تسببت في سجن أختي فكيف أتخلص من تأنيب الضمير
![تسببت في سجن أختي فكيف أتخلص من تأنيب الضمير](https://static.hellooha.com/uploads/thumbs/questions/big-mobile/tfaivlpuufp83_q.jpg)
لقد إرتكبت خطأ جسيما،ولا أعرف كيف أكفره، عذاب الضمير لا يفارقني، تسببت في سجن أختي فكيف أتخلص من تأنيب الضمير، أنا بنت عمري 20 سنة، عشت حياة عادية برفقة والداي ذوي الجنسية المغربية و أختي و أخي في الولايات المتحدة الأمريكية، عشت حياتي في حي تسكنه أغلبية مسلمة،وقد حرص والدانا على تعليم اللغة العربية و التعاليم الإسلامية ولم يقصرا في ذلك ،لكن للأسف عند بلوغي 16 سنة بدأ مساري في الإنحراف،حيث أنني كنت أجالس صديقات السوء في المدرسة،و كن غير مسلمات،حيث أنهن كن يقنعنني بأهمية الإرتباط و يحكين لي عن حياتهن و كل واحدة منهن تسرد لي قصتها مع حبيبها، وتجربتها في ممارسة الجنس،بل حتى أن البعض منهن يحكين لي أنهن مارسن الجنس مع أخوتهن أستغفر الله
وكن يقنعنني في أن أجرب ذلك،و أن الحياة أعيشها مرة واحدة و علي الإستمتاع بها،في البداية رفضت ،لكن بعد محاولات عدة منهن بدأت أستوعب الفكرة،و قد استوعبت الفكرة بعد أن قالت لي إحدى البنات أنها ستطبق لي شابا عمره 21 سنة يتواجد دائما قرب المدرسة،أخذت منها رقم هاتفه و أعطتني إياه،و أعطت له رقم هاتفي كذلك،لم يطلب مني أي شيء في البداية لأن صديقتي أخبرته أنني مسلمة مرت شهر تقريبا و علاقتنا بدأت تتطور و أصبحت أخرج معه،و في بعض الأحيان منفردين و في أحيان أخرى برفقة صديقاتي ، ثم في يوم من الأيام طلب مني ممارسة الجنس،فأخبرت صديقات السوء عن ما قاله فأشرن لي أن أوافق ،و جربي ولن تندمي ستشعرين بأفضل شعور في العالم آه ياليتني كنت ترابا ولم أوافق على هذه الترهات
بعد ذلك إتصل بي و أبديت له موافقتي على ذلك،كنا قد إتفقنا أننا سنلتقي في نهاية الأسبوع في بيته،و لكن الأمر لم يحدث ،لأن أختي(كان عمرها في ذلك الوقت 19 سنة و كانت تتجهز للذهاب إلى ولاية أخرى،حيث أنها قبلت في جامعة ستانفورد للذكاء الإصطناعي ) وجدت قطعة من المخدرات في محفظتي،وكشفت أمري و هددتني أنها ستخبر والداي بذلك،لكنني قلت لها أنه لم يحدث شيء بيننا،و كذبت وقلت لها أنني لم أتعاطى وقلت لها أنه لصديقتي و قد نسيته عندي و أقسم و أكرر،فقالت لي إما أن تبتعدي عن هؤلاء الأوغاد أو أنني سأخبر والداي،فقلت لها حسنا،بعد ذلك إتصل بي و أخبرته بالأمر و قلت له من الأفضل أن يبتعد عني،فقال لي أنه يحبني و لا يستطيع العيش بدوني و أنه لن يتخلى عني،لكنني حظرته، وبعد ذهابي إلى المدرسة وقف فوق رأسي ثانية،و قال لي أنه لن يتخلى عني مهما حدث و ظل يتحدث معي حتى إقتنعت ثانية وقال لي أنك حرة ولا أحد له الحق في التدخل بك، ويمكنك أن تبلغي عنها الشرطة ولا أعرف كيف إقتنعت بكلامه ،و بعد أن أنهى كلامه قبلني بشكل مفاجئ من فمي،و كان هذا التصرف هي النقطة التي أفاضت الماء من الكأس
و بعد عودتي للمنزل رفعت عنه الحظر و ظللت أتحدث معه خفية،ثم بعد أيام كانت أختي ستسافر للذهاب للدراسة في تلك الجامعة و كانت ستسافر بعد ثلاثة أيام،و قد علم مني أثناء حديثنا بذلك فقال لي أن أحضر له حقيبة سفرها فسألته لماذا ماذا ستفعل بالحقيبة فقال لي أحضريها فقط ثقي بي،لن أفعل بها شيئا أعدك،و لكنني رفضت و انتابني شك ،فقال لي أن هناك أشخاصا عرضوا عليه مبلغا ماليا كبيرا وسنعيش أنا و هو مرفهين ،وكل هذا مقابل القيام بعمل بسيط،و هو أن يأخذ طردا إلى كاليفورنيا فقط فسألته ما هذا الطرد،قال لي مجرد شيء بسيط ليس إلا،و قال لي أن الأمر سيكون كالتالي،ستحضرين لي حقيبة أختك و سآخذها لهم و هم سيقومون بوضع الطرد فيها ولا أحد سيعرف و لا حتى أختك ستعرف،الطرد سيكون مخبأ بشكل محكم لا تقلقي،ثم بعد وصولها إلى هناك سيأتي شخص و يأخذ منها الحقيبة،و سيعطيها ثمن التوصيل،فقلت له أنا لن أخبر أختي بهذا لن تقبل ،فقال لي هذا ما أردت قوله الأفضل أن لا تخبريها،ستعلم بالأمر عندما تصل إلى هناك ،ثقي بي فقط،و أنا لأنني كنت بليدة و غبية و طائشة أحضرتها له خفية عن الجميع بكل سرور بدون أن أفكر حتى
بعد يوم أحضرها لي ثانية و يبدو أنها على مايرام،فجمعت فيها أختي أغراضها،وما زلت أتذكر نظراتها تلك و هي تنظر إلي و تقول لي أن أعتني بنفسي و أن أبتعد عن الشباب،و عن أي أمر مشبوه ، و أن أركز في دراستي،و كانت تحضنني و تعيد الأحضان و تكررها و تقول لي أحبك أيتها الغبية سأشتاق إليك،و أنا كنت أنظر إليها و ضميري يؤنبني،ولم أكن مرتاحة أبدا،و كنت سأخبرها أن الحقيبة بها شيء ما لكنني لم أعرف كيف إنعقد لساني،ثم أوصلها أبي إلى المطار ،بعد أربع ساعات وردنا إتصال أنهم إعتقلوها،وبعد ذهاب أبي علم أنها معتقلة بتهمة تهريب المخدرات،كانت الحقيبة تحتوي على 622 غراما من المخدرات،لقد علمت حينئذ حجم المصيبة التي إقترفتها،بعد ذلك إتصلت على ذلك الحقير ،فنهلت عليه بالسب و الشتم،كم أنني مقرفة كم أنني كنت غبية و حمقاء ،كيف أنني لم أعلم أن تلك كانت نيته،كيف وثقت به،قبل المحاكمة لم يكن مسموحا لها سوى بزيارة واحدة مع شخصين فقط ،لذلك ذهب والداي لزيارتها و كانت تقسم لوالداي أنها لم تفعل شيئا
لكن الشك مازال إلى الآن ينتابهما و لا يصدقانها،يعني يظهران أمامها أنهما يصدقانها لكن عندما يعودان للمنزل يتحدثان معي ويسألاني ألف سؤال إن كانت تعرف شخصا ما يقوم بهذه الأعمال المشبوهة، بعد سنة ونصف من السجن حكم عليها بثمانية عشرة 18 سنة سجن بدون إمكانية الإفراج المشروط،ولا أعرف كيف إنعقد لساني طوال تلك الفترة لم أعرف كيف لم أصرخ و أخبرهم الحقيقة،كيف لم أستطع أن أخبرهم، كم أنني فتاة جبانة وحقيرة، بعد صدور الحكم لم أرد الذهاب لزيارتها،لكنها إتصلت بي ذات مرة،و قالت لي أن آتي لزيارتها منفردة،و بعد ذهابي ،جلست وقلت لها كيف حالك فظلت صامتة وتحذق بي بنظرات غريبة،حتى مر نصف الوقت ،ثم قالت هل تعرفين في ماذا أفكر،فقلت لها ماذا،ثم قالت لي ثانية هل تعرفين بماذا أشعر ،قلت لها ماذا،فقالت لي من جهة أشعر و كأن لك يدا في الأمر لا أعرف لماذا أتمنى أن لا يكون شعوري حقيقيا
ومن جهة أخرى أفكر و أفكر وأفكر وأفكر و أفكر و أزداد تفكيرا و أمعن التفكير أن هذا غير ممكن في النهاية أنت أختي لست عدوتي،لا يمكن أن تفعلي بي هذا لا يمكن أن تدمري حياتي أليس كذلك ،فقلت لها هل أنت معتوهة لماذا حتى أفعل ذلك المهم أنني نكرت و أكثرت من الإنكار ،و حلفت ،و أقسمت لها أنني لست أنا ،فقالت لي حسنا و ماذا عن ذلك السم(المخدرات) الذي وجدته في حقيبتك؟ فقلت لها لقد قلت لك أنه ليس لي صديقتي نسيته عندي فقالت لي هل تعلمين ماذا أتخيل فقلت لها ماذا تتخيلين،فقالت :أتخيل نفسي أنني هاربة من هذه الأحيط الأربعة ثم أختطفك فأقوم بتعليقك من رجلك على شجرة كبيرة و أبدأ في جلدك بسوط أو أي شيء حتى تخبريني الحقيقة و إذا لم تقري هل تعرفين ماذا سأفعل بعدها !سأقوم بإدخال كلاب مسعورة لتسعر قرب رأسك لتخبريني ما الخطأ الذي إقترفته في حقك لتفعلي بي ما فعلت أيتها الفتاة الرخيصة ولكن لحسن حظك أنني للأسف أعاني من فرط أحلام اليقظة أحلم كثيرا للأسف ،في هذا المكان لا أستطيع حتى أن أحرك إنملة بدون علمهم هل عساي أهرب ثم قالت لي :على الرغم أن هذا شعوري و لا دليل عليه لكن لا أعرف لا أعرف لماذا أقرف منك بدون شعور،إذا سمعت إسمك أو رأيت وجهك أقرف لا شعوريا ،لم أعد أعرفك تكذبين عني و أنت تنظرين في وجهي بكل وقاحة لم أعد أعرفك ،لذلك يا أختي العزيزة لم أعد أريد رؤية وجهك أو سماع صوتك و موعدنا و عندما سأخرج كوني متأكدة أن أول شيء سأفعله هو أن أقتلك و لا يهمني إن كنت سأعود ثانية إلى هنا لقد حاولت الإنتحار ثلاث ذات مرات وقمت بأكل أقراط، و استنشقت الكوكايين لكي أموت لكن بدون جدوى،لكنني لم أفلح حتى في قتل نفسي
بعد أن حاولت الإنتحار أخذني والداي إلى طبيبة نفسية،تظل الطبيبة تتحدث لكنني لا أتفاعل معها،أظل صامتة،ثم قررا والداي إرسالي إلى المغرب و حولا دراستي إلى هنا،لقد مرت ثلاث سنوات على سجن أختي،كلما أفكر بها أتذكر فقط ذلك المشهد و هي مكلبشة و الشرطة تحيط بها،أتذكرها ببدلة السجن تلك و أتذكر القذارة التي دخلت إليها و التي كانت سببا في دخولها إلى هناك،إنني أعيش في عذاب نفسي،أردت عدة مرات أن أخبر والداي،أو أن أذهب إلى الشرطة لكن في كل مرة أتعقد،و أتذكر أن أهلي سيكرهونني،سيمحونني، و سيصدق حدس أختي بعد أن أتيت إلى المغرب تحسن مزاجي قليلا و نسيت الهم قليلا،لكن لم يطل الأمر حتى أخبرنا أبي أنه حدتث حادثة طعن لسجان من قبل أحد السجينات،و حادثة الطعن هذه وقعت في زاوية مظلمة لم تستطع كاميرات المراقبة تصويرها،و هناك سجينات أخريات شاهدات على الحادثة لكنهن يأبين الوشي بالفاعلات ومن بين هؤلاء السجينات توجد أختي،و قد قال المحامي لأبي أنه من الممكن أن يمددوا فترة الحكم إلى 22 سنة بتهمة التستر عن المجرم،و يقول أن كاميرات المراقبة رصدتها و تلك السجينات و هن قريبات من مكان حدوث الجريمة و هذا دليل قوي،
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
![علم United States](https://static.hellooha.com/revamp/assets/flags/us.png)
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
لماذا لم تذهبي للشرطة وتأخذي مع الاظلة رسائل حبيبك الحقير وتخبريهم بما قاله لك، ادخلي انت السجن وخربي حياتك افضل من ان تخربي حياة غيرك ستبقين في سجن ابدي، اما لو خربت حياتك انت فقد تخرجين وتسامحك اختك وستكون المدة اقل من 18 سنة لانك كنت اصغر ولكنك ايتها الحائنة تسترتي على جريمة حبيبك. ودمرت حياة اختك للابد، اين الجامعة اين المستقبل اين الدين اين الاهل المسكينة تغيرت حياتها بعد ان قامت بنصحك لمصلحتك. يجب ان تذهبي لامريكا وتعترفي بغبائك وتعترفي بكل شيء وبعدها ياتون اهلك وسيعرفون بالحقيقة المهم ان تخرج اختك وانت تستحقين الدخول مكانها هذا هو افضل خيار لك ولها
يجب الاعتراف انتي واختك الرياء على ذلك الشاب ان يعاقب واجمعي كل الادلة واذاقدرتي ان تعملي تمثيلية له لتسحبي منه اعتراف وباذن الله سيتم تبرأتك انت واختك وستمر المشكلة بسلام وتعود الامور للهدوء بادري بالاصلاح مايمكن اصلاحه الهروب والانتحار لا يفيد في اي شيئ للجميع
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 30-06-2024
الحمدلله الامر بسيط، اخبري الشرطة بما حصل و السجن ليس نهاية الحياة، قد يكون بداية للحياة، قد تهربي من جميع العالم، و قد تسافري الى مجرة اخرى، و لكن سيبقى التفكير معك، سينتقل معك، لن يخلصك من التفكير الا ما كنتي ستفعليه، او الاعتراف، و قد يكون في الاعتراف نجاة لكما الاثنتين، لا تعملي بقوانين البشر اعملي بقوانين رب البشر، وفقك الله لكل خير و سعادة
تحملي نتيجة اخطائك كنت ١٦ سنة يعني بالغة وعاقلةالمفروض تخبري الحقيقة مهما كانت النتيجة فهي افضل من النتيجة الي حتصير فيكي نتيجة ظلمك لاختكتوبي وردي حق اختك حتى لو على حساب نفسك وكفي عن انانيتكحتى لو كرهوكي هم بالاخير اهلك لحمك ودمك وبالنهاية كانو حيسامحوكي انتي تأخرتي كثير لا تتأخري اكثروماتعالجي الغلط بغلط الي هو الانتحارولا اعتقد ان محاولاتك بالانتحار جدية حتى انما تحاولين التخلص من تأنيب الضمير لا اكثر لكن اختك هي الضحية وليست انتيارفعي ظلمك عنها وانتحارك لن يفيدها بالعكس سبدفن الحقيقة معكلا حول ولا قوة الا بالله بس
واضح من سرد القصة انها رواية وليست مشكلة بالاساس!!
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 28-06-2024
يا ربي !!! كل اليوم و أنا تعبانة من مشاكل أرهقتني و قلت خل ادخل أشوف حلوها ، صدمت من هذه القصه و لا اصدق ما أقراه ، يا هول هذه القصه ، يعني مل شافت عيني هالقذارة الله يفك كربها المسكينه الله فرج همها وأنا اللي فكرت نفسي مظلومة من اهلي ، انتي خطيره بالمعن السلبي لوكان في قلبك و ضميرك عل قولتك كان اعترفت يا رب ما هذا
لا حول ولا قوة إلا بالله لكل ظالم نهاية أخاك طيبة بريئة محافظة على نفسها وتريد المحافظة عليك وأنت تركتينها لكافر ينتقم من عفتها وطهارتها لا حول ولا قوة إلا بالله كوني شجاعة وارجعي إلى أمريكا وبلغي الشرطة عن هذا المعتوه الحقير إنتقمي لأختك ودعيها تخرج براءة ولو أخذت حكم التستر على الجريمة ولكن لن تأخذي ١٨ سنة والله حرام عليكِلن يكرهك أهلك بالعكس ستحل المشكلة
والله أستغرب أن في بلاد الحرمين وقبلة المسلمين هكذا أشكال مريضة نفسيا بداء التحرر المزعوم والخروج من الفطرة السليمة والحياة القويمة إلى رق عبودية الهوى والشيطان وحب الجنس المحرم الذي ينقل الأمراض الخطيرة ويحطم الروح البريئة لا حول ولا قوة إلا بالله قل خيرا أو اصمت
الجنس هو شي اساسي وانا اعيش في امريكا ولدي حبيب امريكي لكن اخلاقه عاليه والجنس يتم بالتراضي وان شاء الله سوف يتزوجني لهذا كان عليك بالاختيار الصحيح.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 28-06-2024
امكنك ان تخبري الشرطه منفرده . وامكنك ان تصري على ان يعرفوا الحقيقه ،وأن يحققوا . بهذا تساعدين اختك أيتها الظالمه . الله يصلح حالك المدمر يا ظالمه . ان استطعت ان تهربي من عقاب والديك ،فلن تهربي من عقاب الله . والظالم يدفع ثمن ظلمه في الدنيا قبل الاخره . اتق الله ،واذهبي واعترفي، حرام عليك دمرتي مستقبل اختك ،وحياتها بسبب طيشك وجهلك وغبائك . لهذا على الاهل الذين يسكنون دول الغرب تخويف أولادهم وبناتهم بالقصص التي تحدث هنا . وان يحدثوهم بكل شيء ،حتى لا يحصل ما حصل لهذه وضحك عليها واحد صايع ضايع لا دين ولا أخلاق . اقسم بالله انا ابكي على اختك واسأل الله ان يحنن قلبك عليها ،وأن تعترفي بكل شيء .وان يذهب الحقير هو الى السجن لانه يستحق وليست هي . اتخافين من والدك ولا تخافين من الله ! اذن انتظري عقاب الله ،من نفس الكأس ستشربين ،لأن الظالم لا بد ان يسقى مما سقى غيره به . وحسبنا الله ونعم الوكيل.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 27-06-2024
الأمر بسيط فى التخلص من تأنيب الضمير واعلمي بأن الانتحار لن ينفعك بشئ سوى أن تغضبي الله وانت لا تقولين على العذاب ابدا فتخلصى من ذلك فى الدنيا بقول الصدق ايا كان حتى وإن كان لك يد فى ذلك فعذاب الدنيا أهون من عذاب يوم القيامة واعلمي أن الله يغفر الذنوب التى فى حقه أما أذية البشر فتتوقف على مسامحتهم والا فتعذبين لذلك انقذى اختك وتحملي نتيجة خطاءك واكيد والدك سيوكل محامي معك ويخفف عنك حكم أو يخرجك سيفعل لك شئ لانك ابنته
مع الاسف كانت نية اختك اتجاهك هى الحفاظ عليك وانت اوقعتها فى شر اعمالك ومع ذلك لا تريدي بعد كل هذا الظلم ان تبالغي عن هذا الشاب وتقولي الحقيقة لماذا ذلك انت يجب أن تعلمي أن الإنسان الذى يخاف الله ويتقيه مهما كان فى مكان كله انحراف فلن يؤثر ذلك عليه لكن انت قبلت بذلك بإرادتك وغير ذلك احببت التخلص من اختك لأجل أن لا يكشف اهلك اعمالك وتكوني بدونهم اين هو قلبك واين حبك لأخيك كما تحبين لنفسك وكيف تعطى ذلك الشاب الحقيبه وانت متأكدة أنه سيفعل شئ لكن يجب أن تعلمي أن عقوبة ذلك إن لم تأتي لك الآن فستأتي يوما ما لأن الله لا يضيع للحقوق فلا تكوني ظالمة بالسكوت عن الحق
تقولي تسببت فى سجن أختي فكيف اتخلص من تأنيب الضمير اولا انت يجب أن تتوبي إلى الله سبحانه وتعالى عما فعلت من كل شئ من الانحرافات التي فعلتها سواء من خلال العلاقات وايضا من ظلم اختك وايضا من اذيتك لها تتوبي توبه صادقة نصوحة بالندم وعدم فعل ذلك الذنب مرة أخرى وليكن من الندم والتوبه اخبار اختك بالحقيقة وتناولي الجزاء على ذلك حتى تكفرى عن الذنب وتخبرى اختك انك ستخبريها الحقيقة لكن شرط أن تسانحك لانه يجب أن تسامحك وحتي إذا لم تسامحك فيجب أن تخبريها وبالتالى قولي الحقيقة وليحدث ما يحدث واكيد والدك سيجعل معك محامي ويعرف انك لا ذنب لك لانك لم تتخيلى ذلك حينها ضميرك سيرتاح
انت لست فى حاجة إلى تفكير حتي تقولي تسببت فى سجن أختي فكيف اتخلص من تأنيب الضمير انت يجب أن تخبرىالشرطة بالحقيقة الكاملة وبالتالي تنالي جزاءك وهذا الشاب يتم القبض عليه لأنه سيبب كذلك لغيرها الكثيرين ويظلموا فأنت يجب أن تخبرى الشرطه بالحقيقة وليكرهك من يكرهك حتى وإن كان اهلك حتي وإن كانت اختك حتى وإن كنت وحيدة فيجب أن تخرج اختك كيف لك أن تضيعي عمرها فى السجن ظلما وانت تعرفين الحقيقة اكيد انت ستعاقبين للتستر على الجريمة لكن عقابك سيكون اكيد خفيف وهذا الشاب يتم القبض عليه فيجب أن تفعلي ذلك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 27-06-2024
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين