كيف تتصرف إذا تعرضت لموقف محرج

هل أنت ذكر ام أنثى؟ و لماذا يتكلم بالسوء عنك؟ هل أنت كنت عارياً في خارج المنزل؟ أنت كنت في الستر، إن كان هو فعلاً يتكلم عنك بالسوء، فاعلم أن السوء فيه هو، والعيب فيه تربيته وأخلاقه المنحرفة، وليس فيك أنت، لأن الرجل المستقيم يستر عورة أخيه ولا يفضحه، أو ربما أنت من قبل الوساوس وخيالات والظنون والأوهام في نفسك!! فالموضوع يحتاج إلى تدقيق والتأكد، ونسيان الأمر، إستغفر الله وتب إليه، لكي تنزل عليك الرحمة من الله، و إستعن بالله وبالمؤسسات الأمنية إن كان لديك أدلة واضحة وثابتة للإستدلال أمام الشخص ممثل في مصلحة الأمنية والقضائية. والله أعلم بحالك و بالموقف 

لن يتوقف عن ذلك حتى يحصل مايريد والافضل ان تتفاهمي معه عن مايريد مقابل عدم ذكر سيرتك مجددا .

وماذا تستطيعي أن تفعلى معهم بعد انت حتي إذا جعلت أحد يتحدث معهم لن يتوقفوا عن ذلك لأنه واضح أن من شاهدك ظن انك تقصدين ذلك وهو من الأساس شخص جاهل وسيؤثم على ما فعل من حيث التحدث عنك لكن انت اكيد لن تستطيعي أن تتركي هذا المكان وتنتقلى إلى مكان آخر إذا كان باستطاعتك فعل ذلك فسيكون من الأفضل إذا لم يكن باستطاعتك فحينها الأفضل أن لا تكترثى لهم وادعى الله أن يكف اذاهم عنك 

تقولى كيف تتصرف إذا تعرضت لموقف محرج فأنت يجب أن تعلمي اولا أن ما يصل لك من خلال التحدث مع هؤلاء الأشخاص ماهو الا حسنات وتصل لك لأنهم يخوضوا فى عرضك انت اتركيهم هم فترة وبالتالى ينسون فلا تحاولى أن تحزني نفسك لانك لم تفعلى ذلك عمدا بل كان ذلك من غير قصد لذلك لا تفكرى فى الأمر وفى المرات الأخرى انت حاولى الإنتباه جيدا واغلقى الشباك فى المنزل دائما حتي فى كل الاوقات لما أنه من السهل الاطلاع عليك فى هذا الشباك 

ابلغي عنه انه يشوه سمعتك لكي يتوقف

لو انا محله كنت فسرتها انك قاصدة لان لا احد مهمل لهذه الدرجة 

لا تعطي بالا لهذا المتحرش المختل ولا تهتمي لما يقوله فانت لم تفعلي شيء خاطئ

نفترض انو عملتيها بالغلط ولانسيئ الظن لكن هو فهما انك  متعمده تغريه واي احد هيفهما زيو 

عزيزتي انت اهملت في تصرفك ولهذا حدث ما حدث والان لا يكنك ان تفعلي اي شيء بخصوص هذا الامر غير التجاهل التام لما حدث والتجاهل التام لاي كلام يقال لانك تعرفي انها لم يحدث شيئ يستحق كل هذا لذلك ارى انه من الافضل ان تتجاهلي الامر تماما وتتكريه لان هذا انسان تافه فلا تشغلي بالك به وبكذبه وانسي الامر