طليقتي تُحبني وأحبها ,أهلي يرفضون مالعمل إذآ؟

طليقتي تُحبني وأحبها لكن أهلي يرفضون مالعمل إذآ؟أحبتني وأحببتها وملكتُ عليها وأصبحت زوجتي بقينا على هذا الحال عام او اقل تقريبآ نجلس مع بَعضُنَا البعض لساعات طويلة مارست معها كل فنون الحب والعاطفة والشوق واللهفة والمحبة ماعدا المعاشرة التي اتفقنا مع الأهل أن تكون بعد الحفل او الزواج تم الترتيب للزواج وتم شراء كل متطلبات الزواج وتجهيز منزلنا وتجهيزاته كانت بأختيارها وتم تحديد يوم الزفاف ومكانه والموعد ومكان شهر العسل بأمرها وتم طباعة الدعوات حتى قبل موعد الزواج بأسبوعين...تتمتع أمها وجدتها بشخصية قوية وابوها لديه شخصية ضعيفة جدآ لدرجة انه لا يملك القرار عادة مما سبب لي إحراج مع أسرتي التي تتخذ القرار عادة من رب أسرتنا والدي حفظه الله والذي حقيقة يحمل شخصية قوية ويستشيرنا كلآ فيما يخصه والذي دائمآ حفظه الله يجعل والدتي حفظها الله شريك أساسي ويستشيرها كثيرآ. فيما يتعلق في موضوع زواجي جلست أنا ووالدي ووالدتي كثيرآ في حوارات كثيرة يقدمون لي النصح والتوجيه. كان والدي يتذمر وينتقد شخصية والد زوجتي لأنه لا يستطيع أخذ القرار وكانت زوجته هي من يتخذ القرار او جدتها والتي قراراتها مادية مستفزة كأن الزواج تجارة في نظرها فهي كانت تتاجر بحفيدتها للأسف ووالدتها بالرغم من الأنفصال إلا أنها دائمآ تثني على جمال بنتها كأن لا يوجد في هذا الكون إلا بنتها وكانت تردد دائمآ لي أن فلان خطب بنتي ورفضنا وفلان وفلان حتى اني مللت من تلك الأسطوانة حقيقة كان يتولد غرور لدى البنت بسبب ذلك وذلك كان يزعجني وكنت اتحمل ذلك من أجلها رغم نصيحتي لها. وكانت جدتها وأمها كثيرات الطلبات وأحيانآ خطيبتي بالتناوب حتى أني كنت أخفي كثير من الطلبات عن والدي ووالدتي حفظهم الله... إلى أن أتى أمر الله في الإنفصال. بسبب أننا اعطيناهم مبلغ ١٥٠،٠٠٠ الف ريال سعودي شامل المهر والذهب ومكان الزواج وتم إبلاغهم بذلك. وأنا كنت مسؤول عن الشبكة والملكة وتجهيز عش الزوجية بالإضافة إلى تذاكر شهر العسل. اتصلت أمها وقالت أن بنتي ونحن نريد الزواج يكون عائلي فرفض والدي ووالدتي وقالا لابد أن يكون هناك مكان للزواج يختاره أبننا وأبنتكم لأن والدي ووالدتي وأخواني وأخواتي حفظهم الله يريدون أن يفرحوا بي وبزوجتي حبيبتيفرفضوا بحجة أن المبلغ لا يكفي فقال والدي كم تريدون فقالوا مائة الف ريال إضافية بعد أحسسنا جميعآ أن الموضوع غير مقبول وفيه طمع فطلب مني والدووالدتي أن أستخير في قرار الزواج فطلبت زوجتي للأسف للأسف أحببتها كثيرآ وحبها قتلني.والدي ووالدتي زوجتي بعد اربع شهور من هذه المشكلة والآن بعد عمر وأربع اطفال وعمري يشارف ال ٤٥ عام زوجتي الأولى مطلقة ومعها ٣ أطفال وتضايقوا وتتواصل معي وتريد أن تكون زوجة ثانية لي لا أخفيكم انني أحب زوجتي واطفالي واعمل على تربية اطفالي التربية التي ترضي الله وزوجتي الحالية لها افضال كثيرة. لكني واقع الآن في حب زوجتي الأولى والتي أتواصل معها عندما اذهب إلى مكتبي وبسببها قلت انتاجيتي وضعفة صحتي بسبب الهم والحيرة.علمآ بأن والدي توفى رحمة الله عليه.أرجو الأهتمام بموضوعي لأني تعبت.