أخاف على مشاعر الآخرين أكثر من مشاعري
اتمنيت زمان ان اكون انسان سوى مع نفسي عندى اراده اخد اللى انا عايزاه من غير ما اذى حد يبقى عندى حرية اختيار من غير ما اجى على حريه غيرى اعيش حياتى زى ما ربنا يرضى عنى من غير ما اغضبه غنى انى اشوف كل الناس مبسوطين من غير زعل ان كل الناس يبقوا زى بعض من غير ما حد يتكبر على حد ان كل اب ابنه يشيله من غير منلاقى حد كبير فى السن متشحطط ان اعمل اللى عايزاه فى حدودى من غير ما حد يقول انت عملتى ليه لو كل الناس تسيب بعضها من غير حقد لو كل واحد ميتدخلش فى شئون غيره انا عشت حياه معاكسه تماما للى اتمنيته فى طفولتى ان محدش يجبرنى اختار حاجه مش عايزاها وشريك حياتى يكون انسان خلوق عارف ربنا ويخاف عليا مش اى حد عشان مش عايزة اجرحه اوافق انا من حقى اختار الشخص اللى يناسبنى اللى اقدر اكمل معاه حياتى وخياراتى تكون نابعه من قلبى وعقلى من غير ما حد بجبرنى على شئ مش عايزاه ابقى كده طالبه شئ مستحيل ابقى كده عندى مرض نفسي او مريضه ومحتاجه اتعالج هى الطيبه فى الزمن ده غباء هو انا لو اتنازلت عن حاجه فى سبيل انى اسعد حد هيخدوها عادة ويستغلونى وكل شويه اقدم تنازلات على حساب نفسي هو ليه الطيب مالوش نصيب فى الزمن ده وليه خياراتى مش نابعه من تفكيرى وليه كله مصمم يأذينى رغم انى متمنيتش الاذى لحد وليه كل ما اعمل حاجه انا عايزاها كله يبقى ضدى انا تعبت من التفكير وكل حلم حلمته وسعيت لتحقيقه بيروح لحد عمره ماحلم بيه ليه دايما بخاف على مشاعر اللى حواليا رغم ان محدش بيقدر مشاعرى ولا بيصونها وليه دايما مستعده اقدم تنازلات فى حين محدش مستعد يقدم اى حاجه علشانى
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده يا ابنتي للاسف الحياة في هذه الايام اصبحت تقوم على المادة في بعض العلاقات ولن اعمم، وللاسف الشديد اصبح الطيب يقال انه ضعيف، ولكن اريدك ان تمسكي العصا من الوسط ان تكوني طيبة ورؤوفة ورحيمة ولكن في ذات الوقت عندك شخصيتك وتعرفين من يحتاج مساعدتك حقا ومن يستغلك ويجب ان تتعلمي قول لا وبحزم في بعض المواقف، المدينة الفاضلة للاسف كانت صفة مجتمعاتنا عندما ساد العدل فيها ولكن الان ضغطت المادة واصبحنا في زمن يقال له ان لم تكن ذئبا اكلت الذذئاب، الحقيقة انا لا مع هذه ولا مع تلك، انا مع الوسطية ان تحافظي على طيبة القلب وروح الايمان القوي والمساعدة والخير والامر بالمعروف ولكن لاصحابه، لا تصنع المعروف في غير أهله ، ومن هنا الذكاء واجب ان يكون رفيق مع الطيبة لتصنعي المعروف في اهله ولمن يستحقه، ولا تفكري كثيرا في الامر فقوة الشخصية ضرورية ومن حقك ان توافقي على زوج المستقبل ومن حقك ان تقولي لا لما لا تريدين. حاولي ان تخرجي قليلا من اطار الشعور بالفضيلة ودور الضحية والاضطهاد لانك طيبة وكوني عاقلة ومتزنة ووسطية في افعالك، وفقك الله
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تطوير الذات
احدث اسئلة تطوير الذات
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات