أعاني من الدونية وعقدة النقص في حياتي، فما الحل؟
من مجهول
تاريخ النشر: 20-12-2018 13 إجابات 0
0
0
السلام عليكم ماهو معنى الدونية او الشعور بالنقص هل هو انا يشعر انه اقل مكانة من الناس بسبب افتقاره لشيء ام ماذا ... اريد ان اجد نوضيح كيف اخد العلاج الشيء ........ انا اعاني من الشعور بالنقص وهذا شعور دمرني لذلك ترجو التوضيح كيف يحدث هذا الشعور وشكرا لكم......... .................. انا جديد في هذا البرنامج عسى الله ان ينفعنا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي ولا تقلقي يمكننا ان نتابع معا هنا الى ان تستفيدي وربما لو اخبرتني قليلا عن عمرك وظرفك وماذا تفعلين ستكون مساعدتي اكثر فائدة ولكن ساعطيك هذه الملاحظات، اولا اعلمي ان الله سبحانه وتعالى عادل واعطى كل منا مقدار 100% من الأمور في الحياة ولكن توزيع هذه النسبة مختلف من شخص لاخر فمثلا شخص عنده الصحة اكثر من المال واخر عنده العلم اكثر من الصحة وغيره عنده مال ولا اولاد واخر عنده زوجة صالحة ولا مال، وهكذا في كل امور الحياة عندنا نسب من كل امر الصحة والمال والازواج والرزق والاصدقاء والعمل والذكاء والمهارات، فان علمت ان هذه النسب ثابتة في امور لا حكم لنا بها مثل الاولاد والزواج، والصحة او الحوادث التي تقع علينا فكلها امور قدر ونصيب من رب العالمين، ولكن في امور تتغير ونقدر عليها مثل الاجتهاد والسلوك والعلاقات والمهارات، لذا ان كان شعورك بالنقص لأمر من عند الله وبيده ولا يمكن تغييره فهذه تحتاج للايمان وتحتاج للقبول والرضا والتسليم بقضاء الله وقدره، والتعايش مع الأمر والسلام الداخلي لقبوله بوعي لأن الله لا يريد شقاء عبده، ولكن هو امر ليدفع به سوء او يجلب فائدة مستقبلا ولكن نحن لا نعلم. اما ان كان في امر بيدك تغييره فالحق عليك، ويجب ان تبداي فورا في تصحيح مسار حياتك ومعرفة وجه النقص او القصور او النقطة التي تحتاج العمل عليها لتصلي الى المستوى المطلوب منك، وفي كلا الحالتين تحتاجين لإرادة وسكينة وايمان ونظرة مرتفعة تجاه الذات مقارنة مع الاقران، والناس تراك كما ترين نفسك، فاحبك نفسك واحترميها ستجدين هذا التعامل من الاخرين، واي معاونة ارسلي لي رسالة لنتابع سوية وربي يوفقك. - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-12-2018
-
من مجهول عقدة النقص تحدث عند الفرد عندما تتم مضاعفة وتكثيف مشاعر النقص عنده عن طريق الاحباط . و قد يضع الفرد سبب احساسه بالنقص على اسباب مختلفة من الحياة مثل الجنس، والعرق، والأسرة، والطبقة الاجتماعية والتوجه الجنسي، والصحة العقلية، المظهر الجسدي، أو أي سمة شخصية يشعر الفرد بانها غير متوفرة لديه. ويتعرض الفرد لعقدة النقص فقط عندما يواجه مهمة، أو مشكلة في الحياة لا يشعرون انهم قادرون على حلها أو اتقانها 
من مجهول إذا اكتشف الشخص أنّ ما يمرّ به هو أحد مركّبات النقص، مثل أن يمنعه لون بشرته من الخروج من المنزل، أو الطول أو الوزن أو غير ذلك فيجب العمل فوراً على تقبّل الذات كما هي، وليس هناك من مانع من الوصف الموضوعيّ بدون مبالغة فإنّ كره شخص ما أحد ملامحه فإنّه بطبيعة الحال والاختلاف الأذواق ستكون مقبولة لدى شخص آخر من مجهول إن حل مشكلة الدونية أو نقص تقدير الذات علاجها بالدرجة الأولى في تطوير نفسك ، وإمكانياتك ومهارتك بحيث يتم رفع الصورة الذهنية في رأسك عن نفسك ، فأنت لست شخص قليل ولكنك فقط ليدك مشكلة وأنت تدركها ، طور من نفسك وسوف تشعر أنك أفضل أو على الأقل لا تقل شيئاَ عن الآخرين من مجهول عقدة النقص او الدونيه هى شعور انسان بالنقص او العجز العضوى او النفسى او الاجتماعى بطريقه بتأثر على سلوكه ، وقد يكون هذا ناتج عن ظلم شديد تعرضت له من قبل أو غير ذلك، او حتى في طفلولتك ، فمن يعاني من هذه المشكلة يرى نفسه أقل من أي شخص وغير جدير أن يكون مكافيء له ، وقد يدفعه هذا إلى تقبل الإهانة والتردد في ردها والدفاع عن نفسه شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تطوير الذات
احدث الوصفات
احدث اسئلة تطوير الذات
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات
