زوجي لا يهمه أمري وبناتي قاسيات رغم كل تضحياتي

سيدة فى 40 من عمرى عشت معناه من أول يوم فى زواجى حيث ان زوجى ضعيف جنسيا ومن رابع يوم ذهبنا للدكاترة ليقوله لأهلى حرام ترمى جوهرة مع راجل مثل ذلك حيث انه يكبرنى 13 عام كنت صغيرة 21 سنه وكنت لا أعى ماذا يعنى الضعف غير انه كان دائم الغياب ولا يأتى يوميا غير صباحا لينام 5 ساعات ويمشي مرة اخرة حيث انه طوع لأخيه الذى هو شريكه وهو من كان يردنى لنفسه ولكن لأنه كان متزوج من 2 اختارنى لأخيه الضعيف فى كل شئ واكتشفت انه رجل ديوث لا غيرة نهائى ولو عرف انى فى اى صنايعى هيحضر المنزل يهروع مسرعا خارج المنزل ويتركنى فريسه للرجال كنت دائما احافظ على نفسي انجبت منه 3 بنات بصعوبه لضعفه كبرت بناتى حيث اكبرهم 18 سنه ونصب اخو زوجى عليه واستباح اموال بناتى لنفسه لأننا كنت صعبه عليه طيله هذة المدة لأنه كان يعلم بضعف زوجى وكان فى مخليته اننى له وزوجه اخيه على الورق عانيت كثيرا فى حياتى حتى أوفر الأمان لبناتى كنت اسهر طيله اليل حتى ينعموا بلأمان ويناموا مطمئنين وكنت مسئوله عنهم مسئوليه كامله ولا أحد يساعدنى فيهم وفى تربيتهم وكنت دائمه النصح لزوجى بأن اخيه يسرقه وانه قريبا سوف يستغنى عنه دون جدوى حولت لملمه كل ما لدينا واشارت عليه وفتحت مشروع صعب على اى ست تشتغله حيث ان اخواتى يشتغلون بها ولكنه اصر ان اشتغل معه وفجاءة بناتى اصبحوا بلا اب أو إم فرفضت ذلك واذا به يغلق المشروع ويخسرنا المذيد من اموالنا وبالصدفه وقعنا فى مشاكل مع الجيران وبالتالى صدرنى لهم واصبحت اذهب لكل مكان لأخذ حقى من اقسام لجهات حكوميه حيث انها جيران لديهم وسطات وكنت لا معى وسطه ولا محسوبيه ولأنى جميله وامتلك جسم نجمات السينما رغم سنى هذا الا اننى شكلى صغير جدا لدرجه انه لا احد يصدق انى عندى أولاد او متزوجه وفى وسط تلك الجهات الحكوميه ادركت ان جمالى هو وسطتى وفعلا كان الجميع يخدمنى حيث ان احدا منهم احبنى وعمرة 23 سنه كنت ابتعد عنه بشدة ويحاول التقرب بأى طريقه حتى انه كان يأتى لبيتى بحجه ان الجارة شاكيه على وكان زوجى كالعادة يصدرنى له بس والحمد لله حافظت على نفسي من الجميع لأنى اتقى الله ولم يستطع احد التقرب منى هما فقط توهموا ان للخدمات مقابل ولكنى لا اعطى مقابل لأى شئ والحمد الله وعندما اقترب زوجى من الأفلاس اصبح عصبى وضربنى حتى اوشكت على الموت وفورا رفعت الخلع لأنه كان بخيل عليا ولأننى كنت دائمه النصح ان اخوة سياخذ امواله واننى ضحيت لشبابى وعمرى وحافظت على نفسي رغم ظروفى كلها كنت احفظ الله فى الغيب والعلن والان بناتى تلومنى ويحماوننى كل المسؤليات حتى لو ابوهم موجود وتلومنى على هذا الأب رغم انه بخيل عليا انا فقط اما بناته لا ولا يضربهم نهائى حنين عليهم انا الأن حائرة وعلى اعتاب الطلاق هو اصبح يطالبنى ان ابحث على عمل حتى لو خارج البلاد وفعلا لقيت شغل خارج الدوله هل استمر فى الخلع وانجوا بنفسي من ذلك الجحيم واسافر واترك بناتى معه حيث اننى ايضا اصبحت لا الاقى تقدير من بناتى ويعاقبونى على اختيارى السئ اصبحت بلا هويه ساعات افكر انتحر واترك الدنيا امى تريدنى استمر رغم كل ذلك وتريدنى اكمل حياتى شحاته من اخواتى وانا لا استطيع اخذ مليم من أحد وارى اننى اسافر واتطلق واصرف على بناتى رغم قساوتهم وانا اكرة ذلك الرجل واخاف على نفسي لا اقيم حدود الله ولا انتحر واخلص وانهى مأستى واترك الكل