أمي تحل مشاكل الجيران وترفض أن تسمع ابنتها! (1)

ارجو منك ان لا تقفي مكتوفة الايدي يا عزيزتي تنظرين لحياتك وهي تضيع ، والاهم ان لا تنظري الى نفسك نظرة الضحية ، لأن ان ينظر الانسان لنفسه نظره الضحية هذا معناه ان يظل في مكانه ولا يطور من نفسه لأنه يشعر انه واقع عليه الظلم وليس اكثر 

تخلي عن النفكير في امك انها منقذتك يا عزيزتي ، كوني قوية واعتمدي على نفسك في الحياة ، لا تتوقفي عندها ، اذا لم تقم بدورها، حسنا ، انت تستطيعين ان تعيشي حياتك 

برأي ان تنسيها ولا تفكري فيها ، وتعلمي في الحياة ان تبتعدي عن الناس الذين يقومون بإيذائك نفسيا ايا من كانوا وحتى لو كانوا اقرب اقربائك في الجياة ، كوني قوية وحاولي ا لا تسقطي بسهوة ، حتى لو كان من يقوم بإيذائك هو امك نفسها 

ابنتي الغالية ، لقد كانت امي قاسية مثل هذه القسوة عندما كنت اعيش معها وكنت اتعجب كيف خلق الله ام بهذه القسوة ، ولكن ما عرفته انها كانت طبية بعد ذلك من داخلها ولكن كان لديها فكرة مغلوطة عن التربية السليمة وانها يجب ان تكون تربية قاسية ، خطأ في المفاهيم ، حاولي ان تستوعبي تلك النقطة 

ابنتي الغالية ، لقد كانت امي قاسية مثل هذه القسوة عندما كنت اعيش معها وكنت اتعجب كيف خلق الله ام بهذه القسوة ، ولكن ما عرفته انها كانت طبية بعد ذلك من داخلها ولكن كان لديها فكرة مغلوطة عن التربية السليمة وانها يجب ان تكون تربية قاسية ، خطأ في المفاهيم ، حاولي ان تستوعبي تلك النقطة 

ابنتي الغالية ، لقد كانت امي قاسية مثل هذه القسوة عندما كنت اعيش معها وكنت اتعجب كيف خلق الله ام بهذه القسوة ، ولكن ما عرفته انها كانت طبية بعد ذلك من داخلها ولكن كان لديها فكرة مغلوطة عن التربية السليمة وانها يجب ان تكون تربية قاسية ، خطأ في المفاهيم ، حاولي ان تستوعبي تلك النقطة 

بدلا من الاهتمام بأمك حاولي ان تطوري نفسك يا عزيزتي ، لا تقفي متفرجة تشاهدين عمرك وهو يضيع ولكن كوني قوية ، وحاولي التطوير من نفسك حتى تصلين الى مرحلة الرضا التي ترضين فيها ع حالك 

لا اعرف ما هو السبب في ذلك، ولكن ما ادركه الآن أنك اصبحت فتاة كبيرة تبلغين من العمر 28 عاما ، وانت لا تحتاجين الى امك في هذه الحالة ، انت قادرة على ان تصبحي انسانة مستقلة عن الجميع ، فلا تخطأي في حق نفسك وتستمرئين دور الضحية ، ليس لك حاجة بأمك من الاساس، انت كبيرة ومسئولة