك وبين أخوك لكن في النهاية العلاقة لن تكون موجودة الا إن كانت النوايا صافية لكن فكرة أن تعودوا للكلام مع بعضكم دون أن يكون هناك صفاء في التعامل فهذا يعني أنه لا معني لمصالحة ولد أمك أبدا

يا ابنتي أنت يمكنك أن تسامحيه أن كان هناك شيئ تغير لكن إن كان لا يزال مستمر في ما يفعل ومسامحتك له تعني العودة الى نفس الحالة من اهانة فلا معنى للعودة ولا للمصالحة ولماذا سيحاسبك الله على قطيعتك لما فيه شر لكي فأنت لست عبدة لكي تعيشي بهذا الشكل كما أنه ليس أمك أو والدك لتعودي للتعامل معه بتلك الطريقة فأنت حرة يا عزيزتي مادام أنه لم يندم على ما فعل وتغير وسيتعامل معك كما تستحقي فلا يجب أن يكون الصلح لمجرد الصلح بل يجب أن يكون هناك سبب للصلح كما كان هناك سبب للخصام والقطيعة