هل من حق المظلوم أن لا يسامح
هل من حق المظلوم أن لا يسامح وكيف يعود اخي الينا بعدما ظلم السلام عليكم لي أخ سجن ظلما ست سنوات لان ابي سلمه للشرطة بسبب ان ابن عمه يتيم ومتربي معنا منذ توفي والده وهو وأمه وأخته يعيشون بجانبنا هو أكبر منا كان متفوق في دراسته وخطب اختي الكبري وقد حصل على منحة دراسية لألمانيا وكان سيتزوج ويسافر بأخي حتي وقع المحظور وقام بعمل حادث كبير بالسيارة راح ضحيتها عدة أشخاص ولم يعرفوا الفاعل رغم أنه لم يقصد ولم يكن الخطأ خطاه ولكن الحادث قد وقع ولم يتعرف علي الفاعل ولكن الشهود أكدوا أنه من عائلتنا
عندها جاءت عمتي لابي واعمامي ليجدو حلا وعندما سئل المحامي قال إنه قد يأخذ ١٥ عاما في السجن بسبب الناس الي ماتت والي اتصابت اغتموا جميعا وعلمنا أن مستقبله سيضيع وسيخسر المنحة الدراسيه عندها توسلت عمتي لابي ليجد حلا حتي اتي المحامي بفكرة خبيثة وهى أن الشهود لم يعرفوا الفاعل ويمكن أن يقدموا اي احد ليتحمل ولكن من سيتقدم فابي واعمامي كلهم موظفين ولديهم مسؤوليات وعائلة لكن المحامي أخبرهم أنه إذا كان الشخص صغيرا في السن لم يبلغ فستراعي المحكمة وعليهم أن يقدموا تعويضات لأهالي الضحايا ولم يجدوا غير اخي الذي يبلغ ١٢ سنه لانه لا يوجد احد أكبر منه واخي كان قويا الي حدا ما واخبرهم المحامي أنه سيخرج بعد ٦ سنوات عندما يكمل ١٨ سنه ويمكنه استكمال دراسته في سجن الاحداث
عندها لم يجدوا مفر قام ابي وامي وقامت امي بالتحدث مع اخي أنه سيفهم عندما يكبر انه كان يعتبر ابن عمته مثل أخ له وكذلك سيصبح زوج أخته ولم يفهم اخي شيء لأنهم لم يخبروه ثم اصطحبه ابي الي قسم الشرطة برفقة المحامي ولم يكن يعرف اخي لكن أخبروه فقط أنه سيذهب ليحلوا مشكلة ابن عمته قامت أمه بعناقه وهي تبكي ولكن أخبرته أنه من أجل ابن عمته الذي بمثابه أخ له ومن أجل أخته لم يعرف إلا عندما قالوا للشرطة أنه الفاعل وظل اخي يصرخ أنه لم يفعل شيء ولكن تمت الإجراءات واخذوه للمحكمة وكما قال المحامي راعت المحكمة سنه وتم حبسه في سجن الأحداث
لم ينطق أخي بكلمه في المحكمة ولكن ظل ينظر لابي وامي بكره وغل بعدها ابي واعمامي قاموا بتواصل مع اهل الضحايا ودفعوا لهم تعويضات من إرث زوج عمتي رحمه الله حتي أن عمتي قامت بتخصيص مبلغ لاخي ليبدأ به حياته ٦ سنوات أصبح بيتنا كئيبا حتي عندما تزوجت اختي لم يقيما فرح بل كتبوا وسافروا خلال هذه المدة كان اخي يرفض اي زيارة من ابي وامي واعمامي وحتي عمتي عندما حاولت زيارته رغم ذلك كان متجها في دراسته في السجن ويحصل على تقدير عالي حتي ان المده عندما حان موعد خروجه لم نعثر عليه أخبرونا أنه خرج قبل الموعد ب٣ أيام بحثنا عنه في كل مكان وعند كل معارفنا لم نعثر عليه
ظلت امي تبكي وتتشاجر مع أبي أنه ضيعه ووصل الأمر للطلاق حتي تدخل كبار العائلة وصفا الأجواء بينهم واخبروها أن اخي بخير وأنه فقط غاضب ولكن سيجدوه ويحلوا المشكلة حتي علمنا من أحد الأشخاص من قريتنا أنه رآه صدفه في جامعة الإسكندرية وعلم أنه التحق بكلية هندسة الحاسبات عندما سئل زملائه علم أنه يعمل ويدرس علم مكان سكنه وعندما ذهب له ابي واعمامي أنكر معرفته بهم وقال أنه لا أهل له ورفض حتي أن يكلمهم أو أن يعود معهم وعندما علمت امي أخبرتنا أنها ستذهب إلبه مع أبي وعمتي وكذلك أختي وزوجها ولكن ابي لم يسمح لهم و قالت امي انها ستطلب من أن يسامحهم وإذا رفض ستبقي هي معه ونحن الآن نريد أن نراه نريد أن يعيش معنا ونزوجه ونرى ابناءه حتي اختي وابن عمتي والكل يريد مسامحته لهم ولكنه يرفض حتي أن ينظر إلينا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي وسؤالك هل من حق المظلوم أن لا يسامح؟ نعم والف نعم من حقه ان لا يسامح، فما فعلوا باخيك كان من أشر ما قد يفعله شخص بانسان من بني جلدته فما بالك بابنه وحيده وصغير وجاهل وقاصر ولم يفعل اي ذنب فقط كان كبش الفداء او الضحية، لا اتوقع ان يسامح ولا اتوقع انه يريدكم من اصلا فقد تخلت العائلة عنه وقدموه فداء لزوج اختك، اذا اطلبوا من زوج اختك ان ياتيكم بالذرية والاولاد وافرحوا به واتركوا ذلك الشاب الذي عوضه الله خيرا بالبعد عنكم، بان درس وتفوق، ولكن يجب ان تضع له عمتك حصته من المال في الجامعة رصيد لدراسته وتقوم بدفع كل الاقساط عنه بدون اعلامه ولا اخبار الاسم وهذا سيكون اقل ما يمكن فعله له، ان يتم تأمينه ماليا بدون اخباره بل وضع كل الميسرات امامه لتسهيل امور حياته، ثم اتركوه في حاله ليهدأ فترة ويعيد بناء حياته، ربما بعد ان يستقر قليلا ويدرس ويعترك الحياة واعتقد ان من قد ينفعه عاطفيا هو امك فقد تبدأ بالسؤال عنه والذهاب له والدعاء له وتدريجيا بعد ان يستقر ربما يعود للقاء العائلة ولكن لا يحق لكم ان تضغطوا عليه، ساعدوه عن بعد وبدون كلام وبدون ضغط عاطفي، اعطوه فرصة فهو شاب نشأ في سجن ولديه قيد وربما يفكر الف مرة في اثر هذا على حياته. المسامحة لا تأتي هكذا كبسة زر وبمجرد ان قال له ابوك سامحنا، فهو ضيّع عمره وشبابه ووضع عليه نقطة سوداء وهو بريء منها براءة الذئب من دم يوسف، اعطوه فرصة واتركوه ليهدأ مع الدعاء له والسؤال عنه عن طريق امك وربما انت بدون فتح صفحات قديمة فقد تكوني انت الوحيدة التي فعلا لم تساعدي في ضعه بالسجن ولهذا قلت اعتمدي انت وامك على مدخل العاطفة ولا تتركيه وحده ابدًا ابق بجانبه واذهبي لرؤيته واسألي عنه وعن اخباره وكوني صديقة له افهمي مشاعره ولا تتكلمي في الماضي ولا تنقلي له اخبار العائلة ليكن اهتمامك منصبا عليه هو واكثري له من الدعاء وربي يوفقه ويسامحكم.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 02-01-2025
-
هناك حكمة ربانية من تواجدي في الموقع و أنا صاحب التجربة الشبيهة لأخيك ، و هنا أريد أن أضيف نقطة مهمة و تخص والدتك بالتحديد ... فوالدك قد تبين أن أخاك ذو شخصية بالغة القوة و الصعوبة و يجب التصرف معه بحكمة و حذر لأنه هدد بالإنتحار و يجب الإبتعاد عن أي تصعيد محتمل من أي نوع كان ... أنا بعد إطلاق سراحي ، أنكرت علاقتي بأهلي و أقمت في مدينة أخرى ، فعرفت والدتي بالمكان و جائتني لتفرض الأمر الواقع ، فإنتفضت و خيرتها بمغادرة البيت أو أني سأغادر تونس إلى إيطاليا في هجرة غير شرعية .. فغادرت أمي ، و لم يتم لقائنا من جديد إلا بعد سنة من القطيعة ، و لكن في تلك السنة كانت أختي هي همزة الوصل التي أحيت الجسور . أي أن والدتك يجب أن لا تتسرع بلقاء أخيك الآن و إلا قد تحدث نتائج خطيرة ... أفضل شيء هو ترك أخيك يبرد من فورة غضبه لعدة أشهر و بعد ذلك إبدئي أنت بمفردك بمراسلته حتى يلين و بيني له أنك كنت ضد كل المؤامرة و بعد سنة حاولي التلمّس بهوء مدى قابلية لقاءة لوالدتك ، و أن أبدى ليونة إذن يمكن اللقاء ... ما حدث أمر عظيم و يجب سنة كاملة من الإعتذار ،عندئذٍ يتم حصد النتائج .... و في حال بعد أشهر ، أبدى أخوك ليونة في مراسلته معك ، بيني له أيضا أن والدتك كانت ضد المؤامرة لكنها خيرت السكوت بسبب أن القرار تم بين أعمامك حصرًا ، ( هذا من باب تبييض صورة والدتك لديه ) .... أنا لم أتقبل لقاء والدتي إلا بعد سنة و هي اليوم تحاول كل شيء لتعويضي و ضغطت على أبي لأخذ قرض و شراء شقة و سيارة و كتابتهما بإسمي ، و قد ألغت الحج لتوفير المال لإرضائي و هي كل يوم تخبرني أنها إفتقدتني و أن خطأ إلقائي في السجن عوض قريبي كان أكبر خطأ ، و كثيرًا ما تجهش بالبكاء .... أنا اليوم سعيد بالرغم أن دراستي إنقطعت فيها بسبب السجن ، و أسرتي تشجعني على العودة لكني رفضت و بينت أن عمري في أواخر العشرينات لم يعد وقت دراسة .... والدتي متأثرة لأني كنت متفوقًا قبل إعتقالي ....بالنسبة لأخيك ، سيعود لكم و لكنه حتاج مزيد من النضج العقلي و الرصانة في الفكر ، و سيضحك على أفعاله بعد 4 أو 5 سنوات ، لكن حاليا إصبروا على إنفعالاته و لا تجبروه على شيء و إلا سيرتكب أخطاء كأن ينتحر أو يغادر مصر
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 03-01-2025
-
أنا صاحب التجربة المماثلة لأخيك ...قرأت ردك الأخير على الخبيرة ، و أنا أيضًا تعرضت لضغوط كبيرة في سجن الأحداث لكني صمدت و قاومت و ها أنا اليوم شخصيتي قوية و ناجح و كلّي ثقة بالنفس ... عكس قريبي الذي إرتكب الحادث و دفعت أنا الثمن .... الآن و بما أنّك لم تكوني جزء من المؤامرة ، إذن تأكّدي أن أخاك سيعود ليتواصل معك للأنك الوحيدة البريئة من تلك الأسرة ... و أنا أتفهّم نفسية أخيك المدمرة بشكل تام ... ما عليك فعله هو الإكتفاء برسالة قصيرة كل 5 أشهر وأكدي فيها أنّ المعنيان هو أنت و هو فقط و أن أسرتك ليست على علم بتراسلكما و ذلك حتى يتأكد أنك لست ستارًا لهم يتوارون خلفه ... و ألحي على والديك أن يتركا أخاك و شأنه لمدة عدة أشهر حتى يخف غضبه و يعود لصوابه خصوصًا أنّه قليل النضج بسبب عمره و ضياع جزء من عمره ... ذلك النضج سيأتي تدريجيًا مع الوقت و ألحي على والديك أن يتركا أخاك 5 أشهر من دون إتصال حتى يبرد غضبه ، و أن تكوني أنتِ الصلة الوحيدة التي تتصل به و في كل رسالة إبدئيها و أختميها بالآية و لا تزر وازرة وزر أخرى .. حتى تتجذر فكرة برائتك في عقله و يبدأ في تقبل فكرة التواصل معك ... هذا ما فعلت أختي معي بعد إطلاق سراحي و كانت تؤكد دوما معارضتها الشديدة لما جرى ... و تدريجيًا بدأت التراسل معها و بعد فترة عدة أشهر بدأت أقبل فكرة أن أكلم والدتي و بعد أقل من سنة بقليل قررت تجاوز ما جرى و إعتباره من الماضي لكن في أعماقي لم أسامح 100 ٪ خاصة والداي و عمتي و لكن لا أظهر أي شيء من عواطفي المستاءة قليلًا مما فعلوا و أبدو طبيعيًّا تمامًا في تصرفاتي بالرغم كل التعويض الذي قامو به و من بينه كتابة شقة حديثة بإسمي و سيارة و لكن مازال في قلبي حزن لكن لا أظهره ... الأمر صعب و ثقيل و يتطلب صبر كبير و أي تسرع أو إستعجال للأحداث من طرفكم قد يعكر الأزمة و يعقدها أكثر فإحذروا... قومي بإظهار ردودي لعائلتك حتى لا يستعجلوا إسترضاء أخاك و تحدث كارثة لا قدر الله ... أنا زائر يومي لهذا الموقع و لمدة طويلة و سأستمر بذلك .. و يمكنك أن تكتبي رسالة جديدة للموقع في حال طرأت مستجدات و كذلك أطلعينا على التطورات كل 4 أو 5 أشهر و أنا سأوجهك من خلال تجربتي ... و أطمأنك أنه بعد أن يصبح عمر أخاك 23 أو أكثر بقليل سيعود لكم أفضل من ذي قبل و ذلك بسبب النضج العقلي الذي سيحصل له .... أنا الآن عمري 28 و قد ندمت الآن على القطيعة الطويلة مع أسرتي و لو عاد بي الزمن ، لما زاد غضبي عن شهر واحد ( عوض سنة القطيعة )
حدث لي نفس القصة و الفرق أنه تم الحكم ب 3 سنوات سجن فقط لأن حادث المرور لم يمت فيه أحد و إنما إصابات فقط ... بالرغم أنه تم سجني و أنا طفل و بريئ لكن تلك التجربة علمتني الكفاح و الإعتماد على النفس ... و الآن سأوجهك كيف عدت إلى طبيعتي ... قضيت عدة أشهر و أنا غاضب و رافض للقاء أي أحد من أفراد ما يسمى أسرتي و هم إحترموا رغبتي إلى أن يمضي وقت و يخف غضبي ؛ لكن بعد عدة أشهر قبلت التواصل مع أختي الصغرى فقط لأن لا شأن لها فيما حدث و هي لم تكن جزء من من أفراد " الأسرة المتآمرة " و هذا ما أنصحك بفعله ، إذا كنت بريئة من ذلك المخطط ، فتواصلي مع أخيك عن طريق الرسائل و في كل رسالة أكدي له أنك بريئة من كل ذلك المخطط و أثيري ذكريات الطفولة الجميلة بينكما و أصري على برائتك في كل رسالة و إبدئيها و أختميها بالآية و لا تزر وازرة وزر أخرى ... إذا قبل التواصل فقولي له أنّ أفراد أسرتك لن يتدخلوا في رسائلكما و أكدي على والديك أن علاج الأمر يحتاج لأشهر ... بعد أن توطد علاقتك بأخيك ، على الأرجح سيبدأ هو بالسؤال عن والدتك و ستتجدد العلاقة تدريجيًّا لكن إحذروا التسرع ... سيعود لكم كما كان و أفضل ويجب فقط إعطاء الوقت الكافي ... و راسلي هذا الموقع في حال إستجد شيء و سأعطيك الحل من خلال تجربتي المؤلمة .. و أري ردي لوالدتك حتى لا يحدث تسرع ... أنا على ذمتك إذا أردتي توجيه و راسلي الموقع كل بضعة أشهر لإطلاعنا على المستجدات و أنا سأجيبك عن أي سؤال
عيلة مجرمة بمعنى الكلمة حسبي الله ونعم الوكيل فى ابوه وامه وعمته وابن عمته واختك الكبيرة عصابة واتأمرتوا عليه واستغليتوا صغر سنه احساس الظلم والغدر بشع احمدوا ربنا انه مخرجش مجرم وفاشل كان هيبقى حقه يكون كده سيبوه فى حاله هو فعلا يتيم مالوش حد وربنا يتولاه برحمته.
لم ينظر ابي للموضوع علي أنه فضل ابن أخته على أبنه بل هو يعتبر أن الخال والد ومعزة اخي عند أبي كبيرة إنما نظر للموضوع بوجهة نظر عمليا أن ابن أخته كان مستقبله سيضيع إذا دخل السجن وستضيع عليه المنحة ولن يجد وظيفة ولن تقبل به فتاه فضلا عن أن اختي كانت تحبه ومستعدة لانتظاره ولكنه فكر كما قال المحامي أن اخي سيدخل الأحداث ويمكنه أن يكمل بها تعليمه وانه صغير وعندما يخرج يمكنه أن يدخل الجامعه وان الجميع بما فيهم عمتي وابنه سيساعدونه وعندما استشار إخوته وجدهم يفكرون مثله وان اخي سيفهم عندما يكبر أنه اختار الطريق الأقل ضرراً لم يكن ابي يفكر أن اخي سيتخلي عنهم وينكرهم ولم يكن ابي يظن أنه سيرفض زيارته كل مرة طوال ٦ سنوات كل مرا يرفض اي زيارة له لان ابي لم يفوت له زيارة التي تكون مرة في الشهر وكان يستقصي أخباره من المشرفين ويوصيهم عليه ويترك له مال
يعني انتم دمرتم حياته ومستقبله وسرقتم طفولته وتقولي نريد ان نرى اطفاله وتتذكروا الان انه اخوكم واهم من اي انسان اخر فكما يقول المثل المصري انا واخي على ابن عمي وانا وابن عمي على الغريب انتم فضلتم ابن عمكم على اخيكم ولم ترحموه وتطلبوا السماح الان السماح على اي جريمة الكذب ولا الظلم ولا تلفيق التهم وخيانة الاسرة ورابطة الدم انتم مجرمين ويجب ان تتركوه في حاله كفى عذاب لهذا المظلوم
ضليت اتحسب عليكم من هول ماقرأت حسبي الله ونعم الوكيل في ابوك وامك اللي ضحوا بابنهم البريء وبكل وقاحه تطلبون منه يسامحكم؟ ناس ماتستحي فعلا وتصرفه سليم مع ناس غدروا فيه وضحوا فيه مثل خروف العيد وضيعوا ٦ سنوات من عمره في السجون اتركوه في حاله لان اذا ظليتوا تضغطوا عليه يمكن يترك جامعته ويهرب بلد ثاني ويمكن ينتحر خلاص هو طلعكم من حياته قال ايش نبي نشوف ذريته وايش تقولون لذريته سجنا ابوكم ٦ سنوات ظلم؟ حسبي الله ونعم الوكيل
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-01-2025
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات