مشاكلي بسبب خطيبتي وزملاؤها في الدراسة فماذا أفعل

عليك ان تضع لها حدود لكي تعرف كيف تتعامل معهم

طبيعي وجود تدخل عمل ودراسة بين الزملاء 

أنصحك لوجه الله أنصحك لوجه الله أنصحك لوجه الله أنهي العلاقة بها فوراً وابحث عن امرأة لا تعرف من الرجال إلا محارمها ستتجرع معها السم وستتعب معها في التربية وستضطر للوقوع في الشك إلا أن يشاء الله كيف تسمح لها أصلاً أن يكون لها زملاء وتتواصل معهم ستجد الأجمل والأحسن والأفضل منك طالما أنها منفتحة على الرجال وتنظر إليهم حينها ستقارن بينك وبينهم في الغالب وستكرهك وأنت متعلق فيها نصيحتي لك استخر الله وصلي صلاة الاستخارة واتركها واجع إيمانك وغيرتك ورجولتك

عليك ان تتقبل الامر فهذه حياتها

ان كنت واثق من نفسك وترضي زوجتك جنسيا وعاطفيا فلا تقلق عليها ولا تغار

يجب ان تدرك خطيبك ان كلامك هو الاساس من الان

يجب ان تضع لخطيبتك حدود تسير عليها ولا تتخطاها

يجب ان تضع حدودا لك في مرحلة الخطوبة قبل الزواج

ان كانت تقوم بدراسات عليا لماذا لا تركز على العمل بمفردها فكل شيء في الانترنت و مواقع البحث و تلتزم بالاستفادة من الاستاذ المشرف و استفادة محدودة من زملائها، لا داعي للعمل المشترك حتى مع البنات الامر متعب فمابالك مع زميل قليل ذوق مثل زميلها. و الانسان هو من يضع حدود لغيره سواء زملاء او زميلات، هو بعث لها سؤال عن العمل في وقت متأخر من غير إكتراث للوقت، ماعليها سوى أن لا تجيبه حتى صباح اليوم التالي و لا داعي للتبرير و الكلام في التفاصيل كثيرا، ساعدها على تقوية شخصيتها و عدم السماح للغير في التدخل بتصرفاتها و حتى صاحب السؤال توقف عن سؤالها عن التفاصيل لأنه من غير اللائق كثرة السؤال عن التفاصيل، كما يُقال the devil is in the details

غريب هذا التعقيد رغم انك تعيش في الجزائر بلد الحرية والانفتاح.

لم يلفت انتباهي في كل الموضوع الا الاختلاط الذي ليس له داع. كان يمكنها عمل بحثها او مشروعها  مع فتيات مثلها لماذا شباب !! ومن ثم نقول لماذا انت معقد !! ولماذا انت معقده !! والله لا أراها الا عبودية للنفس . لم يقل احد ولا حتى الدين ان لا يكلم الشاب الفتاه او الرجل المرأه ولكن بحدود ضيقه جدا ولحاجه ملحه جدا.  وغير ذلك فهذا ليس اسمه انفتاح بل اسمه انفلات.  فتاه تجلس مع شباب ويضحكون ويتسلون وبتغزلون بعضهم البعض تحت مسمى "الانفتاح" والله ثم والله هؤلاء الذين يلومونه لا يقبلونها لبناتهم ولا لاخواتهم ولا لزوجاتهم.  لكن وكأن أصبح عار ان نبحث عن الأخلاق والستر . وعار اذا الفتاه لم تكون " منفتحه" .الاختلاط اساس كل انحطاط  اول ما ينحط هو الأخلاق.  ولذا الامم اصلا تبقى ببقاء الأخلاق وتسقط بسقوط الأخلاق. فما بالكم بفتاه. وانت ايها الشاب اعيد النظربعلاقتك مع هذه الفتاه واستخير كثيرا ان كنت حقا تستطيع أن تتحمل هذا "الانفتاح" . الا اذا فعلا ارادت ومن كل قلبها ان تتغير . والتغيير يأتي بالقرب من الله .كلما اقترب الإنسان لربه كلما عزت عليه نفسه واصبح لا يقبل لها المذله بكل الكلام الفارغ والانفلات تحت مسمى "الانفتاح" ودمتم بخير . 

مستغرب من طريقة تفكيرك القمعيه و الرجعية لاتكن دكتاتور هي لها شخصيتها و كيانها الخاص و ليست من بقايا ممتلكاتك كل الزوجات لديهم اصدقاء 

لم افهم مالمشكلة ان تواصلت زملائها لماذا تحاول ان تخنقها وتقطعها عن محيطها واصدقاءها .

المهم ما تعيش طرطور و ضع النقاط فوق الحروف قبل ما تخسر نفسك

اتوقع ان زميلها هذا يحبها ويريد تفريقكم لابد من وضع حد له فهمها انه لايجب ان تتواصل معه خارج العمل وفي وقت متأخر واذا تمادى تحدث مع مديره

انت مريض بحب التملك والسيطره تراها زوجتك مش خادمتك و يجب عليك احترام خصوصيتها وعملها و اصدقائه

يا اخي الحريم شهوانيات و مزاجيات و ٩٨٪؜ من المتزوجات عندهم علاقات غرامية 

اظن ان لديك غيرة مرضية   اذا كنت لا تثق بها و هي كالبلهاء تقول لك شيء بالتفصيل الممل و هذا غباء منها فمن التي،ستثق بها ؟ يمكنها بسهولة ان تكذب عليك و تقول اي سبب و لكنها تقول لك كل شيء كما هو لا ارى سبب لكل هذه المشاكل من حقها تكمل تعليمها و الحب لا يعني امتلاك . و الدراسة تفرض وجود زملاء و بحوث مشتركة و احيانا يسهر الطلبة لاكمال البحوث قبل فوات الاجل . اذا كانت في المرحلة الاخيرة اي لديها مشروع لتقدمه فحسب ما فهمت انه مشروع مشترك فلا يوجد سبب للغيرة .

انا ارى أن تحاول أن تتحدث معها فى هذا الأمر لا تصمت عن ذلك وانت محق فهى إذا كانت تناقش مع زملائها فهذا بداية وسيدخل لهم الشيطان من هذا المدخل ولذلك يجب قطع ذلك تماما من البداية حتي لا تقع فى الخطأ وما ادراك أن شخص منهم من خلال هذه الأحاديث أن يتعلق بها حينها الأمر سيكون صعب لذلك هى يجب الابتعاد عن الشبهات واكبد إذا كانت نحبك حينها ستجد أنها تقبل أن تبتعد وتحترم العلاقة هنا هذا هو الحب