كيف تنصح اختك المتبرجة؟

شكرا جزيلا على هذا الكلام والنصائح المفيدة 

اتركها في شئنها. ادعي لها في صلاتك ان اردت، لكن غير هاذا دعك في نفسك

انت لاتفقه بالحياة شيئ

اهتم بأمورك الخاصه وليس لك في اختك وفي حياتها خصوصا ان والديك راضيان . انت ليست وصى عليها وهي اكبر منك سنا . 

انسى امرها وتبرأ منها مادام انها لا تتقي الله 

اعلم انك لست على خطأ وجزاك الله خيرا على نصحها واذا رزقك الله بزوجه ان شاء الله في المستقبل لا تجعلها تخرج في ملابس ضيقه وقصيره حتى اذا اخبرتك اختك ان تدع زوجتك وشأنها لأن ديننا الاسلام لايرضى بذلك وهناك اكثر من ايه في القران الكرسم عن عدم ابداء زينه النساء وعدم التبرج كما في الجاهليهعليك ان تبقى ثابتا على موقفك وقبل كل شيء عليك ان تقنع والدك  حتى تكون له كلمه على البنت لأنها هكذا سوف تضر نفسها ايضا 

انت المفروض تربي امك وابوك على الاخلاق والعفة والغيرة مش هم اللي يربوك العلة فيهم هم قبلها

بالنسبة لي كفتاة جربت ان أعاني مع تدخل اخي بي ، أصبحت أكرهه لسنوات طويييلة ف الفتاة لا تكون مقتنعة على انها خطا المهم.. عليك ان تتقرب من الله امامها وتجعل من نفسك شخصية جذابة بمعنى .. عليك ان تجعلها تعجب بك وبشخصيتك وتحبك وتحب شخصيتك يعني اجعلها تحبك قل لها ماذا تحتاجين وقبل ان تأتي للمنزل قل لها هل تريدين ان احضر لك شيئا ، دافع عنها في الخلافات البسيطة بين العائلة دعها تفتح لك قلبها وتفضفض لك. طبعا ستقول لك افعل ذلك وهي مخطأة لكن انتظر.. من السهل جدا ان تكسب ثقة الفتاة من خلال تقديم لها الاهتمام والعاطفة.. بعد ان تصبح انت الشخص المفضل لديها ستعرف من هن صديقاتها وستحاول ان تبعدها عن الأماكن التي توثر عليها سلبا وقل لها بكل حب وعاطفة دعينا نصلي الفجر معا أنا احب الأجواء العائلية هذه وبالفعل اشتري لها لباس صلاة واجعلها تصلي معك لكن لا تجبرها على الصلاوات لوحدها فقط ناديها انت بكل لطافة ثم بعد ان تكسبها يمكنك ان تقسو عليها عندما تراها تبالغ في إظهار مفاتنها ف سيحول في عقلها ( لقد كان اخي لطيفا جدا معي لماذا هو يغضب علي الآن هل ما فعلته هذه المرة كبير لهذه الدرجة حقا) عندما تكسبها ثم تغضب عليها ستجعلها تشك ان ما فعلته شنيع جدا وهذا هو المطلوب اجعل حزنك وعدم رضائك عنها يهمها واسحب منها ما كنت تعطيه اياه ستشعر انك تغيرت لانها تغيرت ويتراجع نفسها وحين تسألك لم تغيرت قل لها انتي تغيرتي كثيرا اصبححتي تبالغين اكثر من قبل .. ومع مرور الوقت ستقوى العلاقة بينكم وستأخذ وتعطي معها بأريحية اكثر ، ايضاً البيئة لها دور افتحوا القران في المنزل وصلوا معاً واذا كانت الجامعة سمعتها سيئة حاول ان تقنع أختك بان هذه الجامعة لا تليق بها وأنها لاشخاص قليلين دين وهكذا وهكذا ادخل فيزعقلها فكرة انها افضل منهم وسينعكس عليها ذلك بإذن الله . اعلم ان هي المخطئة وليس من المنطقي ان تتعب انت لكن هذا الأمر يحتاج لصبر كبير والله معك بالدعاء 

ولي أمرها أبوها يجب عليهما النصح، وأنت أخوها تغار عليها بالدعاء في قيام الليل و سجود بأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ثم بالموعظة الحسنة، و قراءة سورة البقرة في المنزل بخشوع وتدبر، فإن هذا سيساعدها على التخلص من خطوات الشيطان، لان الشيطان إذا إلتبس أو إستحوذ على مسلم أو مسلمة سيرى الخير شراً،  الشر خير، ثم أن هناك أمر في غاية الغرابة، هل كانت صغيرة بعمر العاشرة تلبي ساتر أو قصير؟ فإذا تعودت على القصير والشفاف والمكياج من الصغر سيكون عليها صعب الإستقامة إلا أن يشاء الله.

من حقها ان تتباهى بأنوثتها و جمالها لا ان تؤدها كما الجاهليه ولو كنت رجل عاقل  كان تباهيت و افتخرت بجمال اختك

جيت تسأل عند النسويات ههههههه هنا اغلبهن نسويات ماذا تريد ان يقولون لك هههههه 

انت متشدد بشكل زائد وتبالغ في تعاملك مع اختك

اتفق مع كلام والديك ليس لك الحق ان تتدخل في خصوصياتها هي حره بما تلبس او تفعل مثلما هي تحترم خصوصياتك.

خذ سيارة صديقة وتلثم وامشي وراها بالسياره اذا طلعت كأنك بتخطفها علشان تتأدب

انت غير ناضج وعليك ان تحترم حريتها الشخصية

انت والديك يقولون لك لا تتدخل لماذا إذا انت مازلت مصر على أن تشد على اختك فأنت ترى أنها بذلك ستسمع لك لكن مع الاسف ستعاند من الأفضل لك لكى لا تخسر علاقتك بها وتكرهك ان تحاول أن تبتعد عنها تماما فى هذا الأمر يكفى أن تدعي لها من بعيد وانت بدلا من التحدث معها تحدث مع والديك بأن يحاولوا هم أن ينصحوها انت فقط انتبه لها من باب الإخوة وحافظ عليها غير ذلك اهلك فقط هم المسؤولون عنها وهم من سيحاسبون عليها لأنهم من البداية لم يزرعوا فيها حب الدين والمحافظة على اللبس وان يحببوها فى الصلاة لذاك سيكون من الصعب أن تقنعها إلا إذا أرادت هى أن تفعل ذلك 

إذا كنت تتساءل عن كيف تنصح اختك المتبرجة فذلك يكون بالرفق واللين والهدوء وذلك يحتاج الى صبر كبير وعدم الملل ابدا ومع ذلك تقتنع أن الهداية بيد الله وأنها تعرف الصح من الخطأ واكيد هى لا ترضى على نفسها بهذا الشكل لكن شيطانها يغلبها لذلك لا تحاول أن تشد عليها ابدا ويجب الصبر فالله تعالى قال فى الصلاة "وأمر اهلك بالصلاة واصطبر عليها " لم يقل اصبر بل اصطبر وهو أعلى من الصبر لذلك انت لابد لك من الأسلوب الحسن والصبر وان تكون صديق لها طيب القلب معها فهذا أكثر ما تحتاجه البنت سواء من أخيها أو والدها أو زوجها لكن الشدة تعكس كل شئ 

انت تقول كيف تنصح اختك المتبرجة فانا أعلم أنك لا تريد أن تتحكم فى اختك وتريد لها الخير واعلم نيتك ولكن هى تظن أنك بذلك تحاول أن تتحكم فيها لكن أنا انصحك بما انك بالفعل نصحتها إذا لا تحاول أن تكرر ذلك معها ابدا وبالفعل والديك هم من لهم التحكم فيها لكن انت ماعليك سوى الحنية عليها واحتساب ذلك ومحاولة الدعاء لها بالهداية ومن فترة لأخرى حتى ممكن أن لا تتدخل فى اللبس وغيره فقط أنصحها حاولى أن لا تترك الصلاة فقط لأنها اول ما يحاسب عليه العبد وبها يصلح العمل كله ولأن الله يحبك وايضا ليس كثيرا وادعي لها