ردهم دائماً بالرفض لزواجي
ان فتاه ابلغ من العمر 31 سنه لم اترزوج حتى الان كنت اعمل وبعد وفاه ولدى تفرغت لامى المريضى اخوتى الاكبر منى قليل ما يسئلون علينه وان متكفل بقل حاجه فى البيت الموشكله ان كل ما يتقدم ليه شخص يظهر اخواتى ويقولو مش كويس وان الان يتقدم ليه شخص مدتين وشخصى محترمه جدن وبرده هى نفس المشكله الرفض وان مش عارفه اعمل ايه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدرب ماهر سلامة سيدتي قد يكون رأيهم صحيحا، لماذا تنظرين الى رأيهم بسلبية. عليك تقدير ذلك. هل لاْنك مشدودة بحكم عمرك للزواج ترين كل المرشحين جيدين...إحذري سيدتي. من قال أن الشخص المتدين جيد ومضمون، فهناك تجارب زواج كارثية كان الزوج فيها متدينا وتقيا. الزواج ليس له بالدين بقدر ما له علاقة بالبيئة والتربية الآْخلاقية، ومستوى الاْهل وتاريخهم الاْخلاقي وتاريخ الشخص. أكثر ما يتحكم بالزواج هو طرق التفكير وتوافقهما بين الزوجين. لا تتسرعي سيدتي، وعندما تدرسي عريس ادرسيه من كثير من النواحي، وعليك تجربته بخطبة طويلة قبل التورط. فظرفك الصعب الآن مع أهلك وأمك المريضة قد يكون أفضل بكثير من زواج منتكس. بالتوفيق سيدتيأمل السديري خبيرة تأهيل ورعاية إجتماعية وناشطة بحقوق الم عزيزتي انصحك بان تخبري عمك او خالك وانك ترغبين الزواج وان هذا الشخص تقدم لك واخوانك يرفضونه وهذا لايجوز ان شاء الله عمك او خالك هم من سيتدخلون ويقنعون اخوتك وفقك الله.
د.هداية نفسيه وتربية طفل أختي الكريمة بداية أقول مما يؤسف له أنه شاع في كثير من المجتمعات اعتبار الولي صاحب الكلمة الأولى والأخيرة اهم( اخوانك)، هو من يحدد مصير الفتاة ومستقبلها، فلا قيمة لرغبتها ولا وزن لإرادتها، وهذا لا يتوافق مع عدالة شريعتنا، التي تحمُّل المكلَّف تبعات أقواله وأفعاله واختياراته، فلا تلزم أحدا أن يتحمَّلها عنه.ولا أقصد بهذا أن في التشريع الإسلامي إلغاء لمبدأ الولاية في النكاح، إنما معناه أن ولاية الولي يجب أن تتوفر على شروط العدل والعدالة، ومعرفة الأحكام الشرعية حتى يدرك كل من الولي ومن تحت ولايته ماله وما عليه، فلا يطالب بما ليس له، عليهم الادراك أنه ليس كل أ خ أو قريب للمرأة يصلح للولاية، بل من توفرت فيه مجموع الشروط المعتبرة، وأهمها أن يكون تصرفه نافعا للمرأة لا ضارا بها، وأن يختار لها الكفء، وإذا خطبها الرجل المناسب الذي رضيها ورضيته زوجا لا يمنعها بحجة أنه لا يريد تزويجها، أو لأسباب واهية ضد مصلحتها.والذي أراه حلاً لمشكلتك أيتها الأخت الكريمة:أولا: حافظي بكل الأحوال على ثباتك، ودينك، وقيمك، وعلى أخلاق الفتاة المسلمة الملتزمة بأصول وفروع دينها، المحافظة على تقاليد وأعراف بلدها وأسرتها ومجتمعها فيما لم يخالف دينها، فلا تعرِّض نفسها ولا أهلها للمهانة وللذل، وللإساءة.ثانيا : اطلبي مساعدة من تثقين بنزاهتهم وعدالتهم وعلمهم وحكمتهم، سواء من أحد أصدقاء والدك أو جيرانه أو من أحد علماء المنطقة التي تعيشين فيها ممن يحبهم ويحترمهم، ليحاوروه ويبينوا له الحق، ويقنعوه بأسلوبهم وعلمهم وحكمتهم بالموافقة على زواجك وزواج أخواتك.... نسال الله لكي التيسير عزيزشارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين