تسببت في سجن أختي فكيف أتخلص من تأنيب الضمير
لقد إرتكبت خطأ جسيما،ولا أعرف كيف أكفره، عذاب الضمير لا يفارقني، تسببت في سجن أختي فكيف أتخلص من تأنيب الضمير، أنا بنت عمري 20 سنة، عشت حياة عادية برفقة والداي ذوي الجنسية المغربية و أختي و أخي في الولايات المتحدة الأمريكية، عشت حياتي في حي تسكنه أغلبية مسلمة،وقد حرص والدانا على تعليم اللغة العربية و التعاليم الإسلامية ولم يقصرا في ذلك ،لكن للأسف عند بلوغي 16 سنة بدأ مساري في الإنحراف،حيث أنني كنت أجالس صديقات السوء في المدرسة،و كن غير مسلمات،حيث أنهن كن يقنعنني بأهمية الإرتباط و يحكين لي عن حياتهن و كل واحدة منهن تسرد لي قصتها مع حبيبها، وتجربتها في ممارسة الجنس،بل حتى أن البعض منهن يحكين لي أنهن مارسن الجنس مع أخوتهن أستغفر الله
وكن يقنعنني في أن أجرب ذلك،و أن الحياة أعيشها مرة واحدة و علي الإستمتاع بها،في البداية رفضت ،لكن بعد محاولات عدة منهن بدأت أستوعب الفكرة،و قد استوعبت الفكرة بعد أن قالت لي إحدى البنات أنها ستطبق لي شابا عمره 21 سنة يتواجد دائما قرب المدرسة،أخذت منها رقم هاتفه و أعطتني إياه،و أعطت له رقم هاتفي كذلك،لم يطلب مني أي شيء في البداية لأن صديقتي أخبرته أنني مسلمة مرت شهر تقريبا و علاقتنا بدأت تتطور و أصبحت أخرج معه،و في بعض الأحيان منفردين و في أحيان أخرى برفقة صديقاتي ، ثم في يوم من الأيام طلب مني ممارسة الجنس،فأخبرت صديقات السوء عن ما قاله فأشرن لي أن أوافق ،و جربي ولن تندمي ستشعرين بأفضل شعور في العالم آه ياليتني كنت ترابا ولم أوافق على هذه الترهات
بعد ذلك إتصل بي و أبديت له موافقتي على ذلك،كنا قد إتفقنا أننا سنلتقي في نهاية الأسبوع في بيته،و لكن الأمر لم يحدث ،لأن أختي(كان عمرها في ذلك الوقت 19 سنة و كانت تتجهز للذهاب إلى ولاية أخرى،حيث أنها قبلت في جامعة ستانفورد للذكاء الإصطناعي ) وجدت قطعة من المخدرات في محفظتي،وكشفت أمري و هددتني أنها ستخبر والداي بذلك،لكنني قلت لها أنه لم يحدث شيء بيننا،و كذبت وقلت لها أنني لم أتعاطى وقلت لها أنه لصديقتي و قد نسيته عندي و أقسم و أكرر،فقالت لي إما أن تبتعدي عن هؤلاء الأوغاد أو أنني سأخبر والداي،فقلت لها حسنا،بعد ذلك إتصل بي و أخبرته بالأمر و قلت له من الأفضل أن يبتعد عني،فقال لي أنه يحبني و لا يستطيع العيش بدوني و أنه لن يتخلى عني،لكنني حظرته، وبعد ذهابي إلى المدرسة وقف فوق رأسي ثانية،و قال لي أنه لن يتخلى عني مهما حدث و ظل يتحدث معي حتى إقتنعت ثانية وقال لي أنك حرة ولا أحد له الحق في التدخل بك، ويمكنك أن تبلغي عنها الشرطة ولا أعرف كيف إقتنعت بكلامه ،و بعد أن أنهى كلامه قبلني بشكل مفاجئ من فمي،و كان هذا التصرف هي النقطة التي أفاضت الماء من الكأس
و بعد عودتي للمنزل رفعت عنه الحظر و ظللت أتحدث معه خفية،ثم بعد أيام كانت أختي ستسافر للذهاب للدراسة في تلك الجامعة و كانت ستسافر بعد ثلاثة أيام،و قد علم مني أثناء حديثنا بذلك فقال لي أن أحضر له حقيبة سفرها فسألته لماذا ماذا ستفعل بالحقيبة فقال لي أحضريها فقط ثقي بي،لن أفعل بها شيئا أعدك،و لكنني رفضت و انتابني شك ،فقال لي أن هناك أشخاصا عرضوا عليه مبلغا ماليا كبيرا وسنعيش أنا و هو مرفهين ،وكل هذا مقابل القيام بعمل بسيط،و هو أن يأخذ طردا إلى كاليفورنيا فقط فسألته ما هذا الطرد،قال لي مجرد شيء بسيط ليس إلا،و قال لي أن الأمر سيكون كالتالي،ستحضرين لي حقيبة أختك و سآخذها لهم و هم سيقومون بوضع الطرد فيها ولا أحد سيعرف و لا حتى أختك ستعرف،الطرد سيكون مخبأ بشكل محكم لا تقلقي،ثم بعد وصولها إلى هناك سيأتي شخص و يأخذ منها الحقيبة،و سيعطيها ثمن التوصيل،فقلت له أنا لن أخبر أختي بهذا لن تقبل ،فقال لي هذا ما أردت قوله الأفضل أن لا تخبريها،ستعلم بالأمر عندما تصل إلى هناك ،ثقي بي فقط،و أنا لأنني كنت بليدة و غبية و طائشة أحضرتها له خفية عن الجميع بكل سرور بدون أن أفكر حتى
بعد يوم أحضرها لي ثانية و يبدو أنها على مايرام،فجمعت فيها أختي أغراضها،وما زلت أتذكر نظراتها تلك و هي تنظر إلي و تقول لي أن أعتني بنفسي و أن أبتعد عن الشباب،و عن أي أمر مشبوه ، و أن أركز في دراستي،و كانت تحضنني و تعيد الأحضان و تكررها و تقول لي أحبك أيتها الغبية سأشتاق إليك،و أنا كنت أنظر إليها و ضميري يؤنبني،ولم أكن مرتاحة أبدا،و كنت سأخبرها أن الحقيبة بها شيء ما لكنني لم أعرف كيف إنعقد لساني،ثم أوصلها أبي إلى المطار ،بعد أربع ساعات وردنا إتصال أنهم إعتقلوها،وبعد ذهاب أبي علم أنها معتقلة بتهمة تهريب المخدرات،كانت الحقيبة تحتوي على 622 غراما من المخدرات،لقد علمت حينئذ حجم المصيبة التي إقترفتها،بعد ذلك إتصلت على ذلك الحقير ،فنهلت عليه بالسب و الشتم،كم أنني مقرفة كم أنني كنت غبية و حمقاء ،كيف أنني لم أعلم أن تلك كانت نيته،كيف وثقت به،قبل المحاكمة لم يكن مسموحا لها سوى بزيارة واحدة مع شخصين فقط ،لذلك ذهب والداي لزيارتها و كانت تقسم لوالداي أنها لم تفعل شيئا
لكن الشك مازال إلى الآن ينتابهما و لا يصدقانها،يعني يظهران أمامها أنهما يصدقانها لكن عندما يعودان للمنزل يتحدثان معي ويسألاني ألف سؤال إن كانت تعرف شخصا ما يقوم بهذه الأعمال المشبوهة، بعد سنة ونصف من السجن حكم عليها بثمانية عشرة 18 سنة سجن بدون إمكانية الإفراج المشروط،ولا أعرف كيف إنعقد لساني طوال تلك الفترة لم أعرف كيف لم أصرخ و أخبرهم الحقيقة،كيف لم أستطع أن أخبرهم، كم أنني فتاة جبانة وحقيرة، بعد صدور الحكم لم أرد الذهاب لزيارتها،لكنها إتصلت بي ذات مرة،و قالت لي أن آتي لزيارتها منفردة،و بعد ذهابي ،جلست وقلت لها كيف حالك فظلت صامتة وتحذق بي بنظرات غريبة،حتى مر نصف الوقت ،ثم قالت هل تعرفين في ماذا أفكر،فقلت لها ماذا،ثم قالت لي ثانية هل تعرفين بماذا أشعر ،قلت لها ماذا،فقالت لي من جهة أشعر و كأن لك يدا في الأمر لا أعرف لماذا أتمنى أن لا يكون شعوري حقيقيا
ومن جهة أخرى أفكر و أفكر وأفكر وأفكر و أفكر و أزداد تفكيرا و أمعن التفكير أن هذا غير ممكن في النهاية أنت أختي لست عدوتي،لا يمكن أن تفعلي بي هذا لا يمكن أن تدمري حياتي أليس كذلك ،فقلت لها هل أنت معتوهة لماذا حتى أفعل ذلك المهم أنني نكرت و أكثرت من الإنكار ،و حلفت ،و أقسمت لها أنني لست أنا ،فقالت لي حسنا و ماذا عن ذلك السم(المخدرات) الذي وجدته في حقيبتك؟ فقلت لها لقد قلت لك أنه ليس لي صديقتي نسيته عندي فقالت لي هل تعلمين ماذا أتخيل فقلت لها ماذا تتخيلين،فقالت :أتخيل نفسي أنني هاربة من هذه الأحيط الأربعة ثم أختطفك فأقوم بتعليقك من رجلك على شجرة كبيرة و أبدأ في جلدك بسوط أو أي شيء حتى تخبريني الحقيقة و إذا لم تقري هل تعرفين ماذا سأفعل بعدها !سأقوم بإدخال كلاب مسعورة لتسعر قرب رأسك لتخبريني ما الخطأ الذي إقترفته في حقك لتفعلي بي ما فعلت أيتها الفتاة الرخيصة ولكن لحسن حظك أنني للأسف أعاني من فرط أحلام اليقظة أحلم كثيرا للأسف ،في هذا المكان لا أستطيع حتى أن أحرك إنملة بدون علمهم هل عساي أهرب ثم قالت لي :على الرغم أن هذا شعوري و لا دليل عليه لكن لا أعرف لا أعرف لماذا أقرف منك بدون شعور،إذا سمعت إسمك أو رأيت وجهك أقرف لا شعوريا ،لم أعد أعرفك تكذبين عني و أنت تنظرين في وجهي بكل وقاحة لم أعد أعرفك ،لذلك يا أختي العزيزة لم أعد أريد رؤية وجهك أو سماع صوتك و موعدنا و عندما سأخرج كوني متأكدة أن أول شيء سأفعله هو أن أقتلك و لا يهمني إن كنت سأعود ثانية إلى هنا لقد حاولت الإنتحار ثلاث ذات مرات وقمت بأكل أقراط، و استنشقت الكوكايين لكي أموت لكن بدون جدوى،لكنني لم أفلح حتى في قتل نفسي
بعد أن حاولت الإنتحار أخذني والداي إلى طبيبة نفسية،تظل الطبيبة تتحدث لكنني لا أتفاعل معها،أظل صامتة،ثم قررا والداي إرسالي إلى المغرب و حولا دراستي إلى هنا،لقد مرت ثلاث سنوات على سجن أختي،كلما أفكر بها أتذكر فقط ذلك المشهد و هي مكلبشة و الشرطة تحيط بها،أتذكرها ببدلة السجن تلك و أتذكر القذارة التي دخلت إليها و التي كانت سببا في دخولها إلى هناك،إنني أعيش في عذاب نفسي،أردت عدة مرات أن أخبر والداي،أو أن أذهب إلى الشرطة لكن في كل مرة أتعقد،و أتذكر أن أهلي سيكرهونني،سيمحونني، و سيصدق حدس أختي بعد أن أتيت إلى المغرب تحسن مزاجي قليلا و نسيت الهم قليلا،لكن لم يطل الأمر حتى أخبرنا أبي أنه حدتث حادثة طعن لسجان من قبل أحد السجينات،و حادثة الطعن هذه وقعت في زاوية مظلمة لم تستطع كاميرات المراقبة تصويرها،و هناك سجينات أخريات شاهدات على الحادثة لكنهن يأبين الوشي بالفاعلات ومن بين هؤلاء السجينات توجد أختي،و قد قال المحامي لأبي أنه من الممكن أن يمددوا فترة الحكم إلى 22 سنة بتهمة التستر عن المجرم،و يقول أن كاميرات المراقبة رصدتها و تلك السجينات و هن قريبات من مكان حدوث الجريمة و هذا دليل قوي،
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي واعلمي ان سؤالك تسببت في سجن أختي فكيف أتخلص من تأنيب الضمير، لا يكفي لسوء ما فعلت فانت تاجرت باختك من دمك ولحمك لاجل فاسق شيطان رجيم كان يجرك للويلات والدمار بحجة الانفتاح وتريدين تجربة الحب والجنس المحرمة لانك غير واعية ولا مثقفة ولا تفهمي اصول دينك واخلاقك، انت ليس فقط تسببت بسجن اختك بل دمرت مستقبلها وحياتها وكانت ذاهبة لتتعلم وتشق طريقها وانت كنت فاشلة على قارعة الطريق فضحيت بنجاحها وحياتها والحل بيدك فانت لست فاعلة للجريمة ولكن مشاركة فيها وبسكوتك عنها تدمرين حياتك وحياة اختك وذلك الفاسق سعيد يبحث عن فريسة ساذجة اخرى، الان عليك ان تعودي للبلاد وعليك ان تجمعي كل الادلة وربما تتكلمي مع محامي وتتفقي معه للاتصال بالرجل مرة ثانية وتوقعيه في الفخ بان يعترف بما فعل وتخبري بكل ما لديك من تفاصيل ولو فعلت هذا حينها لخرجت اختك من السجن وما دخلتيه انت لانك كنت قاصر ولم تفعلي امر بل كنت فقط مشارك وسيكون الحكم خفيفا جدا في حينها لو فعلت ذلك، ولكن الان يجب ان تفعليه ومهما كان الثمن، فانت من يجب ان تعاني لا اختك، وتفكرين في راحة بالك وضميرك ؟؟ لن تحصلي عليه الا ان قمت باظهار الحق والاعتراف فانت ستعانين في الدنيا والاخرة لظلم اختك هذا الظلم الشديد، كوني قوية وكوني صاحبة موقف وافعلي ما اخبرتك به واذهبي لتجدي طريقة تجمعي كل الادلة ثم اذهبي للشرطة واخبري المحكمة بالقصة كاملة ولو كان معك محامي سيكون افضل واخرجي اختك وانتظري مصيرك فهو في كل الاحوال سيكون افضل مما انت عليه الان، واعلمي انك لن تفلتي من عقاب رب العالمين لو فلت من عقاب الدنيا، واعيدي لاختك حياتها فلعلها تستطيع ان تلملم نفسها من جديد وتبرأ ساحتها وتتابع حياتها، اكثري من الاستغفار وفكري في طرق لتحلي المشكلة بطريقة صحيحة وربي يوفقك.
لا حول ولل قوة الا بالله اقشعر جسمي وانصصدمت والله كأنها قصة في الافلام! تعرفين انك اسوأ انسان على وجه الارض! ياخي مولازم اهلك يحبوك ع الاقل يكون عندك ضمير واعترفي وارحميها من العذاب..هدمتيةمستقبلها لييه؟ كان ممكن تكون ناجحة وكان ممكن تتزوج وتولد..هي دفعت ثمن اغلاطك لكن يارب تنفضحي انتي واللي كنتي معهم ..يارب كسرت خاطري اختك ياررب تطلع من هالمكان وهي بخير مسكينة تدمرررت
إذا اللي بتحكيه صح،، ورغم إنه ما إلي دخل بالقصة،، تخيلي ،، مش انسجنت بسببك،،، لا بس قريتها،،، فإذا ما بترجعي،، وبتعترفي للشرطة، بوجود محامي أو بدون،، وبتحكيلهم الأسماء الحقيقية، وهم بطريقتهم بكونوا معك بتثبيت التهمة وبترفعي الظلم عن أختك،،، فأنا من اليوم رح أذكرك بصلاتي وكل دعائي،،، إنه ربنا ينتقم منك،، بصحتك،، وبسعادتك وبجاهك وبمالك وبذريتك.. وإنا ربنا يسلط عليكي خلقه وتعيشي مهانة ذليلة،، مسجونة بالدنيا على كبرها،، وما يرحمك من عذاب جهنم.. ... ... مش قادر أدعي لك إنه ربنا يتوب عليكي تخيلي،، هسا كنت بدي أقول الله يكون معك ويوفقك ويعينك ع التوبة مش قادر،، ،، بس اللي بخطر ببالي إنه ربنا ينتقم منك عاجلا غير آجل إذا ما بترفعي الظلم عن أختك وبتحاولي تعوضيها عن اللي عملتيه رغم إنه كل العمر مستحيل يعوضها عن اللي صار.. الله يهونها على أختك وأهلك.. وانت منك لله.... بدعي عليكي لإني ما بعرفك ،،، لو عرفتك اللي تخيلته أختك بأحلام اليقظة رح يكون حلم وردي مقابل مع اللي قاعد بتمنى أفش غلي وأربي فيكي خلق الله.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 24-07-2024
مستحيل تعيشي مرتاحة في الدنيا لانه اكيد شعور انك ظالمة سيء ومستحيل تنسي تفاصيل الظلم اللي وقع بسببك على اختك ، أنا بدي اياكي تفكري انه الدنيا رح تخلص باسرع وبقت بتعرفي لو تعيشي 100 سنة رح تموتي بتعرفي شو يعني تموتي ظالمة يعني انتي خسرتي الاخرة خسرتي الجنة خسرتي تكوني مع المسلمين خسرتي تشوفي الرسول خسرتي كل الراحة في الاخرة ، الدنيا اخريتها تخلص بس عذابك في نار جهنم كيف رح يخلص تخيلي انك اذيتي انسانه بريئة والمصيبة انها صلة رحمك يعني انتي ظالمة بأبشع الطرق ، خلي امك وابوكي يزعلوا منك في الدنيا عادي وخليهم يضربوكي وخليهم يحرموكي النعم اللي عندك بس لحظة وحده في جهنم انتي مش قدها والله ، لا تفكري انه بس تكوني كبيرة في العمر اختك رح تسامحك لا طبعا اختك عمرها بحياتها ما بتسامحك ، علشان هيك اثبتي اول اشي انك كنتي تحكي مع الشب وأثبتي انه هو اللي طلب الحقيبة منك ، حتى لو ما في إثبات في بالحرائم الإلكترونية بتقدر تثبت هالكلام في الرسائل ما في اشي بروح عندهم وطلعي اختك من هالظلم وأنقذي نفسك من عذاب جهنم
اختي ستعيشين بقيه حياتك في لعنه فالظلم الذي فعلتيه لا يتصوره عقل ، يجب ان تذهبي إلى اقرب مركز للشرطه واخبريهم ما حدث بالتفصيل . هذا الولد الارعن سيدخل السجن بدل اختك وانت سوف تسامحك اختك لانك أنقذتيها وفعلتي اول فعل وأكبر فعل في حياتك ، لا تضيعي الوقت اختي ، الحقي اختك فربما يحدث لها مكروه في السجن او ربما تنتحر بسبب الظلم الذي وقع عليها . وصدقيني هذا الحقير لن يلبث حتى يرميكي عند عمزه اول عاهره له فهل تتوقعين منه الحب والوفاء وهو انسان شرير دمر حياة اختك بلا ذنب سوى انها نصحتك بالبعد عن العلاقات الحرام والمخدرات !! فكري اختي وابدئي بسلك مسار الخير والصلاح عسى الله ان يكفر عنك ما فعلتي
يجب ان تتوجهي إلى الشرطه وتخبريهم ان الذي وضع المخدرات في حقيبه اختك هو ذلك الشاب الحقير انت لم تفعلي شيئا ليتم سجنك أنت أصلا لم تكوني تعلمين بانه سيضع المخدرات في حقيبه اختك . ارجوكي اسمعي كلامي وانا متأكده ان اختك سوف تسامحك واهلك ايضا لانك لم ترضين ان تسجن اختك وسعيتي لانقاذها ، ارجوكي اذهبي واحكي للشرطه كل شي
من المغرب بالله عليكي ايتها الفتاه وضعتي أختك التي تحن اليكي و التي ذات عقل رزين في اشد محنة الجامعة والم النفسية والسجن التي تعيش وتسترتي على شيطان نصراني فاسق الذي من كان اول من يكون في السجن واتبعتي هواكي عليكي ان تسافري حالا الى امريكا وان تسجلي مكالمات هاد الوغد وتسدعي محامي لانه عنده تجربة بالله عليكي اولا ان تعرفي انمي سوف تلقي الله وان الحياة الدنيا مهما كانت انها قصيرة وانكي لن تستطيعي على حر جهنم دقيقة ترا ما هذه التفهات انهضي الأن قبل غد وبكل قوة قوة ان تقولي الحقيقة فانكي ستحاسبين ولن ينفعكي اي مخلوق فالله سوف يفتح عليكي الطريق بتقولي الحقيقة وانا شخصيا المني هاد وبكيت واقول لكي ان الله قال في القران الكريم وقل جاء الحق وزهق الباطل إنا الباطل كان زهوقا واتمنى من كل قلبي ان يفرج على اختكي المظلومة الناصحة والحنونة عليكي وان يسجن هداك الساقط الحقير واتمنى تراسلي الموقع باي إجراء قمتي به في حل المحنة
لماذا لم تذهبي للشرطة وتأخذي مع الاظلة رسائل حبيبك الحقير وتخبريهم بما قاله لك، ادخلي انت السجن وخربي حياتك افضل من ان تخربي حياة غيرك ستبقين في سجن ابدي، اما لو خربت حياتك انت فقد تخرجين وتسامحك اختك وستكون المدة اقل من 18 سنة لانك كنت اصغر ولكنك ايتها الحائنة تسترتي على جريمة حبيبك. ودمرت حياة اختك للابد، اين الجامعة اين المستقبل اين الدين اين الاهل المسكينة تغيرت حياتها بعد ان قامت بنصحك لمصلحتك. يجب ان تذهبي لامريكا وتعترفي بغبائك وتعترفي بكل شيء وبعدها ياتون اهلك وسيعرفون بالحقيقة المهم ان تخرج اختك وانت تستحقين الدخول مكانها هذا هو افضل خيار لك ولها
يجب الاعتراف انتي واختك الرياء على ذلك الشاب ان يعاقب واجمعي كل الادلة واذاقدرتي ان تعملي تمثيلية له لتسحبي منه اعتراف وباذن الله سيتم تبرأتك انت واختك وستمر المشكلة بسلام وتعود الامور للهدوء بادري بالاصلاح مايمكن اصلاحه الهروب والانتحار لا يفيد في اي شيئ للجميع
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 30-06-2024
الحمدلله الامر بسيط، اخبري الشرطة بما حصل و السجن ليس نهاية الحياة، قد يكون بداية للحياة، قد تهربي من جميع العالم، و قد تسافري الى مجرة اخرى، و لكن سيبقى التفكير معك، سينتقل معك، لن يخلصك من التفكير الا ما كنتي ستفعليه، او الاعتراف، و قد يكون في الاعتراف نجاة لكما الاثنتين، لا تعملي بقوانين البشر اعملي بقوانين رب البشر، وفقك الله لكل خير و سعادة
تحملي نتيجة اخطائك كنت ١٦ سنة يعني بالغة وعاقلةالمفروض تخبري الحقيقة مهما كانت النتيجة فهي افضل من النتيجة الي حتصير فيكي نتيجة ظلمك لاختكتوبي وردي حق اختك حتى لو على حساب نفسك وكفي عن انانيتكحتى لو كرهوكي هم بالاخير اهلك لحمك ودمك وبالنهاية كانو حيسامحوكي انتي تأخرتي كثير لا تتأخري اكثروماتعالجي الغلط بغلط الي هو الانتحارولا اعتقد ان محاولاتك بالانتحار جدية حتى انما تحاولين التخلص من تأنيب الضمير لا اكثر لكن اختك هي الضحية وليست انتيارفعي ظلمك عنها وانتحارك لن يفيدها بالعكس سبدفن الحقيقة معكلا حول ولا قوة الا بالله بس
واضح من سرد القصة انها رواية وليست مشكلة بالاساس!!
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 28-06-2024
يا ربي !!! كل اليوم و أنا تعبانة من مشاكل أرهقتني و قلت خل ادخل أشوف حلوها ، صدمت من هذه القصه و لا اصدق ما أقراه ، يا هول هذه القصه ، يعني مل شافت عيني هالقذارة الله يفك كربها المسكينه الله فرج همها وأنا اللي فكرت نفسي مظلومة من اهلي ، انتي خطيره بالمعن السلبي لوكان في قلبك و ضميرك عل قولتك كان اعترفت يا رب ما هذا
لا حول ولا قوة إلا بالله لكل ظالم نهاية أخاك طيبة بريئة محافظة على نفسها وتريد المحافظة عليك وأنت تركتينها لكافر ينتقم من عفتها وطهارتها لا حول ولا قوة إلا بالله كوني شجاعة وارجعي إلى أمريكا وبلغي الشرطة عن هذا المعتوه الحقير إنتقمي لأختك ودعيها تخرج براءة ولو أخذت حكم التستر على الجريمة ولكن لن تأخذي ١٨ سنة والله حرام عليكِلن يكرهك أهلك بالعكس ستحل المشكلة
والله أستغرب أن في بلاد الحرمين وقبلة المسلمين هكذا أشكال مريضة نفسيا بداء التحرر المزعوم والخروج من الفطرة السليمة والحياة القويمة إلى رق عبودية الهوى والشيطان وحب الجنس المحرم الذي ينقل الأمراض الخطيرة ويحطم الروح البريئة لا حول ولا قوة إلا بالله قل خيرا أو اصمت
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات